
كان هدفًا للموساد بسبب هذا المسلسل.. يوسف معاطي يكشف أزماته بسبب قلمه
وأضاف أثناء حلوله ضيفا بعد غياب ٢٠ عاما وظهوره لأول مرة ببرنامج واحد من الناس مع عمرو الليثي أن معظم أعماله كانت متأثرة بما عاش فيه بالماضي، وما يحدث في غزة سيكون له تداعيات كبيرة على العالم.
مسلسل إرهابيات وشارونيات
وتحدث يوسف معاطى عن مسلسل "إرهابيات وشارونيات" الذي قدمه، قائلًا: كانت صدمة كبيرة لديهم أن أقدم مسلسلا كوميديًا عن شارون وأمه بشكل ساخر وكوميدي.
وتعرض العمل لضغط كبير، وسحبوا إعلانات الشركات الكبرى، ولكن كان هناك تكاتف وتعاون لاستمرار إذاعة المسلسل.
وأشار إلى أنه عندما قدم فيلم "السفارة في العمارة" الذي يتحدث عن القضية الفلسطينية ولكن بشكل كوميدي، وأيضًا فيلم "حسن ومرقص" عن الفتنة الطائفية وتم تناوله بشكل به مزيج من الدراما والكوميديا.
وتابع أن الكوميديا أقوى من القنبلة، وبترول مصر هو الكوميديا، إن خفة دم الشعب المصري وقدرته على الضحك هي من جعلت مصر العظيمة تعيش لأكثر من 7 آلاف سنة وهي سر من أسرار قوة مصر.
وأثناء سفري قمت بتأليف كتاب "الكوميديا الفرعونية".
https://www.facebook.com/share/v/1Ag6cgVLGY/?mibextid=wwXIfr

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


البوابة
منذ 2 أيام
- البوابة
شالوا العربية من حبهم ليحيى الفخراني ونجاح المسلسل.. قصة عجيبة يرويها يوسف معاطي
رغم الظهور النادر للنجم الكبير يحيى الفخراني إلا أنه كان حريص على التواصل مع الكاتب الكبير يوسف معاطي خلال ظهورها الاول وبعد غياب طويل ببرنامج واحد من الناس مع عمرو الليثي مؤكدا على أن مسلسل "يتربى في عزو"هو الأقرب إلى قلبه يحيى الفخراني يتربى فى عزو الأقرب لقلبى وقال الفنان يحيى الفخراني: أنا سعيد أن أسمع صوت الفنان والكاتب المبدع يوسف معاطي، وحرصت على المداخلة حتى أقوله له نورت مصر والحمد لله على سلامتك ووحشتنا. ونتمنى أن يكون موجودًا بيننا وأنت فنان موهوب، وكنا نستمتع بما نقدمه من أعمال درامية رائعة، ومسلسل "يتربى في عزو" الأقرب إلى قلبي ومازال مستمرًا في نجاحه. وشخصية الراحلة كريمة مختار "وماما نونة" وحقق المسلسل نجاحًا كبيرًا، وهذا المسلسل ومشهد أكل البليلة وأنا أبكي بأحداث المسلسل هو قصة حقيقية لوفاة والدة يوسف معاطي وكتبه من قلبه. ووجه الفنان الكبير يحيى الفخراني الدعوة له بأن يعود للكتابة وهذا حق مصر عليه، واحنا بنخسرك والفن بيخسرك وأنت مش موجود في مصر. وتمنى الفنان يحيى الفخراني أن يكون هناك تعاون مرة أخرى مع يوسف معاطي بعد عودته، وهو مبدع وقدمنا أعمال درامية ناجحة مثل "عباس الأبيض". وعقب يوسف معاطي قائلا أن الفنان يحيى الفخراني فنان كبير وهو أصدق إنسان عرفته في حياتي في الفن أو خارج الفن وهو حالة فنية رائعة. وأتمنى أن يقدم عمل كوميدي وأن نراه في إطار كوميدي مبهج والكوميديا ليست شيء خفيف مثل شخصية حمادة عزو بمسلسل "يتربى في عزو" وكيف أضحك الناس وأبكاهم.ولقد نجح المسلسل لدرجة أن الناس شالوا العربية من حبهم الدكتور يحيى الفخراني وتابع معاطى ..كانت بدايتنا في المسرح، وهو داخل قلبي وإن شاء الله يكون هناك عمل مشترك. وعن مسلسل "يتربى في عزو" أشار معاطى إلى أن والدته توفاها الله وكتب هذا العمل وكان ضمن أحداث المسلسل أن ماما نونة ستموت، ولكن يحيى الفخراني بعد مرور الحلقات ونجاحها قال ما تموتش حتى وصلنا للحلقة 29. وكشف معاطي ولأول مرة أسرار مشهد وفاة "ماما نونة" وأنه كان يكتب المشهد على الورق وتأثر بشدة ومشهد وفاتها وحدث له انهيار.


