
ترمب يقترح خفض الدعم المقدم لشركات «ماسك»
وقال ماسك، أغنى رجل في العالم، إن التشريع من شأنه أن يزيد الدين الوطني بشكل كبير ويمحو المدخرات التي يقول إنه حققها من خلال قيادته الوزارة. ولا يزال من غير الواضح مدى تأثير ماسك على الكونغرس وعلى إقرار مشروع القانون، لكن الجمهوريين يبدون قلقهم من أن خلافه مع ترمب قد يضر بفرصهم في الحفاظ على أغلبيتهم في انتخابات الكونغرس النصفية في 2026.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الشرق السعودية
منذ 17 دقائق
- الشرق السعودية
الاتحاد الأوروبي يطالب الصين بالضغط على إيران لإبرام اتفاق نووي
يسعى الاتحاد الأوروبي، الأربعاء، إلى حث الصين على استخدام نفوذها، باعتبارها أحد المشترين الرئيسيين للنفط الإيراني، للضغط على طهران من أجل التوصل إلى اتفاق حول برنامجها النووي وتهدئة الصراع في الشرق الأوسط، بعدما حثت تل أبيب، في وقت سابق، بكين على استغلال نفوذها الاقتصادي والسياسي للضغط على طهران. وفي أعقاب الضربات الجوية الأميركية والإسرائيلية على إيران، الشهر الماضي، يحاول الاتحاد الأوروبي إبرام اتفاق توافق بموجبه طهران على فرض قيود دائمة على برنامجها النووي مقابل رفع العقوبات الأميركية والدولية. وكان الاتحاد الأوروبي وأعضاؤه الثلاثة الكبار بريطانيا وفرنسا وألمانيا أطرافاً في اتفاق نووي مع إيران عام 2015 انسحبت منه واشنطن في عام 2018، ويأملون في إحيائه. وقالت إيران مراراً إن برنامجها النووي سلمي ونفت سعيها لامتلاك سلاح نووي. ومن المقرر أن يلتقي وزير الخارجية الصيني وانج يي، الأربعاء، في بروكسل مع مسؤولة السياسة الخارجية في الاتحاد الأوروبي كايا كالاس ورئيس المجلس الأوروبي أنطونيو كوستا في إطار جولة سيزور خلالها أيضاً برلين وباريس. "علاقة فريدة" بين الصين وإيران وقال مسؤول كبير في الاتحاد الأوروبي إن جزءاً من المناقشات بين كالاس ووانج سيتناول ملف الشرق الأوسط. وأضاف أن لدى الصين "علاقة فريدة من نوعها" مع إيران، وينبغي لها استغلالها لحث طهران على عدم السعي إلى امتلاك أسلحة نووية وكذلك تهدئة الصراع. ومن المتوقع أيضاً أن تغطي المحادثات قضايا مألوفة مثل الاستياء الأوروبي من علاقات الصين مع روسيا خلال الحرب في أوكرانيا والقلق من العمليات العسكرية الصينية في بحر الصين الجنوبي. وقالت كالاس في تعليقات نُشرت قبل الاجتماع: "في مثل هذا العالم المضطرب، يجب على بكين استخدام نفوذها المتزايد لدعم القانون الدولي". ومن المقرر أن يتوجه كوستا ورئيسة المفوضية الأوروبية أورسولا فون دير لاين إلى الصين لحضور قمة مع الرئيس الصيني شي جين بينج، ورئيس مجلس الدولة لي تشيانج يومي 24 و25 يوليو الجاري. قدرة تأثير الصين على إيران "محدودة" وترى تقارير أن قدرة الصين على التأثير الفعلي في استراتيجية إيران العسكرية والنووية "تظل محدودة"، إذ أن طهران عززت علاقاتها مع بكين وموسكو في السنوات الأخيرة، لكنها لطالما رفضت التدخل الخارجي في قراراتها السيادية. كما يُرجح أن يفضل الرئيس الصيني شي جين بينج التركيز على تعزيز العلاقات الاقتصادية مع إيران بدلاً من التدخل في ملفاتها الأمنية أو النووية. ورغم إدانة الصين وروسيا، وهما الشريكان الدوليان الرئيسيان لإيران، للهجمات الإسرائيلية، إلا أنهما لم يقدما دعماً عملياً لطهران، وفق "بلومبرغ". وتعتمد إيران على الصين بشكل كبير في تصدير نفطها، حيث تشتري بكين نحو 90% من صادرات إيران النفطية التي تبلغ حوالي 1.7 مليون برميل يومياً.


