أزمة أجور في ألمانيا تؤثر على 9 ملايين عامل
وجاء في رد الحكومة الألمانية على طلب إحاطة من النائب البرلماني عن حزب "اليسار" ديتمار بارتش، أن هؤلاء يمثلون 40% من الموظفين بدوام كامل.
وبحسب البيانات، فإن نحو 20% من الموظفين تقاضوا مؤخرًا أقل من 2750 يورو شهريًا، أي ما مجموعه حوالي 4.6 مليون شخص، وفق وكالة الأنباء الألمانية "د ب أ".
وقال بارتش: "ألمانيا ليست دولة ذات أجور مرتفعة، بل تعاني من مشكلة أجور تؤثر على ملايين العاملين في البلاد".
وأضاف أنه "مع تكاليف الإيجار الباهظة أحيانًا وارتفاع أسعار الغذاء والطاقة، يواجه ملايين الأشخاص تحديًا في تغطية تكاليف الحياة اليومية الأساسية".

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


أرقام
منذ 21 دقائق
- أرقام
تحرك بريطاني ضد هيمنة آبل وجوجل على أنظمة تشغيل الجوالات
صعّدت هيئة المنافسة والأسواق البريطانية ضغوطها على شركتي "آبل" و"جوجل"، داعية إلى فرض قيود تنظيمية جديدة ضد هيمنة الشركتين على أنظمة الجوالات المحمولة ومتاجر التطبيقات في المملكة المتحدة. وأوصت الهيئة في بيان صدر الأربعاء، بتصنيف شركتي التكنولوجيا الأمريكيتين على أنهما تتمتعان بـ"وضع سوقي استراتيجي"، وهو توصيف يُمنح للشركات التي لديها نفوذ في نشاط رقمي داخل السوق البريطانية. ويتركّز تحقيق الهيئة على محاور رئيسية تشمل أنظمة تشغيل الجوالات الخاصة بالشركتين ومتاجر التطبيقات ومتصفحات الإنترنت، حيث تبحث الهيئة ما إذا كانت هناك ممارسات تعيق دخول المنافسين أو تمنح الأفضلية لخدمات الشركتين على حساب التطبيقات الأخرى. وتناول الجانب الآخر من التحقيق ما إذا كانت "أبل" و"جوجل" تُلزمان مطوّري التطبيقات بقبول شروط وأحكام يُنظر إليها على أنها غير عادلة، كشرط أساسي لنشر تطبيقاتهم عبر متاجر الشركتين.


