logo
ترامب: مستعد لتمديد مهلة للمحادثات التجارية لكن ليست ضرورية

ترامب: مستعد لتمديد مهلة للمحادثات التجارية لكن ليست ضرورية

شبكة عيونمنذ 2 أيام

ترامب: مستعد لتمديد مهلة للمحادثات التجارية لكن ليست ضرورية
★ ★ ★ ★ ★
مباشر- قال الرئيس الأمريكي دونالد ترامب أمس الأربعاء إنه سيكون على استعداد لتمديد مهلة تنتهي في الثامن من يوليو تموز لاستكمال المحادثات التجارية مع الدول قبل سريان رسوم جمركية أمريكية أعلى، لكنه لا يعتقد أن ذلك سيكون ضروريا .
وذكر ترامب لصحفيين أن المفاوضات التجارية تتواصل مع نحو 15 دولة من بينها كوريا الجنوبية واليابان إلى جانب الاتحاد الأوروبي .
وقال إن الولايات المتحدة سترسل خطابات في غضون أسبوع أو أسبوعين تحدد فيها شروط الصفقات التجارية إلى عشرات الدول الأخرى، والتي يمكنها أن تقبلها أو ترفضها.
تابعوا آخر أخبار البورصة والاقتصاد عبر قناتنا على تليجرام
للتداول والاستثمار في البورصة المصرية اضغط هنا
لمتابعة قناتنا الرسمية على يوتيوب اضغط هنا
ترشيحات
فرنسا: على أوروبا الرد بشكل موحد على رسوم ترامب الجمركية
وزير المالية الألماني: روسيا لن تعود لمجموعة السبع
رهان بافيت يثير ارتفاعًا بأسهم شركات التداول اليابانية
مخاطر النمو ببريطانيا تضع مستثمري السندات في حالة تأهب قصوى
وزراء مالية مجموعة السبع يبحثون التجارة العالمية والنمو الاقتصادي
الطاقة الدولية تخفض توقعاتها لنمو الطلب العالمي على النفط
مباشر (اقتصاد)
مباشر (اقتصاد) الكلمات الدلائليه ترامب
روسيا
اقتصاد

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

هل تنجر أمريكا إلى صراع مع إيران؟ وكيف يراقب المستثمرون التطورات؟
هل تنجر أمريكا إلى صراع مع إيران؟ وكيف يراقب المستثمرون التطورات؟

