
الأسهم الأوروبية تغلق على تراجع جماعي وسط توتر الأوضاع في الشرق الأوسط
مباشر: سجلت مؤشرات الأسهم الأوروبية تراجعاً جماعياً مع ختام تعاملات جلسة اليوم الاثنين، مع ترقب المستثمرون تداعيات التوترات في الشرق الأوسط.
وأغلق مؤشر "ستوكس 600" على خسائر بنحو 0.3% عند مستوى 535 نقطة.
وتراجع مؤشر "داكس" الألماني بأكثر من 0.3%، بخسائر 81 نقطة، عند مستوى 23269 نقطة.
وانخفض مؤشر "كاك" الفرنسي بنحو 0.7%، بخسائر 52 نقطة، عند مستوى 7537 نقطة.
وتراجع مؤشر "فوتسي 100" البريطاني بنحو 0.2%، بخسائر 16 نقطة، عند مستوى 8758 نقطة.
حمل تطبيق معلومات مباشر الآن ليصلك كل جديد من خلال أبل ستور أو جوجل بلاي
للتداول والاستثمار في البورصة المصرية اضغط هنا
تابعوا آخر أخبار البورصة والاقتصاد عبر قناتنا على تليجرام
لمتابعة قناتنا الرسمية على يوتيوب اضغط هنا
لمتابعة آخر أخبار البنوك السعودية.. تابع مباشر بنوك السعودية.. اضغط هنا

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


أرقام
منذ ساعة واحدة
- أرقام
لماذا تغض الأسواق الطرف عن الأحداث الخطرة؟ هل أصبح التجاهل استراتيجية؟
عادةً ما كانت تُثير التوترات الجيوسياسية مخاوف المستثمرين، خصوصًا إذا ارتبطت بالطاقة أو مضيق هرمز، لكن الأسواق تجاهلت مؤخرًا التصعيد بين إيران وإسرائيل، ما يطرح سؤالًا جوهريًا: هل أصبح تجاهل المخاطر استراتيجية جديدة في الأسواق المتقدمة؟ مخاطر محيطة - لا تعتبر المخاطر الجيوسياسية وحدها هي المسيطرة في الوقت الحالي، بل تسود حالة من الضبابية بشأن آفاق الرسوم الجمركية التبادلية التي تفرضها إدارة الرئيس "دونالد ترامب" على أغلب دول العالم، حيث من المقرر انتهاء فترة التعليق في 9 يوليو. للاطلاع على المزيد من المواضيع والتقارير في صفحة مختارات أرقام عجز دون قلق - كما أن العجز المالي الأمريكي الآخذ في التوسع لم يُثر مخاوف كبيرة رغم إقرار مجلس النواب مؤخرًا مشروع قانون الضرائب، وبرغم ارتفاع عوائد السندات طويلة الأجل لفترة قصيرة، فإنها تراجعت مجددًا، ما يدل على أن السوق لا تزال تثق في الاقتصاد والفيدرالي. فائض الطاقة - ذكر "توم إيساي" المحلل لدى شركة التحليلات "سيفنز ريبورت"، أن السبب في التماسك الجزئي لأسعار النفط هو تراجع اعتماد السوق على الخام الإيراني، وتحول أمريكا لمصدر رئيسي للطاقة، خاصة مع توفر طاقات إنتاجية فائضة لدى دول أخرى. الاقتصاد الأمريكي - عزا "إيساي" تماسك الأسهم والأصول الأمريكية الأخرى، إلى اقتصاد الولايات المتحدة الذي أظهر مرونة خلال السنوات الخمس الماضية، لا سيما خلال الجائحة ومخاوف التضخم في عام 2022، فضلًا عن الثقة في قدرة الفيدرالي على تقديم الدعم اللازم للاقتصاد من خلال أدواته. التجاهل هو الحل - قد يرجع هذا التماسك في أسواق الأسهم في الدول المتقدمة، إلى تبني المستثمرين نفس النهج الذي دأب عليه مستثمرو الأسواق الناشئة لسنوات، وهو تجاهل الضجيج السياسي والمخاطر المحيطة والتركيز بدلًا من ذلك على تنفيذ الصفقات والحفاظ على التوازن. التركيز على الفرص - يُعيد المستثمرون في الوقت الحالي تقييم مدى جدوى التفاعل مع الأخبار العاجلة في ظل تتابعها وتنوعها بين الحرب التجارية والتوترات الجيوسياسية، فطالما لا تزال عوائد السندات الأمريكية جذابة والنظام المالي لم يُظهر مؤشرات على الانهيار، فإن المستثمرين يركزون على الفرص واقتناص الصفقات. فهم أعمق للسوق - تجاهل الأسواق للتصعيد بين إيران وإسرائيل يعكس ما يُعرف بنمط التعافي السريع، إذ تُظهر بيانات "دويتشه بنك" أن الأسهم الأمريكية تنخفض عادة 6% بعد الصدمات الجيوسياسية، لكنها تستعيد خسائرها خلال ثلاثة أسابيع فقط. طبيعة الصراع - يُدرك المستثمرون بناءً على الأزمات السابقة في الشرق الأوسط، أن مثل هذه التوترات تؤدي إلى تصحيحات قصيرة في السوق، لكن تعقبها انتعاشات سريعة مع استبعاد المستثمرين لخطر استمرار الاضطرابات لفترة طويلة، لذلك يتمسك المستثمرون بأسهمهم. تصريحات تدعم السوق - أشار عضوان بمجلس الاحتياطي الفيدرالي إلى إمكانية خفض الفائدة في اجتماع يوليو المقبل، في حال استمرت الضغوط التضخمية في التراجع، وذلك بعد تثبيت الفائدة في اجتماع يونيو للمرة الرابعة على التوالي، وسط ضغوط من "ترامب" لخفض تكاليف الإقراض. المخاطر لا تزال محيطة رغم تماسك وول ستريت حتى اللحظة، إلا أن المخاطر تتوسع خاصة مع ضرب الولايات المتحدة المنشآت النووية الإيرانية، وتهديد طهران بتوسيع نطاق الأهداف العسكرية وإغلاق مضيق هرمز، ما يهدد بارتفاع أسعار النفط وتجديد الضغوط التضخمية، فهل يستمر التجاهل في حال التصعيد؟ أم أن هذا هو هدوء ما قبل العاصفة؟ المصادر: أرقام- ماركت ووتش- جلوبال كابيتال- فورتشن- إيه إنفست


