logo
«الغذاء والدواء»: الفسيخ والرنجة قد يسببان التسمم الوشيقي

«الغذاء والدواء»: الفسيخ والرنجة قد يسببان التسمم الوشيقي

صحيفة عاجل منذ 5 أيام
أوضحت الهيئة العامة للغذاء والدواء، أن الفسيخ والرنجة من أنواع الأسماك المُحضّرة بالتمليح والتخمير.
وأضافت الهيئة، أن هذه الأسماك قد تُسبّب التسمم الوشيقي نتيجة احتمالية نمو بكتيريا "Clostridium botulinum"، وفق «الإخبارية».
ووفق منظمة الصحة العالمية، فإن التسمم الوشيقي المنقول بالأغذية، هو حالة تسمم تنجم عادة عن ابتلاع السموم الوشيقية التي تتكوّن في الأغذية الملوثة، ولا ينتقل التسمم الوشيقي من شخص إلى آخر.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

اليوم العالمي للوقاية من "الغرق" .. تذكير عالمي بحجم الخطر
اليوم العالمي للوقاية من "الغرق" .. تذكير عالمي بحجم الخطر

سعورس

timeمنذ يوم واحد

  • سعورس

اليوم العالمي للوقاية من "الغرق" .. تذكير عالمي بحجم الخطر

حقائق عالمية صادمة إن أرقام الغرق صادمة؛ حيث تشير التقديرات العالمية إلى أن حوالي 236 ألف شخص يلقون حتفهم غرقاً كل عام. ويُعد الغرق أحد الأسباب العشرة الرئيسية للوفاة بين الأطفال والشباب الذين تتراوح أعمارهم بين 1 و 24 عاماً، وذلك بحسب تقرير للأمم المتحدة. تتزايد المأساة تفاقماً في البلدان منخفضة ومتوسطة الدخل، حيث تحدث أكثر من 90% من حالات الغرق في الأنهار والبحيرات والآبار وخزانات المياه المنزلية، مع تأثير غير متناسب على الأطفال والمراهقين في المناطق الريفية. تؤكد الأمم المتحدة أن أكثر من نصف جميع الوفيات الناجمة عن الغرق في العالم تحدث للشباب دون سن 25 سنة، في حين تبلغ معدلات الغرق ذروتها في صفوف الأطفال دون سن ال5. وتبين أنه وفقاً للمعلومات، فإن احتمال تعرض الذكور للغرق يزيد مرتين على احتمال تعرض الإناث. ويتركز أكثر من 90% من حالات الغرق في البلدان منخفضة ومتوسطة الدخل، وتبلغ المعدلات ذروتها في الإقليم الأفريقي وإقليم جنوب شرق آسيا وإقليم غرب المحيط الهادئ. ريادة والتزام في مواجهة الغرق في خطوة استراتيجية تؤكد التزامها الراسخ بحماية الأرواح وتعزيز السلامة المجتمعية، تبنت المملكة يوم 25 يوليو من كل عام يوماً عالمياً للحماية من الغرق،وتأتي هذه المبادرة النوعية ضمن جهودها لترسيخ مبدأ "الصحة في كل السياسات" وتجسيداً لريادتها في مجال السلامة المائية على الصعيدين المحلي والدولي. وكانت وزارة الصحة قد نشرت عبر حسابها الرسمي على منصة "إكس"، " أن هذا القرار يأتي تأكيدًا على أهمية حماية الأرواح، ويدعم برنامج التحوّل الوطني من خلال تقليل حوادث الغرق بجهود وقائية وطنية، وإبراز ريادة المملكة في مجال السلامة المائية، مما يعزز بدوره الالتزام العالمي بصحة وسلامة الإنسان". السلامة والصحة العامة في المملكة يعكس اعتماد اليوم العالمي للوقاية من الغرق التزام