
ماسك ينتقد مشروع قانون ترامب: يُفاقم العجز ويُقوّض عمل كفاءة الحكومة
أعرب الملياردير "إيلون ماسك" عن خيبة أمله من مشروع قانون الرئيس "دونالد ترامب" الذي أقرّه مجلس النواب الأسبوع الماضي، مُوجّهاً انتقاده لسياسة البيت الأبيض بعد تنحيه مؤخراً عن منصبه كرئيس لإدارة كفاءة الحكومة.
وقال "ماسك" في مقتطف من مقابلة نشرته شبكة "سي بي إس نيوز": "شعرت بخيبة أمل لرؤية مشروع قانون الإنفاق والذي يزيد عجز الموازنة، ويُقوّض العمل الذي يقوم به فريق إدارة كفاءة الحكومة".
وأضاف خلال المقابلة التي ستُبثّ في الأول من يونيو: "أعتقد أن مشروع القانون يمكن أن يكون كبيرًا أو جميلًا، لكنني لا أعرف ما إذا كان يمكن أن يجمع بينهما. هذا رأيي الشخصي"، في انتقاد لتسمية "ترامب" للمشروع.
ومن شأن هذا التشريع - الذي لا يزال بحاجة إلى إقراره في مجلس الشيوخ - أن يمدد التخفيضات الضريبية لعام 2017، ويعزز الإنفاق على أمن الحدود، ويلغي الإعفاءات الضريبية للطاقة النظيفة.
ووفقًا لمكتب الموازنة بالكونجرس، من المتوقع أن يؤدي مشروع قانون "ترامب" إلى زيادة العجز في الموازنة بمقدار 3.8 تريليون دولار بحلول عام 2034.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


مباشر
منذ 21 دقائق
- مباشر
انخفاض العقود الآجلة للأسهم الأمريكية بسبب عدم اليقين التجاري
مباشر- انخفضت العقود الآجلة للأسهم الأمريكية، حيث طوي المستثمرون صفحة شهر مايو الصعودي ويتطلعون إلى الشهر المقبل مع استمرار حالة عدم اليقين التجاري . هبطت العقود الآجلة لمؤشر ستاندرد آند بورز 500 ( ES=F ) بنسبة 0.4%، كما انخفضت العقود الآجلة المرتبطة بمؤشر داو جونز الصناعي ( YM=F ) بنسبة 0.5%. وتراجعت العقود المرتبطة بمؤشر ناسداك 100 ( NQ=F ) بنسبة 0.6%. جاءت البداية الفاترة لشهر يونيو بعد شهر مايو المميز: ارتفع مؤشر ستاندرد آند بورز 500 ( ^GSPC ) بأكثر من 6% في أفضل شهر له منذ نوفمبر 2023 وأفضل أداء لشهر مايو منذ عام 1990. وارتفع مؤشر ناسداك المركب ( ^IXIC ) بنسبة 9%، وحقق مؤشر داو جونز ( ^DJI ) مكاسب بنسبة 4%. وتصدرت أسهم التكنولوجيا موجة الصعود ، حيث عزز تفاؤل المستثمرين بشأن الذكاء الاصطناعي والبيانات الاقتصادية المرنة شهيتهم للمخاطرة. تزال سياسة الرئيس ترامب المتعلقة بالرسوم الجمركية محط اهتمام وول ستريت. ففي الأسبوع الماضي، ألغت محكمة اتحادية أجزاءً كبيرة من رسومه الجمركية، بما في ذلك رسوم باهظة على الواردات الصينية ، إلا أن محكمة أعلى ألغت هذا القرار مؤقتًا في اليوم التالي، وأعادت فرض الرسوم الجمركية ريثما تستمر الإجراءات القانونية. كما تصاعدت التوترات مع الصين يوم الجمعة، حيث زعم ترامب أن بكين "انتهكت اتفاقها" مع الولايات المتحدة بشكل كامل. في هذه الأثناء، انتهى دور إيلون ماسك في قيادة شركة DOGE، حيث عاد للعمل في شركاته الأخرى، وأبرزها تيسلا ( TSLA )، التي كانت نعمة للسهم . بدأت محاولات ماسك لإعادة تشكيل الحكومة الأمريكية جذريًا من خلال عمليات تسريح جماعي وتخفيضات في الإنفاق، بتأثير هائل قبل أن تتلاشى قبل أن تحقق هدفها البالغ تريليوني دولار . تابعوا آخر أخبار البورصة والاقتصاد عبر قناتنا على تليجرام للتداول والاستثمار في البورصة المصرية اضغط هنا


