logo
ترمب: توقيف حاكم كاليفورنيا سيكون "أمرا رائعا"

ترمب: توقيف حاكم كاليفورنيا سيكون "أمرا رائعا"

رؤيامنذ يوم واحد

ترمب: لو كنت مكان توم (هومان)، لفعلت ذلك
قال الرئيس الأمريكي دونالد ترمب، إن توقيف حاكم ولاية كاليفورنيا، الديمقراطي غافين نيوسوم، سيكون "أمراً رائعاً".
وجاء تصريح ترمب الإثنين، أثناء حديثه للصحفيين عند وصوله إلى البيت الأبيض، حيث قال: "لو كنت مكان توم (هومان)، لفعلت ذلك. أعتقد أن ذلك سيكون أمراً رائعاً"، في إشارة إلى كبير مستشاريه السابق للهجرة، توم هومان، الذي أعلن عن نيّته توقيف نيوسوم بسبب سياسات الهجرة في الولاية.
وكان نيوسوم قد ردّ مسبقاً بتحدٍّ عبر شبكة "MSNBC" قائلاً: "هيا، أوقِفوني"، ما دفع ترمب إلى مضاعفة انتقاداته له، مضيفاً: "إنه يؤدي عملاً فظيعاً".
وفي خطوة مثيرة للجدل، أمر ترمب في وقت سابق بنشر الحرس الوطني في كاليفورنيا، رغم اعتراض حاكمها، في تصعيد اعتبره مراقبون تجاوزاً للأعراف الدستورية، حيث يُستدعى الحرس الوطني عادةً بموافقة السلطات المحلية لمواجهة كوارث طبيعية أو اضطرابات كبرى.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

سري القدوة : غضب دولي من الفيتو الأمريكي في مجلس الأمن
سري القدوة : غضب دولي من الفيتو الأمريكي في مجلس الأمن