الدولة الراسخ بحماية الأرواح وتعزيز السلامة المجتمعية. ويأتي هذا التبني امتداداً للسياسات الوقائية التي تنفذها الهيئة السعودية للصحة العامة بالشراكة مع الجهات المعنية، ضمن اللجنة المشتركة الدائمة لتنفيذ السياسة الوطنية للوقاية من الغرق. هذه السياسة أسهمت بالفعل في خفض معدلات الوفيات المرتبطة بالحوادث المائية بنسبة تجاوزت 17% لكل 100 ألف نسمة. هذا الإنجاز لم يقتصر على إنقاذ الأرواح فحسب، بل أدى أيضاً إلى خفض الأعباء الاقتصادية المقدرة بنحو 800 مليون ريال سعودي، وذلك بحسب تقارير محلية ودولية معتمدة. دعم المملكة للجهود العالمية لمكافحة الغرق لا يقتصر تبني يوم عالمي للغرق على رفع الوعي محلياً فحسب، بل يمتد ليشمل دعم الجهود العالمية لتقليل وفيات الغرق وتحقيق أهداف التنمية المستدامة المتعلقة بالصحة والسلامة والوقاية. وفي إنجاز لافت يؤكد مكانتها الدولية، تتصدر المملكة قائمة منظمة الصحة العالمية لعام 2024 من حيث استيفاء أعلى معايير السلامة المائية والإنقاذ بين 140 دولة حول العالم، وهذا يعكس الأسباب التي دعت المملكة إلى اتخاذ هذه الخطوة الريادية. محلياً جهود وإرشادات ومبادرات للسلامة المائية وعلى الصعيد المحلي بالمملكة، توضح وزارة الصحة أن أكثر حالات الغرق تحدث صيفاً، مبينة أن 10 أشخاص معرضون للغرق يومياً، من بينهم أطفال لم تتجاوز أعمارهم 14 سنة، مشيرة إلى أن كل 5 أشخاص يتوفون بالغرق يكون من بينهم طفل لم يتجاوز ال 14 عاماً. وتضيف الوزارة أنه في مقابل كل طفل يتوفى بسبب الغرق، يكون هناك 5 أطفال يتلقون العناية المركزة في الطوارئ بسبب هذه الحوادث، حيث يتم نقل 50% من الذين يتعرضون للغرق إلى الطوارئ أو تنويمهم بالمستشفيات؛ نتيجة تعرضهم لإصابات في الرأس، التي يمكن أن تؤثر على ذاكرتهم أو قدرتهم على الحركة. وتقدم وزارة الصحة عدداً من النصائح لكيفية الحماية من الغرق عبر حسابها الرسمي على منصة "إكس"، حيث تشدد على ضرورة: الإشراف على الأطفال عند السباحة. تعليم الأطفال السباحة منذ الصغر. تعليم طرق الإنعاش القلبي والرئوي. التحقق من وسائل السلامة في المسابح والحواجز المحيطة بها، والتأكد من صلاحية تلك الأدوات. وتنصح الصحة الأسر بأهمية التأكد من خلو محيط المسابح من الأحجار أو الزجاج أو أي أدوات حادة، أو ما يؤدي إلى التزحلق، مع التأكيد على ارتداء الأطفال لسترة الوقاية من الغرق. في الوقت الذي أطلقت فيه هيئة الصحة العامة "وقاية" 13 مبادرة للوقاية من الغرق، حيث تعمل السياسة الوطنية للوقاية من الغرق على تعزيز منظومة السلامة المائية والإنقاذ، مع تعزيز الوعي بالسلامة المائية. كما اعتمدت "وقاية" 6 تدخلات رئيسية للوقاية من الغرق، منها، تعليم السباحة، التدريب على الإنقاذ، إعداد اللوائح، والسياسات الآمنة، تعزيز الوعي بأهمية وضع الحواجز على المسابح، وجود منظومة مرنة لإدارة المخاطر.

