logo
الدبيبة يتابع سير امتحانات الثانوية العامة في ليبيا

الدبيبة يتابع سير امتحانات الثانوية العامة في ليبيا

أخبار ليبيامنذ 3 ساعات

تابع رئيس حكومة الوحدة الوطنية، عبدالحميد الدبيبة، اليوم الأحد، انطلاق امتحانات شهادة إتمام مرحلة التعليم الثانوي في عموم ليبيا، من داخل المركز الوطني للامتحانات.
والتقى الدبيبة، وزير التربية والتعليم المكلف علي العابد، ومدير المركز أحمد مسعود، إلى جانب عدد من المسؤولين الحكوميين المعنيين بسير العملية الامتحانية.
وبحسب وزارة التربية والتعليم، بدأ أكثر من 128 ألفًا و300 طالب وطالبة، موزعين على الأقسام العلمي والأدبي والتعليم الديني، أداء الامتحانات التي تستمر حتى العاشر من يوليو المقبل. وافتتح طلاب الأقسام العلمية والأدبية في الداخل امتحاناتهم بمادة اللغة الإنجليزية، بينما بدأ طلاب التعليم الثانوي الديني باختبار مادة القرآن الكريم وأحكام التلاوة،وا وفق الجداول المعتمدة.
وتشير الإحصاءات الرسمية إلى أن عدد طلاب القسم العلمي بلغ 103 آلاف و166 طالباً وطالبة، في حين بلغ عدد طلاب القسم الأدبي 24 ألفًا و509، بينما يؤدي 524 طالباً وطالبة امتحاناتهم في مسار التعليم الديني.
وتجري الامتحانات داخل 8554 قاعة ضمن 871 لجنة امتحانية موزعة في مختلف أنحاء البلاد.
أما في المدارس الليبية بالخارج، فقد بدأ طلاب القسم الأدبي امتحاناتهم بمادة الجغرافيا، بينما افتتح طلاب القسم العلمي اختباراتهم بمادة الفيزياء.
وخلال متابعته، دعا وزير التربية والتعليم المكلف علي العابد الطلاب إلى الالتزام بالجدية والاجتهاد، وتنظيم الوقت والتركيز على المذاكرة، مشدداً على ضرورة الابتعاد عن محاولات الغش، مشيداً في الوقت نفسه بجهود مراقبي التربية والتعليم في البلديات، ولجان الإشراف، ودورهم في تنظيم الامتحانات بشكل منضبط وفعّال.
وأعادت الوزارة نشر مقتطفات من لائحة تنظيم الامتحانات، والتي تنص على العقوبات المتعلقة بالغش أو إضاعة كراسات الإجابة بعد تسلمها، أو التغيب عن أعمال الامتحانات، في إطار تأكيدها على الالتزام بالضوابط المنظِّمة للعملية الامتحانية داخل البلاد وخارجها.
يمكن قراءة الخبر من المصدر من هنا

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

الدبيبة ينتقد ارتفاع تكاليف طباعة الكتاب المدرسي إلى 400 مليون دينار
الدبيبة ينتقد ارتفاع تكاليف طباعة الكتاب المدرسي إلى 400 مليون دينار

