
ارتفاع أسعار النفط.. و"برنت" يتجاوز 67 دولار
مباشر: ارتفعت أسعار النفط بشكل ملحوظ في ختام تعاملات الإثنين، لتضيف إلى مكاسبها القوية المسجلة الأسبوع الماضي، وسط ترقب المحادثات التجارية بين الولايات المتحدة والصين.
وارتفعت أسعار العقود الآجلة لخام "برنت" القياسي تسليم أغسطس بنسبة 0.90% أو ما يعادل 57 سنتًا، لتغلق عند 67.04 دولار للبرميل، بعدما لامست 67.12 دولار خلال الجلسة، وهو أعلى مستوى منذ 28 أبريل.
فيما صعدت أسعار العقود الآجلة لخام "نايمكس" الأمريكي تسليم يوليو بنسبة 1.1% أو 71 سنتًا، لتغلق عند 65.29 دولار للبرميل، بعدما لامست 65.38 دولار للبرميل، وهو أعلى مستوى منذ 4 أبريل.
وتراجع مؤشر الدولار – الذي يقيس قيمته مقابل سلة من العملات الرئيسية – بنسبة 0.25% إلى 98.95 نقطة.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


صحيفة سبق
منذ 20 دقائق
- صحيفة سبق
النفط يصعد وسط ترقب نتائج المحادثات التجارية بين أمريكا والصين
ارتفعت أسعار النفط اليوم، مع ترقب نتائج المحادثات الأمريكية الصينية التي قد تمهّد الطريق لتخفيف حدة التوتر التجاري وتعزّز الطلب على الوقود. زادت العقود الآجلة لخام برنت 12 سنتًا إلى 67.16 دولارًا للبرميل. وارتفع خام غرب تكساس الوسيط الأمريكي 13 سنتًا إلى 65.42 دولارًا، بعد أن سجّل أعلى مستوياته منذ الرابع من أبريل، في وقت سابق من الجلسة. وكان برنت قد ارتفع أمس إلى 67.19 دولارًا، وهو أعلى مستوى له منذ 28 أبريل، مدعومًا باحتمال توصل واشنطن وبكين إلى اتفاق تجاري. وقال الرئيس الأمريكي دونالد ترامب أمس الاثنين إن المحادثات الجارية في لندن تسير على ما يرام، وإنه "لا يتلقى سوى تقارير جيدة" من فريقه.


الاقتصادية
منذ 34 دقائق
- الاقتصادية
"أبل" تكشف عن أكبر تغيير على الإطلاق في واجهة أنظمة التشغيل
كشفت شركة "أبل" عن واجهة نظام تشغيل جديدة تُسمى "ليكويد غلاس" خلال مؤتمرها السنوي للمطورين (WWDC)، واصفةً إياها بأنها أوسع تحديث في التصاميم في تاريخ الشركة. للمرة الأولى، ستعمل الواجهة في جميع منتجات الشركة، وفق ما أعلنه المدير التنفيذي آلان داي خلال عرض مسجل بالفيديو من مقر "أبل" في كوبرتينو بولاية كاليفورنيا. وأكدت الشركة أيضاً نيتها إتاحة نماذج الذكاء الاصطناعي الخاصة بها لمطوّري التطبيقات من خارج الشركة. كجزء من التغييرات، تعيد "أبل" تسمية مجموعة أنظمة التشغيل الخاصة بها لتُشير إلى السنة بدلاً من أرقام الإصدارات. سيُعرف الجيل التالي من برمجيات هاتف "أيفون" الرائد باسم "iOS 26"، إلى جانب الإصدارات الجديدة "watchOS 26"، و"macOS 26"، و"iPadOS 26". تغييرات أنظمة "أبل" يُعد مؤتمر المطورين منصة سنوية تستعرض من خلالها "أبل" ميزات وتحديثات البرمجيات الجديدة. على الرغم من أن المؤتمر تضمن استعراض بعض القدرات الجديدة في مجال الذكاء الاصطناعي، فإن التركيز كان منصباً بشكل أكبر على تغييرات أنظمة التشغيل وعناصر التصميم، وهي تحسينات تثير حماسة جمهور "أبل"، لكنها لا تُبهر المستثمرين عادة. كانت "بلومبرغ" نشرت تقريراً حول هذه التحديثات قبل المؤتمر الذي لم يتضمن الكثير من المفاجآت. تراجعت أسهم "أبل" خلال العرض بنسبة وصلت إلى 1.9% قبل أن تبدأ بالتعافي، والأسهم منخفضة بالفعل بنسبة 19% منذ بداية العام وحتى نهاية الأسبوع الماضي، ما كلف الشركة موقعها كأعلى الشركات قيمةً في العالم. سعت "أبل" إلى سد بعض الفجوات في قدرات الذكاء الاصطناعي لديها من خلال التعاون مع شركة "أوبن إيه آي"، المطوّرة لـ"تشات جي بي تي". وأعلنت "أبل" يوم الإثنين أن هذه الشراكة، التي أُعلن عنها لأول مرة العام الماضي، ستشمل قدرات جديدة لإنشاء الصور. كما سلطت الضوء على مزايا الترجمة الفورية، وخصائص الخرائط التي تتعلم من عادات المستخدمين، إلى جانب تطبيق ألعاب جديد يتيح ربط الميزات وخوض منافسات مع الأصدقاء. ساعة "أبل" بالذكاء الاصطناعي أما بالنسبة لساعة "أبل"، فسيتم طرح تطبيق تدريبي جديد يتضمن ميزة تعتمد على الذكاء الاصطناعي تُعرف باسم "Buddy" لمساعدة المستخدمين على الحفاظ على لياقتهم البدنية. بالنسبة لنظام التشغيل "ماك"، فقد أضيف شريط قوائم شفاف بخيارات تحكم قابلة للتخصيص بشكل أكبر، مع القدرة على استخدام تطبيق "الهاتف" الخاص بـ"أيفون". وسيحمل هذا النظام اسم "macOS 26 Tahoe"، نسبةً إلى بحيرة "تاهو" الشهيرة الواقعة على حدود ولايتي كاليفورنيا ونيفادا. تُعد سوق الذكاء الاصطناعي أحد أوجه الضعف في أداء "أبل". بعد إطلاقها لمنصة "أبل إنتليجنس" (Apple Intelligence) خلال مؤتمر المطورين العام الماضي، تأخرت الشركة في طرح ميزات جديدة، فيما بدت تقنياتها أقل تقدماً مقارنةً بنظرائها في وادي السيليكون. على الرغم من أن مؤتمر هذا العام ليس من المنتظر أن يحدث نقلة نوعية، إلا أن "بلومبرغ" أفادت بأن "أبل" تخطط للكشف عن ابتكارات أوسع في الذكاء الاصطناعي خلال مؤتمر المطورين في عام 2026. كما تواجه "أبل" تحديات بسبب تصاعد الرسوم الجمركية، مما دفعها إلى نقل إنتاج أجهزة "أيفون" الموجهة للسوق الأميركية إلى الهند. على الرغم من هذه التحولات، من المرجّح أن تقدِم الشركة على رفع الأسعار. يُشار إلى أن "أبل" عادةً ما تكشف عن أجهزتها الجديدة في شهر سبتمبر.


