
بي واي دي الصينية تطلق سيارة هاتشباك كهربائية منافسة في أوروبا بسعر 26 ألف دولار
في خطوة من شأنها أن تُصعّد المنافسة في سوق
السيارات الكهربائية
الأوروبية، أطلقت شركة بي واي دي (BYD) الصينية طرازها الجديد دولفين سيرف (Dolphin Surf)، وهو عبارة عن سيارة هاتشباك كهربائية بالكامل ستُباع بأقل من 23 ألف يورو (نحو 26100 دولار). فقد كشفت الشركة عن الطراز الجديد في برلين اليوم الأربعاء، معلنة أن النسخة القياسية بمدى يبلغ 220 كيلومتراً (137 ميلاً) ستُطرح بسعر 19990 يورو في ألمانيا حتى نهاية يونيو/حزيران، ثم سيرتفع السعر إلى 22990 يورو بعد ذلك. وتضم السيارة ميزات فاخرة مثل شاشة لمس دوّارة، دخول بدون مفتاح، ونظام تثبيت سرعة متطور.
وبحسب بلومبيرغ، من المتوقع أن يعزز هذا الإطلاق مكانة بي واي دي في أوروبا، في وقت بدأ فيه صانعو السيارات الكهربائية الصينيون بفقدان بعض الزخم في القارة. فشلت
شركات السيارات الأوروبية
في مجاراة الأسعار المنخفضة لنظيراتها الصينية، لكنها بدأت الآن بطرح طرازات أرخص تستهدف السوق الجماهيرية.
والسيارة دولفين سيرف ذات الأربعة مقاعد، والتي سيبدأ تسليمها للعملاء في يونيو، ستنافس طرازات كهربائية صغيرة مثل تلك التي تراهن عليها شركات ستيلانتيس (Stellantis) ورينو (Renault)، إذ تبدأ سيارة رينو أر5 (Renault R5) الكهربائية بسعر 25 ألف يورو، في حين يُتوقع أن تبدأ أسعار طرازاتها الأخرى مثل توينغو إي-تك (Twingo E-Tech) وسيارة إي-سي3 (ë-C3) من سيتروين (Citroën) التابعة لستيلانتيس بأقل من 20 ألف يورو.
وتعتزم الألمانية فولكسفاغن (Volkswagen) إطلاق سيارتها الكهربائية المدمجة أي دي.2أول (ID.2all) العام المقبل بسعر يبدأ من 25 ألف يورو، كما تخطط لإطلاق سيارة كهربائية أصغر في عام 2027 بسعر يناهز 20 ألف يورو.
سيارات
التحديثات الحية
بي واي دي الصينية تتخطى تسلا: 107 مليارات دولار إيرادات في 2024
وتُعتبر دولفين سيرف نسخة معدلة وأطول قليلاً من طراز سيغل (Seagull) الذي تبيعه بي واي دي بأقل من 10 آلاف دولار في الصين، وبحوالي 20 ألف دولار في المكسيك حيث يُعرف باسم دولفين ميني (Dolphin Mini). وسيتم تصنيع دولفين سيرف من بي واي دي في الصين، بما يجعلها خاضعة للرسوم الجمركية التي يفرضها الاتحاد الأوروبي على السيارات الكهربائية المستوردة من آسيا، علماً أن الشركة تبني الآن مصانع في المجر وتركيا لإنتاج السيارات الكهربائية والهجينة محلياً، بهدف تجنّب تلك الرسوم.