الوسط

timeمنذ 2 ساعات

  • الوسط

الدبيبة ينتقد ارتفاع تكاليف طباعة الكتاب المدرسي إلى 400 مليون دينار

انتقد رئيس حكومة «الوحدة الوطنية الموقتة» عبدالحميد الدبيبة ارتفاع تكاليف طباعة الكتاب المدرسي إلى 400 مليون دينار، وأشار إلى تشكيل لجنة جديدة لضمان توفير الكتاب المدرسي «في الوقت المناسب وبجودة عالية». جاء ذلك في كلمة الدبيبة خلال اجتماعه مع مسؤولي وزارة التربية والتعليم بمقر المركز الوطني للامتحانات في طرابلس، الذي خصِّص لمتابعة امتحانات الشهادة الثانوية التي انطلقت صباح اليوم الأحد. توطين طباعة الكتاب المدرسي في ليبيا ووجه الدبيبة بضرورة «العمل جديًا على توطين طباعة الكتاب المدرسي داخل ليبيا»، مشيرًا إلى إيلاء حكومته أهمية لهذا الملف وتخصيص ميزانية له بعدما كان يتأخر وصوله إلى المدارس خلال السنوات الماضية. وتابع: «كنت مُصرًا على أن يورد الكتاب المدرسي من قبل الليبيين، نحن في عام 2025 لا نستطيع طباعة كتاب بأياد ليبية.. هذا عيب... إذا يريدون مضاعفة القيمة نضاعفها، ولكن المبلغ من 200 مليون يصل إلى 400 مليون هذه سرقة..». ولفت الدبيبة إلى أن المسؤولين عن طباعة الكتاب الدرسي بدأوا في تقليص قيمة الطباعة تدريجيًا عندما «انطلقت عملية الرقابة الإدارية»، مبديًا استعداده لإسناد عملية الطباعة مباشرة إلى شركات محلية مختصة توظف الليبيين. وذكر أن آخر اقتراح عرضه المسؤولون عن طباعة الكتاب المدرسي كان يتضمن إسناد عملية الطباعة لشركة مالطية أو إيطالية، مؤكدًا أنه يرفض إسناد هذه العملية لأي شركة ممن خارج ليبيا. تشكيل ثلاث لجان لمعالجة مشكلة طباعة الكتاب المدرسي وأكد الدبيبة تشكيل ثلاث لجان لمعالجة مشكلة طباعة الكتاب المدرسي، مقترحًا التعاقد مع رجال الأعمال لمدة سنتين أو ثلاثة لطباعة الكتاب المدرسي، لتجنب تعطيل الطلاب الليبيين في دراستهم. وتحدث عن امتحانات شهادة مرحلة التعليم الثانوي التي انطلقت صباح اليوم الأحد، مؤكدًا أنها «تتطلب أقصى درجات العطاء». صرف أموال للمدارس بعيدًا عن مراقبات التعليم وتطرق الدبيبة إلى صيانة المدارس وبناء أخرى جديدة، مشيرًا إلى اقتراحه بصرف أموال للمدارس مباشرة بعيدًا عن الوزارة ومراقبات التربية والتعليم من أجل القيام بعمليات الصيانة وتوفير احتياجاتها، مؤكدًا أن «هذه ميزانية من حق المدارس وليس من حق أي جهة أخرى تتبعها». وأعرب الدبيبة عن رغبته في معرفة أعداد المدارس التي تسلمت الأموال المخصصة لتوفير احتياجاتها والقيام بالصيانة اللازمة والتي بلغت نحو 75 مليون دينار. وذكر أن عدد المشروعات التعليمية التي تقوم بتنفيذها الحكومة تجاوز 913 مدرسة، بالإضافة إلى مشروعات التجهيز والصيانات، فضلا عن عزم الحكومة على توفير كل ما يلزم لدعم المعلمين بعد زيادة مرتباتهم. اجتماع الدبيبة مع مسؤولي وزارة التربية والتعليم بمقر المركز الوطني للامتحانات في طرابلس، الأحد 21 يونيو 2025. (حكومتنا)

طرابلس المتمسكة بالهدنة : هدوء حذر.. وإشارات تصعيد محتمل
طرابلس المتمسكة بالهدنة : هدوء حذر.. وإشارات تصعيد محتمل