أخبارنا

timeمنذ 37 دقائق

  • أخبارنا

سري القدوة : غضب دولي من الفيتو الأمريكي في مجلس الأمن

أخبارنا : أثارت الولايات المتحدة غضب بقية أعضاء مجلس الأمن الدولي باستخدامها حق النقض (الفيتو) ضد مشروع قرار لوقف إطلاق النار في غزة وإتاحة دخول المساعدات الإنسانية بدون قيود إلى القطاع المحاصر، مبررة خطوتها بأن النص يقوض الجهود الدبلوماسية الرامية لحل النزاع ويأتي الفيتو الأميركي في سياق غير مفهوم، ويمنح حكومة الاحتلال الضوء الأخضر لاستمرار الإبادة الجماعية للشعب الفلسطيني ويعبر وصمة عار أخلاقية في ضمير مجلس الأمن الدولي، ويعد أول فيتو تستخدمه واشنطن في مجلس الأمن الدولي منذ عاد الرئيس دونالد ترامب الى البيت الأبيض. الصمت لا يدافع عن الحقوق، ولا يحمي من ينتظر الموت، ولا يواجه تداعيات الإبادة الجماعية وإنه في الوقت الذي تختبر فيه الإنسانية على الهواء مباشرة في غزة، فإن مشروع القرار ولد من خلال الشعور الدولي المشترك بالمسؤولية تجاه المدنيين في غزة ومسؤولية أمام التاريخ بينما تجاهلت الإدارة الأمريكية كل ذلك وفضلت الوقوف وحيدة لدعم الاحتلال القاتل وجرائم الإبادة الجماعية الجارية ومشاركتها في تجويع أهل قطاع غزة وحصارهم حيث فضلت الولايات المتحدة التمسك بالحسابات السياسية وعدم تبنيها موقف عادل ومسؤول. استخدام الولايات المتحدة الأمريكية لحق النقض «الفيتو»، أمر مشين رغم تأييد 14 من أصل 15 عضوًا في مجلس الأمن للقرار، كما يعد وصمة عار تضاف إلى السجل الأخلاقي للولايات المتحدة الأمريكية، ويعبر بوضوح عن اصطفاف كامل مع آلة القتل الإسرائيلية ودعم سياسي مباشر لجرائم الحرب، وباتت السياسة الأميركية العدوانية تجاه فلسطين وشعبها وحقوقها المشروعة تمثل عدواناً صارخاً على القانون الدولي، وتشجع استمرار حرب الإبادة وتزيد من دفع المنطقة إلى شفا الهاوية وخاصة في ظل استمرار الاحتلال لأرض دولة فلسطين ومواصلة سياسات العدوان وجرائم الحرب. الفيتو الأميركي لا يقل عن حرب الإبادة المنظمة وتكشف تناقضات السياسة الأميركية التي تدعي أنها تدعم حل الدولتين، فيما هي تمنع المؤسسة الدولية من تنفيذ هذا الحل عبر استخدامها المتكرر للفيتو، وبات المجتمع الدولي مطالب بممارسة الضغط لتجاوز الانحياز الأميركي وحماية الشعب الفلسطيني وحقه المشروع في تقرير مصيره كون أن فيتو واشنطن يقف مع حرب الإبادة الجماعية وبالتالي يجب فرض عزلة دولية على الإدارة الأميركية. حماية الاحتلال والتستر على جرائم الإبادة الجماعية لن ولم يجلب الأمن لدولة الاحتلال ولا المنطقة برمتها واستخدام الإدارة الأمريكية حق النقض «الفيتو» بمجلس الأمن ضد قرارات وقف الحرب وإدخال المساعدات يعنى شيء واحد فقط ان أمريكيا هي شريكة للاحتلال في ارتكاب جرائم الحرب وخصوصا إن غزة تذبح بالسلاح والدعم الأمريكي وهذا يكشف طبيعة المخطط الذي تجاوز كل الحدود. لا يمكن استمرار العبث بدماء الشعب الفلسطيني ويجب تغير المعادلات الدولية القائمة على مصالح الاحتلال والغطرسة والقوة فالتاريخ لن يرحم قتلة أطفال غزة وان أيديهم باتت ملطخة بالدماء وهم مطلوبين للعدالة وبالمحصلة النهائية سوف ينتصر العدل والقانون في نهاية المطاف مهما استمر الاحتلال في ارتكابه لجرائم الإبادة الجماعية واختراقه للقانون الدولي. سياسة الولايات المتحدة ودعمها للاحتلال تجعل من الإدارة الأمريكية كشريك في جريمة الإبادة الجماعية والتطهير العرقي، وجرائم الحرب التي ترتكبها قوات الاحتلال الإسرائيلي ضد الفلسطينيين في قطاع غزة والضفة الغربية بما فيها القدس، وأن هذه السياسة أصبحت تشكل خطرا على العالم، وتهديدا للأمن والسلم الدوليين.

ترمب لنتنياهو: حان وقت إنهاء الحرب  ..  تفاصيل
ترمب لنتنياهو: حان وقت إنهاء الحرب  ..  تفاصيل

