logo
ترامب: الهجوم على إيران ممتاز وناجح للغاية

ترامب: الهجوم على إيران ممتاز وناجح للغاية

جفرا نيوزمنذ 18 ساعات

جفرا نيوز -
ميركي دونالد ترامب يحضر نزهة الكونغرس في البيت الأبيض في واشنطن العاصمة، الولايات المتحدة، 12 يونيو 2025. (رويترز)
اعتبر الرئيس الأميركي دونالد ترامب الجمعة، أن الهجوم الإسرائيلي على إيران "ممتاز وناجح للغاية".
وقال ترامب لصحيفة وول ستريت جورنال، إنه وفريقه كانوا على علم بخطط إسرائيل للهجوم على إيران.
وقالت الصحيفة إن ترامب عندما سُئل عن نوع الإخطار الذي تلقته الولايات المتحدة قبل الهجوم، قال في مقابلة هاتفية قصيرة "إخطار؟ لم يكن إخطارا، وإنما كنا نعلم ما يحدث".
وأضاف ترامب للصحيفة أنه تحدث إلى رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو أمس الخميس ويعتزم التحدث إليه مجددا اليوم.
وذكرت الصحيفة أن ترامب وصف العملية بأنها "هجوم ناجح للغاية، وهذا وصف متواضع".

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

لوموند: الهجوم على إيران.. رد فعل مفاجئ ومتناقض للأوروبيين بدعم إسرائيل
لوموند: الهجوم على إيران.. رد فعل مفاجئ ومتناقض للأوروبيين بدعم إسرائيل