احتفلت المملكة اليوم، ب"اليوم العالمي للوقاية من الغرق"، الذي يوافق 25 يوليو من كل عام، وذلك في إطار تعزيز الوعي المجتمعي بمخاطر الغرق، وترسيخ ثقافة السلامة المائية والوقاية لحماية الأرواح.
احتفلت المملكة اليوم، ب"اليوم العالمي للوقاية من الغرق"، الذي يوافق 25 يوليو من كل عام، وذلك في إطار تعزيز الوعي المجتمعي بمخاطر الغرق، وترسيخ ثقافة السلامة المائية والوقاية لحماية الأرواح.

سعورس

timeمنذ يوم واحد

  • سعورس

احتفلت المملكة اليوم، ب"اليوم العالمي للوقاية من الغرق"، الذي يوافق 25 يوليو من كل عام، وذلك في إطار تعزيز الوعي المجتمعي بمخاطر الغرق، وترسيخ ثقافة السلامة المائية والوقاية لحماية الأرواح.

وتُوّجت جهود المملكة بتصدرها عالميًا في استيفاء معايير السلامة المائية والإنقاذ من الغرق، بحسب تقرير منظمة الصحة العالمية، حيث أسهمت التدابير الوطنية في خفض وفيات الغرق بأكثر من 17%، وتفادي عبء اقتصادي تجاوز 800 مليون ريال، نتيجة لتقليل الإصابات وتخفيف الضغط على النظام الصحي. وأكد معالي وزير الصحة الأستاذ فهد بن عبدالرحمن الجلاجل أن الوقاية من الغرق تشكل ركيزة إستراتيجية ضمن منظومة الصحة العامة، بما يعكس التزام المملكة بحماية الأرواح، تماشيًا مع رؤية السعودية 2030 وبرنامج "تحول القطاع الصحي" الذي يهدف إلى الوقاية ورفع متوسط عمر الفرد. وأوضح معاليه أن المملكة تبنّت سياسات وقائية متكاملة، بدءًا من إطلاق السياسة الوطنية للوقاية من الغرق عام 2021، بإشراف لجنة دائمة تضم 12 جهة حكومية برئاسة هيئة الصحة العامة "وقاية"، مشيرًا إلى أن تنفيذ 12 مبادرة وطنية خلال السنوات الماضية أثمر في تقليص نسب الغرق والإصابات المرتبطة به. ويأتي هذا التميز الوطني تتويجًا لتكامل الأدوار بين الجهات المعنية، واعتماد نماذج فاعلة من التوعية والرقابة والتدريب، تعزز ثقافة السلامة والوقاية في البيئات المائية المختلفة. معالي وزير الصحة الأستاذ فهد بن عبدالرحمن الجلاجل

أنواع الغرق وطرق الإسعافات الأولية لإنقاذ المصاب
أنواع الغرق وطرق الإسعافات الأولية لإنقاذ المصاب

