
ترامب يلتقي بوتين في ألاسكا لبحث إنهاء حرب أوكرانيا
وقال الرئيس ترامب، خلال مؤتمر صحافي بالبيت الأبيض، إن 'الرئيس بوتين وجه لي الدعوة من أجل الانخراط، وأعتقد أنه يريد وضع حد لهذا النزاع'، مسجلا أنه يترقب عقد لقاء 'بناء' مع الرئيس الروسي.
وأضاف: 'سأتحدث إلى فلاديمير بوتين وسأطلب منه إنهاء هذه الحرب'، معربا عن رغبته في أن يتم التوصل سريعا إلى وقف لإطلاق النار.
كما أشار الرئيس الأمريكي إلى أنه يعتزم التحدث، عقب لقائه مع بوتين، إلى الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي والقادة الأوروبيين، من أجل إطلاعهم على نتائج المحادثات مع روسيا، معربا عن الأمل في أن يتم عقد لقاء ثان يجمع كلا من بوتين وزيلينسكي.
وقال ترامب، في هذا الصدد، إن اللقاء المرتقب مع بوتين، وبشكل محتمل مع زيلينسكي، سيهم مسألة 'تبادل أراض' في أفق إقرار وقف لإطلاق النار في أوكرانيا.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


المغرب اليوم
منذ 6 ساعات
- المغرب اليوم
تفاصيل جديدة تكشف مشروع "القبة الذهبية" الذي يطرحه ترامب لحماية أميركا
كشف عرض تعريفي أعدته الحكومة الأميركية عن مشروع القبة الذهبية، تفاصيل تتعلق بمنظومة الدفاع الصاروخي الرائدة تلك التي تسعى الإدارة الأميركية بقيادة الرئيس دونالد ترامب لتشييدها. وستتألف القبة الذهبية من أربع طبقات - واحدة في الفضاء وثلاث على الأرض - فضلا عن 11 بطارية قصيرة المدى موزعة في جميع أنحاء البر الرئيسي للولايات المتحدة وألاسكا وهاواي. وجرى تقديم العرض الذي حمل عنوان "انطلق بسرعة، فكر بشكل كبير!" على 3000 متعاقد دفاعي في هانتسفيل بولاية ألاباما الأسبوع الماضي، ويكشف عن تعقيد غير مسبوق للنظام الذي طلب ترامب اتمامه في 2028، بحسب "رويترز". وتقدر تكلفة المنظومة بما يصل إلى 175 مليار دولار، لكن العرض التعريفي أظهر أن الشكوك لا تزال تلوح في الأفق حول البنية الأساسية للمشروع في ظل عدم تحديد عدد منصات الإطلاق، والصواريخ الاعتراضية، والمحطات الأرضية، ومواقع الصواريخ اللازمة للنظام. وقال مسؤول أميركي "لديهم الكثير من المال، ولكن ليس لديهم هدف لتكلفة المشروع حتى الآن". وخصص الكونغرس حتى الآن 25 مليار دولار للقبة الذهبية في مشروع قانون ترامب للضرائب والإنفاق الذي أقره في يوليو. كما تم تخصيص 45.3 مليار دولار أخرى لنفس المشروع في طلبه للميزانية الرئاسية لعام 2026. والقبة الذهبية هي درع دفاع صاروخية متعددة الطبقات للولايات المتحدة، ومستوحاة من القبة الحديدية الإسرائيلية، لكنها أكبر بكثير في ضوء المساحة الجغرافية التي ستحتاج إلى حمايتها والتعقيدات الناجمة عن التهديدات المتنوعة التي ستواجهها. ووفقا للعرض التعريفي، تتكون بنية المنظومة من أربع طبقات متكاملة وهي طبقة استشعار واستهداف فضائية للتحذير من الصواريخ وتتبعها، بالإضافة إلى "الدفاع الصاروخي"، وثلاث طبقات أرضية تتكون من صواريخ اعتراضية ومنظومات رادار وربما أشعة ليزر. وكانت إحدى المفاجآت هي وجود حقل صواريخ كبير جديد - على ما يبدو في الغرب الأوسط وفقا للخريطة الواردة في العرض التقديمي - للجيل القادم من الصواريخ الاعتراضية (إن.جي.آي) التي تصنعها شركة لوكهيد مارتن وستكون جزءا من "الطبقة العليا" إلى جانب أنظمة دفاع (ثاد) التي تصنعها لوكهيد أيضا.