حضرموت نت
منذ 20 دقائق
- حضرموت نت
اخبار السعودية : "التحديات لا تزال قائمة".. "حماس" مستعدة لوقف إطلاق النار مع إسرائيل لكنها تشترط إنهاء الحرب
في تطور مهم، أبدت حركة 'حماس'، اليوم (الأربعاء)، استعدادها لقبول اتفاق وقف إطلاق النار مع إسرائيل، لكنها اشترطت إنهاء الحرب في غزة كجزء أساسي من أي تسوية، بعد إعلان الرئيس الأميركي دونالد ترامب عن اقتراح مدعوم من الولايات المتحدة لوقف إطلاق نار لمدة 60 يومًا، وافق عليه الجانب الإسرائيلي، في محاولة لتهدئة الصراع المستمر منذ أكتوبر 2023، وتستعد حماس في القاهرة لمناقشة الاقتراح مع وسطاء مصريين وقطريين، وسط تساؤلات حول إمكانية تحقيق هدنة فعلية. مفاوضات دقيقة وأكد طاهر النونو مسؤول حماس، جاهزية الحركة للتوصل إلى اتفاق، شريطة أن يضمن إنهاء الحرب بشكل نهائي، ويأتي هذا الموقف في سياق مفاوضات معقدة تشهدها القاهرة، حيث يجري وفد من حماس محادثات مع وسطاء مصريين وقطريين لبحث تفاصيل الاقتراح الأمريكي، ويتضمن الاقتراح انسحابًا إسرائيليًا جزئيًا من غزة، وزيادة المساعدات الإنسانية، مع ضمانات من الوسطاء لمواصلة الحوار حول إنهاء الصراع، لكن إسرائيل ترفض التزامًا صريحًا بإنهاء الحرب ضمن الاتفاق الحالي، وفقًا لـ'أسوشيتد برس'. وتستمر الخلافات بين حماس وإسرائيل حول شروط إنهاء الحرب التي بدأت في 7 أكتوبر 2023، بعد هجوم شنته حماس على جنوب إسرائيل، وتعلن حماس أنها مستعدة لإطلاق سراح 50 رهينة متبقين، أقل من نصفهم على قيد الحياة، مقابل انسحاب إسرائيلي كامل ووقف الحرب، وفي المقابل، تصر إسرائيل على استسلام حماس ونزع سلاحها ونفي قادتها، وهي شروط ترفضها الحركة، وهذا التباين يعقد احتمالات التوصل إلى هدنة مستدامة. ضغوط دولية ويضغط ترامب على الطرفين لقبول الاقتراح، محذرًا حماس عبر وسائل التواصل الاجتماعي من أن الوضع 'لن يتحسن، بل سيزداد سوءًا' إذا رفضت الاتفاق، ومع استضافة ترامب المرتقبة لرئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو في البيت الأبيض، تتزايد الجهود الدبلوماسية لاحتواء التصعيد. لكن تحذيرات ترامب المتكررة، التي سبق أن واجهت تشككًا من حماس، قد لا تكفي لدفع الحركة نحو تنازلات كبيرة دون ضمانات ملموسة. ودمرت الحرب قطاع غزة، حيث نزح 90% من سكانه البالغ عددهم 2.3 مليون نسمة، وتحولت المناطق الحضرية إلى أنقاض. تسببت الأزمة الإنسانية في دفع مئات الآلاف نحو المجاعة، مع توقف خدمات حيوية مثل وحدة غسيل الكلى في مستشفى الشفاء بسبب نقص الوقود، وأسفر الصراع عن مقتل أكثر من 56 ألف شخص، معظمهم من النساء والأطفال، وفقًا لوزارة الصحة في غزة، التي لا تفرق بين المدنيين والمقاتلين. ومع استمرار المحادثات في القاهرة، تبقى التحديات قائمة أمام تحقيق هدنة، هل يمكن للضغوط الدولية أن تجبر الطرفين على تجاوز خلافاتهما الأساسية؟ أم أن الشروط المتباينة ستطيل أمد الصراع ومعاناة سكان غزة؟ ملحوظة: مضمون هذا الخبر تم كتابته بواسطة صحيفة سبق , ولا يعبر عن وجهة نظر حضرموت نت وانما تم نقله بمحتواه كما هو من صحيفة سبق ونحن غير مسئولين عن محتوى الخبر والعهدة على المصدر السابق ذكرة.


