logo
وزير الزراعة: صادرات البطاطس تجاوزت 1.3 مليون طن لأول مرة بفضل التقنيات الحديثة

وزير الزراعة: صادرات البطاطس تجاوزت 1.3 مليون طن لأول مرة بفضل التقنيات الحديثة

البوابةمنذ 19 ساعات
قال علاء فاروق، وزير الزراعة واستصلاح الأراضي، إن الصادرات الزراعية المصرية تشهد طفرة كبيرة، مشيرًا إلى أن حجم الصادرات حتى 23 يوليو 2025 بلغ نحو 6 ملايين و24 ألف طن، بزيادة قدرها 575 ألف طن عن نفس الفترة من العام الماضي.
وأوضح الوزير، خلال مداخلة هاتفية مع برنامج "أحداث الساعة" على قناة "إكسترا نيوز"، أن هذه الزيادة تأتي بفضل رؤية الرئيس عبد الفتاح السيسي للتوسع في الرقعة الزراعية، واستصلاح أراضٍ جديدة ضمن مشاريع قومية كبرى، مما أسهم في توفير منتجات عالية الجودة تُلبي متطلبات الأسواق العالمية.
فتح أسواق جديدة كان عاملًا حاسمًا في نمو الصادرات
وأكد فاروق أن فتح أسواق جديدة كان عاملًا حاسمًا في نمو الصادرات، مشيرًا إلى نجاح الحجر الزراعي في إدخال محاصيل مثل العنب، الرمان، المانجو، البطاطس، وتقـاوي البطاطس إلى أسواق عالمية مثل جنوب إفريقيا، كوستاريكا، أوزبكستان، الهند، والفلبين.
وفيما يتعلق بالبطاطس، أشار الوزير إلى أن مصر سجلت أعلى رقم في تاريخ صادرات البطاطس بتجاوز 1.3 مليون طن، وهو ما تزامن مع تشريعات جديدة أصدرها الاتحاد الأوروبي تسمح بدخول البطاطس المصرية دون قيود سابقة مثل عدد الإخطارات المرفوضة، كما تم رفع وزن اللُطف التصديري إلى 27.5 طن بدلًا من 25 طنًا، ما خفّض تكلفة التصدير.
وردًا على تساؤلات حول جودة البطاطس وتكرار رفض شحنات في السابق، قال فاروق: "لدينا الآن أحدث المعامل على رأسها معمل العفن البني، ونسبة العينات التي تم رفضها خلال السنوات الأخيرة لا تُذكر، ما يعكس تحسنًا كبيرًا في منظومة الفحص والرقابة".
كما نوّه إلى أن الاتحاد الأوروبي خفّض عدد العينات المطلوب فحصها عند الاستيراد إلى عينة واحدة فقط، بعد أن كانت عدة عينات، وهو ما اعتبره إنجازًا للحجر الزراعي المصري.
وأشار الوزير إلى أن الوزارة تسعى لرفع قيمة الصادرات الزراعية إلى 12 مليار دولار هذا العام، على أن تتخطى 20 مليار دولار بحلول عام 2030، من خلال تشجيع التصنيع الزراعي، مثل تحويل البرتقال والفراولة إلى مركزات ومربى، مما يرفع القيمة المضافة ويزيد تنافسية المنتج المصري.
ولفت فاروق إلى أن الاضطرابات المناخية التي ضربت دولًا كإسبانيا والبرازيل وإيطاليا منحت مصر فرصة لزيادة صادراتها من المنتجات المصنعة مثل زيت الزيتون ومركزات العصائر، في ظل الطلب المرتفع على المنتجات المصرية.
وفي رد طريف على سؤال حول غياب مذاق بعض الفواكه المصرية القديمة مثل البطيخ الشلّي والفراولة الصغيرة، أوضح الوزير أن تغير التقنيات الزراعية وسعي المنتجين إلى تعظيم إنتاجية الأرض، أدى إلى استبدال السلالات القديمة بأخرى حديثة مثل البطيخ الأصفر والبطيخ بدون بذر.
وأضاف: "الذوق العام أيضًا تغير، وما نراه اليوم من تغير في الشكل أو الحجم هو نتاج لتطور في الزراعة وليس تراجعًا في الجودة".
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

