logo
كان هدفًا للموساد بسبب هذا المسلسل.. يوسف معاطي يكشف أزماته بسبب قلمه

كان هدفًا للموساد بسبب هذا المسلسل.. يوسف معاطي يكشف أزماته بسبب قلمه

البوابة٢٠-٠٧-٢٠٢٥
كشف يوسف معاطي إن حياته تم تدميرها وهو صغير ومنزله وأسرته بسبب العدوان الإسرائيلي على مدينة السويس، وتم تهجيرهم من السويس.
وأضاف أثناء حلوله ضيفا بعد غياب ٢٠ عاما وظهوره لأول مرة ببرنامج واحد من الناس مع عمرو الليثي أن معظم أعماله كانت متأثرة بما عاش فيه بالماضي، وما يحدث في غزة سيكون له تداعيات كبيرة على العالم.
مسلسل إرهابيات وشارونيات
وتحدث يوسف معاطى عن مسلسل "إرهابيات وشارونيات" الذي قدمه، قائلًا: كانت صدمة كبيرة لديهم أن أقدم مسلسلا كوميديًا عن شارون وأمه بشكل ساخر وكوميدي.
وتعرض العمل لضغط كبير، وسحبوا إعلانات الشركات الكبرى، ولكن كان هناك تكاتف وتعاون لاستمرار إذاعة المسلسل.
وأشار إلى أنه عندما قدم فيلم "السفارة في العمارة" الذي يتحدث عن القضية الفلسطينية ولكن بشكل كوميدي، وأيضًا فيلم "حسن ومرقص" عن الفتنة الطائفية وتم تناوله بشكل به مزيج من الدراما والكوميديا.
وتابع أن الكوميديا أقوى من القنبلة، وبترول مصر هو الكوميديا، إن خفة دم الشعب المصري وقدرته على الضحك هي من جعلت مصر العظيمة تعيش لأكثر من 7 آلاف سنة وهي سر من أسرار قوة مصر.
وأثناء سفري قمت بتأليف كتاب "الكوميديا الفرعونية".
https://www.facebook.com/share/v/1Ag6cgVLGY/?mibextid=wwXIfr
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

أشهر أعمال لطفي لبيب.. أيقونة «الإيفيهات الكوميدية»
أشهر أعمال لطفي لبيب.. أيقونة «الإيفيهات الكوميدية»

زهرة الخليج

time٣١-٠٧-٢٠٢٥

  • زهرة الخليج

أشهر أعمال لطفي لبيب.. أيقونة «الإيفيهات الكوميدية»