يُذكر أن بي واي دي باعت أكثر من مليون سيارة حول العالم خلال الربع الأول من العام، متجاوزة الأميركية تسلا (Tesla) في مبيعات السيارات الكهربائية للربع الثاني على التوالي.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


العربي الجديد
منذ 3 أيام
- العربي الجديد
بي واي دي الصينية تطلق سيارة هاتشباك كهربائية منافسة في أوروبا بسعر 26 ألف دولار
في خطوة من شأنها أن تُصعّد المنافسة في سوق السيارات الكهربائية الأوروبية، أطلقت شركة بي واي دي (BYD) الصينية طرازها الجديد دولفين سيرف (Dolphin Surf)، وهو عبارة عن سيارة هاتشباك كهربائية بالكامل ستُباع بأقل من 23 ألف يورو (نحو 26100 دولار). فقد كشفت الشركة عن الطراز الجديد في برلين اليوم الأربعاء، معلنة أن النسخة القياسية بمدى يبلغ 220 كيلومتراً (137 ميلاً) ستُطرح بسعر 19990 يورو في ألمانيا حتى نهاية يونيو/حزيران، ثم سيرتفع السعر إلى 22990 يورو بعد ذلك. وتضم السيارة ميزات فاخرة مثل شاشة لمس دوّارة، دخول بدون مفتاح، ونظام تثبيت سرعة متطور. وبحسب بلومبيرغ، من المتوقع أن يعزز هذا الإطلاق مكانة بي واي دي في أوروبا، في وقت بدأ فيه صانعو السيارات الكهربائية الصينيون بفقدان بعض الزخم في القارة. فشلت شركات السيارات الأوروبية في مجاراة الأسعار المنخفضة لنظيراتها الصينية، لكنها بدأت الآن بطرح طرازات أرخص تستهدف السوق الجماهيرية. والسيارة دولفين سيرف ذات الأربعة مقاعد، والتي سيبدأ تسليمها للعملاء في يونيو، ستنافس طرازات كهربائية صغيرة مثل تلك التي تراهن عليها شركات ستيلانتيس (Stellantis) ورينو (Renault)، إذ تبدأ سيارة رينو أر5 (Renault R5) الكهربائية بسعر 25 ألف يورو، في حين يُتوقع أن تبدأ أسعار طرازاتها الأخرى مثل توينغو إي-تك (Twingo E-Tech) وسيارة إي-سي3 (ë-C3) من سيتروين (Citroën) التابعة لستيلانتيس بأقل من 20 ألف يورو. وتعتزم الألمانية فولكسفاغن (Volkswagen) إطلاق سيارتها الكهربائية المدمجة أي دي.2أول (ID.2all) العام المقبل بسعر يبدأ من 25 ألف يورو، كما تخطط لإطلاق سيارة كهربائية أصغر في عام 2027 بسعر يناهز 20 ألف يورو. سيارات التحديثات الحية بي واي دي الصينية تتخطى تسلا: 107 مليارات دولار إيرادات في 2024 وتُعتبر دولفين سيرف نسخة معدلة وأطول قليلاً من طراز سيغل (Seagull) الذي تبيعه بي واي دي بأقل من 10 آلاف دولار في الصين، وبحوالي 20 ألف دولار في المكسيك حيث يُعرف باسم دولفين ميني (Dolphin Mini). وسيتم تصنيع دولفين سيرف من بي واي دي في الصين، بما يجعلها خاضعة للرسوم الجمركية التي يفرضها الاتحاد الأوروبي على السيارات الكهربائية المستوردة من آسيا، علماً أن الشركة تبني الآن مصانع في المجر وتركيا لإنتاج السيارات الكهربائية والهجينة محلياً، بهدف تجنّب تلك الرسوم. يُذكر أن بي واي دي باعت أكثر من مليون سيارة حول العالم خلال الربع الأول من العام، متجاوزة الأميركية تسلا (Tesla) في مبيعات السيارات الكهربائية للربع الثاني على التوالي.


