logo
فيفا يحدد موعد مباراتي المغرب أمام النيجر وزامبيا في تصفيات مونديال 2026

فيفا يحدد موعد مباراتي المغرب أمام النيجر وزامبيا في تصفيات مونديال 2026

بديلمنذ يوم واحد
حدد الاتحاد الدولي لكرة القدم 'فيفا' يوم 8 شتنبر موعدا لمباراة المنتخب المغربي ضد منتخب زامبيا.
تأتي هذه المواجهة ضمن الجولة الثامنة من تصفيات كأس العالم 2026، التي ستقام في الولايات المتحدة والمكسيك وكندا.
قبل هذه المباراة، سيلعب المنتخب المغربي مع النيجر يوم 5 شتنبر في المغرب ضمن الجولة السابعة.
وسيبدأ المنتخب الوطني معسكرا تدريبيا من فاتح شتنبر للتحضير لهاتين المباراتين الهامتين.
سيتم الإعلان عن القائمة النهائية للاعبين يوم 27 غشت.
يتصدر المنتخب المغربي المجموعة الخامسة برصيد 15 نقطة.
حقق 'أسود الأطلس' خمسة انتصارات متتالية ضد تنزانيا ذهابا وإيابا، الكونغو برازافيل، النيجر وزامبيا.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

لبؤات على مشارف الإعتزال.. جيل ذهبي يكتب فصوله الأخيرة
لبؤات على مشارف الإعتزال.. جيل ذهبي يكتب فصوله الأخيرة

المنتخب

timeمنذ 2 ساعات

  • المنتخب

لبؤات على مشارف الإعتزال.. جيل ذهبي يكتب فصوله الأخيرة

وسط الأضواء التي أضاءت سماء كرة القدم النسوية المغربية في السنوات الأخيرة، تخيم اليوم غيوم من التأمل والحذر في سماء مسيرة جيل من اللاعبات الذهبيات اللواتي شكّلن عماد لبؤات الأطلس، وقُدن المنتخب إلى إنجازات غير مسبوقة قاريا ودوليا. ثلاث لاعبات يتقدم بهن العمر، ويحملن فوق أكتافهن تاريخا من المجد، يقتربن من محطة قد تكون الأخيرة في مشوارهن، وهن غزلان الشباك (34 سنة)، خديجة الرميشي (35 سنة)، ابتسام اجرايدي (32 سنة).. أسماء ترمز لأكثر من مجرد لاعبات كرة قدم، بل لأيقونات وطنية ألهمن جيلاً كاملاً. • الشباك... الأسطورة التي لا تذبل إنها قائدة القلوب قبل أن تكون عميدة المنتخب. منذ انضمامها إلى المنتخب المغربي سنة 2007، شكلت غزلان الشباك العمود الفقري للفريق الوطني. سيدة الأرقام القياسية، التي حققت مع الجيش الملكي 11 لقب بطولة و10 كؤوس للعرش ولقب عصبة أبطال إفريقيا، يباغتها العمر اليوم لتجد نفسها على مشارف الإعتزال. بأدائها البطولي في كأس أمم إفريقيا 2024، حيث تصدرت لائحة الهدافات وسجلت "هاتريك" أمام الكونغو الديمقراطية، أكدت الشباك أنها لا تزال الرقم الصعب في معادلة الهجوم الإفريقي. لكنها في نفس الوقت، تعترف ضمنياً بأن اللحظة التي "قد تكون الوداعية" باتت أقرب من أي وقت مضى. • الرميشي... من الانتقاد إلى البطولة إنها الحارسة التي تجسّد معنى الإصرار والتحدي. خديجة الرميشي، بعد مسيرة ممتدة منذ الطفولة في شوارع خريبكة، تعرضت لانتقادات لاذعة في بداية المسابقة بسبب أخطاء غير معتادة، عادت لترد بأفضل طريقة، تصدٍ حاسم في نصف النهائي أمام غانا قاد المغرب إلى النهائي. خديجة، التي توجت بـ33 لقباً مع الأندية والمنتخب، تبدو قريبة من إسدال الستار على مسيرة صنعت فيها التاريخ، من حارسة مغمورة إلى أيقونة في الشباك المغربي والإفريقي. • اجرايدي... هدافة الأحلام ابتسام اجرايدي، أول مغربية وعربية تسجل في كأس العالم للسيدات، صنعت مجداً كروياً بأهدافها ومهاراتها الفريدة. بين إحرازها لقب هدافة البطولة المغربية خمس مرات، وقيادتها الأهلي السعودي للتتويج بالكأس مرتين متتاليتين، حافظت على حضورها الوازن في الساحة العربية. اليوم، واصلت التألق في الكأس الإفريقية، حيث اختيرت ضمن التشكيلة المثالية في، لكن سنها (32 سنة) والجهد المضني للمنافسة على أعلى المستويات يضعان مستقبلاً غامضاً أمام إمكانية استمرارها طويلاً. • الإعتزال.. حزن واحتفال الحديث عن اعتزال هذا الجيل لا يحمل طابع الحزن فقط، بل هو أيضاً احتفاء بمسيرة ملهمة، حوّلت كرة القدم النسوية من حلم هامشي إلى واقع يملأ الملاعب ويشعل الحماس الجماهيري. جيل الشباك والرميشي واجرايدي، هو جيل تحوّل إلى مرجعية فنية وأخلاقية لكل لاعبة صاعدة. ورغم أن الحلم انتهى في نهائي كأس أمم إفريقيا 2024 بخسارة قاسية أمام منتخب نيجيريا بنتيجة 3-2، فإن ما قدمته اللبؤات وعلى رأسهن هذا الجيل المخضرم يرقى إلى مستوى المسابقات الكبرى. فلم يكن المشوار مجرد سباق نحو الكأس، بل كان رسالة هوية وعزيمة، أكدت أن المغرب بات رقماً صعباً في الكرة النسوية الإفريقية. قد لا تكتمل القصة بتتويج، لكن ما سُطّر على أرضية الملعب سيظل محفوراً في الذاكرة الجماعية لجمهور آمن، وما يزال، أن المجد لا يقاس فقط بالنتيجة… بل بالأثر.