#مشاهير العرب رحل عن عالمنا «الكوميديان» المصري لطفي لبيب، عن عمر يناهز الـ77 عاماً، تاركاً إرثاً كبيراً من الكوميديا. وكان نجم الكوميديا المصري يمتلك حضوراً فريداً وأداءً ساخراً جعله أيقونة في عالم «الإيفيهات». ورغم أنه لم يكن نجماً من الصف الأول في كثير من أفلامه، فإن ظهوره كان دوماً لافتاً، ليترك أثراً كبيراً بفضل ذكائه الكوميدي، وصوته المميز، وتعبيراته الساخرة التي تدخل القلب دون استئذان. أشهر أعمال «الكوميديان» لطفي لبيب: على مدار مشوار فني طويل، قدم الفنان الراحل مجموعة واسعة من الأعمال الفنية المتنوعة، التي تجاوز عددها الـ400 عمل فني، وخلالها قدم شخصيات وأدواراً مميزة، فضلاً عن «الإيفيهات» التي لا يمكن للجمهور نسيانها. أشهر أعمال لطفي لبيب.. أيقونة «الإيفيهات الكوميدية» فيلم «عسل أسود».. مع أحمد حلمي: نجح الفنان لطفي لبيب بشكل مميز ومختلف في فيلم «عسل أسود»، مع الفنان أحمد حلمي، حيث جاءت مشاركته في ظروف خاصة، إذ كان من المفترض أن يقدم الشخصية الفنان محمد شرف، لكن بسبب تعرضه لوعكة صحية شديدة، حالت دون مشاركته، ليطلب من لبيب أداء الدور، وحينها اشترط النجم الراحل أن يحصل محمد شرف على أجره كاملاً، رغم عدم مشاركته، فاعتبر البعض أن هذا الأمر يكشف إنسانية لطفي لبيب. فيلم «السفارة في العمارة».. مع «الزعيم» عادل إمام: رغم صغر دور الفنان لطفي لبيب في فيلم «السفارة في العمارة»، إلا أنه من أبرز وأشهر الأدوار التي قدمها، حيث جذب الأنظار بشخصية «ديفيد كوهين» (السفير الإسرائيلي)؛ ليصبح هذا الدور نقطة تحول في مشواره الفني، ومكنه من مضاعفة أجره بعد ذلك، وقال عنه في إحدى الندوات: إنه أهم عمل في حياتي، وحصل في هذا الدور على 20 ألف جنيه، وفي الفيلم التالي تمت زيادة صفر آخر، ليصبح أجره 200 ألف جنيه مصري. فيلم «يا أنا يا خالتي».. مع محمد هنيدي: شكل لطفي لبيب، ومحمد هنيدي، ثنائياً مميزاً في العديد من الأعمال السينمائية، من بينها «يا أنا يا خالتي»، الذي قدم فيه دور «بشندي» الدجال المحتال، وتميزت مشاهده مع الفنان محمد هنيدي بالكوميديا والضحك، ورغم قصر دوره في الفيلم، إلا أنه كان مؤثراً، حيث ركز على التعليق الاجتماعي بالدجل والشعوذة، خاصة في المناطق الفقيرة والنائية، كما أنه أظهر قوة وتأثير لطفي لبيب حتى بجانب نجوم الصف الأول، لحضوره المميز، وذكائه القوي في إدارة الحوار بينه وبين النجم الآخر. أشهر أعمال لطفي لبيب.. أيقونة «الإيفيهات الكوميدية» فيلم «إتش دبور».. مع أحمد مكي: حقق النجم الراحل لطفي لبيب نجاحاً كبيراً في فيلم «إتش دبور» مع الفنان أحمد مكي، من خلال شخصية «سرناقوسي»، السائق الخاص لدبور، ووالد الفتاة الشعبية «أرواح»، التي أحبها ابن العائلة الثرية. وكان دور لبيب مؤثراً، حيث كان الشخصية الداعمة والمساندة لدبور في محنته، وظل الأب الحكيم الذي يقدم له النصائح والمشورة إلى أن أصبح دبور شخصاً سوياً، يتحمل المسؤولية، ويتم الاعتماد عليه. فيلم «كده رضا».. مع أحمد حلمي: حقق الفنان لطفي لبيب ظهوراً مختلفاً ومميزاً مع الفنان أحمد حلمي، حيث تميز بأسلوبه الشيق، وحواره الممتع مع «الكوميديان». ومن أشهر الأعمال التي برز فيها مع أحمد حلمي فيلم «كده رضا»، إذ جسد شخصية «الأب المحتال»، الذي أنجب 3 توائم، وقرر أن يسجلهم باسم واحد من أجل تسهيل عمليات الاحتيال، وعندما كبر الأبناء؛ أصبحت لكل منهم شخصية مختلفة. فيلم «الثلاثة يشتغلونها».. مع ياسمين عبدالعزيز: واحد من الأفلام الممتعة، التي قدمها الفنان المصري الراحل، حيث شارك بدور رئيسي من خلال شخصية «فتحي الأسواني»، وحقق - من خلالها - ظهوراً بارزاً، بمشاركة «نجيبة» التي قدمتها الفنانة ياسمين عبد العزيز، وهي فتاة متفوقة دراسياً، لكن الظروف أدت إلى مرورها بأكثر من حالة نفسية واجتماعية، وحينها تتعرف على 3 شباب، يستغلون طيبتها وسذاجتها في أغراضهم الخاصة.