بلبريس
منذ 17 ساعات
- بلبريس
ترامب يخطط لقوة رد سريع
كشفت صحيفة واشنطن بوست عن وثائق داخلية للبنتاغون تفيد بأن إدارة الرئيس الأميركي دونالد ترامب تدرس تشكيل قوة رد سريع مخصصة لمواجهة الاضطرابات المدنية الداخلية. وبحسب الوثائق، فإن الخطة تقضي بوضع 600 جندي في حالة تأهب دائم، بحيث يكون بإمكانهم الانتشار خلال ساعة واحدة فقط من صدور الأوامر، وفق الصحيفة الأميركية. وتأتي هذه الخطوة في سياق توجهات ترامب وتصريحاته أمس الاثنين عن عزمه وضع إدارة الشرطة في واشنطن العاصمة تحت السيطرة الاتحادية، وأنه سيأمر الحرس الوطني بالانتشار هناك لمكافحة ما قال إنها 'موجة من الخروج على القانون'. وقال ترامب للصحفيين في البيت الأبيض بحضور عدد من كبار المسؤولين -بينهم وزير الدفاع بيت هيغسيث ووزيرة العدل بام بوندي– 'سأنشر الحرس الوطني للمساعدة في إعادة إرساء القانون والنظام والسلامة العامة في واشنطن العاصمة'، مضيفا أن 'عصابات عنيفة ومجرمين متعطشين للدماء اجتاحوا العاصمة'. ويتمتع الرئيس بصلاحيات واسعة في نشر الحرس الوطني في العاصمة، خلافا للولايات التي تخضع فيها هذه القوات لسلطة الحكام المحليين، ويبلغ عدد عناصر الحرس الوطني في واشنطن نحو 2700 عنصر. ويأتي هذا التحرك في إطار جهود ترامب لتعزيز سلطاته التنفيذية في المدن ذات التوجه الديمقراطي، وسط انتقادات بأنه يفتعل أزمة لتبرير توسيع صلاحياته الرئاسية. وخلال الأيام الماضية انتشر مئات من عناصر أكثر من 12 وكالة اتحادية في العاصمة، من بينها مكتب التحقيقات الفدرالي (إف بي آي)، وإدارة الهجرة والجمارك، وإدارة مكافحة المخدرات، ومكتب الكحول والتبغ والأسلحة النارية والمتفجرات. من جانبها، ردت رئيسة بلدية واشنطن الديمقراطية موريل باوزر على تصريحات ترامب، مؤكدة على أن المدينة 'لا تشهد ارتفاعا في معدلات الجريمة'، مشيرة إلى أن جرائم العنف سجلت العام الماضي أدنى مستوياتها منذ أكثر من 3 عقود. ويعيد هذا القرار إلى الواجهة خطوة مماثلة اتخذها ترامب في يونيو/حزيران الماضي حين أمر بنشر 5 آلاف جندي من الحرس الوطني في مدينة لوس أنجلوس، لمواجهة احتجاجات ضد سياسات الهجرة التي تنتهجها إدارته، وهو ما قوبل حينها برفض واسع من مسؤولي الولاية الذين اعتبروا القرار غير ضروري ومحرضا.


بالواضح
منذ يوم واحد
- بالواضح
ترامب يلتقي بوتين في ألاسكا لبحث إنهاء حرب أوكرانيا
أعرب الرئيس الأمريكي، دونالد ترامب، اليوم الاثنين، عن أمله في أن يمكن لقاؤه مع نظيره الروسي، فلاديمير بوتين، المرتقب الجمعة المقبل في ألاسكا لمناقشة إنهاء الحرب في أوكرانيا، من التوصل إلى وقف 'سريع' لإطلاق النار. وقال الرئيس ترامب، خلال مؤتمر صحافي بالبيت الأبيض، إن 'الرئيس بوتين وجه لي الدعوة من أجل الانخراط، وأعتقد أنه يريد وضع حد لهذا النزاع'، مسجلا أنه يترقب عقد لقاء 'بناء' مع الرئيس الروسي. وأضاف: 'سأتحدث إلى فلاديمير بوتين وسأطلب منه إنهاء هذه الحرب'، معربا عن رغبته في أن يتم التوصل سريعا إلى وقف لإطلاق النار. كما أشار الرئيس الأمريكي إلى أنه يعتزم التحدث، عقب لقائه مع بوتين، إلى الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي والقادة الأوروبيين، من أجل إطلاعهم على نتائج المحادثات مع روسيا، معربا عن الأمل في أن يتم عقد لقاء ثان يجمع كلا من بوتين وزيلينسكي. وقال ترامب، في هذا الصدد، إن اللقاء المرتقب مع بوتين، وبشكل محتمل مع زيلينسكي، سيهم مسألة 'تبادل أراض' في أفق إقرار وقف لإطلاق النار في أوكرانيا.