بول ستوفيل.. من مبرمج عصامي إلى مؤسس شركة برمجيات عالمية
بول ستوفيل.. من مبرمج عصامي إلى مؤسس شركة برمجيات عالمية

العين الإخبارية

timeمنذ ساعة واحدة

  • العين الإخبارية

بول ستوفيل.. من مبرمج عصامي إلى مؤسس شركة برمجيات عالمية

يجسد رائد الأعمال الأسترالي الشاب بول ستوفيل، المؤسس والرئيس التنفيذي لشركة Octopus Deploy، روح الابتكار الريادي في عالم تطوير البرمجيات. رحلته بدأت من مبرمجٍ علّم نفسه بنفسه في وايالا، جنوب أستراليا، حتى وصل إلى قيادة شركة تضم أكثر من 300 موظف وتحقق إيرادات سنوية بقيمة 100 مليون دولار، تُظهر قوة التركيز على حل مشاكل العالم الحقيقي في مجال نشر البرمجيات. وضمن هذا التقرير نسلط الضوء على التجربة الملهمة لبول، ونشأة شركته في مجال البرمجيات. نشأة Octopus Deploy انبثقت فكرة تأسيس شركة Octopus Deploy من تجربة شخصية لبول ستوفيل، مع إحباطات نشر البرمجيات أثناء عمله كمستشار. وفي عام 2010، خلال فترة عمله كمتعاقد في لندن، بدأ العمل على Octopus Deploy كمشروع "ليلي وخلال عطلات نهاية الأسبوع". وانبثقت الفكرة من مشاهدة المبرمجين في المؤسسات وهم يُعانون باستمرار من أتمتة النشر، وغالبًا ما يميلون إلى العمليات اليدوية التي تُعيق قدرتهم على تقديم البرمجيات بكفاءة وثقة. وبدأ التحول من مشروع هواة إلى مشروع تجاري متكامل في عام 2012 عندما أسس ستوفيل، مع زوجته سونيا، شركة Octopus Deploy في بريسبان، أستراليا. وما بدأ كحل لتبسيط أتمتة النشر، سرعان ما اكتسب زخمًا في مجتمع المطورين، وفي غضون الشهر الأول من بدء الربح، حققت الشركة إيرادات شهرية بلغت 88 ألف دولار، مما أكد حاجة السوق لأداة متطورة لأتمتة النشر. التحديات المبكرة والنمو وكانت إحدى أهم اللحظات المحورية في تاريخ Octopus Deploy المبكر عندما أبدت شركة Redgate Software، وهي شركة رائدة في مجال أدوات قواعد البيانات، اهتمامها بمنتج الشركة. وعرضت Redgate في البداية الاستحواذ على الشركة مقابل 100 ألف دولار، ثم 400 ألف دولار، لتصبح في النهاية منافسا. ومع ذلك، بينما ركزت Redgate على إعادة بناء أنظمة الأذونات وتغيير أوراق الأنماط، ظل تركيز بول ستوفيل منصبًا على تحسين إمكانيات النشر عبر شركته. أدى هذا النهج المُركّز في النهاية إلى أن تصبح ريدجيت مستثمرًا بدلًا من مُنافس، ومُساهمًا في قصة نمو أوكتوبس ديبلوي. بناء شركة مُختلفة وعلى عكس العديد من شركات البرمجيات الحديثة التي تعتمد بشكل كبير على رأس المال المُغامر، اتبعت أوكتوبس ديبلوي نهجًا مُختلفًا. حيث أنشأ ستوفيل بتمويل الشركة ذاتيًا، مُركزا على الربحية والنمو المُستدام، وسمح هذا النهج للشركة بالحفاظ على سيطرتها على مصيرها والتركيز على احتياجات العملاء بدلًا من توقعات المُستثمرين. وحافظت الشركة على ربحيتها لتسع سنوات من أصل عشر سنوات، مع نموّ سنوي بنسبة 30-50%. وتحت قيادة ستوفيل، طوّرت أوكتوبس ديبلوي ثقافة مؤسسية مُتميزة تُركّز على الشفافية والجودة. وتتبنى الشركة العمل عن بُعد، فكانت تُولي الأولوية للعمل عن بُعد قبل جائحة كوفيد-19 بوقت طويل. وطبق ستوفيل ممارسات غير تقليدية مثل معلومات الرواتب المفتوحة، حيث يُمكن للموظفين الاطلاع على التعويضات الدقيقة لمختلف الأدوار، مما عزّز الثقة والإنصاف داخل المؤسسة. aXA6IDIxMi40Mi4xOTMuMTM1IA== جزيرة ام اند امز US