لطفي لبيب.. وداعا لمن رفض التكريم من السفارة الإسرائيلية
لطفي لبيب.. وداعا لمن رفض التكريم من السفارة الإسرائيلية

البوابة

time٣٠-٠٧-٢٠٢٥

  • البوابة

لطفي لبيب.. وداعا لمن رفض التكريم من السفارة الإسرائيلية

قدم الفنان القدير لطفي لبيب الذي رحل عن عالمنا اليوم بعد صراع مع المرض العديد من الأعمال المتنوعة والمتميزة والتي لا يمكن نسيانها فمن منا يستطيع أن ينسى شخصية شالوم في مسلسل رافت الهجان وديفيد كوهين السفير الاسرائيلي فى فيلم السفاره فى العمارة وابو ذكري في مسلسل الرحايا والمعلم فانوس في الاصدقاء ويعقوب صنوع في بوابه الحلواني وكوستا في زيزينيا وابو الدواهي في الف ليله وليله "فضل الله ووردانه" وشمعون بائع الجواري في الزيني بركات وعزرا في علي بابا والاربعين حرامي ورجب في شارع المواردي وزقزوقه في ارابيسك وابو اشرف في ضمير ابله حكمت ووجدي عبد الباسط فى رحلة ابو العلا البشري . إنه عم بشندي فى فيلم الخاله نوسه وفخري كامل رئيس القناه في جاءنا البيان التالي واللمبي" تمام وأبو نوسة وسيد وكيل المدرسه في صباحو كدب . ولد لطفى حسنى لبيب بمركز ببا فى 18 اغسطس 1947 وداعا لطفى لبيب اشتهر لطفى لبيب بأداء الأدوار الثنائية وأدوار الأب في عديد من الأعمال الفنية. كما أنه انه ممثل مسرحي واذاعي وتلفزيوني وحصل على ليسانس في الآداب من كلية الآداب جامعة الإسكندرية ثم التحق بمعهد الفنون المسرحية. بدأ لطفي لبيب مسيرته الفنية متأخراً 10 سنوات، فرغم تخرجه من المعهد العالى للفنون المسرحية عام 1970، إلا أن تجنيده لمدة 6 سنوات، ثم سفره خارج مصر لأربعة سنوات، أديا إلى تأخر مسيرته الفنية التي بدأها عام 1981 بمشاركته في مسرحية «المغنية الصلعاء» وبعدها مسرحية «الرهائن» بالاشتراك مع الفنانة رغدة. ورغم صغر أدواره في مرحلة البدايات إلا أن «لطفي» المولود 18 أغسطس 1947 أصبح شريكاً أساسياً في معظم أفلام الفترة من 2000 إلى 2010، بعد نجاحه الكبير في فيلم «السفارة في العمارة» الذي يراه شخصياً «فاتحة خير». وإلى جانب نشاطه في السينما والتلفزيون والمسرح ألف «لطفى لبيب» كتاباً يحمل عنوان «الكتيبة 26» والذي يتحدث فيه عن تجربته الشخصية خلال حرب أكتوبر من سبتمبر 1973 م وحتى فبراير 1974 م، وقد كتبه بعد انتهاء حرب أكتوبر بعامين أي في عام 1975 حيث كان مجنداً في هذه الكتيبة أيام الحرب، وهي أول كتيبة عبرت القناة يوم السادس من أكتوبر واقتحمت حصون العدو. رفض دعوة لتكريمه من السفارة الإسرائيلية في القاهرة، بعد تجسيده لشخصية السفير الإسرائيلي في فيلم 'السفارة في العمارة'مع الفنان عادل إمام، مرجعاً ذلك إلى إيمانه بالقضية الفلسطينية، وحزنه الشديد «لما يحدث للفلسطينيين والقدس في ظل الانتهاكات الإسرائيلية، لا سيما مع مشاركته في تحقيق النصر على إسرائيل في حرب عام 1973». تُوفي لطفي لبيب يوم 30 يوليو 2025 داخل أحد المستشفيات، بعد معاناة مع أزمة صحية شديدة استدعت نقله إلى العناية المركزة خلال الأيام الأخيرة من حياته. جاءت الوفاة بعد تدهور حالته الصحية نتيجة وعكة شديدة ألمّت به، مما تطلب إدخاله المستشفى في حالة حرجة. وقد نعاه عدد كبير من الفنانين والمثقفين، مشيدين بمشواره الفني الطويل وإسهاماته في السينما والدراما المصرية

