logo
مدوّنة أمريكية تثير الجدل بعد علاج عينيها بعدسات من المشيمة

مدوّنة أمريكية تثير الجدل بعد علاج عينيها بعدسات من المشيمة

خبرنيمنذ 3 أيام
خبرني - أشعلت مدوّنة التجميل وعارضة الأزياء الأمريكية إميرا دسبين (28 عاماً) نقاشاً واسعاً عبر مواقع التواصل، بعد كشفها عن خضوعها لعلاج تجميلي غير تقليدي لعينيها باستخدام عدسات مصنوعة من المشيمة البشرية، مؤكدة أن التجربة ساعدتها في التخلص من جفاف العين المزمن وتفتيح بياض العين، واصفة النتيجة بأنها "الأفضل في حياتها"، وفق ما نقلته صحيفة ديلي ميل.
علاج "بروكيرا".. أغشية بشرية على هيئة عدسات
يعتمد العلاج المعروف باسم "بروكيرا" (Prokera) على وضع غشاء مأخوذ من المشيمة البشرية على القرنية على شكل عدسة لاصقة شفافة. ويبلغ سعره نحو 2000 دولار أمريكي (1500 جنيه إسترليني)، لكنه غير متوفر حالياً في المملكة المتحدة.
الغشاء المستخدم هو الغشاء الأمنيوسي الذي كان يحيط بالجنين داخل الرحم، ويحتوي على مكوّنات نشطة مثل الكولاجين وحمض الهيالورونيك، تساعد على تقليل الالتهاب وتحفيز نمو الخلايا وإصلاح أنسجة العين المتضررة.
تجربة غير مؤلمة لكنها مربكة
على إنستغرام، روت دسبين أنها ارتدت العدسة لمدة 24 ساعة على كل عين، مع رقعة نهارية وضمادات ليلية، مشيرة إلى أنها لم تشعر بالألم، لكن واجهت صعوبة في الرؤية بعين واحدة: "كنت أخرج لقضاء مهامي، لكنني اصطدمت بعدة أشياء!". وفي اليوم التالي لاحظت بياضاً وإشراقاً أوضح في عينيها، معبرة عن رضاها التام عن النتيجة.
تحذيرات الأطباء: ليست موضة جمالية
رغم أن المضاعفات نادرة، حذر مختصون من مخاطر مثل التهاب القرنية أو القرحة أو العدوى البصرية الخطيرة التي قد تصل إلى فقدان البصر، مؤكدين ضرورة عدم اللجوء للعلاج لأسباب تجميلية بحتة دون مبرر طبي.
جدل متزامن مع تحذير من قطرات ملوثة
جاء الجدل بالتزامن مع تحذير عاجل من وكالة الأدوية البريطانية (MHRA) بشأن تلوث دفعة من قطرات العين "Zaditen" المستخدمة في علاج جفاف العين والحساسية الموسمية، لاحتمال تسببها في التهابات قد تؤدي لتلف دائم في الرؤية إذا لم تُعالج بسرعة.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

إعلام عبري: انتحار جندي إسرائيلي بعد عودته من غزة
إعلام عبري: انتحار جندي إسرائيلي بعد عودته من غزة

