
خفض الوظائف جاء في أقسام الأفلام والتلفزيون
أعلنت شركة والت ديزني ، عن تسريح مئات الموظفين في أقسام الأفلام والتلفزيون، ضمن جهود مستمرة لخفض التكاليف في ظل التراجع العام في صناعة الترفيه.
وتطال هذه التسريحات مجالات التسويق والتطوير والمالية، وتُضاف إلى أكثر من 8 آلاف وظيفة ألغتها الشركة منذ عام 2023، حيث تسعى وول ديزني لتقليص التكاليف بمبلغ 7.5 مليار دولار.
يشار إلى أن شركات الإعلام الكبرى تشهد تحولات كبيرة، تشمل تقليص الشبكات التقليدية وإعادة الهيكلة، وسط تغيّر في سلوك المستهلكين من التلفزيون المدفوع إلى البث الرقمي.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


أرقام
منذ 32 دقائق
- أرقام
واشنطن تتجه لتشديد الرقابة على تصدير شحنات الإيثان إلى الصين
تلقت شركة "إنتربرايز برودكتس بارتنرز" إشعاراً يفيد بأن الولايات المتحدة تعتزم رفض التراخيص الخاصة بثلاث شحنات مقترحة من "الإيثان" كانت متجهة إلى الصين، في ظل تشديد إدارة ترمب الرقابة الأمنية على الصادرات إلى هذا البلد. وقالت الشركة، التي تتخذ في هيوستن مقراً لها، وتعمل في مجال الطاقة الوسيطة، في بيان يوم الأربعاء، إن أمامها ما يصل إلى 20 يوماً للرد على الإشعار الصادر عن "مكتب الصناعة والأمن" التابع لوزارة التجارة الأميركية. وتحتوي الشحنات الثلاث على نحو 2.2 مليون برميل من "الإيثان". وكانت ناقلات قد انتظرت بالقرب من محطات تصدير "الإيثان" على الساحل خليج المكسيك منذ مطلع الأسبوع الماضي، بعد أن أمرت وكالات أميركية بعض الشركات بالتقدم بطلبات للحصول على تراخيص لتصدير الشحنات إلى الصين. تصاعد الحرب التجارية يأتي هذا الإجراء في وقت تتصاعد التوترات بشأن مبيعات الولايات المتحدة إلى الدولة الآسيوية، في ظل حرب تجارية متصاعدة بين البلدين. "الإيثان" هو أحد مكونات الغاز الطبيعي، ويُستخدم في صناعة "الإيثيلين"، وهو مركب أساسي لإنتاج البلاستيك. وتُعد الولايات المتحدة أكبر مورد لهذا الغاز إلى الصين. وقالت شركة "إنرجي ترانسفر" في بيان رسمي أنها تلقت أيضاً إشعاراً من السلطات الأميركية بضرورة الحصول على ترخيص لتصدير منتجات "الإيثان" إلى الصين. وأشار مكتب الصناعة والأمن إلى مخاوف من استخدام هذا الغاز في استراتيجية "الاندماج المدني-العسكري" الصينية، وفقاً للوثائق المقدمة. وتخطط الشركة، التي تعمل في تشغيل خطوط الأنابيب وتصدير الغاز الطبيعي المسال، لتقديم طلب للحصول على تفويض طارئ يتيح لها الاستمرار في شحن "الإيثان" إلى عملائها، بما في ذلك الصين، بالإضافة إلى التقدم للحصول على الترخيص الجديد.