أخبارنا

timeمنذ ساعة واحدة

  • أخبارنا

لوموند: الهجوم على إيران.. رد فعل مفاجئ ومتناقض للأوروبيين بدعم إسرائيل

أخبارنا : تحت عنوان "الهجوم على إيران.. الموقف المتناقض للأوروبيين في دعم إسرائيل'، قالت صحيفة "لوموند' الفرنسية إن الدعوة إلى ضبط النفس والدبلوماسية، دون إدانة إسرائيل أو التبرؤ من ضرباتها.. هذا ما قامت به فرنسا والمملكة المتحدة وألمانيا، في رد فعل مفاجئ نوعاً ما، إن لم يكن متناقضاً، تجاه الهجوم الواسع الذي شنّته الدولة العبرية ضد إيران، توضح صحيفة' لوموند'، مضيفة أن الدول الأوروبية الثلاث، التي وقّعت في عام 2015، مع إيران والاتحاد الأوروبي والولايات المتحدة وروسيا والصين، على الاتفاق النووي الإيراني، والذي انسحب منه دونالد ترامب بعد ثلاث سنوات، عبّرت كلّها عن دعمها لـ'حق إسرائيل في الدفاع عن نفسها' في مواجهة التهديد الوجودي الذي يشكّله، بحسب تعبيرها، امتلاك النظام الإسلامي للسلاح النووي. حتى وقت قريب، كانت باريس ولندن وبرلين تحاول عبثاً ثني بنيامين نتنياهو عن تنفيذ تهديداته، من أجل تفضيل الخيار الدبلوماسي. كانت الدول الأوروبية تتوجس من صفقة محتملة، متسرعة وشكلية، يجريها مبعوث البيت الأبيض ستيف ويتكوف خلف ظهرها رغم ذلك، اتصل قادة فرنسا والمملكة المتحدة وألمانيا، يوم الجمعة، برئيس الوزراء الإسرائيلي للتعبير عن تضامنهم، بالرغم من التدهور الكبير، على الأقل بالنسبة لفرنسا وبريطانيا، في علاقاتهم مع نتنياهو على خلفية الحرب على غزة. وقال المستشار الألماني فريدريش ميرتس سريعاً: "لإسرائيل الحق في الدفاع عن نفسها، وعلى إيران ألا تطور أسلحة نووية'. أما البريطاني كير ستارمر، فقد شدد، بعد ظهر اليوم نفسه، على "حق إسرائيل في الدفاع عن النفس' وعلى "القلق المستمر' لبلاده بشأن البرنامج النووي الإيراني. وفي بداية المساء، أكد إيمانويل ماكرون أن فرنسا مستعدة مرة أخرى، كما فعلت في الردود الإيرانية السابقة، للمشاركة في "عمليات حماية ودفاع' لصالح الدولة العبرية، في حال حدوث ردود فعل، دون أن يكون واضحاً ما إذا كانت باريس قد نفّذت ما وعدت به مساء الجمعة، عندما أطلقت إيران ثلاث موجات من الصواريخ على إسرائيل. وأضاف الرئيس الفرنسي: "بالمقابل، لا أعتزم بأي حال المشاركة في أي عملية هجومية. هذا ليس دورنا'. كما شدد على أن "الدعم ليس دعماً غير مشروط أو غير محدود'، توضح صحيفة "لوموند'. "نتائج تخدم الهدف المرجو' ورغم ذلك، تواصل صحيفة "لوموند'، بدا وكأنه يمنح تفويضاً ضمنياً للسلطات الإسرائيلية، مع أنه عبّر عن تمايزه عنها. وقال ماكرون: "عندما أنظر إلى نتائج هذه الضربات، فقد أدت إلى تقليص قدرات التخصيب، وتقليص القدرات الباليستية'. وذكّر بأن فرنسا "لم تشارك' في الهجوم، ولا "تتفق مع هذا النهج، أو مع ضرورة تنفيذ عملية عسكرية'، لكنه أقر بأن هذه الضربات "حققت نتائج تخدم الهدف المرجو'، أي منع إيران من حيازة السلاح النووي، أو على الأقل عرقلة جهودها في هذا الاتجاه. وأضاف: "لا يمكننا أن نعيش في عالم تمتلك فيه إيران السلاح النووي'، مشيراً خصوصاً إلى دعم طهران لموسكو في حربها ضد أوكرانيا. يُعتبر موقف العواصم الأوروبية، وباريس في طليعتها، متناقضاً إلى حدّ ما، حيث إنها كانت من أولى الجهات التي حاولت استئناف المفاوضات مع طهران، خاصة في سياق احتمال إعادة انتخاب دونالد ترامب، لتفادي لجوء إسرائيل إلى العمل العسكري ضد البرنامج النووي الإيراني، سواء بدعم أمريكي أو من دونه. لكن، وبسبب استبعادها من المفاوضات المباشرة بين واشنطن وطهران، كانت الدول الأوروبية تتوجس مؤخراً من صفقة محتملة، متسرعة وشكلية، يجريها مبعوث البيت الأبيض ستيف ويتكوف خلف ظهرها. وبالنسبة للأوروبيين، فإن ويتكوف، وهو رجل عقارات سابق ومقرّب من الرئيس الأمريكي، لا يمتلك الكفاءة الكافية في مواجهة مفاوضين إيرانيين متمرّسين في هذا الملف منذ سنوات، تتابع صحيفة "لوموند'. بالمقابل، واصلت الدول الأوروبية التنسيق الوثيق مع السلطات الإسرائيلية، في الأسابيع الأخيرة، بشأن إيران. ويعترف مسؤولون أوروبيون، في أحاديث غير رسمية، بأن هناك تقارباً كبيراً في وجهات النظر مع إسرائيل، إذ يرون أن البرنامج النووي الإيراني متقدم للغاية، وأن الوقت قد حان لوقف هذا التقدم. وبعيداً عن التحذيرات البروتوكولية ضد تدخل عسكري إسرائيلي، لم تعد بعض الأصوات، خصوصاً في باريس، تخفي أن الضربات قد تكون "مقبولة' إذا أثبتت إسرائيل فعاليتها في حلّ الملف النووي الإيراني لعشر سنوات أو أكثر، من دون إشعال صراع إقليمي جديد، تقول صحيفة "لوموند'. اصطفاف غير متوقع واعتبرت صحيفة "لوموند' أن هذا الموقف يتناقض مع الحذر الذي كانت تتسم به الدبلوماسية الأوروبية، وخاصة الفرنسية، في التعامل مع الملف الإيراني، خلال الأشهر الماضية. وتقول هيلواز فايت، الباحثة المتخصصة في قضايا الردع في المعهد الفرنسي للعلاقات الدولية: "الموقف الفرنسي مشكوك فيه إلى حد كبير، لأن العملية الإسرائيلية شملت ضربة لمنشأة نووية تابعة لدولة ذات سيادة. المخاطر ليست معدومة'. لم تعد بعض الأصوات، خصوصاً في باريس، تخفي أن الضربات قد تكون "مقبولة' إذا أثبتت إسرائيل فعاليتها في حلّ الملف النووي الإيراني لعشر سنوات أو أكثر ويُعزى هذا الاصطفاف غير المتوقع مع العملية المسماة "الأسد الصاعد' جزئياً إلى حدود الخيار الدبلوماسي الذي كانت باريس تحاول تبنيه بشأن إيران بالتعاون مع ألمانيا والمملكة المتحدة. ففي شهر أكتوبر المقبل، من المفترض أن ينتهي الاتفاق النووي المبرم في فيينا عام 2015 بشكل نهائي. وينص هذا الاتفاق، نظرياً، على إعادة فرض العقوبات على إيران عبر مجلس الأمن الدولي، في حال عدم وجود تقدّم من قبل طهران، وهو الخيار الذي يفكر الدبلوماسيون الأوروبيون في تفعيله بحلول نهاية شهر أغسطس، تُشير الصحيفة الفرنسية. لكن، بحسب فايت، فإن "الإيرانيين لم يخافوا يوماً من هذه العودة التلقائية للعقوبات، أو ما يسمى بالـ Snapback'. وفي شهر مارس الماضي، قالت كيلسي دافنبورت، مديرة السياسات في "رابطة مراقبة الأسلحة' الأمريكية، إنه "من المرجح جداً أن تردّ طهران على ذلك بالانسحاب من معاهدة عدم انتشار الأسلحة النووية'. وبرأي العديد من الخبراء، فإن المفاوضات التي كانت باريس ولندن وبرلين تأمل في تحريكها، بدون مشاركة الولايات المتحدة التي انسحبت من الاتفاق منذ عام 2018 ، لم تكن قادرة على تحقيق تفكيك البرنامج النووي الإيراني. وكان يمكنها، في أفضل الأحوال، أن تؤمن عودة عمليات التفتيش المنتظمة تحت إشراف الوكالة الدولية للطاقة الذرية، ما يمنح الغرب بعض الوقت للتدخل، إذا تجاوزت طهران حدود التخصيب المسموح بها، توضح صحيفة "لوموند'.

