logo
لماذا يجب أن تتناول العنب بانتظام؟ تعرف على فوائده الصحية

لماذا يجب أن تتناول العنب بانتظام؟ تعرف على فوائده الصحية

بيروت نيوزمنذ 3 أيام
يُعد العنب من الفواكه الصيفية الغنية بالعناصر الغذائية، ويتميز بمذاقه الحلو وتنوّع ألوانه بين الأحمر، والأخضر، والأسود. ولا يقتصر دور العنب على كونه وجبة خفيفة لذيذة، بل يمتد ليشمل مجموعة واسعة من الفوائد الصحية التي تجعله خيارًا مثاليًا ضمن النظام الغذائي اليومي.
1. غني بمضادات الأكسدة
العنب يحتوي على مركبات قوية مثل الريسفيراترول والفلافونويدات، التي تساهم في مكافحة الجذور الحرة، ما يساعد في الوقاية من أمراض القلب والسرطان والشيخوخة المبكرة.
2. يعزز صحة القلب
يساعد العنب في خفض ضغط الدم وتحسين تدفق الدم بفضل احتوائه على البوتاسيوم ومضادات الأكسدة، مما يقلل من خطر الإصابة بأمراض القلب وتصلب الشرايين.
3. مفيد لصحة الدماغ
تشير الدراسات إلى أن المركبات الموجودة في العنب، خاصة الريسفيراترول، قد تحسن الذاكرة والوظائف الإدراكية وتبطئ التدهور العقلي المرتبط بالتقدم في العمر.
4. يحسّن الهضم
العنب غني بالألياف والماء، ما يساعد في تعزيز صحة الجهاز الهضمي ومنع الإمساك. كما أنه يساهم في ترطيب الجسم خاصة خلال فصل الصيف.
5. يعزز المناعة
يحتوي العنب على مجموعة من الفيتامينات، مثل فيتامين C وK، إضافة إلى مضادات الالتهاب التي تساعد على تقوية جهاز المناعة ومحاربة العدوى.
بفضل محتواه العالي من الفيتامينات ومضادات الأكسدة، يساهم العنب في تحسين مظهر البشرة، وتأخير ظهور علامات التقدم في السن.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

فيتامين C: مضاد الأكسدة الأساسي لحماية الجلد وتقوية الجهاز المناعي
فيتامين C: مضاد الأكسدة الأساسي لحماية الجلد وتقوية الجهاز المناعي