العربي الجديد
منذ 4 أيام
- العربي الجديد
أسعار السيارات المستعملة ارتفعت في تركيا.. فما الأسباب؟
لم تكسر الفائدة المرتفعة في تركيا حدة ارتفاع أسعار السيارات رغم التوقعات بتبدل وجهات الاستثمار، من العقارات والسيارات وحتى الاقتصاد الحقيقي، إلى خزائن المصارف لتنعم الإيداعات بنسبة فائدة، من الأعلى بالعالم، بعد رفعها العام الماضي 3.5% لتصل إلى 46%، بل عاودت أسعار السيارات المستعملة الارتفاع، وفق ما يؤكد لـ"العربي الجديد" التاجر سركان قوجة. ويلفت قوجة صاحب المنشاة بمنطقة سماتيا بإسطنبول، إلى أن تركيا، ربما البلد الوحيد بالعالم، تشتري فيها السيارة وتستخدمها خمس سنوات وتبيعها بربح، ناسباً السبب لارتفاع أسعار السيارات الجديدة ونسبة الرسوم الكبيرة وزيادة الطلب على المستعملة التي تقيّد بلاده استيرادها. وفي حين يفرّق المتخصص التركي بين السعر بالدولار والسعر بالليرة التركية المتراجع صرفها إلى نحو 38.865 مقابل الدولار، وأن التقييم العادل يجب أن يكون بالدولار أو الذهب، يؤكد أن الأسعار لم تزل مرتفعة ولا تناسب الدخل ولا تتناسب بالمطلق مع أسعار السيارات بالدول الأوروبية أو المنطقة العربية المجاورة. مشيراً إلى أن سعر السيارة المستعملة ومن الفئة الشعبية "هيونداي أو فيات أو رينو" لا يقل عن 14 ألف دولار، وهو سعر سيارة فاخرة مستعملة بدول الجوار. ويزيد الطلب على السيارات المستعملة بواقع ارتفاع الجديدة، مع اقتراب فصل الصيف وعيد الأضحى المبارك وتزايد الحاجة إلى التنقل وقضاء العطل، وهو الطقس التركي الذي يسمونه "يازلك". ويقول رئيس اتحاد تجار السيارات في تركيا (MASFED)، أيدين إركوش، إن سوق السيارات المستعملة بدأ يشهد نشاطًا متزايدًا، متوقعاً أن يتجاوز إجمالي حجم مبيعاته 7 ملايين وحدة بنهاية العام الجاري. ويضيف إركوش خلال تصريحات اليوم أن أسعار السيارات المستعملة لم تشهد زيادات كبيرة خلال الفترة الماضية، وهو ما ساعد على إبقاء الأسعار في مستويات مناسبة، مشيراً إلى أن أسعار المركبات الجديدة شهدت ارتفاعًا نتيجة تغيرات أسعار الصرف وارتفاع التكاليف، مما دفع العديد من المواطنين إلى التوجه نحو سوق السيارات المستعملة كخيار اقتصادي. وحول السيارات الكهربائية يبيّن رئيس اتحاد تجارة السيارات أن المركبات الكهربائية بدأت تكتسب زخمًا في السوق، نظرًا لمزاياها التشغيلية والضريبية. خاصة في سوق المستعمل، نظراً لزيادة الاستخدام الفردي في المدن الكبرى، مما يوسّع خيارات الشراء للمستهلكين. مشدداً على أهمية تسهيل الحصول على التمويل لشراء السيارات، وأن خفض أسعار الفائدة سيكون عاملًا حاسمًا في إنعاش السوق "من المهم دعم المواطنين عبر تخفيض الفوائد وتسهيل الوصول إلى الائتمان، ما سيُسهم في استقرار السوق من جانبي العرض والطلب"، خاتماً بأن سوق السيارات المستعملة لا يزال يوفر فرصًا حقيقية للمستهلكين بفضل ميزة السعر وتنوع الخيارات، مشددًا على ضرورة اتخاذ خطوات داعمة للحفاظ على هذا الزخم وتعزيزه خلال الفترة المقبلة. وكانت تركيا قد شددت على ضبط سوق السيارات المستعملة، بعد عمليات التلاعب بأسعار السيارات خلال الأعوام السابقة، حيث مددت هذا العام قانون حظر بيع السيارات المستعملة قبل سيرها مسافة 6000 كيلومتر ومضي 6 أشهر على شرائها من قبل صالات البيع المعتمدة. إلى جانب إصدار لوائح جديدة تفرض عقوبات صارمة على الإعلانات المزيّفة عن أسعار السيارات. وبحسب بيانات معهد الإحصاء التركي، فإن مبيعات السيارات المستعملة سجلت ارتفاعًا بنسبة 3.26% خلال الأشهر الأربعة الأولى من العام الجاري، مقارنة بالفترة نفسها من العام الماضي، حيث ارتفعت من 2 مليون و200 ألف و159 مركبة إلى 2 مليون و271 ألفًا و873 مركبة. وفي إبريل/نيسان وحده، تم نقل ملكية 957 ألفًا و499 مركبة، كانت 67.3% منها سيارات. وجاءت إسطنبول في المرتبة الأولى من حيث عدد المبيعات بـ163 ألفًا و281 سيارة، تلتها أنقرة بـ84 ألفًا و427 سيارة، ثم إزمير بـ39 ألفًا و83 سيارة، وأنطاليا بـ28 ألفًا و110 سيارات، وأخيرًا بورصة بـ27 ألفًا و967 سيارة.