السوسنة

timeمنذ 4 ساعات

  • السوسنة

ترمب لنتنياهو: حان وقت إنهاء الحرب .. تفاصيل

السوسنة - أفادت وسائل إعلام إسرائيلية أن الرئيس الأميركي دونالد ترمب أبلغ رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو خلال مكالمة هاتفية جرت بينهما، أمس، برغبته في إنهاء الحرب الدائرة في قطاع غزة بشكل كامل، وليس فقط التوصل إلى وقف إطلاق نار مؤقت أو صفقة لإطلاق سراح الرهائن. وبحسب ما نقلته القناة 12 الإسرائيلية، فإن ترمب شدد على أن الوقت قد حان لإنهاء الحرب فعلياً.وفيما يتعلق بالمحادثات النووية بين الولايات المتحدة وإيران، أبلغ ترمب نتنياهو أن الجهود لم تُستكمل بعد، رغم رفضه العرض الإيراني الأخير، مشيراً إلى أن الباب لا يزال مفتوحاً أمام التفاوض. إلا أن نتنياهو شدد من جانبه على ضرورة الحفاظ على تهديد عسكري جدي ضد طهران، وهو ما أيده ترمب مع تأكيده أن أي ضربة عسكرية يجب أن تظل مستبعدة في الوقت الراهن، طالما استمرت المحادثات، وفقاً لما نقلته صحيفة "تايمز أوف إسرائيل".ونقل التقرير عن مصدرين مطلعين على فحوى الاتصال أن نتنياهو لم يحصل على رد واضح من ترمب حول ما إذا كانت واشنطن ستمنح إسرائيل الضوء الأخضر للتحرك بشكل منفرد ضد إيران، أو إذا كانت الولايات المتحدة ستشارك أو تقود أي عملية عسكرية في حال فشل المحادثات النووية. وأشار التقرير إلى أن ترمب لن يناقش أي تحرك عسكري إلا بعد التحقق من تعثر المفاوضات بشكل نهائي.في السياق ذاته، ذكر موقع "واي نت" الإخباري الإسرائيلي الثلاثاء أن ترمب رفض السماح لنتنياهو بمهاجمة إيران في الوقت الذي لا تزال فيه المحادثات بين واشنطن وطهران قائمة. وأوضح الموقع أن الطرفين اتفقا على عقد اجتماع يضم رئيس جهاز الموساد ديفيد بارنياع، والوزير الإسرائيلي رون ديرمر، والمبعوث الأميركي ستيف ويتكوف، قبيل انطلاق الجولة السادسة من المفاوضات النووية، بهدف تبادل المعلومات حول تطورات المحادثات.وأضافت مصادر الموقع أن نتنياهو حذّر ترمب من أن الإيرانيين "يخدعون الأميركيين والعالم، ويسعون فقط لكسب الوقت".من جانبها، أفادت وكالة "تسنيم" الإيرانية للأنباء أن طهران ستقدم ردها المكتوب على المقترح الأميركي بشأن الاتفاق النووي عبر القنوات الدبلوماسية غداً. وأكدت الوكالة أن الرد الإيراني سيتضمن اقتراحات تركز على استمرار أنشطة التخصيب داخل الأراضي الإيرانية، مقابل اتخاذ خطوات لمعالجة المخاوف الأميركية، بما في ذلك رفع فعّال للعقوبات.

مواجهات بين الشرطة والمتظاهرين في لوس أنجلوس.. وترمب: سنحررها قريباً
مواجهات بين الشرطة والمتظاهرين في لوس أنجلوس.. وترمب: سنحررها قريباً