الديار

timeمنذ 17 ساعات

  • الديار

فيتامين C: مضاد الأكسدة الأساسي لحماية الجلد وتقوية الجهاز المناعي

اشترك مجانا بقناة الديار على يوتيوب في عالم تزداد فيه التحديات الصحية وتكثر العوامل التي تُضعف الجهاز المناعي، يبرز فيتامين C كواحد من أهم العناصر الغذائية التي يحتاجها الجسم لدعم مناعته ومقاومة الأمراض. منذ اكتشافه، احتل هذا الفيتامين مكانة محورية في الطب الوقائي، وأصبح يُنظر إليه ليس كمجرد مكمّل غذائي، بل كعامل رئيسي في الحفاظ على التوازن المناعي وصحة الجسم بشكل عام. يلعب فيتامين C دورًا جوهريًا في تعزيز الجهاز المناعي على مستويات متعددة. فهو يُعتبر مضاد أكسدة قوي يحمي خلايا الجسم من الأضرار الناتجة عن الجذور الحرة، وهي جزيئات ضارة قد تسرّع من الشيخوخة وتضعف المناعة إذا تُركت دون مقاومة. إلى جانب ذلك، يسهم هذا الفيتامين في تحفيز إنتاج خلايا الدم البيضاء مثل الخلايا اللمفاوية والبلعميات، والتي تمثّل خط الدفاع الأول للجسم في مواجهة الفيروسات والبكتيريا. ومن أبرز أدوار فيتامين C أيضًا، دعمه القوي لوظائف الجلد الذي يُعتبر أول خط دفاع مناعِي طبيعي يحمي الجسم من العوامل البيئية الضارة والميكروبات المسببة للأمراض. إذ يلعب فيتامين C دورًا حيويًا في تحفيز إنتاج الكولاجين، وهو البروتين الأساسي الذي يمنح الجلد مرونته وقوته، ويعمل على تعزيز تماسك الأنسجة الجلدية. هذا التأثير لا يقتصر فقط على تحسين مظهر الجلد، بل يمتد ليُسرّع بشكل ملحوظ من عملية التئام الجروح، مما يقلل من مخاطر التهابات الجلد ويمنع دخول الميكروبات والفيروسات عبر التشققات أو الجروح المفتوحة. بالإضافة إلى ذلك، وجود مستويات كافية من فيتامين C في الأغشية المخاطية — خاصة في مناطق الأنف والفم والقصبات الهوائية — يعزز من كفاءة هذه الحواجز الطبيعية في التصدي للممرضات المختلفة. حيث يساهم في تعزيز استجابة الجهاز المناعي المحلي، ويعمل كمضاد أكسدة يخفف من الالتهابات الناتجة عن التعرض للبكتيريا والفيروسات، مما يُقلل من احتمالية تفشي العدوى التنفسية. تشير الدراسات الحديثة إلى أن تناول فيتامين C بانتظام يُمكن أن يُقلل من مدة الإصابة بنزلات البرد ويخفف من حدة أعراضها، خاصة لدى الفئات التي تتعرض لضغوط جسدية أو بيئية كبيرة، مثل الرياضيين المحترفين، أو الأشخاص الذين يعيشون في مناطق ذات مناخ بارد أو متغير. ورغم أن فيتامين C لا يمنع الإصابة بالعدوى بشكل مباشر، إلا أن دوره يتمحور في تعزيز قدرة الجسم على مقاومة العدوى، وتسريع عملية الشفاء من خلالها، إذ يُحفّز نشاط خلايا الدم البيضاء التي تكافح الميكروبات، ويُساعد على تقليل شدة الالتهاب، مما يؤدي إلى استجابة مناعية أكثر فعالية. بهذا، يصبح فيتامين Cليس فقط مضادًا للأكسدة بل ركيزة أساسية في بناء ودعم الحواجز المناعية الطبيعية، سواء على مستوى الجلد أو الأغشية المخاطية، مما يعزز قدرة الجسم على الصمود أمام التحديات الصحية اليومية. وتجدر الإشارة إلى أن الجسم لا يستطيع إنتاج فيتامين C ذاتيًا، مما يجعله من الفيتامينات الأساسية التي يجب الحصول عليها من مصادر خارجية. ولحسن الحظ، يتوفر فيتامين C في مجموعة واسعة من الأغذية الطبيعية، مثل الحمضيات (الليمون، البرتقال، الجريب فروت)، الكيوي، الفراولة، الفلفل الحلو، البروكلي، والسبانخ. كما يمكن اللجوء إلى المكملات الغذائية لتعويض النقص، خاصة في حالات ضعف الامتصاص أو التغذية غير المتوازنة، ولكن دائمًا تحت إشراف طبي.

فاكهة صيفية تعالج الجفاف وتحسن نمو الجنين وتمنع السرطان.. اكتشفها
فاكهة صيفية تعالج الجفاف وتحسن نمو الجنين وتمنع السرطان.. اكتشفها

صدى البلد

timeمنذ 17 ساعات

  • صدى البلد

فاكهة صيفية تعالج الجفاف وتحسن نمو الجنين وتمنع السرطان.. اكتشفها

يعد الشمام من أرخص الفواكه المنتشرة خلال فصل الصيف وتوجد منه أنواع عديدة .. فما تأثيره على الصحة. ووفقا لما جاء في موقع ميديسن نت نكشف لكم فوائد الشمام الصحية عند تناوله بكميات معتدلة. يُقلل من الجفاف يحتوي الشمام على 90% من الماء و قد يمنع ارتفاع نسبة الماء في الشمام الجفاف خلال فصل الصيف، فإن تناول طبق من الشمام في الصيف يُعوّض السوائل المفقودة. ينظم ضغط الدم الشمام غني بالبوتاسيوم، الذي يساعد على استرخاء الأوعية الدموية وخفض ضغط الدم. يمنع الإمساك يُعدّ تناول كمية كبيرة من الألياف الغذائية أمرًا ضروريًا لتعزيز حركة الأمعاء وصحة الجهاز الهضمي و تُكثّف الألياف البراز وتُنظّم حركة الأمعاء. يُعزز المناعة الشمام غني بمركبات تُسمى المغذيات النباتية و تُعزز هذه المغذيات المناعة وتُساعد في مكافحة الأمراض، كما تُعطيه خصائص مضادة للالتهابات أما فيتامين أ، فيُعزز المناعة وإنتاج خلايا الدم البيضاء. يساعد في نمو الجنين يعتبر حمض الفوليك الموجود في الشمام من أهم العناصر الغذائية الأساسية أثناء الحمل ، حيث يمنع عيوب الأنبوب العصبي عند الأطفال ويساعد على تكوين خلايا الدم الحمراء في الجسم ويحافظ على الصحة العامة للأم والطفل. يعمل كعامل فعال مضاد للسرطان أظهرت الدراسات أن حمض الفوليك يلعب دورًا هامًا في الوقاية من السرطان وقد يكون حمض الفوليك مفيدًا عند تناوله في المراحل المبكرة من السرطان ومع ذلك قد يعزز حمض الفوليك الإصابة بالسرطان ونمو الخلايا المكونة للسرطان عند تناوله في المراحل المتأخرة من السرطان وهناك حاجة إلى مزيد من البحث لاكتشاف إمكانات الشمام المضادة للسرطان. يُغذّي البشرة ويُقلّل من تساقط الشعر الفيتامينات الموجودة في الشمام تُغذّي البشرة وتحميها من السموم الضارة. هذه المعادن والفيتامينات تشجع نمو الشعر وفي نفس الوقت تقلل تساقط الشعر.