سواليف احمد الزعبي

timeمنذ 6 ساعات

  • سواليف احمد الزعبي

إعلام عبري: انتحار جندي إسرائيلي بعد عودته من غزة

#سواليف أفادت وسائل إعلام إسرائيلية بأن #جندي_احتياط #أقدم_على_الانتحار أمس في #الغابة_السويسرية شمال #إسرائيل، وذلك بعد عودته مؤخرا من القتال بغزة، في حين تواصل وحدته مهامها هناك. وأفادت صحيفة هآرتس بأن الجندي المنتحر يبلغ من العمر 28 عاما، وأن الشرطة العسكرية تقدر أنه انتحر بتفجير قنبلة يدوية. وفي الأيام القليلة الماضية، أوردت وسائل إعلام إسرائيلية حصيلة غير رسمية تفيد بانتحار ما لا يقل عن 18 جنديا خلال العام الجاري، في حين انتحر 21 جنديا خلال العام السابق 2024. وأفادت وسائل إعلام إسرائيلية، في وقت سابق، بأن 48 جنديا إسرائيليا على الأقل انتحروا منذ 7 أكتوبر/تشرين الأول 2023 عقب بداية حرب الإبادة الإسرائيلية على قطاع غزة. ونقلت هيئة البث الإسرائيلية اليوم الجمعة عن تحقيقات للجيش الإسرائيلي أن معظم حالات الانتحار بين الجنود مرتبطة بالحرب في غزة ومواجهة صعوبات البقاء لفترات طويلة في مناطق القتال. وأشارت صحيفة هآرتس إلى أن أغلب الجنود المنتحرين هم من قوات الاحتياط في الخدمة الفعلية. ونقلت هآرتس عن مصادر عسكرية إسرائيلية قولها إن نسبة كبيرة من الجنود المنتحرين تعرضوا لمواقف أثناء القتال أثرت على وضعهم النفسي بشكل كبير. وتتواتر حالات الانتحار في المعسكرات وخارجها في وقت تتزايد فيه أعداد الجنود الرافضين للعودة إلى القتال في غزة. أزمة الجنود المصابين وفي سياق ذي صلة، ذكرت صحيفة يديعوت أحرونوت أن قسم إعادة التأهيل في وزارة الدفاع الإسرائيلية يعالج حاليا نحو 80 ألف عسكري مصاب، بينهم 26 ألفا يعانون اضطرابات نفسية. ونقلت الصحيفة عن قسم إعادة التأهيل بالوزارة، أن عدد المصابين وتفشي الانتحار بين العسكريين يمثلان 'تحديا وطنيا كبيرا'. وقالت إن القسم يخصص أكثر من نصف ميزانيته السنوية، أي حوالي 4.2 مليارات شيكل (نحو 1.2 مليار دولار)، لخدمات مقدمة لمرضى يعانون اضطرابات نفسية. وفي مقال سابق بصحيفة معاريف، وصف الكاتب والمحلل الإسرائيلي إفرايم غانور 'اضطراب ما بعد الصدمة' بأنه 'وباء صامت' يتسلل بهدوء إلى عمق المجتمع، وسيتجلى على نحو أكثر وضوحا وخطورة بعد توقف العمليات القتالية وهدوء أصوات المدافع. ومنذ 7 أكتوبر/تشرين الأول 2023، تشن إسرائيل، بدعم أميركي، حرب إبادة جماعية بقطاع غزة خلّفت أكثر من 211 ألف شهيد وجريح فلسطيني، معظمهم أطفال ونساء، إضافة لمئات آلاف النازحين وكارثة إنسانية غير مسبوقة منذ الحرب العالمية الثانية.

إعلام عبري: انتحار جندي إسرائيلي بعد عودته من غزة
إعلام عبري: انتحار جندي إسرائيلي بعد عودته من غزة