أخبار ليبيا

timeمنذ 3 ساعات

  • أخبار ليبيا

طرابلس المتمسكة بالهدنة : هدوء حذر.. وإشارات تصعيد محتمل

القاهرة – بوابة الوسط على الرغم من هدوء أمني نسبي يسود العاصمة طرابلس، يواكب خطة أمنية يشرف عليها المجلس الرئاسي، فإن تصريحات صدرت أخيرا عن رئيس حكومة «الوحدة الوطنية الموقتة» عبدالحميد الدبيبة، إلى جانب ما أعلنته لجنة مشكلة من قِبل المجلس البلدي لطرابلس المركز، أعطى انطباعا واسعا لمتابعين بأن العاصمة مقبلة (فيما يبدو) على جولة أخرى من التصعيد العسكري بين قوى مسلحة موالية لـ«الدبيبة» وأخرى مناهضة له، وتحديدا ما تعرف بـ«قوة الردع» بقيادة عبدالرؤوف كارة. ولم تحصل لجنة التواصل التابعة لـ«بلدي طرابلس المركز» على «أي تأكيدات رسمية أو التزامات واضحة من الأطراف المتنازعة بشأن وقف الاقتتال في طرابلس، وهو ما يُبقي العاصمة تحت تهديد حقيقي، ويُقوّض فرص استقرارها»، وفق بيان عن نتائج أعمالها صدر أمس السبت، بل قال أحد أعضائها على نحو واضح: «العاصمة على صفيح ساخن». الدبيبة وإنهاء التشكيلات المسلحة وبدا واضحا لمتابعين للشأن الليبي مخاطر هذا التصعيد في تصريح الدبيبة خلال لقائه السفير البريطاني لدى ليبيا مارتن لونغدن، الأسبوع الماضي، الذي تحدث خلاله عن التزام حكومته بـ«فرض النظام، وإنهاء كل التشكيلات الخارجة عن القانون». كما رصد متابعون باهتمام إشارات نوايا محتملة لدى حكومة الوحدة لخوض جولة أخرى من التصعيد، حين قال رئيسها باللهجة الدارجة: «اللي فات الحمد لله على سلامتنا واللي جاي ربي يسلم، والمكان لا يتسع لاثنين، ولا بد من الاحتكاك»، وذلك ضمن اجتماع أمني بمقر وزارة الداخلية يوم الأربعاء الماضي. ترتيبات أمنية في طرابلس وتختبر العاصمة الليبية طرابلس ترتيبات أمنية جديدة، تواكبت مع هدنة «هشة» توافقت عليها السلطات الأمنية والسياسية، لاستعادة الاستقرار. في منتصف شهر مايو، قرّر الدبيبة تفكيك «جميع الميليشيات» التي تتقاسم النفوذ في طرابلس، والتي اتهمها بأنها أصبحت «أقوى من الدولة»، ما أدى إلى اندلاع قتال في وسط المدينة، أسفر عن مقتل ثمانية أشخاص على الأقل، بحسب الأمم المتحدة. واندلعت المواجهات الأولى في العاصمة طرابلس في مايو الماضي، في أعقاب مقتل القيادي البارز عبدالغني الككلي، المعروف باسم «غنيوة»، رئيس جهاز الدعم والاستقرار، وهي جماعة مسلحة متمركزة في أبوسليم (القطاع الجنوبي من طرابلس)، وبات لها نفوذ في قطاعات اقتصادية رئيسية. وفي اليوم التالي، اندلعت معارك منفصلة أكثر عنفا بين قوات حكومة الوحدة الوطنية وقوات الردع، وهي مجموعة أخرى شديدة النفوذ تسيطر على شرق العاصمة والمطار وأكبر سجون العاصمة. وبعد وساطات محلية ودولية، أقرت السلطات في طرابلس خطة ميدانية للترتيبات الأمنية في العاصمة «تشمل نشر 186 تمركزًا أمنيًا جديدًا في المواقع التي كانت تشغلها التشكيلات المسلحة سابقًا بالمدينة». تساؤلات عن التشكيلات المسلحة في مصراتة بيد أن تصريحات رئيس حكومة الوحدة، الأسبوع الماضي، أثارت قلق مراقبين بتصعيد جديد بين قوات حكومية موالية للدبيبة وبين «قوة الردع»، من بينهم المحلل السياسي جعفر الحشاني الذي قال إنها «خطيرة سواء كانت بشكل مباشر أم لا، ومن شأنها هذه المرة أن تعيد العاصمة للمربع الأول، وستكون عواقبها وخيمة». وتساءل الحشاني: «لماذا لا نرى الدبيبة يتحدث عن تفكيك ميليشيات القوة المشتركة بإلى جانب كافة المسميات الأخرى؟!». وقال: «بعدما أنفق المليارات من رزق الشعب على الميليشيات يريد تصفيتهم الآن». وراهنًا، ينتشر 186 تمركزًا أمنيًا جديدًا في المواقع التي كانت تشغلها التشكيلات المسلحة سابقًا بالعاصمة طرابلس، وفقما أعلن مدير الأمن اللواء خليل هيبة، علما بأن رئيس المجلس الرئاسي، محمد المنفي سبق أن أصدر قراراً بتشكيل «قوة أمنية عسكرية مشتركة»، تشرف عليها مديرية أمن طرابلس، للعمل على حماية العاصمة. تتكون هذه القوة من قوى وتشكيلات رسمية وشبه رسمية، وهي: اللواء «444 قتال»، واللواء «52 مشاة»، و«المنطقة العسكرية الساحل الغربي»، وجهاز « الردع»، وجهاز «دعم مديريات الأمن بالمناطق»، بالإضافة إلى جهاز «الأمن العام والتمركزات الأمنية». صمت «الردع» وعلى الرغم من التصريحات التي تخرج عن معسكر الدبيبة بشأن «استعادة هيبة الدولة»، فإن جهاز «الردع»، خصمه في شرق العاصمة طرابلس، يؤثر الصمت، مكتفيا بما أقدم عليه من سحب قواته إلى سابق تمركزاتها. ولم يكسر هذا الصمت من قِبل «الردع» سوى بإعلان «تمكّنه من ضبط كميات كبيرة من المواد المخدرة»، وهي ما رأه محللون محاولة لإثبات قوة نفوذ وسيطرة على منطقة تمركزه في سوق الجمعة بالعاصمة طرابلس. ولم يخل المشهد الأمني، الأسبوع الماضي، من بعض التوترات المحدودة، منها إقفال الطريق وحرق الإطارات من قِبل جماهير نادي الأهلي طرابس عند كوبري الدرن بالعاصمة طرابلس، بعد حرق حافلة تابعة لهم، وهو ما ربطه مراقبون باحتقان لدى مؤيدي قائد ما يُعرف بميليشيا «دعم الاستقرار»، التي كان يقودها عبدالغني الككلي (غنيوة)، الذي كان يشغل منصب الرئيس الشرفي للنادي. كما شهدت العاصمة طرابلس أيضا اقتحام الوزير الموقوف طارق أبوفليقة مقر وزارة الموارد المائية في باب بن غشير، ومعه «قوة عسكرية» أغلقت الشوارع المحيطة بمبنى الوزارة، نشاط أميركي وكان ملحوظا أن الولايات المتحدة لم تكن بمنأى عن هذا المشهد، إذ جرى رصد نشاط مكثف لسلاح الجو الأميركي في أجواء وسط البحر المتوسط، ولا سيما قبالة السواحل الليبية، ضمن مهام استخباراتية واستطلاعية تؤكد استمرار الاهتمام الاستراتيجي الأميركي بالمنطقة، حسبما كشف موقع «إيتاميل رادار» الإيطالي، المتخصص في تتبُّع حركة الطيران العسكري. وتتنازع على السلطة في ليبيا حكومتان: الأولى «الوحدة الوطنية» الموقتة برئاسة عبدالحميد الدبيبة، وتتخذ من العاصمة طرابلس مقراً لها، والثانية مكلفة من البرلمان، برئاسة أسامة حماد وتدير المنطقة الشرقية وبعض مدن الجنوب.