دراسة تدق ناقوس الخطر… الفيتامين د قد يكون مميتا في هذه الحالة
دراسة تدق ناقوس الخطر… الفيتامين د قد يكون مميتا في هذه الحالة

بيروت نيوز

timeمنذ يوم واحد

  • بيروت نيوز

دراسة تدق ناقوس الخطر… الفيتامين د قد يكون مميتا في هذه الحالة

ذكر موقع 'Marca' أنه 'في عالم يتزايد فيه القلق بشأن صحة الإنسان، تلعب المكملات الغذائية دورًا محوريًا. فعندما يكون هناك نقص في أحد العناصر الغذائية، تُعدّ هذه المكملات عنصرًا أساسيًا لتلبية احتياجات الجسم بطريقة بسيطة ودون مضاعفات كثيرة. وتُعدّ الفيتامينات من أكثر هذه المكملات شيوعًا واستهلاكًا في السنوات الأخيرة. وعلى الرغم من أنها قد تكون مفيدة للغاية، إلا أن الدراسات الحديثة تدق ناقوس الخطر، كما ذكرت مجلة الصحة الرقمية Very Well Health'. وبحسب الموقع، 'وفقًا للمجلة الصحية، فإن الأبحاث حول تأثير استهلاك'فيتامين د' على أجسام البشر متناقضة تمامًا. فهناك أبحاث وجدت أن الأشخاص الذين لديهم مستويات منخفضة من 'فيتامين د'يميلون إلى الإصابة بارتفاع ضغط الدم، لذلك قد يبدو في البداية أن سبب هذا الاضطراب ليس المكمل الغذائي ولكن النقص نفسه. ومع ذلك، عند النظر إلى ما يحدث للأشخاص الذين يتناولون مكملات 'فيتامين د'بانتظام، تظهر نتائج مختلطة: إما أنهم يشعرون بفوائد صغيرة أو لا يلاحظون أي تغيير على الإطلاق'. وتابع الموقع، 'ما تم اكتشافه هو أن 'فيتامين د'يمكن أن يساعد في خفض ضغط الدم إذا كان الشحص يعاني بالفعل من ارتفاع ضغط الدم وانخفاض مستويات 'فيتامين د'. في مثل هذه الحالات المحددة، يمكن أن يساعد المكمل الغذائي في التحكم في ضغط الدم، ولكن حتى في هذه الحالات، ليس من المؤكد بنسبة 100% أنه سيخفضه'. وبحسب الموقع، 'على الرغم من أنه قد يكون من الآمن والمستحسن تناول مكملات 'فيتامين د'، إلا أنه من المهم اتباع توصيات الخبراء حتى لا يتم الإفراط في تناولها أو استهلاكها بشكل غير صحيح. وينصح خبراء 'Mayo Clinic' عمومًا بتناول 'فيتامين د'، ويشيرون إلى أنه من دونه، قد تصبح العظام هشة ورقيقة، ما يزيد من خطر الإصابة بهشاشة العظام. لذلك، إذا لم يحصل الشخص على الكمية اللازمة من هذا الفيتامين من خلال التعرض لأشعة الشمس أو الطعام، فقد يحتاج إلى تناول مكمل غذائي'. وتابع الموقع، 'يُعد 'فيتامين د'آمنًا عند تناوله بجرعات طبيعية، إلا أن الإفراط في تناوله قد يكون ضارًا، بل ومميتًا، وفقًا للخبراء. فقد يُسبب اضطرابًا في المعدة وقيئًا، وفقدانًا في الوزن والشهية، وضعفًا في العضلات، وعدم القدرة على التفكير بوضوح أو سرعة، ومشاكل في معدل ضربات القلب'.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store