العربي الجديد
منذ 4 أيام
- العربي الجديد
انخفاض حاد لمبيعات تسلا الأوروبية في 3 أشهر.. وهيونداي تربح 2%
فيما حصدت شركة السيارات الكورية الجنوبية هيونداي أرباحاً تشغيلية بلغت 2%، أظهرت بيانات قطاع صناعة السيارات، اليوم الخميس، انخفاضاً حاداً في مبيعات تسلا الكهربائية في أوروبا خلال الأشهر الثلاثة الأولى من العام، في ضربة جديدة لرئيسها إيلون ماسك الذي تعرّض لانتقادات بسبب دوره في إدارة الرئيس الأميركي دونالد ترامب. فقد أفادت رابطة مصنعي السيارات الأوروبية، في تقرير لها، بأنّ مبيعات السيارات الأنيقة انخفضت بنسبة 45% لتصل إلى ما يزيد قليلاً عن 36 ألف وحدة في الربع الأول من عام 2025 في الاتحاد الأوروبي الذي يضم 27 دولة. وانخفضت المبيعات بنسبة 36% في مارس/ آذار المنصرم وحده، مسجلةً أكبر انخفاض في المبيعات بين مجموعات السيارات الرئيسية المذكورة في تقرير الرابطة، على الرغم من نمو مبيعات السيارات الكهربائية بشكل عام. وتعرضت صالات عرض تسلا لأعمال تخريب وتظاهرات ودعوات مقاطعة في أوروبا والولايات المتحدة، رداً على تخفيضات الخدمات العامة التي أقرها ماسك بصفته مستشاراً مقرّباً من ترامب. وأعلنت الشركة، أول أمس الثلاثاء، عن انخفاض بنسبة 71% في أرباح الربع الأول، وهو ما يشير إلى تراجع الطلب بسبب ما وصفته بـ"تغير التوجهات السياسية"، وأعلنت عن أرباح بلغت 409 ملايين دولار بعد انخفاض المبيعات، بينما انخفضت الإيرادات 9% إلى 19.3 مليار دولار، علماً أن ماسك أعلن على الفور أنه سيُقلص عمله مع إدارة ترامب في مايو/ أيار المقبل، من أجل التركيز على تسلا، فيما أثارت سياسات ترامب التجارية العدائية مخاوف في قطاع السيارات بعدما فرض رسوماً جمركية بنسبة 25% على السيارات المستوردة إلى الولايات المتحدة في محاولة لتعزيز التصنيع الأميركي. وصرّحت تسلا في بيان، أول أمس الثلاثاء، بأنّ "تزايد حالة عدم اليقين يستمر في أسواق السيارات والطاقة، حيث تؤثر السياسة التجارية سريعة التطور سلباً على سلسلة التوريد العالمية وهيكل التكاليف لشركة تسلا وشركات أخرى". وأضافت: "قد يكون لهذه الديناميكية، إلى جانب تغير التوجهات السياسية، تأثير كبير على الطلب على منتجاتنا على المدى القريب". وأشارت تسلا إلى الرسوم الجمركية باعتبارها عائقاً آخر للشركة، كما أشار المحللون إلى أن مجموعة السيارات القديمة من بين التحديات التي تواجه الشركة. لكن تسلا قالت إنها في طريقها لإطلاق سيارات جديدة "بما في ذلك طرز بأسعار معقولة" في النصف الأول من عام 2025. أسواق التحديثات الحية تهديدات ترامب تهوي بالأسهم الأميركية و"خطر كبير" على "تسلا" ويحذر المحللون من ضرر كبير قد يلحق بعلامة تسلا التجارية نتيجةً لدور ماسك القيادي في "إدارة كفاءة الحكومة"، التي منحت نفسها حق الوصول إلى قواعد بيانات حكومية تحتوي على