الدبيبة يتابع سير امتحانات الثانوية العامة في ليبيا
الدبيبة يتابع سير امتحانات الثانوية العامة في ليبيا

أخبار ليبيا

timeمنذ 3 ساعات

  • أخبار ليبيا

الدبيبة يتابع سير امتحانات الثانوية العامة في ليبيا

تابع رئيس حكومة الوحدة الوطنية، عبدالحميد الدبيبة، اليوم الأحد، انطلاق امتحانات شهادة إتمام مرحلة التعليم الثانوي في عموم ليبيا، من داخل المركز الوطني للامتحانات. والتقى الدبيبة، وزير التربية والتعليم المكلف علي العابد، ومدير المركز أحمد مسعود، إلى جانب عدد من المسؤولين الحكوميين المعنيين بسير العملية الامتحانية. وبحسب وزارة التربية والتعليم، بدأ أكثر من 128 ألفًا و300 طالب وطالبة، موزعين على الأقسام العلمي والأدبي والتعليم الديني، أداء الامتحانات التي تستمر حتى العاشر من يوليو المقبل. وافتتح طلاب الأقسام العلمية والأدبية في الداخل امتحاناتهم بمادة اللغة الإنجليزية، بينما بدأ طلاب التعليم الثانوي الديني باختبار مادة القرآن الكريم وأحكام التلاوة،وا وفق الجداول المعتمدة. وتشير الإحصاءات الرسمية إلى أن عدد طلاب القسم العلمي بلغ 103 آلاف و166 طالباً وطالبة، في حين بلغ عدد طلاب القسم الأدبي 24 ألفًا و509، بينما يؤدي 524 طالباً وطالبة امتحاناتهم في مسار التعليم الديني. وتجري الامتحانات داخل 8554 قاعة ضمن 871 لجنة امتحانية موزعة في مختلف أنحاء البلاد. أما في المدارس الليبية بالخارج، فقد بدأ طلاب القسم الأدبي امتحاناتهم بمادة الجغرافيا، بينما افتتح طلاب القسم العلمي اختباراتهم بمادة الفيزياء. وخلال متابعته، دعا وزير التربية والتعليم المكلف علي العابد الطلاب إلى الالتزام بالجدية والاجتهاد، وتنظيم الوقت والتركيز على المذاكرة، مشدداً على ضرورة الابتعاد عن محاولات الغش، مشيداً في الوقت نفسه بجهود مراقبي التربية والتعليم في البلديات، ولجان الإشراف، ودورهم في تنظيم الامتحانات بشكل منضبط وفعّال. وأعادت الوزارة نشر مقتطفات من لائحة تنظيم الامتحانات، والتي تنص على العقوبات المتعلقة بالغش أو إضاعة كراسات الإجابة بعد تسلمها، أو التغيب عن أعمال الامتحانات، في إطار تأكيدها على الالتزام بالضوابط المنظِّمة للعملية الامتحانية داخل البلاد وخارجها. يمكن قراءة الخبر من المصدر من هنا

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store