خبرني

timeمنذ 8 ساعات

  • خبرني

إعلام عبري: انتحار جندي إسرائيلي بعد عودته من غزة

خبرني - أفادت وسائل إعلام إسرائيلية بأن جندي احتياط أقدم على الانتحار أمس في الغابة السويسرية شمال إسرائيل، وذلك بعد عودته مؤخرا من القتال بغزة، في حين تواصل وحدته مهامها هناك. وأفادت صحيفة هآرتس بأن الجندي المنتحر يبلغ من العمر 28 عاما، وأن الشرطة العسكرية تقدر أنه انتحر بتفجير قنبلة يدوية. وفي الأيام القليلة الماضية، أوردت وسائل إعلام إسرائيلية حصيلة غير رسمية تفيد بانتحار ما لا يقل عن 18 جنديا خلال العام الجاري، في حين انتحر 21 جنديا خلال العام السابق 2024. وأفادت وسائل إعلام إسرائيلية، في وقت سابق، بأن 48 جنديا إسرائيليا على الأقل انتحروا منذ 7 أكتوبر/تشرين الأول 2023 عقب بداية حرب الإبادة الإسرائيلية على قطاع غزة. ونقلت هيئة البث الإسرائيلية اليوم الجمعة عن تحقيقات للجيش الإسرائيلي أن معظم حالات الانتحار بين الجنود مرتبطة بالحرب في غزة ومواجهة صعوبات البقاء لفترات طويلة في مناطق القتال. وأشارت صحيفة هآرتس إلى أن أغلب الجنود المنتحرين هم من قوات الاحتياط في الخدمة الفعلية. ونقلت هآرتس عن مصادر عسكرية إسرائيلية قولها إن نسبة كبيرة من الجنود المنتحرين تعرضوا لمواقف أثناء القتال أثرت على وضعهم النفسي بشكل كبير. وتتواتر حالات الانتحار في المعسكرات وخارجها في وقت تتزايد فيه أعداد الجنود الرافضين للعودة إلى القتال في غزة. أزمة الجنود المصابين وفي سياق ذي صلة، ذكرت صحيفة يديعوت أحرونوت أن قسم إعادة التأهيل في وزارة الدفاع الإسرائيلية يعالج حاليا نحو 80 ألف عسكري مصاب، بينهم 26 ألفا يعانون اضطرابات نفسية. ونقلت الصحيفة عن قسم إعادة التأهيل بالوزارة، أن عدد المصابين وتفشي الانتحار بين العسكريين يمثلان "تحديا وطنيا كبيرا". وقالت إن القسم يخصص أكثر من نصف ميزانيته السنوية، أي حوالي 4.2 مليارات شيكل (نحو 1.2 مليار دولار)، لخدمات مقدمة لمرضى يعانون اضطرابات نفسية. وفي مقال سابق بصحيفة معاريف، وصف الكاتب والمحلل الإسرائيلي إفرايم غانور "اضطراب ما بعد الصدمة" بأنه "وباء صامت" يتسلل بهدوء إلى عمق المجتمع، وسيتجلى على نحو أكثر وضوحا وخطورة بعد توقف العمليات القتالية وهدوء أصوات المدافع. ومنذ 7 أكتوبر/تشرين الأول 2023، تشن إسرائيل، بدعم أميركي، حرب إبادة جماعية بقطاع غزة خلّفت أكثر من 211 ألف شهيد وجريح فلسطيني، معظمهم أطفال ونساء، إضافة لمئات آلاف النازحين وكارثة إنسانية غير مسبوقة منذ الحرب العالمية الثانية.

غزة تدخل يومها الـ679 وسط تصعيد الاحتلال
غزة تدخل يومها الـ679 وسط تصعيد الاحتلال

السوسنة

timeمنذ 19 ساعات

  • السوسنة

غزة تدخل يومها الـ679 وسط تصعيد الاحتلال

السوسنة - دخل العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة يومه الـ679، وسط استمرار قوات الاحتلال في تنفيذ عمليات عسكرية واسعة ومجازر في مناطق متفرقة من القطاع، ما أسفر عن سقوط شهداء وجرحى منذ فجر اليوم الجمعة.وأفادت مصادر طبية فلسطينية بارتقاء عدد من الشهداء، بينهم مدنيون كانوا ينتظرون الحصول على المساعدات، جراء قصف وإطلاق نار في عدة محاور.وفي خان يونس جنوب القطاع، شهدت الساعات الماضية تصعيداً عسكرياً كبيراً، حيث نفذ جيش الاحتلال عمليات نسف لمربعات سكنية باستخدام المتفجرات والروبوتات المفخخة، تزامناً مع قصف مدفعي وإطلاق نار كثيف من الدبابات المتمركزة في وسط وشمال غرب المدينة.كما قصفت مدفعية الاحتلال محيط مربع "أبو شريعة" في حي الصبرة جنوب غرب مدينة غزة، فيما استهدفت الطائرات خيمة تؤوي نازحين قرب مفترق الاتصالات بحي الرمال غرب المدينة، ما أدى إلى استشهاد شخصين وإصابة آخرين.وفي دير البلح وسط القطاع، أعلن عن استشهاد الطفل علي همام حسن (4 أعوام) متأثراً بجراحه التي أصيب بها قبل أيام في قصف استهدف منزل عائلته.وبحسب أحدث الإحصائيات الصادرة عن جهات رسمية وأممية، ارتفع عدد ضحايا سوء التغذية والجفاف إلى 227 شهيداً، بينهم 103 أطفال، فيما استشهد 1,590 من الطواقم الطبية، و115 من فرق الدفاع المدني، و220 صحفياً، و754 من أفراد الشرطة وعناصر تأمين المساعدات.كما ارتكب الاحتلال أكثر من 15 ألف مجزرة، أدت إلى إبادة نحو 2,500 عائلة بالكامل من السجل المدني، فيما دُمر أكثر من 88% من مباني القطاع، بما في ذلك 149 مدرسة وجامعة بشكل كلي، و828 مسجداً، و19 مقبرة، مع خسائر مادية مباشرة تتجاوز 62 مليار دولار.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store