
«كونا» تطلق معسكراً للأطفال حول البرمجيات الرقمية
ويعنى المعسكر الذي يقام في مبنى الوكالة ويستمر 3 أيام ويمثل باكورة تعاون بين الجانبين بتمكين الأطفال في سن مبكرة من مهارات المستقبل وتكنولوجيا المعلومات الحديثة وتطوير البرمجيات والروبوتات وتعزيز التفكير الإبداعي والتفوق التقني. وأكد المدير العام لمركز صباح الأحمد للموهبة والإبداع ندا الديحاني أن المعسكر يشكل تجربة مميزة بالتعاون مع الوكالة التي تعتبر صرحا إعلاميا وطنيا رائدا لا تقتصر رسالته السامية على الإعلام والرأي العام المستنير بل تتميز بدورها الفاعل في تجسيد مفهوم المسؤولية الاجتماعية تجاه مختلف شرائح المجتمع وخصوصا الأطفال بهدف دعم وتنمية العقول المبدعة وتمكينها من التميز في المجال التكنولوجي وهو أحد الأهداف الرئيسية التي يسعى المركز إلى تحقيقها.
وأوضح الديحاني أن المركز والوكالة حرصا على إقامة هذا المعسكر تماشيا مع روح وفكرة النوادي العلمية المتخصصة للأفراد من عمر سبع سنوات فما فوق، ويشمل مجالات البرمجة والروبوتات والإلكترونيات والتصميم ومختلف مجالات المعرفة التقنية.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الأنباء
منذ 3 ساعات
- الأنباء
كلية القانون الكويتية العالمية تخصص صندوقاً للبعثات والمنح الدراسية يستفيد منه أكثر من 100 طالب وطالبة
يشمل المتفوقين أو أصحاب الاحتياجات الخاصة أو الطلبة المتعثرين مالياً ضمن مسؤوليتـــــــها المجتمعية والتنمويــــــة، خصصت كلية القانون الكويتية العالمية صندوقا خاصا للبعثات والمنح الدراسية يستفيد منه ما يزيد على 100 طالب وطالبة ضمن الدارسين لديها أو في بعثات على نفقة الكلية، وهو جزء من مساهمة الكلية الاجتماعية وتكريس رسالتها العلمية والمهنية في خدمة المجتمع. ويقوم الصندوق بتقديم العديد من المنح والبعثات الدراسية الكاملة والجزئية حسب الأحوال، ويشمل ذلك العديد من الطلبة سواء المتفوقون أو أصحاب الاحتياجات الخاصة أو الطلبة المتعثرين ماليا، ويتم ذلك عن طريق لجان فنية تابعة لعمادة شؤون الطلبة ولجنة المنح والبعثات في الكلية، وتحت مظلة اللجنة العلمية لمجلس الأمناء، وقد شهد هذا الصندوق على مدى السنوات السابقة نموا وتطورا كبيرا في رعاية حالات متعددة ومتنوعة من الطلبة. كما سيتم قريبا فتح مجال المساهمات المجتمعية لهذا الصندوق، وتشجيع المساهمات المجتمعية المباشرة لرعاية أي فئة طلابية يمكن أن تستفيد من نظام المنح والبعثات الدراسية. وتجدر الإشارة إلى أن كلية القانون الكويتية العالمية بصدد دراسة إنشاء كراسي علمية لتبني منح دراسية للطلاب أو برامج علمية أو دراسات متخصصة يتم من خلالها دعم باحثين في مجالات علمية أو بحثية متخصصة، ومن ضمنها خدمة مجالات علمية أو بحثية محددة تعود بالمنفعة للمؤسسات والجهات الراعية أو المقدمة لتلك الكراسي العلمية.