صحيفة سبق
منذ 29 دقائق
- صحيفة سبق
"التحديات لا تزال قائمة".. "حماس" مستعدة لوقف إطلاق النار مع إسرائيل لكنها تشترط إنهاء الحرب
في تطور مهم، أبدت حركة "حماس"، اليوم (الأربعاء)، استعدادها لقبول اتفاق وقف إطلاق النار مع إسرائيل، لكنها اشترطت إنهاء الحرب في غزة كجزء أساسي من أي تسوية، بعد إعلان الرئيس الأميركي دونالد ترامب عن اقتراح مدعوم من الولايات المتحدة لوقف إطلاق نار لمدة 60 يومًا، وافق عليه الجانب الإسرائيلي، في محاولة لتهدئة الصراع المستمر منذ أكتوبر 2023، وتستعد حماس في القاهرة لمناقشة الاقتراح مع وسطاء مصريين وقطريين، وسط تساؤلات حول إمكانية تحقيق هدنة فعلية. وأكد طاهر النونو مسؤول حماس، جاهزية الحركة للتوصل إلى اتفاق، شريطة أن يضمن إنهاء الحرب بشكل نهائي، ويأتي هذا الموقف في سياق مفاوضات معقدة تشهدها القاهرة، حيث يجري وفد من حماس محادثات مع وسطاء مصريين وقطريين لبحث تفاصيل الاقتراح الأمريكي، ويتضمن الاقتراح انسحابًا إسرائيليًا جزئيًا من غزة، وزيادة المساعدات الإنسانية، مع ضمانات من الوسطاء لمواصلة الحوار حول إنهاء الصراع، لكن إسرائيل ترفض التزامًا صريحًا بإنهاء الحرب ضمن الاتفاق الحالي، وفقًا لـ"أسوشيتد برس". وتستمر الخلافات بين حماس وإسرائيل حول شروط إنهاء الحرب التي بدأت في 7 أكتوبر 2023، بعد هجوم شنته حماس على جنوب إسرائيل، وتعلن حماس أنها مستعدة لإطلاق سراح 50 رهينة متبقين، أقل من نصفهم على قيد الحياة، مقابل انسحاب إسرائيلي كامل ووقف الحرب، وفي المقابل، تصر إسرائيل على استسلام حماس ونزع سلاحها ونفي قادتها، وهي شروط ترفضها الحركة، وهذا التباين يعقد احتمالات التوصل إلى هدنة مستدامة. ويضغط ترامب على الطرفين لقبول الاقتراح، محذرًا حماس عبر وسائل التواصل الاجتماعي من أن الوضع "لن يتحسن، بل سيزداد سوءًا" إذا رفضت الاتفاق، ومع استضافة ترامب المرتقبة لرئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو في البيت الأبيض، تتزايد الجهود الدبلوماسية لاحتواء التصعيد. لكن تحذيرات ترامب المتكررة، التي سبق أن واجهت تشككًا من حماس، قد لا تكفي لدفع الحركة نحو تنازلات كبيرة دون ضمانات ملموسة. ودمرت الحرب قطاع غزة، حيث نزح 90% من سكانه البالغ عددهم 2.3 مليون نسمة، وتحولت المناطق الحضرية إلى أنقاض. تسببت الأزمة الإنسانية في دفع مئات الآلاف نحو المجاعة، مع توقف خدمات حيوية مثل وحدة غسيل الكلى في مستشفى الشفاء بسبب نقص الوقود، وأسفر الصراع عن مقتل أكثر من 56 ألف شخص، معظمهم من النساء والأطفال، وفقًا لوزارة الصحة في غزة، التي لا تفرق بين المدنيين والمقاتلين.