ترمب ممازحا: ميلانيا ستأخذ وظيفتي (فيديو)
ترمب ممازحا: ميلانيا ستأخذ وظيفتي (فيديو)

خبرني

timeمنذ ساعة واحدة

  • خبرني

ترمب ممازحا: ميلانيا ستأخذ وظيفتي (فيديو)

خبرني - مازح الرئيس الأمريكي دونالد ترمب، بأن زوجته ميلانيا قد "تأخذ وظيفته"، بعد أن لاقت مبادرتها لحظر المواد الإباحية الانتقامية دعما واسعا من الحزبين في الكونغرس. وقال ترمب خلال كلمة ألقاها أمام المشرعين في الحديقة الجنوبية للبيت الأبيض، ضمن فعاليات النزهة السنوية للكونغرس: "لقد توحدنا على أساس حزبي، بمساعدة السيدة الأولى العظيمة، لتمرير قانون Take It Down Act الذي يحمي شبابنا من الاستغلال"، بالمواد الإباحية الانتقامية والصور المزيفة باستخدام الذكاء الاصطناعي. ووقفت ميلانيا إلى جانبه على شرفة ترومان، حيث توجه لها الرئيس بالشكر، وللمشرعين الذين دعموا مبادرتها الهادفة إلى تشديد العقوبات على مرتكبي الاستغلال الرقمي، قائلا: "أود أن أشكرك، ميلانيا، وأشكر الجميع هنا". وأضاف ممازحا: "عندما رأيت أن مشروع القانون قد تم تمريره بتوافق من الحزبين، قلت: أعتقد أنك ستأخذين وظيفتي، ميلانيا. لا نحظى غالبا بدعم حزبي واسع كهذا". وأشار ترمب إلى أن ميلانيا، المولودة في سلوفينيا، غير مؤهلة لتولي منصب الرئاسة، لكنه روى أنها تساءلت عن سبب صعوبة تمرير قوانين بدعم من الحزبين في واشنطن، فأجابها: "لا يوجد سبب لذلك، لكنك فعلتها. تهانينا، لقد كان عملا رائعا". ووقع ترمب قانون Take It Down Act الشهر الماضي، وهو الإجراء الذي قادته السيدة الأولى، وقد أقر في مجلس الشيوخ بالإجماع. ولم يصوت ضده في مجلس النواب سوى نائبين جمهوريين فقط، هما توماس ماسي وإريك بيرليسون.