أرقام
منذ 2 ساعات
- أرقام
جولسبي: يمكن للفيدرالي خفض الفائدة إذا ظل أثر الرسوم الجمركية على التضخم محدوداً
يرى "أوستن جولسبي" رئيس بنك الاحتياطي الفيدرالي في شيكاغو، أن المركزي الأمريكي قد يستأنف خفض أسعار الفائدة إذا ظل أثر الرسوم الجمركية على التضخم محدوداً. ذكر "جولسبي" في كلمة خلال فعالية في ميلووكي يوم الإثنين، أن بيانات التضخم خلال الأشهر الثلاثة الماضية لا تُظهر، حتى الآن على الأقل، أي أثر تضخمي يُذكر نتيجة الرسوم الجمركية، مشيراً إلى أن هذا تطور مفاجئ. وأوضح أن هذا يعني في تقديره عدم خروج الاقتصاد الأمريكي قط عمّا يسميه "المسار الذهبي" الذي كان يسير عليه قبل فرض الرسوم الجمركية. وأضاف أن هذا الوضع يشير إلى تقاسم أعباء التكاليف الإضافية للرسوم الجمركية في بعض القطاعات بين كلٍ من المُنتج، والمورد، والمستهلك. وتابع أن كل ما في الأمر هو أن صناع السياسة النقدية يريدون التأكد مما إذا كان الوضع سيستقر عند هذا الحد، أم أن البيانات المستقبلية قد تُظهر تطوراً في مسار التضخم بسبب الرسوم الجمركية.


الرياض
منذ 3 ساعات
- الرياض
النفط يتراجع 1% بعد تسجيل أعلى مستوى في 5 أشهر
تراجعت أسعار النفط واحدًا بالمئة اليوم، بعد أن لامست أعلى مستوى لها في خمسة أشهر. وانخفضت العقود الآجلة لخام برنت (70) سنتًا أو (0.9) بالمئة، لتصل إلى (76.31) دولارًا للبرميل، وانخفض خام غرب تكساس الوسيط الأمريكي (76) سنتًا أو واحدًا بالمئة، ليصل إلى (73.09) دولارًا. وفي وقت سابق من الجلسة، لامس الخامان أعلى مستوى لهما في خمسة أشهر، فبلغ برنت (81.40) دولارًا وغرب تكساس الوسيط (78.40) دولارًا، قبل أن يتأرجحا بين الصعود والهبوط خلال التعاملات الأوروبية.