معلومات شخصية حساسة، ونفّذت آلاف عمليات التسريح من الوظائف. وأفادت جمعية مصنعي السيارات الأوروبية (ACEA) بأن مبيعات السيارات الكهربائية نمت في العديد من دول الاتحاد الأوروبي، بما في ذلك ألمانيا، وبريطانيا غير العضو في الاتحاد الأوروبي، لكنها لا تزال تمثل 15% فقط من سوق السيارات. وفي إطار جهود طموحة لمكافحة تغير المناخ، وضع الاتحاد الأوروبي مجموعة من أهداف خفض الانبعاثات التي من شأنها أن تؤدي إلى التخلص التدريجي من بيع السيارات التي تعمل بالوقود الأحفوري بحلول عام 2035. لكن المديرة العامة لجمعية مصنعي السيارات الأوروبية (ACEA)، سيغريد دي فريس، سلطت الضوء في بيان صحافي على "الفجوة المستمرة بين أهداف إزالة الكربون الطموحة، و"الواقع" المتمثل في إقبال المستهلكين الأبطأ من المتوقع على السيارات الكهربائية. وقالت: "من الضروري أن يُعطي صانعو السياسات الأولوية للتدابير التي تُحفز بيئة داعمة، من البنية التحتية للشحن إلى الحوافز المالية، لضمان تسارع استخدام المركبات عديمة الانبعاثات بشكل ملحوظ". واستحوذت السيارات الهجينة التي تعمل بالوقود والكهرباء على أكبر حصة في سوق الاتحاد الأوروبي؛ 36% مقارنة مع 29% للسيارات التي تعمل بالبنزين فقط. وانزلقت صناعة السيارات في الاتحاد الأوروبي في أزمة بسبب ارتفاع تكاليف التصنيع، وبطء التحول إلى السيارات الكهربائية، وزيادة المنافسة من الصين. ويشكو بعض المصنّعين من أن التحول أصعب مما كان متوقعاً، حيث لم يُقبل المستهلكون بعد على السيارات الكهربائية، التي تتميز بتكاليف أولية أعلى وتفتقر إلى سوق راسخ للسيارات المستعملة. وقد أكد ماسك في مؤتمر عبر الهاتف، أول أمس الثلاثاء، على توقعاته المتفائلة بشأن آفاق تسلا على المدى الطويل، مُسلّطاً الضوء على ريادتها في مجالات النمو الرئيسية: الروبوتات، والقيادة الذاتية، والذكاء الاصطناعي. سيارات التحديثات الحية 10 نصائح أميركية لقيادة السيارات بأمان في 2025 ومن سيول، نقلت وكالة رويترز عن شركة هيونداي موتور إعلانها، اليوم الخميس، عن ارتفاع أرباحها التشغيلية 2% في الربع الأول من العام، متجاوزة توقعات المحللين، إذ سارع العملاء إلى شراء المزيد من المنتجات قبيل بدء تطبيق الرسوم الجمركية الأميركية. واستفادت الشركة، التي تشكل مع شركتها التابعة كيا ثالث أكبر مجموعة لصناعة السيارات في العالم من حيث المبيعات، أيضاً من تراجع قيمة الوون الكوري الجنوبي. وحققت هيونداي أرباحاً تشغيلية بلغت 3.6 تريليونات وون (2.52 مليار دولار)، في الفترة من يناير/ كانون الثاني إلى مارس/ آذار، مقارنةً مع 3.56 تريليونات وون في الفترة نفسها من العام الماضي. ويأتي ذلك بالمقارنة مع توقعات 17 محللا جمعتها مجموعة بورصات لندن لتحقيق 3.5 تريليونات وون. (الدولار = 1429.66 وون). (فرانس برس، رويترز، العربي الجديد)