الشرق الأوسط
منذ 34 دقائق
- الشرق الأوسط
رسوم ترمب على الصلب تضرب العالم وتُعفي بريطانيا
عادت الرسوم الجمركية الأميركية إلى دائرة الضوء، أمس (الأربعاء)، مع دخول الضريبة التي فرضها الرئيس الأميركي دونالد ترمب بنسبة 50 في المائة على واردات الصلب والألمنيوم إلى الولايات المتحدة، حيز التنفيذ، فيما مُنحت بريطانياً إعفاءً مؤقتاً، مع بقاء رسوم بنسبة 25 في المائة ساريةً ريثما تُستكمل تفاصيل اتفاقية التجارة التي وقّعتها مؤخراً مع الولايات المتحدة. وتُعدّ كندا والمكسيك أكبر مُصدّري الصلب إلى الولايات المتحدة، إلى جانب دول أخرى، بما فيها البرازيل وكوريا الجنوبية. كما ستتأثر أيضاً الدول الأوروبية المصدرة للصلب إلى الولايات المتحدة، على غرار ألمانيا وإيطاليا والسويد وهولندا. وفي الأثناء، قال الرئيس الأميركي إن الرئيس الصيني شي جينبينغ «صارم» و«من الصعب جداً إبرام اتفاق معه»، بعد أيام من اتهامه الصين بانتهاك اتفاق لإلغاء الرسوم. وكان البيت الأبيض قد صرّح بأن ترمب سيتحدث مع شي، الأسبوع الحالي، في إطار سعيهما لتسوية الخلافات حول الاتفاق.


عكاظ
منذ ساعة واحدة
- عكاظ
ترمب ينفد صبره تجاه ماسك.. أزمة عابرة أم بوادر قطيعة؟
تابعوا عكاظ على يبدو أن صبر الرئيس الأمريكي دونالد ترمب بدأ ينفد تجاه الملياردير إيلون ماسك، بعدما شنّ الأخير هجوماً لاذعاً على مشروع القانون الضخم للضرائب والإنفاق الذي أقرّه الجمهوريون. ونقلت صحيفة وول ستريت جورنال عن مصادر داخل البيت الأبيض أن التوترات تصاعدت بعد أن قررت إدارة ترمب سحب ترشيح جاريد آيزاكمان، أحد حلفاء ماسك البارزين، لرئاسة وكالة الفضاء الأمريكية (ناسا). وأضاف المصدر أن من المبكر تحديد ما إذا كانت العلاقة بين الرئيس وماسك ما تزال قوية، مشيراً إلى أن ترمب قادر على التسامح، لكنه لا ينسى. وفيما وصف تقرير آخر الخلاف بأنه مجرد تباين في وجهات النظر ضمن علاقة منسجمة في مجملها. وأشار التقرير إلى أن ترمب لا يزال يسعى لتمرير مشروع القانون المعروف باسم OBBBA، رغم معارضة ماسك الشديدة له. وكان ماسك انتقد الحزمة الاقتصادية التي يصفها ترمب بـ«المشروع الضخم والجميل»، معتبراً أن تمريرها «أمر غير مقبول». أخبار ذات صلة وكتب في منشور عبر منصة «إكس»: «علينا قتل مشروع القانون قبل أن يولد. إفلاس أمريكا ليس خياراً». وتأتي هذه التصريحات في وقت تتصاعد فيه مؤشرات التوتر بين ماسك والبيت الأبيض، وسط تحليلات تربط الهجوم بمواقف ترمب الأخيرة تجاه قطاع الابتكار، وتحديداً مجالات الفضاء والطاقة النظيفة التي لطالما تبنّاها ماسك. ورغم الخلاف، لا يزال البيت الأبيض متمسكاً بالحزمة التي تتضمن تخفيضات في الإنفاق العام، إلى جانب زيادات ضريبية تستهدف قطاعات محددة، وتعد من أكبر التحركات الاقتصادية في عهد الإدارة الأمريكية الحالية. من جانب آخر، صعّد ترمب من ضغوطه على مجلس الاحتياطي الفيدرالي، مطالباً بخفض فوري لأسعار الفائدة، وذلك عقب صدور تقرير الوظائف لشهر مايو، الذي أظهر تباطؤاً في وتيرة التوظيف في القطاع الخاص، ما اعتبره اقتصاديون مؤشراً على بداية تراجع زخم النمو الاقتصادي. /*.article-main .article-entry > figure img {object-fit: cover !important;}*/ .articleImage .ratio{ padding-bottom:0 !important;height:auto;} .articleImage .ratio div{ position:relative;} .articleImage .ratio div img{ position:relative !important;width:100%;} .articleImage .ratio img{background-color: transparent !important;}