خبرني

timeمنذ 6 ساعات

  • خبرني

مواجهات بين الشرطة والمتظاهرين في لوس أنجلوس.. وترمب: سنحررها قريباً

خبرني - أعلن الرئيس الأميركي دونالد ترمب أنه سيتم تحرير مدينة لوس أنجلوس وذلك بعدما انتشر الحرس الوطني في شوارعها صباح الثلاثاء (بتوقيت الولايات المتحدة)، تمهيداً لانطلاق احتجاجات ضد إجراءات مكافحة الهجرة غير الشرعية. "العلم الأميركي سيرفرف فوق لوس أنجلوس" وأكد سيد البيت الأبيض في كلمة ألقاها من قاعدة فورت براغ العسكرية التي وصل إليها احتفالا بالذكرى السنوية لتأسيس الجيش الأميركي، على أن لوس أنجلوس تتعرض لاجتياح من قبل أعداء أجانب. كما رأى أن على أوروبا فعل شيء ما بشأن الهجرة غير المنضبطة. وتابع أن العلم الأميركي هو الوحيد الذي سيرفرف فوق لوس أنجلوس، وأن قوات الأمن ستتخلص من العنف وستتعيد الأمن والقانون. أيضا شدد على أن العصابات لن تنجح في لوس أنجلوس، وأنه لن يسمح باحتراق المدينة، معلناً أنه لديه تفويض من الشعب لاستعادة الحدود السيادية الأميركية. كذلك أوضح أن مثيري الشغب في كاليفورنيا خرجوا من السجون من كافة أنحاء العالم، متهما الرئيس الأميركي السابق جو بايدن هو من سمح بتدفق مهاجرين ورجال عصابات إلى أميركا. وتعهد بأنه لن يسمح بما أسماه غزو كاليفورنيا من مهاجري العالم الثالث، وأنه سيكتشف من يمول محتجين في كاليفورنيا. "وكأنها حرب" جاء هذا بعدما أفادت مراسلة "العربية/الحدث"، بوقوع مواجهات بين الشرطة والمتظاهرين في لوس أنجلوس، بعد أن وصلت وفود من المشاركين بالاحتجاجات لأمام مركز احتجاج مهاجرين غير شرعيين. ولفتت إلى أن هناك من يحمل العلم بالأميركي بالعكس (أي رأسا على عقب)، بإشارة منهم إلى الدعوة لـ"إسقاط الدولة الأميركية"، كما يعتقدون. كما ذكرت أن شوارع في مدينة لوس أنجلوس شهدت خلال الساعات القليلة الماضية، أعنف اشتباكات بين مندسين اقتحموا محالا تجارية وخربوا ممتلكاتها ونهبوها وبين متظاهرين حاولوا منعهم. وتابعت أن متجر شركة آبل كان من بين المتاجر المتضررة، إذا تعرض للسرقة والنهب حتى أغلق أبوابه ومنع الدخول. أيضا أكدت أن محالاً أخرى وضعت ألواحاً خشبية منعاً من السرقة، في حين فرغت متاجر من البضائع بعد سرقتها، مشددة على أن ما حصل يشبه الحرب. أما عن انتشار قوات المارينز والذي أثار جدلاً واسعاً في البلاد، فأوضحت أن صلاحيات تلك القوات تتوقف عند حماية الممتلكات الفيدرالية والمباني الحكومة وكذلك مراكز الاحتجاز، إذ لا يسمح لها بالانتشار في الشوراع، لافتة إلى أن تلك الخطوة من صلاحيات شرطة كاليفورنيا فقط. كذلك ذكرت أن مهمة قوات الشغب تأتي بالتعامل مع المحتجين الغاضبين الذين يقومون باعتداءات، مشيرة إلى أن قوات المارينز تتدخل مباشرة مع المتظاهرين فقط في حال تم الاعتداء عليها ويكون ذلك دفاعاً عن النفس. سلطات كاليفورنيا تطلب تدخل المحكمة أتت كل هذه التطورات بينما طلبت سلطات ولاية كاليفورنيا الثلاثاء من القضاء إصدار مذكرة لمنع نشر القوات العسكرية في شوارع لوس أنجلوس. وقال حاكم الولاية غافين نيوسوم "إرسال عناصر متمرسين بالقتال الحربي إلى الشوارع أمر غير مسبوق ويهدد جوهر ديموقراطيتنا". بدورها، انتقدت عمدة لوس أنجلوس كارن باس، نشر الإدارة الأميركية للحرس الوطني ومشاة البحرية في المدينة لفض الاحتجاجات الداعمة المهاجرين غير النظاميين، واعتبرت أن إدارة الرئيس دونالد ترامب تستخدم لوس أنجلوس كـ"حقل تجارب". ترامب ونيوسوم إلى ذلك، اتهم الرئيس الأميركي دونالد ترامب كلًا من حاكم كاليفورنيا غافين نيوسوم ورئيسة بلدية لوس أنجلوس كارن باس بـ"عدم القيام بواجباتهما". عن هذا أفاد مراسل "العربية/الحدث" بأن التحدي الأمني الذي يحدث الآن في لوس أنجلوس، يشكّل "منصة رائعة خصوصا لغافين نيوسوم، إذ ازدادت شعبيته إلى حد كبير خلال الفترة الأخيرة، خصوصا بعدما وصف نفسه بـ"البراغماتي"، وهو ما يرغب به الديمقراطيون ليكون مرشحاً محتملاً للرئاسة الأميركية خلال الانتخابات القادمة. وأضاف أن العداوة بين نيوسوم والرئيس الأميركي مناسبة، حيث يبحث ترامب عن عدوي ديمقراطي، بينما يبحث نيوسوم عن فرصة لإثبات نفسه. تظاهرات منذ أيام يذكر أن لوس أنجلوس تشهد منذ 6 يونيو تظاهرات ضد إجراءات الرئيس الأميركي دونالد ترامب لمكافحة الهجرة غير الشرعية. كما امتدت الاحتجاجات إلى مدينتي دلاس وأوستن في ولاية تكساس، قبل أن تنحسر. فيما أعلنت وزارة الدفاع الأميركية، الاثنين، أن ترامب أمر بإرسال ألفي عنصر إضافي من الحرس الوطني للتصدي للاحتجاجات الجارية في لوس أنجلوس. وأوضحت القيادة العسكرية لأميركا الشمالية أن العملية الجارية في لوس أنجلوس، والتي أُطلق عليها اسم "تاسك فورس 51" تضم "ما يقرب من 2100 من عناصر الحرس الوطني، و700 من المارينز في الخدمة الفعلية".

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store