logo
واشنطن تعلن عن إقامة عرض عسكري بمناسبة عيد ميلاد ترامب الموافق لذكرى تأسيس الجيش الأمريكي

واشنطن تعلن عن إقامة عرض عسكري بمناسبة عيد ميلاد ترامب الموافق لذكرى تأسيس الجيش الأمريكي

فرانس 24 ٠٣-٠٥-٢٠٢٥

كشفت المتحدثة باسم البيت الأبيض، الجمعة، عن خطة الرئيس دونالد ترامب لتنظيم استعراض عسكري في 14 حزيران/يونيو، بمناسبة مرور 250 عاما على تأسيس الجيش الأمريكي، وتتزامن مع عيد ميلاده التاسع والسبعين. وأوضحت آنا كيلي عبر منصة إكس أن ترامب يهدف من خلال العرض إلى تكريم المحاربين القدامى وأعضاء القوات المسلحة الأمريكية.
وأدرجت كيلي رابطا لمقال نشرته شبكة "فوكس نيوز" جاء فيه أن العرض سيشمل مشاركة قوات أمريكية وطلابا من الأكاديميات العسكرية في البلاد وممثلين لإحياء الأحداث ومعدات من نزاعات سابقة، من الحرب الثورية إلى الحرب العالمية على الإرهاب.
وكانت صحيفة "واشنطن سيتي بايبر" قد كشفت الشهر الماضي عن مخطط لتنظيم استعراض عسكري أمريكي في شوارع العاصمة واشنطن قد يمتدّ لستة كيلومترات من البنتاغون إلى البيت الأبيض.
وطرح ترامب فكرة تنظيم عرض عسكري خلال فترة ولايته الأولى بعد حضوره عرض يوم الباستيل في فرنسا.
لكن المشروع لم ير النور بعد أن أعلن البنتاغون أن كلفته قد تصل إلى 92 مليون دولار، كما أثيرت مخاوف من أن الدبابات والمركبات العسكرية الثقيلة الأخرى التي قد تلحق أضرارا بشوارع المدينة.
وأثارت رئيسة بلدية واشنطن مورييل باوزر مخاوفا مماثلة الشهر الماضي عندما سألها الصحفيون عن خطط تنظيم العرض العسكري.
وقالت: "لن يكون وجود الدبابات العسكرية في شوارعنا أمرا جيدا، فإذا استخدمت الدبابات العسكرية، فيجب تخصيص ملايين الدولارات لإصلاح الطرق".
وأُقيم آخر عرض عسكري أمريكي في واشنطن عام 1991 للاحتفال بنهاية حرب الخليج.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

إدارة ترامب تمنع جامعة هارفارد من قبول الطلاب الأجانب
إدارة ترامب تمنع جامعة هارفارد من قبول الطلاب الأجانب