الرجل
منذ 37 دقائق
- الرجل
دراسة تكشف العلاقة بين الدخل المالي والرغبة في الارتباط العاطفي
في وقت تتزايد فيه معدلات العزوبية حول العالم، توصلت دراسة نفسية جديدة إلى أن ارتفاع الدخل قد يلعب دورًا مهمًا في زيادة رغبة الأفراد العزّاب في الدخول في علاقات عاطفية، لكنه لا يجعلهم بالضرورة أكثر سعادة في حالة العزوبية. نُشرت الدراسة في مجلة Journal of Marriage and Family، واستندت إلى بيانات طويلة الأمد وشملت آلاف المشاركين العازبين من فئات عمرية تتراوح بين منتصف العشرينيات وحتى منتصف الثلاثينيات. في الدراسة الأولى، تابع الباحثون 638 مشاركًا في الولايات المتحدة لمدة 6 أشهر، ووجدوا أن من لديهم دخل أعلى كانوا أكثر ميلًا إلى قول إنهم يرغبون في شريك، ويشعرون بأنهم "جاهزون" للارتباط، وكانوا بالفعل أكثر احتمالًا لبدء علاقة جديدة خلال الفترة نفسها. أما الدراسة الثانية، فاعتمدت على بيانات من لوحة الأسرة الألمانية (German Family Panel)، وشملت 2,774 مشاركًا عازبًا تم تتبعهم على مدار أكثر من 10 سنوات. النتائج كانت متقاربة: كلما ارتفع الدخل، زادت احتمالية الرغبة في الارتباط، وارتفعت فرص الدخول في علاقة جديدة خلال عام واحد. ورغم أن التأثير ظهر أقوى لدى الرجال، فإن الفارق بين الجنسين لم يكن كبيرًا. دراسة: زيادة الدخل قد تُعزز فرص الدخول في علاقة عاطفية - المصدر: Shutterstock هل يكفي الدخل المرتفع وحده لتعزيز الرغبة في الارتباط؟ ورغم هذه النتائج، فإن مستوى الدخل لم يكن مرتبطًا بالشعور بالرضا عن حياة العزوبية. سواء كان الشخص ميسورًا أو محدود الدخل، لم تظهر فروقات كبيرة في مدى استمتاعه بالحياة بمفرده. حتى بعد احتساب عوامل مثل التوتر المالي أو الإحساس بالحرمان، بقيت العلاقة بين الدخل والرضا عن العزوبية ضعيفة. الباحثون، ومنهم الأستاذ جيوف ماكدونالد من جامعة تورونتو، رأوا أن الشباب يتخذون قرارات عقلانية في ظل أوضاع اقتصادية غير مستقرة، معتبرين أن الاستقرار المالي شرط نفسي قبل الالتزام بعلاقة جدية. ولفتت الدراسة إلى أن الاستقرار المالي اللحظي (كالزيادة المؤقتة في الدخل) لا يؤثر كثيرًا في الرغبة في الارتباط، بعكس مستوى الدخل الحالي الذي يبدو أكثر ارتباطًا بالشعور بالاستعداد. رغم أن الدراسة لم تثبت أن المال "يسبب" الرغبة في الحب، فإنها فتحت بابًا واسعًا أمام تساؤلات جديدة: هل الشقة المستقلة، أم السيارة، أم وظيفة ثابتة، هي ما يحدد استعداد الفرد؟ وهل تؤثر هذه العوامل بطريقة متساوية في الثقافات المختلفة؟ الباحثون دعوا إلى توسيع نطاق الأبحاث مستقبلًا لتشمل مجتمعات أقل فردانية وأكثر تنوعًا ثقافيًا، حيث قد تلعب العوامل الاقتصادية والاجتماعية أدوارًا مختلفة تمامًا في بناء العلاقات.


صحيفة سبق
منذ 39 دقائق
- صحيفة سبق
دراسة بحثية: الذكاء الاصطناعي يُنافس مُحركات البحث في التسوق الإلكتروني
خلصت دراسة بحثية سوقية اليوم إلى أن أكثر من نصف مستخدمي الذكاء الاصطناعي يلجؤون للذكاء الاصطناعي قبل محركات البحث لدى التسوق إلكترونيًا. وقال 3% ممن شملهم استطلاع معهد "نورستات" البحثي: "إنهم دائمًا يفضلون استخدام أدوات الذكاء الاصطناعي على محركات البحث عند التسوق الإلكتروني". وذكر 14% أنهم يستخدمون الذكاء الاصطناعي غالبًا، في حين أوضح 35% أنهم يستخدمونه في بعض الأحيان. وشارك في الاستطلاع الذي أجرى في يونيو الماضي 7282 شخصًا تتراوح أعمارهم بين 18 و60 عامًا من ألمانيا، والمملكة المتحدة، والسويد، والنرويج، والدنمارك، وفنلندا. ويلجأ الأشخاص للذكاء الاصطناعي بصورة متكررة فيما يتعلق بالمشتريات الخاصة بالسفر عبر الإنترنت، بنسبة 33%، تليها المشتريات المتعلقة بالأجهزة الإلكترونية بنسبة 22%. وكانت نسبة استخدام الذكاء الاصطناعي أقل نسبيًا بالنسبة لمشتريات الموضة والملابس بنسبة 13%، في حين بلغت النسبة 12% بالنسبة للمشتريات من منتجات التجميل، و7% لمشتريات العقارات. ويستخدم الأشخاص في ألمانيا الذكاء الاصطناعي بنسبة أقل بكثير في التسوق، مقارنة بالدول الأوروبية الأخرى، ومع ذلك، فإنهم يستخدمونه بنسبة كبيرة في المجال المهني.