وفاة لطفي لبيب.. رحلة فنية وعسكرية انتهت بعد 74 عامًا (بروفايل)
وفاة لطفي لبيب.. رحلة فنية وعسكرية انتهت بعد 74 عامًا (بروفايل)

العين الإخبارية

time٣٠-٠٧-٢٠٢٥

  • العين الإخبارية

وفاة لطفي لبيب.. رحلة فنية وعسكرية انتهت بعد 74 عامًا (بروفايل)

غاب صباح اليوم الأربعاء الفنان لطفي لبيب عن الساحة إلى الأبد، بعد سنوات من العطاء الفني والوطني، ورحيل هادئ عن عمر ناهز 74 عامًا. وتوفي الفنان لطفي لبيب إثر مضاعفات صحية استمرت لأسابيع، بحسب ما أكدته مصادر طبية من داخل المستشفى الذي قضى فيه أيامه الأخيرة. الاسم الذي طالما ارتبط بالحضور المتزن والكاريزما الفريدة على الشاشة، ودّع الحياة بعد مشوار جمع بين الكاميرا وميدان القتال، بين نص السيناريو وصوت المدفع، في سيرة استثنائية قلما تتكرر. وجه مألوف في مئات الأعمال شارك لطفي لبيب في أكثر من 100 فيلم سينمائي، إلى جانب 30 مسلسلًا دراميًا، واشتهر بأداء أدوار مميزة جمعت الطابع الكوميدي بالمضمون العميق. من أشهر ظهوراته كان في فيلم "السفارة في العمارة" بدور السفير الإسرائيلي، وهو الدور الذي أضاف لأدائه بُعدًا رمزيًا لا يُنسى، وكرّس حضوره في ذاكرة الجمهور. لم تقتصر مسيرته على الشاشة الكبيرة فقط، بل ترك بصماته أيضًا في عدد من المسلسلات البارزة مثل "صاحب السعادة" و"عفاريت عدلي علام"، إلى جانب مشاركات عديدة مع رموز الفن في مصر، بينهم عادل إمام، حسن حسني، أحمد مكي، ومحمد سعد. من خندق القتال إلى المسرح بعيدًا عن أضواء الكاميرا، امتدت حياة لطفي لبيب إلى مواقع لم تطأها أرجل كثير من الفنانين. فقد خدم في صفوف الجيش المصري لمدة 6 سنوات، وكان أحد المشاركين في حرب أكتوبر عام 1973، وهي التجربة التي ألهمته لاحقًا لتأليف سيناريو "الكتيبة 26"، عمل حمل ملامح من سيرته كجندي يعرف تفاصيل الميدان. داعم دائم للجيل الجديد عرف الوسط الفني لطفي لبيب كممثل يفتح الأبواب للوجوه الجديدة، لا يتردد في الوقوف أمام كاميرات شباب السينما والتلفزيون، وكان حريصًا على دعمهم بالنصيحة والمشاركة، مما ساعد في إطلاق مسيرة العديد منهم. معاناة صحية ونهاية حزينة خلال الأشهر الأخيرة، تدهورت الحالة الصحية للفنان بشكل ملحوظ. دخل في غيبوبة ناتجة عن التهاب رئوي حاد تسبّب به نزيف في الحنجرة، قبل أن يُنقل إلى العناية المركزة، حيث ظل تحت المراقبة الطبية الدقيقة حتى إعلان الوفاة فجر اليوم. آخر ظهور فني له كان في فيلم "أنا وابن خالتي"، الذي شارك فيه رغم متاعبه الصحية، إلى جانب عدد من الفنانين منهم سيد رجب وبيومي فؤاد، في عمل لاقى اهتمامًا نقديًا وجماهيريًا. aXA6IDE1NC4xMy42OC4zNSA= جزيرة ام اند امز CA

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store