كيف يمكن أن يخرج نتنياهو خاسراً من المواجهة مع إيران؟
كيف يمكن أن يخرج نتنياهو خاسراً من المواجهة مع إيران؟

سرايا الإخبارية

timeمنذ ساعة واحدة

  • سرايا الإخبارية

كيف يمكن أن يخرج نتنياهو خاسراً من المواجهة مع إيران؟

سرايا - رأت صحيفة "هآرتس" العبرية أن الهجوم الكبير الذي شنته إسرائيل على إيران يوم الجمعة، قد يرتد سلباً على رئيس الوزراء الإسرائيلي، بنيامين نتنياهو، كما لم تستبعد حدوث صِدام مرتقب مع الرئيس الأمريكي، دونالد ترامب. وقالت الصحيفة إن الأهداف الإسرائيلية "الطموحة" من الضربة تتلخص في تقويض السيطرة العسكرية للنظام الإيراني، وإلحاق الضرر بجوهر قدراته النووية ومعرفته وخبرته، وتعطيل خيارات الرد، وخلق صدمة أخلاقية، وربما إشعال شرارة انتفاضة مدنية يمكن أن تؤدي إلى انهيار نظام الحُكم. لكن هذه الاستراتيجية، بحسب "هآرتس" تعتمد على عناصر متنوعة استخدمتها إسرائيل سابقاً، سواء ضد إيران أو ضد منظمات ودول أخرى في المنطقة، مشككة في إمكانية أن يؤدّي دمج هذه العناصر في نتيجة استراتيجية تُغيّر طبيعة التهديد الإيراني أو الواقع الإقليمي. وفي تقليلها من شأن خسارات إيران في اليوم الأول من الضربة "الصادمة"، ذكرت الصحيفة العبرية أن البرنامج النووي الإيراني بُني على مدى عقود، ولا يعتمد على نخبة واحدة من العلماء، وكذلك لا يعتمد الجيش الإيراني والحرس الثوري على طبقة رفيعة من كبار الشخصيات الذين قد يؤدي القضاء عليهم إلى انهيار الجيش أو الجهاز النووي للبلاد. كما رأت "هآرتس" أن إلحاق ضرر كبير بالمنشآت النووية قد يؤخر تطوير البرنامج النووي، لكنه لن يوقف طموح إيران في أن تصبح دولة نووية على أعتاب مرحلة الإنتاج أو امتلاك أسلحة نووية في نهاية المطاف، حتى لو كانت جاهزة. العودة للمفاوضات وفي ظل تلك المعطيات، ومع عدم قدرة إسرائيل على "تدمير شامل وكامل" للقدرات النووية الإيرانية، تعتقد "هآرتس" ان العودة إلى المفاوضات واردة بقوة، منوهة بأن ترامب وبعد ساعات قليلة من هجوم يوم الجمعة، أعرب عن أمله في عودة إيران إلى طاولة المفاوضات. وطرحت الصحيفة العبرية افتراضاً واراداً، وهو أن تسارع الولايات المتحدة وإيران إلى إبرام اتفاق يتضمن ضمانات أمنية لطهران ضد أي هجمات إسرائيلية مستقبلية، معتبراً أن ذلك سيُشعل فتيل التوترات بين نتنياهو وترامب. بينما تعوّل إدارة ترامب على أن الضربة الإسرائيلية قد تكون وسيلة ضغط مفيدة لإعادة إيران إلى المفاوضات، ترى تل أبيب أن أي اتفاق يجب أن يخلق واقعاً جديداً لا تمتلك فيه طهران برنامجاً نووياً على الإطلاق. إلا أن "هآرتس" تدعو نتنياهو إلى أن يتعلم درساً قاسياً من مدى تضليل مصطلحات مثل "النصر الشامل" و"انهيار البنية التحتية"، حتى عند استخدامها في صراعات مع أطراف أضعف كثيرا من إيران. بل ذهبت الصحيفة إلى أن ومن المفارقات أن الضربة الإسرائيلية قد تُفضي الآن إلى النتيجة ذاتها التي كانت إسرائيل تأمل في منعها، وهي إعادة إيران إلى طاولة المفاوضات. ومع استمرار الحرب في غزة، سيتعين على إسرائيل والولايات المتحدة تحديد ليس فقط متى فُتحت "أبواب الجحيم"، بل أيضاً متى وكيف تُغلقانها، إذا لم تُدمَّر جميع المواقع النووية، فسيتعين اتخاذ قرار بشأن ما يُعتبر نجاحاً "مُغير لقواعد اللعبة"، بحسب "هآرتس". ولا تستبعد الصحيفة العبرية في نهاية المطاف، أن تتجه إسرائيل وواشنطن نحو صِدام؛ إذ قد يعتبر ترامب تجديد الاتفاق النووي إنجازاً كبيراً ناتجاً عن الضربة، في المقابل، قد تعتقد إسرائيل أي اتفاق من هذا القبيل فشلاً، خاصة إذا استمرت إيران في السعي وراء قدراتها النووية، حتى مع تقييد تخصيب اليورانيوم.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store