أرقام

timeمنذ ساعة واحدة

  • أرقام

هل تنجر أمريكا إلى صراع مع إيران؟ وكيف يراقب المستثمرون التطورات؟

سارعت الولايات المتحدة في الساعات الأولى من فجر الجمعة، لنفي مشاركتها في الهجوم الإسرائيلي على إيران، قائلة إن الضربات كانت "إجراءً أحاديًا" من جانب تل أبيب، وإن أولويتها القصوى هي "حماية قواتها ومصالحها". التوضيح الأمريكي جاء بعد أيام من تقارير إعلامية كشفت عن رفض واشنطن القاطع لهجوم إسرائيلي على إيران، أملًا في التوصل إلى حل دبلوماسي للخلافات حول البرنامج النووي لطهران. للاطلاع على المزيد من المواضيع والتقارير في صفحة مختارات أرقام ورغم أن الموقف الأمريكي يوحي برغبة واشنطن في تجنب الصراع المباشر مع إيران، لكن خطر التصعيد غير المسبوق، قد يجبر العم سام على الانخراط في حرب ليس من الواضح بعد تكلفتها. هل تنجر أمريكا إلى الصراع؟ - خاض "ترامب" حملته الانتخابية كمرشح للسلام، قائلاً إنه سينهي الحروب في أوكرانيا والشرق الأوسط، ورغم أنه كسر الجمود في المحادثات بين موسكو وكييف، لكن الأوضاع في الشرق الأوسط تطورت بشكل سريع. - شنت إسرائيل، فجر الجمعة، هجومًا واسع النطاق استهدفت خلاله قواعد عسكرية ومنصات إطلاق الصواريخ ومواقع نووية ووسائل الدفاع الجوي، والأهم أنها نجحت في اغتيال مجموعة من القادة العسكريين رفيعي المستوى وعلماء يقودون البرنامج النووي. - إيران من جانبها ردت بهجوم صاروخي واسع النطاق على إسرائيل، ورغم أن نتائجه غير واضحة حتى الآن، وصفته تل أبيب بأنه "تجاوز لجميع الخطوط الحمراء" وتعهدت بالرد عليه، فيما توعدت طهران إسرائيل بالانتقام. - في ظل المخاطر القائمة لاستمرار الصراع (وربما حتى توسع نطاقه)، أكدت إسرائيل أن هجماتها قد تستمر لأيام (حتى قبل الهجوم الإيراني)، ويخشى مراقبون أن الشرق الأوسط ينزلق إلى مرحلة جديدة من حرب غير مؤكدة وخطيرة. - ربما يكون "ترامب" الزعيم الأجنبي الوحيد القادر على إقناع إسرائيل بالعدول عن المزيد من الضربات، وفي حين قال "ترامب"، إنه لا يزال ملتزم بالتوصل إلى حل دبلوماسي مع إيران، أكد في الوقت ذاته دعمه لإسرائيل، كما أكد أنه على علم مسبق بالهجمات. هل شاركت أمريكا بالفعل؟ - قبل أقل من يومين من الهجوم، سارعت الولايات المتحدة لإخلاء سفارتها في العراق، وإجلاء أقارب العسكريين، خوفًا "تصعيد محتمل" في المنطقة، وذلك بعد تهديدات إيرانية بمهاجمة القواعد والمصالح الأمريكية حال تعرضت طهران لهجوم. - بعد الهجمات الإسرائيلية، وجه الجيش الأمريكي سفنًا حربية إلى الشرق الأوسط للمساعدة في التصدي لأي هجوم على إسرائيل، وهو ما أكدته تقارير إعلامية، زعمت أن الولايات المتحدة ساعدت إسرائيل في اعتراض الصواريخ الإيرانية. - مبعوث إيران لدى الأمم المتحدة قال إن الولايات المتحدة "متواطئة بالفعل عبر مساعدة وتمكين إسرائيل من ارتكاب هذه الجرائم، وتتحمل المسؤولية الكاملة عن العواقب"، متهمًا واشنطن بتقديم معلومات استخباراتية ودعم سياسي لتل أبيب. - ما يفسر عدم انصياع إسرائيل لرغبة أمريكا والتعجيل بالتصعيد، أن "نتنياهو" يواجه ضغوطًا مكثفة على الجبهة الداخلية، مع استمرار الحرب في غزة لأكثر من عام ونصف العام، ووسط دعوات لحل الكنيست وإجراء انتخابات مبكرة، والتي ربما تضعف سلطته السياسية أو حتى تلغيها تمامًا. كيف يمكن أن يتطور الصراع؟ - لطالما ناقش المحللون قدرة إسرائيل على تدمير البرنامج النووي الإيراني "المحصن جيدًا" دون مساعدة الولايات المتحدة، فقد يتطلب الأمر قوات برية للقضاء على البرنامج النووي بالكامل. - "دانيال شابيرو" نائب مساعد وزير الدفاع الأمريكي لشؤون الشرق الأوسط سابقًا، يرى أن نتائج الهجمات الإسرائيلية الأخيرة تجاوزت بشكل كبير ما حققته تل أبيب عندما هاجمت إيران في أبريل وأكتوبر 2024. - تمكنت إسرائيل من ضرب مواقع نووية رئيسية، مثل منشأة نطنز للتخصيب، ومواقع مرتبطة بأبحاث محتملة للتسليح، ومواقع إطلاق الصواريخ الباليستية، والعديد من كبار قادة الجيش والحرس الثوري والشخصيات المشاركة في البرنامج النووي الإيراني. - بالنظر إلى تهديدات وزير الدفاع الإيراني قبل أيام بمهاجمة المصالح الأمريكية، فهذا يضع احتمالًا لتوسع نطاق الصراع، وهو ما حذرت واشنطن منه بالقول إن استهداف إيران للولايات المتحدة سيكون له "عواقب وخيمة". - يرجح "شابيرو" أن إيران ستدرك خطورة مهاجمة الولايات المتحدة أو غيرها في المنطقة، لأن ذلك سيؤدي تفاقم الضرر الذي تسببت به إسرائيل، على أن تلجأ لخفض تعاونها مع الوكالة الدولية للطاقة الذرية والعمل على إعادة بناء قدراتها. - مع ذلك، فقد تضطر أمريكا إلى التدخل، سواء لمنع إيران من امتلاك سلاح نووي أو للرد على هجماتها ضد مصالح واشنطن، ويرى "شابيرو" أن إيران لن تتحمل الضربات الأمريكية دون أن ترد عليها أيضًا. - ستعتمد إيران بشكل أساسي على ترسانتها المكونة من آلاف الصواريخ الباليستية قصيرة المدى والطائرات المسيرة، إلى جانب وكلائها في المنطقة، وربما تستهدف القواعد والسفارة الأمريكية في العراق. - ستُفكر إيران أيضًا في إغلاق مضيق هرمز أمام ناقلات النفط والغاز عبر تنفيذ حصار بحري، أو استخدام ألغام بحرية، أو ألغام لاصقة تُنشر بواسطة زوارق سريعة، أو مزيج من هذه الأساليب، وفقًا لـ "شابيرو". - تُشير معظم التقديرات إلى أنه حتى مع التدخل الأمريكي قد يتأخر البرنامج الإيراني عام واحد، وفي النهاية، إذا اضطر "ترامب" إلى دراسة قرار التدخل العسكري المباشر، فسيؤدي ذلك إلى انقسام في إدارته، نظرًا لترويجه المستمر لإبعاد الولايات المتحدة عن الحروب. - الأمر الأكثر إثارة للقلق، هو إعلان إيران مؤخرًا امتلاكها "قدرًا هائلًا من المعلومات الاستخباراتية الاستراتيجية والحساسة" عن المواقع النووية الإسرائيلية، مشيرة إلى أن هذه المعلومات تُمكنها من استهداف المواقع بشكل دقيق. كيف يراقب المستثمرون الصراع؟ - دائمًا ما اعتبر مراقبون سيناريو الحرب الشاملة بين إيران وإسرائيل أحد أسوأ السيناريوهات التي يتوقعونها، فأي صراع يضر بإمدادات النفط العالمية أو شحنها سينعكس سلبًا على الولايات المتحدة والعالم، من خلال ارتفاع أسعار الخام بسرعة وانخفاض الأسهم بحثًا عن الملاذات الآمنة. - رغم أن ضربات إسرائيل بدت قوية للغاية وأسقطت الكثير من القادة الإيرانيين، فإنها على الأرجح لم تؤثر كثيرًا على القدرات العسكرية لإيران، حيث تؤكد تقييمات استخباراتية حديثة أن طهران تمتلك "مدن صواريخ" محصنة تحت الأرض. - إذا استمرت هذه الهجمات، وقد صرح القادة الإسرائيليون صراحةً بذلك، فلن تغض إيران الطرف فحسب، بل سترد بقوة، وقد تجد إسرائيل نفسها قريبًا تخوض حروبًا متعددة الجبهات في وقت واحد. - هناك 3 سيناريوهات ينبغي على المستثمرين فهمها، الأول يشكل الحالة الأساسية مع احتمال حدوث بنسبة 60%: تظل التوترات مرتفعة ولكن محدودة، حيث يستقر سعر النفط بين 70 و80 دولارًا، وترتفع أسهم الدفاع بشكل مطرد، وتنتعش أسعار الذهب والبيتكوين والأمن السيبراني. - الثاني هو "سيناريو التصعيد" (25%): ترد إيران عبر هجمات صاروخية، وأسراب طائرات دون طيار، وحرب سيبرانية، وربما إغلاق مضيق هرمز، ما يؤدي إلى ارتفاع النفط متجاوزًا 120 دولارًا، وانخفاض الأسهم الأمريكية بنسبة 10% إلى 15%، وانتعاش الأصول الدفاعية والملاذات الآمنة. - السيناريو الثالث هو "المعجزة الدبلوماسية" (15%): متفائل ولكنه غير محتمل، حيث يسود السلام بشكل غير متوقع، وترتفع الأسواق بشكل حاد. - من بين المؤشرات التي يجب مراقبتها: ارتفاع النفط فوق 90 دولارًا، ما يشير إلى انقطاع وشيك في الإمدادات، وارتفاع الدولار فوق 155 ينًا، الذي يشير إلى تزايد الطلب على الملاذات الآمنة، وارتفاع مؤشر التقلبات "فيكس" فوق 30 نقطة، ما يعكس ذعرًا في السوق. المصادر: أرقام- بارونز- رويترز- فورين أفيرز- ماركت ووتش