من أجل ثلاثية تاريخية، أسود البطولة يطاردون المجد القاري
من أجل ثلاثية تاريخية، أسود البطولة يطاردون المجد القاري

المنتخب

timeمنذ 2 ساعات

  • المنتخب

من أجل ثلاثية تاريخية، أسود البطولة يطاردون المجد القاري

لا تفصلنا سوى أيام عن انطلاق بطولة إفريقيا للمحليين "الشان 2025"، التي تحتضنها كل من كينيا، تنزانيا، وأوغندا، خلال الفترة الممتدة من 2 إلى 30 غشت القادم. حيث يخوض المنتخب الوطني المغربي للاعبين المحليين تحدياً جديداً في المسابقة القارية، وسط آمال كبيرة بتحقيق إنجاز تاريخي يتمثل في التتويج باللقب القاري للمرة الثالثة في تاريخه. ويمتلك "أسود البطولة" سجلاً مشرفاً في المسابقة، التي شاركوا فيها منذ أول نسخة سنة 2009، ومع مرور السنوات كانت البصمة الأقوى في نسختي 2018 و2020 بعد تتويجهم باللقب مرتين متتاليتين، حيث كانت الأولى على أرضهم سنة 2018 بقيادة جمال السلامي، حين اكتسحوا نيجيريا في النهائي برباعية نظيفة، والثانية سنة 2020 بالكامرون، حيث تغلبوا على مالي بهدفين دون رد تحت قيادة الحسين عموتا. إنجازان رسّخا مكانة المغرب كقوة قارية بارزة في البطولة. وبعد الغياب الاضطراري عن نسخة 2024 التي أقيمت بالجزائر، يعود المنتخب المغربي في هذه النسخة للمنافسة بروح جديدة ورغبة كبيرة في استعادة العرشالقاري، بقيادة المدرب الوطني طارق السكتيوي، الذي حرص على إعداد الفريق عبر معسكرات مكثفة ومباريات ودية قوية. وقد وضعت قرعة "شان 2025" المغرب في مجموعة أولى صعبة تضم البلد المنظم كينيا، إلى جانب منتخبات أنغولا، جمهورية الكونغو الديمقراطية وزامبيا. وستكون مواجهة الافتتاح أمام أنغولا أول اختبار حقيقي للأسود، الساعين لتأكيد جاهزيتهم المبكرة، خاصة بعد أن كانوا أول منتخب يصل الى إلى العاصمة نيروبي. وبفضل التجربة، الاستعدادات الجيدة، والتقاليد القوية في هذه المنافسة، يُعد المنتخب المغربي أحد أبرز المرشحين للفوز باللقب. وفي حال نجاحه في المهمة، سيصبح أول منتخب في تاريخ "الشان" يُتوّج باللقب ثلاث مرات، متجاوزاً رقم جمهورية الكونغو الديمقراطية ورقمه الشخصي كذلك،(لقبان).

✅ رسام مغربي يفاجئ رئيس الفيفا برسم كاريكاتيري وسط أزقة شفشاون
✅ رسام مغربي يفاجئ رئيس الفيفا برسم كاريكاتيري وسط أزقة شفشاون

24 طنجة

timeمنذ 8 ساعات

  • 24 طنجة

✅ رسام مغربي يفاجئ رئيس الفيفا برسم كاريكاتيري وسط أزقة شفشاون

في لحظة غير متوقعة ومفعمة بروح الفن والضيافة، التقى الفنان التشكيلي المغربي محمد الخو برئيس الاتحاد الدولي لكرة القدم 'جياني إنفانتينو' خلال إقامة فنية يحتضنها رواق 'برتوتشي' بمدينة شفشاون، تحت إشراف المنعش السياحي ابن المدينة 'معاد العلمي'. اللقاء تم صدفة داخل مطعم 'تريانا'، حيث كان إنفانتينو يتناول فطوره رفقة أسرته. استغل الفنان الخو هذه الفرصة النادرة، وبادر برسم بورتريه كاريكاتيري سريع للرئيس إنفانتينو، باستخدام تقنية الأكواريل وبلمسة شفشاونية خالصة، استلهم فيها من ألوان المدينة الزرقاء والبيضاء والبرتقالية، ومن سحر أزقتها العتيقة. وما إن انتهى من الرسم حتى أهداه مباشرة لإنفانتينو وسط دهشة الحاضرين. الرئيس السويسري أبدى إعجابا بالغا بالهدية الفنية، وتفاعل معها بعفوية واضحة هو وعائلته، في لحظة توجتها الكاميرات وعيون ساكنة المدينة الذين عبروا عن ترحيبهم الكبير بالضيف العالمي. ولم تخل المناسبة من الطرافة، إذ قرأ إنفانتينو توقيع الرسام، وودعه بابتسامة قائلا: 'شكرا الخو'. مشهد إنساني وفني اختزل روح شفشاون وجمال الفن عندما يكون جسرا للتواصل العابر للقارات.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store