صفقة ترامب التاريخية تشعل أزمة في فرنسا... اتهامات بالخضوع والفشل
صفقة ترامب التاريخية تشعل أزمة في فرنسا... اتهامات بالخضوع والفشل

العين الإخبارية

timeمنذ ساعة واحدة

  • العين الإخبارية

صفقة ترامب التاريخية تشعل أزمة في فرنسا... اتهامات بالخضوع والفشل

في الوقت الذي صور فيه الرئيس الأمريكي دونالد ترامب الاتفاق الجمركي الجديد بين الولايات المتحدة والاتحاد الأوروبي كـ"أكبر صفقة تجارية في التاريخ"، انفجرت الساحة السياسية الفرنسية بردود فعل غاضبة وغير مسبوقة. من اليسار إلى اليمين، تعالت أصوات المعارضين الذين وصفوا الاتفاق بأنه "خيانة"، "فشل سياسي"، بل و"استسلام مشين" للولايات المتحدة. وبين جدلية الاستقرار المؤقت والاختلال الدائم، تثير الصفقة تساؤلات كبرى حول مستقبل السيادة الاقتصادية الأوروبية وموقع فرنسا ضمن هذا التوازن الجديد. صفقة غير متوازنة من جانبه، قال الخبير الاقتصادي الفرنسي تييري ماييه، المتخصص في التجارة الدولية، وأستاذ في معهد العلوم السياسية لـ"العين الإخبارية" إن الاتفاق يمثل ضرورة دبلوماسية واقتصادية، في ظل التوترات التجارية المتصاعدة التي تسببت فيها السياسات الحمائية لإدارة ترامب، موضحًا أنها خطوة براغماتية تهدف إلى تجنب تصاعد حرب تجارية، لكنها في الوقت ذاته تبقى غير متوازنة: "صفقة ذات طابع واقعي، لكنها تخدم الطرف الأمريكي أكثر من الأوروبي". وأشار ماييه إلى أن الاتفاق، رغم تأثيره المحتمل على نمو الاتحاد الأوروبي (بما يصل إلى 0.3–0.5% من الناتج المحلي)، لا يعد كارثة عاشها الاقتصاد، ولكنّه محفوف بالمخاطر على المدى المتوسط. تخفيض الرسوم ووقع الاتحاد الأوروبي والولايات المتحدة اتفاقًا تجاريًا جديدًا ينص على تحديد الرسوم الجمركية المتبادلة بنسبة 15%، في محاولة لتعزيز التعاون الاقتصادي بين القوتين العظميين. الاتفاق، الذي أُعلن عنه رسميًا في 27 يوليو/تموز، تم تسويقه على أنه "خطوة تاريخية" لتعزيز الاستقرار والتفاهم التجاري بعد سنوات من التوتر، خاصة خلال إدارة ترامب، بحسب محطة "بي.إف.إم" التلفزيونية الفرنسية. لكن في باريس، لم تمر هذه الصفقة مرور الكرام. فقد قوبلت بموجة انتقادات شرسة من قبل المعارضة السياسية، التي وصفتها بأنها غير متوازنة، وتُهدد الوظائف الأوروبية، وتضعف السيادة الاقتصادية للاتحاد الأوروبي. معارضة سياسية وفي مقدمة الأصوات المعارضة، خرج فرانسوا بايرو، رئيس الوزراء، عن صمته ليصف اليوم الذي وقع فيه الاتفاق بأنه "يوم مظلم"، حيث تخضع "تحالفات الشعوب الحرة" للهيمنة. وفي منشور ناري عبر منصة إكس، قال بايرو: "إنه يوم قاتم حين تُضطر تحالفات الحرية للدخول في خضوع مكشوف". من جانبه، هاجم مانويل بومبارد، منسق حزب "فرنسا