logo
اجتماع سوري إسرائيلي يبحث خفض التصعيد ووضع السويداء

اجتماع سوري إسرائيلي يبحث خفض التصعيد ووضع السويداء

فرانس 24 منذ يوم واحد
01:56
20/08/2025
مروان البرغوثي يعود إلى واجهة التضامن الشعبي والدولي
20/08/2025
إسرائيل تستهدف احتلال قطاع غزة بالكامل وتحضير ما بعد الحرب
20/08/2025
تصعيد بين إسرائيل وأستراليا على خلفية الاعتراف بالدولة الفلسطينية
20/08/2025
إسرائيل تفرض شروطا تعجيزية على عودة الفلسطينيين للضفة الغربية
20/08/2025
ترامب يطرح تقديم دعم جوي لأوكرانيا في سياق اتفاق لإنهاء الحرب
20/08/2025
صربيا: رغم القمع المتزايد مظاهرات متواصلة تطالب بانتخابات مسبقة
20/08/2025
نتانياهو : فرنسا تغذي العداء للسامية باعترافها بالدولة الفلسطينية
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

21 دولة تدين خطة الاستيطان الإسرائيلية في الضفة الغربية وتعتبرها "غير مقبولة"
21 دولة تدين خطة الاستيطان الإسرائيلية في الضفة الغربية وتعتبرها "غير مقبولة"

فرانس 24

timeمنذ 5 ساعات

  • فرانس 24

21 دولة تدين خطة الاستيطان الإسرائيلية في الضفة الغربية وتعتبرها "غير مقبولة"

أصدرت 21 دولة بيانا مشتركا الخميس، اعتبرت فيه أن خطة الاستيطان في الضفة الغربية المحتلة، والتي وافقت عليها إسرائيل الأربعاء، "غير مقبولة" وتشكل "انتهاكا للقانون الدولي". وأدانت هذه الدول، وبينها المملكة المتحدة وفرنسا، القرار وطالبت "بأكبر قدر من الحزم بإلغائه فورا". ومن شأن الخطة الإسرائيلية، التي تتضمن بناء 3400 وحدة استيطانية، فصل شمال الضفة الغربية عن جنوبها وتقويض فرصة إقامة دولة فلسطينية متصلة. واستنكر وزراء خارجية الدول الـ21، التي تضم أيضا كندا وإسبانيا وإيطاليا، إجراءات الحكومة الإسرائيلية، معتبرين أنها "تقوض التزامنا المشترك بضمان الأمن والازدهار في الشرق الأوسط". ودعوا الحكومة الإسرائيلية إلى "وقف بناء المستوطنات" و"رفع القيود المالية المفروضة على السلطة الفلسطينية". إسرائيل تعتمد مشروعا استيطانيا "ضخما" يفصل شمال الضفة الغربية عن جنوبها 01:05 ووقعت مسؤولة السياسة الخارجية في الاتحاد الأوروبي، كايا كالاس، هي أيضا على البيان. وفي لندن، استدعت وزارة الخارجية السفيرة الإسرائيلية تسيبي حوتوفلي الخميس. كما نددت الأمم المتحدة بالخطة الأربعاء. ويعيش في القدس الشرقية التي احتلتها إسرائيل وضمتها منذ العام 1967، حوالى ثلاثة ملايين فلسطيني إلى جانب حوالى 500 ألف إسرائيلي يقطنون في مستوطنات تعتبرها الأمم المتحدة غير قانونية بموجب القانون الدولي. وتواصل الاستيطان في الضفة الغربية في ظل مختلف حكومات إسرائيل سواء يمينية كانت أو يسارية. واشتد هذا الاستيطان بشكل ملحوظ خلال فترة تولي الحكومة الحالية السلطة، لا سيما منذ اندلاع الحرب في غزة عقب هجوم غير مسبوق شنته حركة حماس في جنوب اسرائيل في 7 تشرين الأول/أكتوبر 2023.

ضربات إسرائيلية مكثفة على مخيم في دير البلح في غزة يوقع عشرات القتلى
ضربات إسرائيلية مكثفة على مخيم في دير البلح في غزة يوقع عشرات القتلى

فرانس 24

timeمنذ 7 ساعات

  • فرانس 24

ضربات إسرائيلية مكثفة على مخيم في دير البلح في غزة يوقع عشرات القتلى

01:35 21/08/2025 إعادة إسرائيلي يدعى صالح أبو حسين بعد احتجازه لمدة عام في لبنان.. ما التفاصيل؟ 21/08/2025 ما مصير الحرب في أوكرانيا بعد قمة ألاسكا؟ 21/08/2025 صراع الميدان يسبق طاولة التفاوض بين روسيا واوكرانيا 21/08/2025 قوات اليونيفيل في جنوب لبنان.. ما مصيرها؟ 21/08/2025 هل بدأت إسرائيل باجتياح مدينة غزة.. ما الوضع الميداني والإنساني؟ 21/08/2025 الآلاف يتظاهرون في تونس بدعوة من الاتحاد العام للشغل دفاعا عن الحق النقابي والحريات 21/08/2025 وفاة رجل ببث مباشر بعد تعرضه للضرب والإهانة علنا لمدة 12 يوما متواصلا في فرنسا 21/08/2025 أهمية مدينة غزة ودوافع إسرائيل فرض السيطرة عليها 21/08/2025 إسرائيل تعتمد مشروعا استيطانيا "ضخما" يفصل شمال الضفة الغربية عن جنوبها