الأنباء
منذ 5 ساعات
- الأنباء
الكويت تؤكد ضرورة حماية الإبداع والابتكار في مختلف المجالات
أكدت الكويت أمس الأربعاء ضرورة حماية الإبداع والابتكار في مختلف المجالات التجارية والصناعية المرتبطة بنتائج الفكر البشري، مشددة على التزامها الكامل بالعمل مع جميع الشركاء الدوليين لتحقيق نظام عالمي متوازن وفاعل للملكية الفكرية بما يعزز الابتكار ويخدم التنمية المستدامة. جاء ذلك في كلمة ألقاها المندوب الدائم للكويت لدى الأمم المتحدة والمنظمات الدولية الأخرى في جنيف السفير ناصر الهين خلال اجتماع الجمعية العامة للمنظمة العالمية للملكية الفكرية (وايبو) في جنيف. وأكد السفير الهين استمرار الكويت في تعزيز برامج التعاون الفني مع المنظمة لما لها من دور محوري في دعم الجهود الوطنية. كما شدد على ما توليه الكويت من اهتمام كبير لتطوير قطاع الملكية الفكرية ودعم المبدعين والمخترعين إلى جانب تعزيز الوعي المجتمعي بأهمية حقوق الملكية الفكرية وأثرها الإيجابي على الاقتصاد والتنمية الاجتماعية. وفي هذا السياق، لفت السفير الهين إلى استضافة الكويت في فبراير 2025 المعرض الدولي الخامس عشر للاختراعات في الشرق الأوسط الذي شهد مشاركة أكثر من 180 مخترعا من 42 دولة وتضمنت عروضه 230 اختراعا في مجالات متنوعة كما حظي بدعم ورعاية رفيعة من مؤسسات وطنية ودولية، وذلك لجهود الكويت الراسخة في دعم الابتكار والمخترعين. كما لفت إلى الاحتفال الذي أقامته الكويت في أبريل 2025 لإحياء اليوم العالمي للملكية الفكرية من خلال تنظيم ملتقى وطني لمكاتب الملكية الفكرية الذي شكل منصة للحوار وتبادل الخبرات. وثمن النجاح الذي حققه المؤتمر الديبلوماسي لاعتماد الصك القانوني الدولي بشأن قانون التصاميم الذي استضافته العاصمة السعودية الرياض والذي توج باعتماد «معاهدة الرياض لقانون التصاميم»، مؤكدا ما تمثله هذه المعاهدة من إنجاز دولي بارز يسهم في تبسيط إجراءات حماية التصاميم الصناعية على المستوى العالمي. كما أشاد السفير الهين بالدور المحوري الذي تضطلع به المنظمة في تقديم الدعم الفني وبناء القدرات للدول الأعضاء وتركيزها على تطوير القدرات الفنية، معربا عن تقدير الكويت للمشاريع وبرامج التعاون التي توفرها لتحسين أداء مكاتب الملكية الفكرية الوطنية وتعزيز كفاءتها.


الأنباء
منذ 5 ساعات
- الأنباء
مجموعة بوبيان تؤكد التزامها الإستراتيجي بدعم ريادة الأعمال وتمكين الشركات الناشئة
شاركت مجموعة بوبيان ممثلة بذراعها الاستثمارية شركة بوبيان كابيتال للاستثمار، في برنامج Kuwait Digital Startup Campus (KDSC) Pre-Accelerator، تأكيدا على الالتزام الاستراتيجي لبنك بوبيان وشركاته التابعة بدعم بيئة ريادة الأعمال المبتكرة والشركات الناشئة في الكويت، وتعزيز دورها في تمكين أصحاب الأفكار الواعدة وتحويلها إلى مشاريع حقيقية قابلة للنمو والتوسع في الكويت. وجاءت مشاركة بوبيان كابيتال، شركة الاستثمار الرائدة المتوافقة مع أحكام الشريعة الإسلامية ممثلة في حضور مسؤول الاستثمار المباشر في الشركة ضرار مراد، الذي سلط الضوء خلال الجلسة النقاشية على أهمية الاستثمار في الشركات الناشئة باعتبارها قوة دافعة لتحفيز الابتكار وتعزيز التنوع الاقتصادي. وأضاف: «في بوبيان كابيتال، ندرك القيمة التي تمثلها الشركات الناشئة باعتبارها إحدى الفرص الاستثمارية التي نحرص على دعمها ضمن استثماراتنا المتنوعة، لاسيما أن شراكتنا في قطاع الشركات الناشئة تأتي في سياق استراتيجيتنا الهادفة إلى تمكين مختلف القطاعات الواعدة، خصوصا في مجال التقنية المالية والابتكار المالي والاستثماري». وأوضح أن بنك بوبيان وشركاته التابعة تقدم منظومة متكاملة من الحلول الاستشارية والمالية الرقمية والتوجيه الاستراتيجي والدعم اللوجستي والتقني، مصممة خصيصا لدعم احتياجات الشركات الناشئة، ومساندة رواد الأعمال في تحقيق أهدافهم المالية والتوسعية، عبر توفير أدوات مالية ذكية وخدمات استثمارية متطورة تواكب متطلبات السوق المحلي والإقليمي، مما يعزز من فرص نجاح هذه المشاريع في بيئة ديناميكية وسريعة التغير. وأكد مراد أن تجربة بوبيان كابيتال مع برنامج KDSC Pre-Accelerator جاءت لتترجم التزامها العملي بتعزيز منظومة الابتكار في الكويت، حيث حرصت الشركة من خلال تفاعلها المباشر مع رواد الأعمال على توجيههم نحو المسارات الصحيحة لتعزيز فرصهم في النمو والنجاح وتحويل الأفكار الجديدة إلى مشروعات قابلة للتطبيق تسهم في بناء اقتصاد أكثر مرونة واستدامة.