
أمريكا تلغي تصنيف جبهة النصرة كمنظمة إرهابية
كانت هيئة تحرير الشام تُعرف سابقا باسم جبهة النصرة حينما كانت فرعا لتنظيم القاعدة في سوريا.
وتحمل المذكرة تاريخ 23 يونيو وهي صادرة عن وزير الخارجية الأمريكي ماركو روبيو في نسخة أولية من السجل الاتحادي ومن المقرر أن تنشر رسميا غداً "الثلاثاء". ولم تدل وزارة الخارجية السورية بعد بأي تعليق.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


سكاي نيوز عربية
منذ 22 دقائق
- سكاي نيوز عربية
النظام الانتخابي المؤقت لمجلس الشعب في سوريا.. ما تفاصيله؟
وقال محمد طه الأحمد: "تم خلال اللقاء مع الرئيس أحمد الشرع أمس، إطلاعه على أهم التعديلات التي أُقرت على النظام الانتخابي المؤقت لمجلس الشعب، بعد الجولات واللقاءات التي قامت بها اللجنة مع شرائح المجتمع السوري وفعالياته". وتابع: "أكد الرئيس ضرورة المضي في العملية الانتخابية في كل المحافظات السورية، ورفض التقسيم الذي ينبذه جميع السوريين". وأكمل: "أكد الرئيس ضرورة استبعاد كل من وقف مع المجرمين وأيدهم، إضافة إلى الأشخاص الذين يدعون إلى التقسيم والطائفية و المذهبية". ولفت إلى "زيادة عدد المقاعد في مجلس الشعب من 150 مقعداً إلى 210 مقاعد، وبالتالي ستزيد حصة المحافظات وفق الإحصاء السكاني لعام 2011، وسيعين الرئيس منهم 70 عضواً". وأضاف: "بعد توقيع المرسوم الخاص بالنظام الانتخابي المؤقت، سنحتاج إلى مدة أسبوع لاختيار اللجان الفرعية، ثم نمنح هذه اللجان 15 يوماً لاختيار الهيئة الناخبة، بعد ذلك نفتح باب الترشح مع منح المرشحين مدة أسبوع لإعداد برامجهم الانتخابية، ومن ثم تُجرى مناظرات بين المرشحين وأعضاء اللجان والهيئات الناخبة". وأضاف: "من المتوقع أن تُجرى العملية الانتخابية لاختيار أعضاء مجلس الشعب بين 15 و20 سبتمبر القادم، ونسبة مشاركة المرأة في الهيئات الناخبة تصل إلى 20 بالمئة على الأقل". ووجّه الشرع بمواصلة التقدّم في مسار العمل لضمان مشاركة شاملة تُعبّر عن إرادة الشعب السوري. من ناحيته أكد المتحدث باسم اللجنة العليا للانتخابات أن الآلية التي طرحتها اللجنة ربما لا تكون مثالية ولكنها الأفضل في المرحلة الانتقالية مؤكدا على وعي السوريين ورفضهم للمحاصصة الطائفية والمناطقية والدينية.