الأبية"، الاتفاق بوصفه "وصمة عار"، وهو ذات التعبير الذي استخدمه جان لوك ميلانشون، زعيم اليسار الراديكالي، الذي أضاف: "كل شيء تم التنازل عنه لترامب.. لقد مُنح حق تعديل قواعد اللعبة التي تم إرساؤها على مدار 75 عامًا من العلاقات الثنائية". أما دومينيك دو فيلبان، رئيس الوزراء الفرنسي الأسبق، فذهب إلى أبعد من ذلك حين اعتبر الاتفاق بمثابة "ضريبة تُدفع" للولايات المتحدة، منتقدًا الاستثمار أحادي الاتجاه بقيمة 600 مليار دولار، متسائلًا: "كم عدد الوظائف التي سيدفعها الأوروبيون ثمنًا لهذا الاتفاق؟". انتقادات من أقصى اليمين زعيمة اليمين المتطرف مارين لوبان لم توفر كلماتها، ووصفت الاتفاق بأنه "فشل سياسي، اقتصادي وأخلاقي"، مشيرة إلى أن الاتحاد الأوروبي يتجه نحو المزيد من التبعية لواشنطن، على حساب أمنه الصناعي والمالي. كما كتب النائب الأوروبي اليساري أنطوني سميث: "هذا ليس اتفاقًا تجاريًا، بل هو استسلام كامل!" الرسالة المشتركة بين هؤلاء جميعًا أن الاتفاق يعزز من موقع الولايات المتحدة كمهيمن على قواعد اللعبة التجارية، بينما يتحول الأوروبيون – وفرنسا على وجه الخصوص – إلى شركاء من الدرجة الثانية بلا سلطة حقيقية في تحديد مسارهم الاقتصادي. رد الحكومة الفرنسية في مواجهة هذا السيل من الانتقادات، حاول المسؤولون الحكوميون تهدئة الأجواء دون إنكار العيوب. فقد صرح بنجامين حداد، وزير الشؤون الأوروبية، بأن الاتفاق سيمنح "استقرارًا مؤقتًا"، لكنه لم يخفِ حقيقة أنه "غير متوازن" بطبيعته. من جهته، أكد لوران سان-مارتان، مسؤول التجارة الخارجية، أن الحكومة ترى في الاتفاق خطوة "براغماتية"، رغم أنها لا تحقق كامل الطموحات الأوروبية. ترامب يحتفل الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، الذي لعب دورًا في التمهيد لهذا الاتفاق، وصفه بأنه "أعظم اتفاق تجاري على الإطلاق"، في لهجة نصر اعتاد تبنيها. لكن هذا الخطاب، بحسب خصومه الأوروبيين، لا يعبر إلا عن توازن مختلّ يُكرّس تبعية أوروبية لاقتصاد أمريكي يفرض شروطه لا يفاوض. الاتفاق الجمركي الجديد بين واشنطن وبروكسل يعكس أكثر من مجرد ترتيبات تجارية؛ إنه مرآة لانزياح متسارع في موازين القوى الاقتصادية. وفي ظل الغضب المتصاعد من السياسيين الفرنسيين على اختلاف توجهاتهم، تبدو فرنسا وكأنها أمام مفترق طرق: إما أن تعيد صياغة دورها ضمن الاتحاد الأوروبي بطريقة تحفظ استقلالية القرار الاقتصادي، أو تستمر في التماهي مع تحالفات تُدار من خارج القارة. aXA6IDY0LjEzNy41Ni4yMDgg جزيرة ام اند امز FR

«موانئ أبوظبي» توقع اتفاقية مساطحة بميناء خليفة.. لدعم الأمن الغذائي
«موانئ أبوظبي» توقع اتفاقية مساطحة بميناء خليفة.. لدعم الأمن الغذائي