مجلة سيدتي

timeمنذ يوم واحد

  • مجلة سيدتي

أنواع الغرق وطرق الإسعافات الأولية لإنقاذ المصاب

في الوقت الذي يُعد فيه الغرق أحد أكثر الحوادث المأساوية التي تفجع الأسر حول العالم، يواصل المجتمع الدولي جهوده للحد من هذه الظاهرة التي تُودي بحياة الآلاف سنويًا. وبحسب منظمة الصحة العالمية، يُسجل نحو 300 ألف حالة وفاة سنويًا بسبب الغرق، معظمها في الدول منخفضة ومتوسطة الدخل، حيث تفتقر المجتمعات إلى سبل الحماية والوعي الكافي بأساليب الوقاية والإسعافات الأولية. أنواع الغرق يُعرف الغرق طبيًا على أنه "حالة اختناق ناتجة عن انغمار الجسم في سائل، تؤدي إلى اضطراب تنفسي"، وتتراوح نتائجه بين الوفاة، أو الإصابة بمضاعفات، مثل تلف دماغي بسبب نقص الأكسجين، أو النجاة دون مضاعفات صحية"، وفقاً لمنظمة الصحة العالمية. ويُقسم الأطباء حالات الغرق إلى أنواع رئيسية حسب طريقة التأثير على الجسم، كما يلي: الغرق الرطب (Wet Drowning) وهو الشكل الأكثر شيوعًا، يحدث عندما يدخل الماء مجرى التنفس والرئتين، مما يؤدي إلى انسداد الحويصلات الهوائية، وتجمع السوائل داخل الرئة، وفشل في عملية تبادل الأكسجين. هذه الحالة تتطلب تدخلاً طبيًا سريعًا، وإلا ستؤدي إلى تلف دماغي بسبب نقص الأكسجين خلال دقائق. الغرق الجاف (Dry Drowning) حالة نادرة، لكنها خطيرة. لا يدخل الماء إلى الرئتين فعليًا، بل يؤدي تشنج الحنجرة إلى إغلاق الممرات الهوائية بالكامل كرد فعل دفاعي من الجسم. ينتج عن ذلك منع الهواء من الدخول إلى الرئتين، ويحدث الاختناق رغم عدم امتلاء الرئتين بالماء. قد لا تظهر الأعراض فوراً، وقد تتطور خلال دقائق أو ساعات، ما يجعل التشخيص المبكر حيوياً. الغرق الثانوي (Secondary Drowning) يُشار إليه أحيانًا بـ" الاختناق المتأخر"، ويحدث عندما يدخل القليل من الماء إلى الرئتين دون أن يسبب أعراضاً فورية. لكن مع مرور الوقت، يؤدي ذلك إلى التهاب وتحسس رئوي قد يتطور إلى احتباس سوائل تسبب صعوبة في التنفس حتى يتعرض الشخص للوفاة إن لم يُعالج. لذلك يُنصح بمراقبة الشخص بعد النجاة من الغرق لعدة ساعات. الغرق القريب (Near Drowning) ويُقصد به أن الضحية نجت من الغرق لكنها تعرضت لنقص حاد في الأكسجين قد يسبب مضاعفات عصبية، تنفسية أو قلبية. لذلك يجب متابعة الحالة والعلاج في المستشفى، إذ قد تظهر الأعراض بعد ساعات من الإنقاذ مثل التعب الشديد، السعال، صعوبة التنفس. الغرق في المياه المالحة مقابل المياه العذبة في بعض الحالات، تختلف آثار الغرق بحسب نوع المياه. فـالمياه المالحة قد تؤدي إلى سحب السوائل من الدورة الدموية إلى الرئتين، مما يُسبب وذمة حادّة، بينما تؤدي المياه العذبة إلى امتصاص السوائل إلى مجرى الدم، مما قد يسبب اضطرابات في كهرباء القلب. ورغم أن هذه الفروق الكيميائية لم تعد محورية في الإنعاش، إلا أنها تُعد مفيدة للفهم العلمي للحالة. من هم الأكثر عرضة للغرق؟ أظهرت تقارير منظمة الصحة العالمية أن الأطفال دون سن الخامسة يمثلون نحو ربع حالات الوفاة غرقًا عالميًا. كما تعد الفئة العمرية من 1 إلى 14 عاماً من أكثر الفئات تأثراً، إذ يعد الغرق السبب الثالث للوفاة غير المتعمدة بين الأطفال. وتشير الدراسات إلى أن الذكور أكثر عرضة للغرق بمعدل يزيد على الضعف مقارنة بالإناث، نتيجة سلوكيات أكثر خطورة مثل السباحة بمفردهم. تابعي أيضًا طفل سعودي شجاع يُنقذ شقيقته من الغرق في خزان مياه عوامل خطر تسبب الغرق بحسب تقرير نشرته جمعية القلب الأمريكية، فإن ثمة عوامل أخرى تزيد خطر الوفاة غرقاً مثل: الفقر: يعيش كثيرون في بيئات يضطرون فيها لاستخدام مصادر مياه مكشوفة كالبرك والأنهار، مما يزيد خطر الغرق. المهن المعرضة للمخاطر: مثل الصيادين، حيث تقدر منظمة الأغذية والزراعة أن أكثر من 32 ألف صياد يلقون حتفهم سنويًا. الكوارث المناخية: الغرق يمثل 75% من الوفيات الناتجة عن الفيضانات. كما تؤدي موجات الحر إلى لجوء الناس للمياه لفترات طويلة، مما يرفع معدلات الحوادث. الهجرة عبر طرق بحرية خطرة: خاصة في ظل النزاعات أو الكوارث، حيث يسافر كثيرون في مراكب متهالكة غير مجهزة. طرق الإسعافات الأولية بعد الغرق في يوليو 2024، أصدرت جمعية القلب الأمريكية (AHA) بالتعاون مع الأكاديمية الأمريكية لطب الأطفال إرشادات جديدة حول كيفية إسعاف ضحايا الغرق، شددت فيها على أهمية البدء الفوري بإنعاش القلب والرئتين من خلال: نفسين إنقاذيين أولاً لإعادة التنفس، من ثم 30 ضغطة صدرية لإعادة دوران الدم. وقد أكدت الدراسات أن الإنعاش باستخدام التنفس والضغط معًا أكثر فاعلية من الاعتماد على الضغط فقط، خاصةً في حالات الغرق حيث يكون السبب الرئيسي هو نقص الأكسجين، وليس سكتة قلبية ناتجة عن مشاكل قلبية مباشرة. دور السعودية في الوقاية العالمية من الغرق في خطوة عالمية رائدة، تبنت المملكة العربية السعودية – بصفتها عضواً في الأمم المتحدة – إعلان يوم 25 يوليو من كل عام "يوماً عالمياً للوقاية من الغرق"، في إطار دعمها لقرار الجمعية العامة للأمم المتحدة الذي صدر عام 2021. وتُعد هذه المبادرة جزءًا من التزام السعودية بأهداف التنمية المستدامة، وتعزيز الصحة العامة، لا سيما في الدول ذات الموارد المحدودة. يذكر أن المملكة تتصدر قائمة منظمة الصحة العالمية لعام 2024 من حيث استيفاء أعلى معايير السلامة المائية والإنقاذ بين 140 دولة. * ملاحظة من "سيِّدتي": قبل تطبيق هذه الوصفة أو هذا العلاج، تجب استشارة طبيب مختص.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store