البوابة
منذ 2 أيام
- البوابة
فى أول ظهور له بعد غياب 20 عاما.. يوسف معاطي: قرارى بالتوقف عن الكتابة والسفر كان لحظة تأمل طويلة وتعلمت على يد موليير أهم كاتب كوميدي في العالم
قال الكاتب والمؤلف الكبير يوسف معاطي في أول ظهور له بعد غياب 20 عام مع الإعلامي د. عمرو الليثي على شاشة تليفزيون قناة الحياة من خلال برنامج "واحد من الناس" إن خفة دم الشعب المصري وقدرته على الضحك هي من جعلت مصر العظيمة تعيش لأكثر من 7 آلاف سنة وهي سر من أسرار قوة مصر. وأضاف أنا واحد من الناس الشغوفين بالكوميديا، وإن الكوميديا لو لم يكن بها شيء من الوجع لم تكن بالقيمة الكبيرة والمكانة الخاصة بها. وأشار إلى أن علاقته رائعة بالإعلامي د. عمرو الليثي وكان دائما يأخذت رأيه فى كل عمل يكتبه مؤكدا على أن هذا أول حوار تليفزيوني له منذ التسعينات لافتا إلى الصداقة أهم مكسب قائلا :"وأنا فخور بصداقتي بالإعلامي عمرو الليثي وأعرف والده الأستاذ ممدوح الليثي وأيضًا الأستاذ جمال الليثي المنتج الكبير. وعقب الإعلامي د. عمرو الليثي أنه في عام 2000 كنت هبقى مذيع ووقتها ذهبت إلى يوسف معاطي وكان مذيع مشهور، وكان له فضل عليّ وعلمني كيف أقف أمام الكاميرا والصوت وتتلمذت على يده في فن التقديم التليفزيوني. وأضاف الليثي موجهًا الشكر إلى الأستاذ يوسف معاطي على أنه اختص "واحد من الناس" بالظهور بعد غياب أكثر من 20 عام. يوسف معاطى غيابى عن العمل والكتابة والسفر كان لحظة تأمل طويلة وتابع معاطى حديه قائلا أن غيابي لمدة تسع سنوات عن العمل والكتابة التليفزيونية والسينمائية وسفرى كان قرار اتخذته. وأوضح أن هناك ما يزيد عن عشر ملايين من أشقائنا في مصر فأين هم في الدراما؟ ولابد أن تعبر الدراما عن المجتمع. وأشار قائلا ..كان سفري لحظة تأمل طويلة وكنت أشاهد المسرح وعشت في إنجلترا وفرنسا وإيطاليا وكنت أجلس على القهوة وأتابع كل ما يحدث وأتمنى أن أكون في مصر ولا أستطيع أن أنفصل عن مصر وخلال فترة غيابي وسفري كتبت عدد من الاعمال وترجمة عدد من الكتب وكانت لدي حرية بعيد عن التقيد بأعمال درامية وحول فكرة الورش التي تكتب السيناريوهات اكد قائلا .. أنا لست ضدها ولكن لا تنتج مبدع كبير ولا تحمل اسم شخص وهي موجودة في الخارج في أعمال مثل فريندز والتي تأخذ وقت طويل في العرض علي الشاشة وأوضح انني سالت ممدوح الليثي عن فيلمي ثرثرة فوق النيل والكرنك عن روعة الفيلمين وسيناريو رائع وراقي رغم قوة التناول السينمائي لقضايا لها أبعاد كبيرة


البوابة
منذ 2 أيام
- البوابة
كان هدفًا للموساد بسبب هذا المسلسل.. يوسف معاطي يكشف أزماته بسبب قلمه
كشف يوسف معاطي إن حياته تم تدميرها وهو صغير ومنزله وأسرته بسبب العدوان الإسرائيلي على مدينة السويس، وتم تهجيرهم من السويس. وأضاف أثناء حلوله ضيفا بعد غياب ٢٠ عاما وظهوره لأول مرة ببرنامج واحد من الناس مع عمرو الليثي أن معظم أعماله كانت متأثرة بما عاش فيه بالماضي، وما يحدث في غزة سيكون له تداعيات كبيرة على العالم. مسلسل إرهابيات وشارونيات وتحدث يوسف معاطى عن مسلسل "إرهابيات وشارونيات" الذي قدمه، قائلًا: كانت صدمة كبيرة لديهم أن أقدم مسلسلا كوميديًا عن شارون وأمه بشكل ساخر وكوميدي. وتعرض العمل لضغط كبير، وسحبوا إعلانات الشركات الكبرى، ولكن كان هناك تكاتف وتعاون لاستمرار إذاعة المسلسل. وأشار إلى أنه عندما قدم فيلم "السفارة في العمارة" الذي يتحدث عن القضية الفلسطينية ولكن بشكل كوميدي، وأيضًا فيلم "حسن ومرقص" عن الفتنة الطائفية وتم تناوله بشكل به مزيج من الدراما والكوميديا. وتابع أن الكوميديا أقوى من القنبلة، وبترول مصر هو الكوميديا، إن خفة دم الشعب المصري وقدرته على الضحك هي من جعلت مصر العظيمة تعيش لأكثر من 7 آلاف سنة وهي سر من أسرار قوة مصر. وأثناء سفري قمت بتأليف كتاب "الكوميديا الفرعونية".