يورو نيوز

timeمنذ 4 ساعات

  • يورو نيوز

إدارة ترامب تمنع جامعة هارفارد من قبول الطلاب الأجانب

ألغت إدارة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب صلاحية جامعة هارفارد على قبول الطلاب الأجانب كجزء من صراعها المحتدم مع مؤسسة رابطة اللبلاب. وتقول إدارة ترامب إن آلاف الطلاب الحاليين مطالبون إما بالانتقال إلى جامعات أخرى أو مغادرة البلاد. وذكرت وزارة الأمن الداخلي الأمريكية في بيان لها: "هذا يعني أن هارفارد لم يعد بإمكانها تسجيل الطلاب الأجانب، ويجب على الطلاب الأجانب الحاليين الانتقال أو فقدان وضعهم القانوني". وأصدرت الوكالة هذا الإعلان يوم الخميس، مشيرةً إلى أن المؤسسة التعليمية العريقة عززت جوًا غير آمن في الحرم الجامعي من خلال السماح "للمحرضين المعادين للولايات المتحدة والمؤيدين للإرهاب" بمهاجمة الطلاب اليهود على أراضيها. وعلاوة على ذلك، زعمت الوكالة أن هارفارد تعاونت مع الحزب الشيوعي الصيني، مدعيةً أنها استضافت أعضاء منظمة صينية شبه عسكرية ووفرت لهم التدريب في عام 2024. تضم جامعة هارفارد ما يقرب من 6,800 طالب دولي مسجلين في حرمها الجامعي الواقع في كامبريدج بولاية ماساتشوستس، وهو ما يمثل أكثر من ربع إجمالي عدد طلابها. ويتابع غالبية هؤلاء الطلاب دراساتهم العليا وينحدرون من أكثر من 100 دولة مختلفة. ووصفت هارفارد هذا الإجراء بأنه غير قانوني وقالت إنها تعمل على تقديم الإرشادات للطلاب. وقالت الجامعة في بيان لها: "إن هذا الإجراء الانتقامي يهدد بإلحاق ضرر جسيم بمجتمع هارفارد وبلدنا، ويقوض مهمة هارفارد الأكاديمية والبحثية". تصاعد الصراع بين إدارة ترامب وهارفارد، أقدم وأغنى جامعة في الولايات المتحدة، منذ أن أصبحت هارفارد أول مؤسسة تقاوم علنًا طلبات البيت الأبيض بإجراء تغييرات في كليات النخبة التي وُصفت بأنها مرتع لليبرالية ومعاداة السامية. فقد خفضت الحكومة الفيدرالية المنح الفيدرالية المقدمة إلى هارفارد بمقدار 2.6 مليار دولار (2.3 مليار يورو)، مما أجبر الجامعة على تمويل جزء كبير من أنشطتها البحثية المكثفة ذاتيًا. وقد أعرب ترامب عن رغبته في تجريد الجامعة من وضعها المعفي من الضرائب. وتقول وزيرة الأمن الداخلي الأمريكية كريستي نويم إن قرار منع هارفارد من استضافة الطلاب الأجانب للعام الدراسي القادم نابع من عدم قدرة الجامعة على الامتثال لطلب صدر في 16 أبريل/نيسان الماضي يطالبها بتقديم معلومات عن الطلاب الأجانب. فقد طلبت وزارة الأمن الداخلي رسميا من الجامعة تقديم بيانات تتعلق بالطلاب الذين شاركوا في احتجاجات أو نشاطات خطيرة في الحرم الجامعي للنظر في ترحيلهم. وقالت نويم إن بإمكان جامعة هارفارد استعادة قدرتها على استضافة الطلاب الأجانب إذا قدمت السجلات المطلوبة عنهم في غضون 72 ساعة. وتشترط وزارة الأمن الداخلي في آخر طلب أرسلته تقديمَ جميع السجلات، بما في ذلك التسجيلات الصوتية أو لقطات الفيديو للأجانب الذي يدرسون في الجامعة. وقال طلاب عن مجموعة تمثل الشباب الديمقراطي في هارفارد إن إدارة ترامب تتلاعب بمستقبل الطلاب لدفع باتجاه أجندة متطرفة ولإسكات المعارضة. وقالت المجموعة في بيان لها: "إن هجوم ترامب على الطلاب الدوليين هو استبداد كلاسيكي - يجب على هارفارد الاستمرار في التمسك بموقفها". وأثارت إجراءات الإدارة الأمريكية استهجان جماعات مدافعة عن حرية التعبير، بما في ذلك مؤسسة الدفاع عن الحقوق الفردية والتعبير، التي قالت إن نويم تطالب بـ"دولة مراقبة". وقالت المؤسسة: "هذه الحملة الشعواء تستهدف حرية التعبير المحمية (من الدستور) ويجب رفضها بشكل قاطع".

روما تستضيف جولة جديدة من المحادثات الإيرانية الأمريكية وسط خلافات بشأن تخصيب اليورانيوم
روما تستضيف جولة جديدة من المحادثات الإيرانية الأمريكية وسط خلافات بشأن تخصيب اليورانيوم

فرانس 24

timeمنذ 6 ساعات

  • فرانس 24

روما تستضيف جولة جديدة من المحادثات الإيرانية الأمريكية وسط خلافات بشأن تخصيب اليورانيوم