الاقتصادية
منذ 37 دقائق
- الاقتصادية
إدارة ترمب تطلب من محكمة الاستئناف الإبقاء على الرسوم لفترة أطول
باتت محكمة استئناف فدرالية أميركية أقرب إلى إصدار قرار بشأن ما إذا كان سيُسمح بالإبقاء على معظم الرسوم الجمركية التي فرضها الرئيس دونالد ترمب لفترة أطول، بينما تتواصل المعركة القانونية حولها. وطلبت وزارة العدل الأميركية يوم الإثنين من محكمة الاستئناف الأميركية للدائرة الفدرالية تمديد الوقف المؤقت السابق الذي فرضته على حكم محكمة أدنى صدر في 28 مايو، قضى بعدم قانونية معظم رسوم ترمب الجمركية. وقالت الحكومة إن الحكم يُلحق ضرراً بقدرة الرئيس على إدارة السياسة الخارجية. وبات بإمكان المحكمة الفدرالية الآن إصدار قرار في أي وقت بشأن ما إذا كانت ستُبقي العمل بالوقف المؤقت طيلة مسار عملية الاستئناف، التي يُرجح أن تمتد لأشهر. وقد أشارت الإدارة أيضاً إلى أنها ستلجأ إلى المحكمة العليا إذا ما قررت محكمة الاستئناف رفع الوقف الحالي. "إضعاف موقف أمريكا التفاوضي" جاء في مذكرة الإدارة أن السماح بتعليق العمل بالرسوم الجمركية من شأنه أن يُضعف "موقف أميركا التفاوضي خلال مفاوضات تجارية حساسة، ويشجّع الدول الأخرى على ابتزاز بلادنا اقتصادياً، مما قد يُلحق ضرراً كارثياً باقتصادنا". وكانت هيئة مكونة من ثلاثة قضاة في محكمة التجارة الأميركية قد قضت الشهر الماضي، في إطار دعويين أقامتهما مجموعة من الشركات الصغيرة وعدد من الولايات بقيادة الحزب الديمقراطي، بأن ترمب تجاوز سلطاته حين فرض الرسوم الجمركية بموجب قانون الصلاحيات الاقتصادية الطارئة الدولية لعام 1977. وتشمل الرسوم المشمولة بالحكم الرسوم المتبادلة بنسبة 10% التي فرضها ترمب، ورسوم "يوم التحرير" التي أعلنها في الثاني من أبريل، فضلاً عن الإجراءات التي استهدفت الصين وكندا والمكسيك على خلفية تهريب الفنتانيل. أما الرسوم الأخرى المفروضة على الصلب والألمنيوم والسيارات، والتي فُرضت بموجب قوانين مختلفة، فلم يشملها الحكم. محاولة جديدة لوقف الرسوم في مسعاها لمنع تمديد الوقف المؤقت، استندت الشركات الصغيرة والولايات الديمقراطية التي أقامت الدعوى، إلى تصريحات علنية أدلى بها مسؤولون في الإدارة قللوا فيها من أهمية الحكم، وأشاروا إلى أن لديهم وسائل أخرى لفرض الرسوم الجمركية. وقد ردت الإدارة على هذا الطرح يوم الإثنين. وقالت الحكومة في مذكرتها: "تفكيك الرسوم الحالية في هذه اللحظة الحرجة، بناءً على افتراض أن الرئيس يمكنه نظرياً فرض رسوم جمركية أخرى (أقل فاعلية) لاحقاً، استناداً إلى سلطات أخرى، لا يعالج مشكلة التوقيت: فحالات الطوارئ قائمة الآن، والمفاوضات جارية الآن". جرى تعليق النظر في عدة دعاوى أخرى تطعن برسوم ترمب الجمركية، بانتظار قرار محكمة الاستئناف الفدرالية. وفي الأسبوع الماضي، أعلن قاضٍ في محكمة أدنى أنه سيسمح بمضي إحدى القضايا قدماً، وهي تتعلق بقرار ترمب إنهاء الإعفاء الجمركي الممنوح للطرود صغيرة القيمة القادمة من الصين.