العين الإخبارية

timeمنذ ساعة واحدة

  • العين الإخبارية

«موانئ أبوظبي» توقع اتفاقية مساطحة بميناء خليفة.. لدعم الأمن الغذائي

تم تحديثه الإثنين 2025/7/28 05:16 م بتوقيت أبوظبي وقعت مجموعة موانئ أبوظبي اتفاقية مساطحة لمدة 50 عاماً مع شركة الإمارات للصناعات الغذائية، التابعة للمجموعة الوطنية القابضة. وسيتم بموجب هذا التعاون الاستراتيجي خلال المرحلة الأولى تطوير صوامع حديثة في الرصيف الجنوبي لميناء خليفة، والتي ستسهم في تعزيز قدرات الميناء وترسيخ مكانته مركزاً رائداً للتجارة والخدمات اللوجستية في المنطقة، إضافةً إلى رفد منظومة الأمن الغذائي من خلال زيادة الطاقة الاستيعابية لتخزين السلع الغذائية الاستراتيجية في الميناء. وتتضمن المراحل اللاحقة من المشروع تدشين مصنع حديث بقيمة ملياري درهم (544.6 مليون دولار) لمعالجة الحبوب، والذي سيشكل في نهاية المطاف مجمعاً صناعياً متكاملاً يضم مرافق حديثة لمعالجة وتخزين الحبوب بمختلف أنواعها في ميناء خليفة. يهدف هذا التعاون إلى إنشاء مجمع حديث ومستدام، يتمتع بقدرات متطورة لتخزين ومعالجة الحبوب، مدعوماً بأحدث التقنيات الصناعية والتشغيلية المتطورة، إذ يؤكد التزام الطرفين بالسعي المشترك لتحقيق رؤية دولة الإمارات الطموحة لتوفير احتياطيات استراتيجية من الحبوب وتوفير سلاسل إمداد غذائية مستدامة في البلاد. ومع تمتع المجمع الغذائي ببنى تحتية قوية ومستقرة، سيتمكن الطرفان من الاستجابة السريعة لمتطلبات السوق المتغيرة والتماهي مع ديناميكيات سلسلة التوريد. ويمتد المجمع على مساحة 100 ألف متر مربع، ومن المقرر أن تصل طاقة التخزين الاستيعابية إلى نحو 150 ألف طن متري وتم اختيار قطعة الأرض المستأجرة في موقع استراتيجي ضمن ميناء خليفة، مما يتيح الوصول المباشر إلى أرصفة الميناء ذي المياه العميقة، والقادر على استقبال سفن باناماكس الضخمة وذات الحمولات الكبيرة. وبهذه المناسبة، قال سيف المزروعي، الرئيس التنفيذي لقطاع الموانئ - مجموعة موانئ أبوظبي، إن الاتفاقية الممتدة لخمسين عاماً تشكل خطوةً مهمةً في إطار الالتزام المتواصل بدعم منظومة الأمن الغذائي لدولة الإمارات، متطلعين إلى توظيف البنية التحتية المتطورة والحلول اللوجستية المتكاملة لتأسيس منصةً قوية تعزز كفاءة ومرونة سلسلة التوريد الغذائي في الدولة. من جانبه أكد جوزيف عبده، الرئيس التنفيذي لشركة الإمارات للصناعات الغذائية أن التعاون طويل الأمد مع مجموعة موانئ أبوظبي يأتي في إطار الرؤية الاستراتيجية الرامية إلى رفد منظومة الأمن الغذائي لدولة الإمارات، ومع الاستفادة من المرافق والخدمات المتطورة في ميناء خليفة، ستتمكن الشركة من تحسين سلسلة التوريد وزيادة طاقتها الاستيعابية لتخزين السلع الغذائية، وضمان التدفق المستمر للمنتجات الغذائية الأساسية، وتلبية للطلب الإقليمي المُتزايد عليها. aXA6IDE4NS40OC41My45IA== جزيرة ام اند امز MX

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store