هل تراجع ترامب "مؤقتًا" عن دوره في المفاوضات بين روسيا وأوكرانيا؟
هل تراجع ترامب "مؤقتًا" عن دوره في المفاوضات بين روسيا وأوكرانيا؟

يورو نيوز

timeمنذ 8 ساعات

  • يورو نيوز

هل تراجع ترامب "مؤقتًا" عن دوره في المفاوضات بين روسيا وأوكرانيا؟

كشفت صحيفة "الغارديان" البريطانية في تقرير نقلًا عن مسؤولين مطلعين في الإدارة الأميركية أنّ الرئيس الأميركي دونالد ترامب ينوي ترك روسيا وأوكرانيا لتنظيم اجتماع بين زعيمي البلدين من دون أن يلعب دورًا مباشرًا في الوقت الراهن، في خطوة تُعد تراجعًا مؤقتًا عن المفاوضات الرامية لإنهاء الحرب. وبحسب المسؤولين، فإن ترامب يعتبر أنّ المرحلة المقبلة لإنهاء الحرب هي عقد لقاء ثنائي بين الرئيس الروسي فلاديمير بوتين ونظيره الأوكراني فولوديمير زيلينسكي، مشيرين إلى أنّه لا ينوي التدخل في هذا الجهد قبل أن يعقد الزعيمان اجتماعهما الأول. مقاربة الانتظار أبلغ ترامب مستشاريه في الأيام الأخيرة أنّه سيستضيف لاحقًا اجتماعًا ثلاثيًا يجمعه مع بوتين وزيلينسكي، لكن ذلك لن يتم قبل أن يلتقيا وجهًا لوجه. وأكد في مقابلة إذاعية أنّه يفضل أن يجتمع الطرفان بدايةً من دونه، قائلاً: "أريد فقط أن أرى ما سيحدث في الاجتماع. هم بصدد الإعداد له، وسنرى ما سيحصل". ونقلت الصحيفة عن مسؤول رفيع في الإدارة أنّ ترامب يتبنى حاليًا مقاربة "الانتظار والترقب" حيال إمكانية عقد اجتماع بين بوتين وزيلينسكي، مع الإشارة إلى أن البيت الأبيض لم يحدد بعد لائحة أماكن محتملة لاستضافة مثل هذا اللقاء. صعوبات في تحقيق السلام وبحسب التقرير فإن هذه الخطوة تعكس إدراك ترامب أنّ إنهاء الحرب أكثر تعقيدًا مما كان يتصوره، بعدما كان قد تعهد خلال حملته الانتخابية السابقة بأنه قادر على إنهاء الصراع خلال 24 ساعة. وفي ظل انقضاء مهلة كان قد حدّدها لوقف الحرب هذا الشهر، يسعى ترامب إلى التوصل لاتفاق سلام سريع، لكنه يواجه صعوبات ملموسة في إقناع الطرفين. ووفق بيان رسمي، شدد البيت الأبيض على أنّ ترامب وفريقه للأمن القومي "يواصلون الانخراط مع المسؤولين الروس والأوكرانيين من أجل التوصل لاجتماع ثنائي يوقف القتال وينهي الحرب"، لافتًا إلى أنّ التفاوض حول هذه المسائل "ليس من المصلحة الوطنية أن يتم علنًا". اتصالات مع بوتين وضمانات أمنية لأوكرانيا عقب اجتماعاته الأخيرة في البيت الأبيض مع زيلينسكي وعدد من القادة الأوروبيين، أجرى ترامب اتصالًا هاتفيًا مع بوتين استمر نحو 40 دقيقة، اتفق خلاله الطرفان على تكليف مفاوضين كبار من روسيا وأوكرانيا بإجراء محادثات مباشرة. لكن هذه الخطوة لا تزال بعيدة، برغم أن الأمين العام لحلف الناتو مارك روتّه أبدى تفاؤلًا بإمكان عقد اللقاء خلال أسبوعين. من جهته أعلن زيلينسكي أنّ اجتماعه مع ترامب تناول مسألة الضمانات الأمنية لأوكرانيا ضمن أي اتفاق سلام مقبل، لضمان عدم تجدد الغزو الروسي. وطرح مقترحات لشراء ما قيمته 90 مليار دولار من الأسلحة الأميركية عبر أوروبا، إلى جانب صفقات تشمل الطائرات المسيّرة الأوكرانية. وكان ستيف ويتكوف، مبعوث ترامب الخاص، قد قال في وقت سابق إنّ واشنطن حصلت على "تنازل" من بوتين يقضي بإمكانية أن تقدم الولايات المتحدة ضمانة أمنية مشابهة للمادة الخامسة من ميثاق الناتو، وهو ما تطالب به كييف منذ سنوات. لكن وزير الخارجية الروسي سيرغي لافروف أوضح أن موسكو ترى نفسها أيضًا طرفًا يجب أن يشارك كضامن أمني، وهو ما قوبل بتشكيك داخل الإدارة الأميركية.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store