مباشر
منذ 21 دقائق
- مباشر
عضو بالفيدرالي الأمريكي: منفتحون على خفض أسعار الفائدة هذا العام
مباشر- قال محافظ بنك الاحتياطي الفيدرالي كريستوفر والر اليوم الاثنين إن خفض أسعار الفائدة يظل ممكنا في وقت لاحق من العام حتى مع احتمال أن تؤدي الرسوم الجمركية التي فرضتها إدارة ترامب إلى رفع ضغوط الأسعار مؤقتا. ونظرا لأن ارتفاع ضغوط التضخم المرتبطة بزيادات الرئيس دونالد ترامب في الضرائب على الواردات من غير المرجح أن يستمر، قال والر في اجتماع في سيول بكوريا الجنوبية: "أنا أؤيد النظر في أي آثار جمركية على التضخم في الأمد القريب عند تحديد سعر الفائدة". وقال والر "إذا استقرت التعريفات الجمركية عند الحد الأدنى من نطاق الاحتمالات و"استمر التضخم الأساسي في إحراز تقدم نحو هدفنا البالغ 2%" مع قطاع وظيفي لا يزال "قويا"، "فسأدعم خفض أسعار الفائدة "بسبب الأخبار الجيدة" في وقت لاحق من هذا العام". وأضاف: "لحسن الحظ، فإن سوق العمل القوية والتقدم في التضخم حتى أبريل يمنحني المزيد من الوقت لرؤية كيف ستسير مفاوضات التجارة وكيف يتطور الاقتصاد" قبل الحاجة إلى اتخاذ قرار بشأن ما يجب على البنك المركزي فعله بأسعار الفائدة. وتقترب تعليقات والر بشأن آفاق الاقتصاد والسياسة النقدية من تعليقاته الأخيرة وتأتي وسط حالة من عدم اليقين بشأن سياسة الرئيس التجارية. أجرى ترامب تغييرات كبيرة وغير متوقعة في معدلات التعريفات الجمركية، وكذلك في توقيتها. في الوقت نفسه، يواجه نظام التعريفات تحديات قانونية قد تُعيق تنفيذ هذا المسعى برمته. يعتقد الاقتصاديون ومسؤولو الاحتياطي الفيدرالي عمومًا أن الرسوم الجمركية سترفع معدلات البطالة والتضخم، مع تباطؤ النمو. كما أثارت الزيادات الضريبية تساؤلات حول قدرة البنك المركزي على إجراء أي تخفيضات على نطاق سعر الفائدة المستهدف للأموال الفيدرالية، والذي يتراوح بين 4.25% و4.5%، هذا العام. تابعوا آخر أخبار البورصة والاقتصاد عبر قناتنا على تليجرام للتداول والاستثمار في البورصة المصرية اضغط هنا


العربية
منذ 30 دقائق
- العربية
استراتيجيو "جي بي مورغان" يحذرون من أخطار تعوق ارتفاع الأسهم الأميركية
رجّح استراتيجيو " جي بي مورغان" أن يهدد ارتفاع الأسعار وضعف النمو الاقتصادي الأميركي خلال الصيف ارتفاع مؤشر ستاندرد آند بورز 500. وكتب الفريق، بقيادة ميسلاف ماتيكا، في مذكرة بحثية: "بعد الانتعاش الأخير، نعتقد أن فترة ركود أكثر اعتدالاً قادمة، وهو ما قد يُشبه حلقة ركود تضخمي"، وفقاً لما ذكرته "بلومبرغ"، واطلعت عليه "العربية Business". وأضاف الخبراء أن خطر الركود التضخمي واستمرار حالة عدم اليقين بشأن المفاوضات التجارية بين الولايات المتحدة وشركائها الرئيسيين سيُبقيان الأسهم تحت السيطرة في الأشهر المقبلة. وأضافوا أيضاً أن "صورة الرسوم الجمركية الحالية أسوأ مما توقعه معظم الناس في بداية العام". ويأتي هذا التوقع السلبي بعد أن أنهى مؤشر ستاندرد آند بورز 500 أفضل شهر له منذ عام 2023، إلا أن المخاوف عادت بشأن التوترات التجارية العالمية وعجز الموازنة الأميركية المتضخم. ارتفع مؤشر الأسهم الأميركي القياسي بنسبة 0.5% حتى الآن هذا العام، متخلفاً عن أداء الأسهم الأوروبية والآسيوية. وقال كبير الاقتصاديين في شركة "أبولو مانجمنت"، تورستن سلوك، إن "التباين غير المعتاد" في توقعات التضخم بين الولايات المتحدة وأوروبا "سيستمر في الضغط على أسعار الفائدة الأميركية صعوداً عبر المنحنى، وضغطاً نزولياً على أسعار الفائدة في أوروبا". وأكد استراتيجيو جي بي مورغان أنهم ما زالوا يفضلون الأسهم الدولية على الأسهم الأميركية، حيث تكون التقييمات مبالغاً فيها. كما أنهم يفضلون الأسواق الناشئة، ويتوقعون ارتفاع أسهم التكنولوجيا الصينية. في غضون ذلك، قال استراتيجيو مجموعة غولدمان ساكس، بقيادة ديفيد كوستين، إن مؤشر ستاندرد آند بورز 500 يتداول بالقرب من قيمته العادلة، ويتوقعون أن تبقى التقييمات ثابتة تقريباً خلال الأشهر الـ 12 المقبلة. وفي مورغان ستانلي، كرر الخبير الاستراتيجي مايكل ويلسون نظرته المتفائلة بشأن أرباح الشركات الأميركية، وقال إن تقييمات الأسهم قد وصلت على الأرجح إلى أدنى مستوياتها.