العين الإخبارية
منذ ساعة واحدة
- العين الإخبارية
ترامب يقفز بعيدا عن وعده الانتخابي.. الحرب في أوكرانيا يحسمها الميدان
شهدت سياسة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب تجاه روسيا تحولاً لافتاً هذا الشهر، حيث تبنى موقفاً أكثر صرامة وتشدداً تجاه الكرملين. ففي انعطافة حادة عن نهجه السابق القائم على تفضيل الدبلوماسية مع موسكو، أعلن ترامب دعمه لأوكرانيا عبر اتفاقية تسليح مشتركة مع حلف الناتو، مصحوباً بإنذار مباشر وغير مسبوق إلى الرئيس الروسي فلاديمير بوتين، بحسب شبكة "فوكس نيوز". ووضع الإنذار خيارين صعبين أمام بوتين؛ إما الانخراط الجاد في مفاوضات سلام حقيقية، أو مواجهة عقوبات دولية مشددة تستهدف شريان الحياة للاقتصاد الروسي؛ ألا وهو صادرات النفط. ويشكل هذا التطور، وفقا لمراقبين، تغييراً كبيرا في مسار تعامل ترامب مع الملف الروسي. لكن فعالية هذه الخطوة وحدها في زحزحة موقف بوتين تبقى محل جدل بين المحللين. فبينما يرى البعض أنها قد لا تكفي للضغط الحاسم في المدى القريب، يعتقد آخرون، وعلى رأسهم فريد فليتز رئيس موظفي مجلس الأمن القومي السابق خلال ولاية ترامب الأولى، أنها تحمل بذور تأثير ملموس على المدى الطويل. وأكد فليتز في تصريحات لشبكة "فوكس نيوز" أن ترامب مصمم على هذا المسار ولن يرضى "بمفاوضات شكلية أو وعود روسية جوفاء"، متوقعاً أن تستغرق العملية سنوات حتى تثمر، وأن ما نشهده حالياً هو "مجرد بداية". يأتي هذا التحول في إطار اصطدام وعود ترامب الانتخابية بإنهاء حربي أوكرانيا وغزة سريعاً، بواقع سياسي وأمني بالغ التعقيد. كما يواجه نهجه الجديد انقسامات داخل الحزب الجمهوري ذاته، حتى بين أبرز مؤيديه سابقاً. وتجسدت مظاهر التشدد الجديد أيضاً في موافقة ترامب الأخيرة على تزويد حلفاء الناتو بأسلحة أمريكية متقدمة، سيتم تحويلها لاحقاً إلى أوكرانيا، وهو ما يمثل تراجعاً ملحوظاً عن موقفه السابق الداعي لتقليص الدور الأمريكي في النزاعات الأوروبية. وبرر ترامب هذه الخطوة خلال لقائه مع الأمين العام للحلف مارك روتّه بقوله: "ندافع عن وطننا، لكن وجود أوروبا قوية يصب في مصلحتنا كذلك". وفي سياق متصل، يجمع خبراء الأمن القومي على أن مصير الحرب في أوكرانيا يحسم في الميدان العسكري أولاً، مع تزايد الدعوات لتزويد كييف بقدرات هجومية استراتيجية بعيدة المدى. وأوضح جون هاردي، نائب مدير برنامج روسيا في "مؤسسة الدفاع عن الديمقراطيات"، خلال إفادته أمام لجنة هلسنكي، أن أوكرانيا تحتاج بشكل عاجل إلى "أدوات تضرب مراكز التصنيع الروسية للطائرات المسيّرة والصواريخ، لا أن تكتفي بإسقاطها"، مؤكداً أن "الردع الحقيقي يتطلب مزيجاً من الدفاع والهجوم". أما بشأن آفاق التسوية السلمية، فيرى فليتز أن الحل الأكثر واقعية في الأفق المنظور لا يتمثل في اتفاق سلام شامل، بل في هدنة أو وقف لإطلاق النار. ويتوقع أن يتوصل الطرفان في النهاية إلى "تجميد القتال ضمن حدود معينة"، قد يرافقها التزام أوكراني بعدم الانضمام إلى الناتو لفترة زمنية محددة، مقابل حصولها على ضمانات تسليحية غربية قوية تردع أي عدوان روسي مستقبلي. ويعترف فليتز بأن هذا السيناريو قد يبدو "أقرب إلى الحلم" للبعض، لكنه يصر على أنه السبيل العملي الوحيد لإنهاء الصراع الدموي، مختتما بالقول: "التاريخ يخبرنا أن الصراعات المعقدة لا تُحسم سريعاً. السلام يحتاج إلى وقت. ومع مرور الوقت، أعتقد أن سياسة ترامب ستُحدث تأثيراً فعلياً في حسابات بوتين". aXA6IDE4NS43Mi4yNDMuMTQ3IA== جزيرة ام اند امز BR


الإمارات اليوم
منذ ساعة واحدة
- الإمارات اليوم
سورية تُعلن موعد انتخابات مجلس الشعب في سبتمبر المقبل
نقلت وكالة الأنباء السورية الرسمية (سانا) عن جهات رسمية أن انتخابات مجلس الشعب السوري ستُعقد في شهر سبتمبر المقبل، على أن تُعلن اللجنة العليا للانتخابات الجدول الزمني الكامل للعملية الانتخابية لاحقاً. وفي هذا السياق، قال رئيس اللجنة العليا لانتخابات مجلس الشعب، محمد طه الأحمد، لـ"سانا"، أنه من المتوقع أن تُجرى العملية الانتخابية ما بين 15 و20 أيلول المقبل، مشيراً إلى أن نسبة مشاركة المرأة في الهيئات الناخبة ستصل إلى 20 بالمئة على الأقل. وأضاف الأحمد أن عدد مقاعد مجلس الشعب سيزيد من 150 مقعداً إلى 210 مقاعد، موضحاً أن هذه الزيادة ستشمل تعديل حصة المحافظات بناءً على الإحصاء السكاني لعام 2011، على أن يعين رئيس الجمهورية 70 عضواً من إجمالي الأعضاء. كما أشار الأحمد إلى أن اللجنة العليا استعرضت خلال لقائها يوم أمس مع الرئيس أحمد الشرع أهم التعديلات التي تم إقرارها على النظام الانتخابي المؤقت لمجلس الشعب، وذلك عقب جولات موسعة ولقاءات متعددة أجرتها اللجنة مع شرائح المجتمع السوري ومؤسساته وفعالياته.