واشنطن ساعدت إسرائيل في التصدي للصواريخ الإيرانية.. وترامب يتحدث إلى نتنياهو
واشنطن ساعدت إسرائيل في التصدي للصواريخ الإيرانية.. وترامب يتحدث إلى نتنياهو

سودارس

timeمنذ 2 ساعات

  • سودارس

واشنطن ساعدت إسرائيل في التصدي للصواريخ الإيرانية.. وترامب يتحدث إلى نتنياهو

أجرى الرئيس الأمريكي دونالد ترامب محادثات هاتفية مع رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، الجمعة، على ما أعلن البيت الأبيض، بعدما ضربت إسرائيل منشآت نووية وعسكرية إيرانية وردت طهران على الهجوم، في وقت أكدت مصادر أن واشنطن ساعدت تل أبيب في التصدي للهجوم الإيراني.وكان ترامب أفاد الجمعة بأنه تبلّغ بالضربات الإسرائيلية مسبقاً الخميس، إلا أنه أكد أن الفرصة لا تزال أمام طهران للتوصل إلى اتفاق بشان برنامجها النووي، من جهة أخرى أكد مسؤول أمريكي الجمعة أن الولايات المتحدة «تساعد» إسرائيل في التصدي للصواريخ الإيرانية.وأوضح المسؤول طالباً عدم الكشف عن اسمه: «أؤكد أن الولايات المتحدة تساعد في إسقاط صواريخ تستهدف إسرائيل» ولم يعط أي تفاصيل حول حجم الدور الأمريكي. وتوعد نتنياهو إيران بمزيد من الضربات عقب هجوم واسع بدأ فجر الجمعة، وطال مواقع نووية وعسكرية. وقال نتنياهو في كلمة مصورة: «خلال الساعات الأربع والعشرين الماضية، قضينا على كبار القادة العسكريين، العلماء النوويين البارزين، أهم منشآت النظام لتخصيب اليورانيوم وقسم كبير من ترسانة صواريخه البالستية»، مضيفاً: «المزيد آت، النظام لا يعرف ما لحق به، أو ما سيلحق به، لم يسبق له أن كان ضعيفاً إلى هذا الحد».وأكد الجيش الإسرائيلي أن إيران أطلقت أقل من 100 صاروخ في دفعتيْن نحو إسرائيل، في وقت أكدت مصادر إيرانية أنها أطلقت أربعة موجات من الهجمات بالمسيرات والصواريخ ضد أهداف إسرائيلية وأكدت السلطات الإسرائيلية إصابة 40 شخصاً في الهجمات الإيرانية. صحيفة الخليج script type="text/javascript"="async" src=" defer data-deferred="1" إنضم لقناة النيلين على واتساب مواضيع مهمة ركوب الخيل لا يناسب الجميع؟ أيهما أصعب تربية الأولاد أم البنات؟ جسر الأسنان هل تعقيم اليدين مفيد؟ الكركم والالتهابات أفضل زيوت ترطيب البشرة انقر هنا لقراءة الخبر من مصدره.

مسؤولون: الجيش الأميركي ساعد إسرائيل باعتراض الصواريخ الإيرانية
مسؤولون: الجيش الأميركي ساعد إسرائيل باعتراض الصواريخ الإيرانية

المناطق السعودية

timeمنذ 3 ساعات

  • المناطق السعودية

مسؤولون: الجيش الأميركي ساعد إسرائيل باعتراض الصواريخ الإيرانية

نقلت وكالة 'رويترز' عن مسؤولين أميركيين قولهما مساء الجمعة إن الجيش الأميركي ساعد في اعتراض صواريخ إيرانية كانت متجهة نحو إسرائيل. وذكر أحد المسؤولين، اللذين طلبا عدم الكشف عن هويتيهما، أن عمليات الاعتراض الأميركية نُفذت بواسطة أنظمة أرضية. وأضاف المسؤول أنه لم يتم استخدام أي طائرات مقاتلة أو سفن حربية حتى الآن. ولم يقدم أي من المسؤولَين معلومات عن المكان الذي نُفذت منه عمليات اعتراض الصواريخ. بدورها، نقلت وكالة 'أسوشيتد برس' عن مسؤول أميركي قوله إن الجيش الأميركي ساعد في اعتراض الصواريخ التي أطلقتها إيران رداً على هجوم إسرائيل. وأوضح المسؤول أن الولايات المتحدة نقلت أصولاً عسكرية أقرب إلى إسرائيل بهدف المساعدة في عمليات الاعتراض الصاروخي وتعزيز حماية القواعد الأميركية في المنطقة بشكل أفضل. وفي الوقت الذي لم يوضح فيه المسؤول تفاصيل كيفية تقديم الدعم، استخدمت الولايات المتحدة، في هجمات سابقة، مقاتلات تابعة لسلاح الجو ومدمرات بحرية مزودة بأنظمة دفاع صاروخي لاعتراض الصواريخ. ولدى الولايات المتحدة نحو 40 ألف جندي في الشرق الأوسط، فضلاً عن أنظمة دفاع جوي ومقاتلات وسفن حربية يمكنها المساعدة في إسقاط الصواريخ. في سياق متصل، أجرى الرئيس الأميركي دونالد ترامب محادثة هاتفية مع رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو الجمعة على ما أعلن البيت الأبيض، بعدما ضربت إسرائيل منشآت نووية وعسكرية إيرانية وردت طهران على الهجوم. وكان ترامب أفاد الجمعة بأنه تبلّغ بالضربات الإسرائيلية مسبقاً الخميس.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store