تعقد الجمعة في إيطاليا جولة جديدة من المحادثات بين إيران و الولايات المتحدة بشأن برنامج طهران النووي، بوساطة عُمانية ، وسط تصاعد الخلافات حول قضية تخصيب اليورانيوم. وبدأت طهران وواشنطن، العدوتان اللدودتان منذ الثورة الإسلامية في إيران التي أطاحت بحكم الشاه الموالي للغرب عام 1979، محادثات في 12 نيسان/أبريل بشأن البرنامج النووي الإيراني. ويمثل هذا المسار الدبلوماسي أرفع مستوى من التواصل بين البلدين منذ توقيع الاتفاق الدولي حول البرنامج النووي عام 2015، والذي انسحبت منه الولايات المتحدة عام 2018 خلال ولاية دونالد ترامب. واتخذت واشنطن حينها خطوة تصعيدية بإعادة فرض عقوبات اقتصادية مشددة على إيران ضمن سياسة "الضغوط القصوى". ويسعى ترامب منذ ذلك الحين إلى صياغة اتفاق جديد مع طهران، بينما تطمح الأخيرة إلى رفع العقوبات التي تُثقل كاهل اقتصادها. خلافات حول شروط التخصيب تشكل قضية تخصيب اليورانيوم النقطة المركزية في هذه الجولة، في ظل تمسك كل طرف بموقفه. الموفد الأمريكي إلى الشرق الأوسط ستيف ويتكوف ، صرح الأحد، أن بلاده "لا يمكنها السماح حتى بنسبة واحد في المئة من قدرة التخصيب". في حين ترفض إيران هذا الطرح رفضا قاطعا، وتعتبره انتهاكا لما ورد في الاتفاق النووي المبرم معها. من جانبه أكد وزير الخارجية الإيراني عباس عراقجي هذا الأسبوع أن إيران ماضية في تخصيب اليورانيوم، سواء تم التوصل إلى اتفاق مع الولايات المتحدة أم لا. وفي السياق ذاته، اعتبر المرشد الأعلى للجمهورية الإسلامية آية الله علي خامنئي، الثلاثاء، أن طهران لا تنتظر إذنا من أحد لمواصلة التخصيب، مشككا بإمكان التوصل إلى "أي نتيجة" من هذه المحادثات. وشدد خبير العلوم السياسية الإيراني محمد ماراندي، في حديث لوكالة الأنباء الفرنسية، أن "سيادة إيران خط أحمر"، ولن تتنازل عن حقها بتخصيب اليورانيوم تحت أي ظرف. وتابع ماراندي تصريحه محذرا من أن "أي اتفاق يشترط وقف التخصيب لن يرى النور، الأمور بهذه البساطة". وخلال جلسة استماع أمام لجنة في مجلس الشيوخ، اعتبر وزير الخارجية الأمريكي ماركو روبيو، الثلاثاء، أن إيران تنظر إلى تخصيب اليورانيوم باعتباره "مسألة فخر وطني" و"وسيلة ردع". وينص الاتفاق النووي المبرم عام 2015 على سقف تخصيب لا يتجاوز 3,67 بالمئة، في حين تقوم إيران حاليا بتخصيب اليورانيوم حتى 60 بالمئة، وفق الوكالة الدولية للطاقة الذرية، وهي نسبة تقترب من الحد العسكري البالغ 90 بالمئة. وبعد انسحاب الولايات المتحدة، بدأت طهران تدريجيا بالتراجع عن التزاماتها بموجب الاتفاق، في مسار تصعيدي أثار قلقا دوليا. ووسط تعقد الملف النووي، تتزايد المخاوف الغربية والإسرائيلية من احتمال سعي إيران لحيازة قنبلة ذرية، وهو ما تنفيه طهران مؤكدة أن برنامجها ذو أهداف مدنية بحتة. شبكة "سي إن إن"، كشفت الثلاثاء، أن إسرائيل تستعد على ما يبدو لشن ضربات ضد المنشآت النووية الإيرانية، نقلا عن مصادر أمريكية لم تُكشف هوياتها. وفي رسالة رسمية إلى الأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو غوتيريس، حذر وزير الخارجية الإيراني عباس عرقجي من أن "أي هجوم من قبل النظام الصهيوني سيحمل الحكومة الأمريكية المسؤولية القانونية". طهران تؤكد الطابع السلمي لبرنامجها النووي يشغّل البرنامج النووي الإيراني أكثر من 17 ألف شخص، بينهم عاملون في قطاعي الطاقة والطبابة، وفق المتحدث باسم منظمة الطاقة الذرية الإيرانية، بهروز كمالوندي. وفي تصريحات سابقة مطلع أيار/مايو، ذكر كمالوندي بأن دولا مثل هولندا وبلجيكا وكوريا الجنوبية والبرازيل واليابان تخصب اليورانيوم لأغراض مدنية دون امتلاك سلاح نووي. وتأتي محادثات الجمعة قبل اجتماع مقرر في حزيران/يونيو لمجلس الوكالة الدولية للطاقة الذرية في فيينا، والذي سيناقش تطورات البرنامج الإيراني. ويُشار إلى أن الاتفاق النووي، رغم أنه أصبح شبه معطل، ما زال قائما نظريا حتى تشرين الأول/أكتوبر 2025، ويتيح إعادة فرض العقوبات إذا لم تلتزم طهران بتعهداتها. من جانبه لوّح وزير الخارجية الفرنسي جان-نويل بارو، أواخر نيسان/أبريل، بأن بلاده وألمانيا والمملكة المتحدة "لن تتردد للحظة" في فرض عقوبات إذا مثل البرنامج النووي الإيراني تهديدا للأمن الأوروبي. يُذكر أن إيران وقعت الاتفاق النووي عام 2015 مع فرنسا والمملكة المتحدة وألمانيا، إضافة إلى الصين وروسيا، ومع الولايات المتحدة قبل انسحابها منه عام 2018.

إلغاء ترخيص جامعة هارفرد لتسجيل الطلاب الأجانب وسط تصاعد الخلاف بينها وبين ترامب
إلغاء ترخيص جامعة هارفرد لتسجيل الطلاب الأجانب وسط تصاعد الخلاف بينها وبين ترامب

فرانس 24

timeمنذ 12 ساعات

  • فرانس 24

إلغاء ترخيص جامعة هارفرد لتسجيل الطلاب الأجانب وسط تصاعد الخلاف بينها وبين ترامب

حرم جامعة هارفرد في مدينة كامبريدج بولاية ماساتشوستس، 17 كانون الأول/ديسمبر 2024. فقدت جامعة هارفرد، الخميس، حقها في تسجيل الطلاب الأجانب بقرار من إدارة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، وذلك في ظل تصاعد المواجهة بين البيت الأبيض والصرح الأكاديمي المرموق. وأعرب البيت الأبيض عن استيائه من الجامعة التي تخرج منها 162 فائزا بجائزة نوبل، بعدما رفضت الامتثال لمطلب إدارة ترامب بإخضاع عمليات التسجيل والتوظيف لإشراف حكومي، على خلفية اتهام الرئيس الأمريكي للجامعة بأنها "مؤسسة يسارية متطرفة معادية للسامية" وتنتهج "أيديولوجيا اليقظة (Woke)" التي كثيرا ما ينتقدها بشدة. وأرسلت وزيرة الأمن الداخلي الأمريكية كريستي نويم رسالة إلى رابطة "آيفي ليغ" أعلنت فيها أن "الرخصة الممنوحة لبرنامج الطلاب وتبادل الزوار الأجانب بجامعة هارفرد ألغيت فورا"، في إشارة إلى الآلية التي تتيح للطلاب الأجانب متابعة الدراسة في الولايات المتحدة. وكان ترامب قد لوح في الشهر المنصرم بحظر تسجيل طلاب أجانب في هارفرد إذا رفضت الخضوع للرقابة السياسية المطلوبة من الإدارة. اقرأ أيضاجامعة هارفارد‭ ‬تحاول اقتراض 750 مليون دولار بعد تهديدات بقطع التمويل الاتحادي وفي رسالتها، أوضحت نويم: "كما أشرت في رسالتي في نيسان/أبريل، فإن تسجيل الطلاب الأجانب امتياز وليس حقا مكتسبا". وأكدت الوزيرة على التزام الجامعات بمتطلبات وزارة الأمن الداخلي، بما في ذلك شروط الإبلاغ بموجب أنظمة برنامج الطلاب والزائرين، للمحافظة على هذا الامتياز. وأضافت: "نتيجة رفضكم الاستجابة لطلبات متكررة لتقديم معلومات مطلوبة للوزارة، واستمراركم في خلق بيئة غير آمنة ومعادية للطلاب اليهود، وتشجيعكم لمواقف مؤيدة لحماس وتطبيق سياسات +التنوع والمساواة والإدماج+ التي أعتبرها عنصرية، فقد خسرتم هذا الامتياز". وتشير بيانات الجامعة إلى أن الطلاب الأجانب شكلوا أكثر من 27% من إجمالي المسجلين في هارفرد خلال العام الأكاديمي 2024-2025. ولم تصدر الجامعة تعليقا فوريا بشأن القرار. فرانس24/ أ ف ب

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store