
قراءة في كتاب ملك وشعب (13)

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


أخبارنا
منذ 12 ساعات
- أخبارنا
أ. د . كامل محادين : معالي المهندس ناصر اللوزي وعكة صحية عابرة .. حماك الله
أخبارنا : جميل ان يكون رجل دولة معطاء وصاحب موقف وله نصيب كبير من محبة الناس .. عرفته زميلا وعرفته رئيسا للديوان الملكي العامر … طرقت بابه مرة في الديوان الملكي العامر فاستجاب ببسمة ومحبة ….. قادم من ربوع الجبيهة ومن عائلة مروية بالطيب وله من اسمه نصيب . والده الذي ساهم في تاسيس خطاب الدولة هو دولة احمد اللوزي رحمة الله عليه … عندما كنت عضوا في مجلس امناء الجامعة الاردنية كان احمد اللوزي رئيسا لمجلس الامناء … اخي ناصر حماك الله ايها الهادئ المنظم صاحب الوطن وزميل الجميع ولا اعتقد ان هناك من يتحدث عنك الا بالطيب … لم تنحاز لفريق ضد فريق في البرامج السياسية بل كنت عنوانا ومثالا للاخلاق في العمل العام والخاص ..وخدمة الوطن والقيادة الهاشمية . صاحب رؤى وصاحب مسيرة عطرة .. وفي زيارة رسمية لي في جامعة تكساس ارلينجتون عام ٢٠١٣ ضمن وفد رسمي ولم تكن انت ضمن ذلك الوفد تحدث عنك رئيس الجامعة انذاك بكلام طيب … انك سفير ايضا للوطن اينما حللت… ايها الاخ حماك الله ورعاك ومتعك بالصحة والعافية اخوكم أ. د كامل محادين


سواليف احمد الزعبي
منذ 20 ساعات
- سواليف احمد الزعبي
الحزبية في الإسلام
#الحزبية في #الإسلام مقال : 11 / 8/ 2025 بقلم : د. #هاشم_غرايبه بعض الساعين الى تفريغ الدين من مضامينه التفاعلية مع حياة الناس يردد مقولات مفضوحة المغزى، مثل 'الدين طهرانية ونقاء يجب إبعاده عن السياسة لضمان عدم تلوثه'، أو 'السياسة لا أخلاق فيها والدين أخلاق فلا ينسجمان'. كل تلك الأقاويل كلام حق يراد به باطل بهدف إبعاد الدين عن الحكم، وإبقائه تراثا تاريخيا بائدا، أو مجرد طقوس تعبدية فردية لحالة فلسفية جمالية، وذلك لأجل استفراد الحاكم بالسلطة، واستغلاله لمزاياها بلا رقابة شرعية ولا شعبية. فلماذا تكون السياسة أصلا ميدانا لممارسة الرذائل؟، ولماذا يفترض تقبل سياسيين بلا أخلاق؟، أليس المفترض أنهم من اختيار الشعب وأنهم خيارهم وصفوتهم!. إنهم ما اصطبغوا بهذه الرذائل فعلا، فأصبعت السياسة نقيضا للأخلاق، إلا لأنهم كانوا نتاج خديعة إسمها الديمقراطية التي اعتقد الناس أنها تعني حكم الشعب لنفسه باختياره لممثليه، وقبول الأقلية لرأي الأغلبية، لكنها في الحقيقة تمثيلية سمجة وادعاء كاذب بالنزاهة والانصياع لرأي الشعب، بل هي في حقيقتها رأي أصحاب المال والنفوذ الذين يتحكمون في ضبط مخرجات هذه العملية بما يحفظ مصالحهم. لقد بين الدين المباديء الأساسية لنظام الحكم من غير أن يحدد النظام السياسي، حيث ترك ذلك لمستجدات الزمان وخصوصية كل عصر، لكن ضمانة صلاح ذلك النظام تتأتى من التزامه بتلك الأسس التي تضمن تحقيق العدالة والمساواة بين أفراد الرعية المسلم منهم وغير المسلم، وتحقيق الكفاية لاحتياجاتهم. هذه هي المواصفات المطلوبة في حاكم الدولة الإسلامية، وبناء على تزكية لجنة الحكماء (أهل العقد والحل)، وليس بناء على برنامج انتخابي يعرض فيه منهجه الذي سيطبقه، فليس هنالك برامج فكرية سياسية متباينة تتنافس على نيل ثقة الناخبين، لأن المنهج موحد ومحدد ونصوصه هي الشرع الإسلامي، لذا فبرنامج المترشح ووعوده تقتصر على الآليات والوسائل، فليس هنالك تفاضل بين شخص وآخر مرشح لتولي الحكم إلا بمقدار مواصفاته الشخصية وقدراته الذاتية التي تفي بالمتطلبات الآنفة. لقد قدم الإسلام النموذج القدوة في الحكم وهو الدولة الراشدية، والتي بناها المعلم الأعظم رسول الله صلى الله عليه وسلم لبنة لبنة لتكون لمن بعده وإلى يوم الدين المثال الذي يحتذى، وتسلمها من بعده أبوبكر ثم عمر ودامت هذه الحالة الأمثل في كل التاريخ البشري ثلاثة عشر عاماً، ثم حدثت الفتنة ونشبت الصراعات فانحرفت، لذا يبقى النموذج الأمثل محصورا بهذه الفترة الزمنية، وما بعد ذلك تفاوت اقترابها منه وتباين. السؤال: يقول البعض بأن التحزب في الاسلام مرفوض، فهل ذلك صحيح؟ في الظروف القائمة لا توجد في ديار المسلمين دولة اسلامية، لأنه لا يمكن أن تسمح القوى النافذة بقيامها، لأن ذلك يعني نهضة الأمة، لذلك من السذاجة الإعتقاد بسهولة تحقق ذلك بالرغبة الشعبية فقط، لا بد من نضال سلمي لوصول نخبة مؤمنة بهذا المشروع الى الحكم وتغييره من العلمانية الى الاسلام، وذلك لا يتحقق بغير العمل التعبوي المنظم، المسمى بالإسلام الحركي، أي التحرك التنظيمي من قبل من يؤمنون بالله، وبضرورة تطبيق منهجه الذي أنزله، وذلك الهدف هو امتثال لرأي الأغلبية الشعبية الساحقة، بدليل أنها انتخبت هؤلاء بناء على برنامجهم المعلن بأن تلتزم السلطة الحاكمة بتطبيق منهج الله، وهو ما يسمى إقامة الدولة الإسلامية. بعد قيام الدولة واختيار الحاكم من قبل أهل العقد والحل، يكون العمل السياسي المنظم (الأحزاب) محصورا بالتنافس لشغل المناصب الإدارية في الدولة، وليس لطرح برامج بديلة لمنهج الله. قد يقول قائل: أليس في ذلك تعسف وقمع لحرية التفكير، وفرض منهج على الناس قد يرفضه بعضهم؟. قطعا ليس الأمر كذلك، فالدولة الاسلامية تقام في ديار الأسلام، ولا تفرض على المجتمعات غير المؤمنة، وأما الأقليات الموجودة، فحقوقهم محفوظة كمواطنين، ومنها احترام معتقداتهم، بالمقابل فلا يحق لهم فرض قناعاتهم على الأغلبية، وهذا عرف في كل الأنظمة الديموقراطية، إذ يوضع الدستور وفق معتقد الأغلبية، ولا يحق تشكيل أحزاب ترفض الانصياع لأحكامه. إذاً فالحرية الفكرية متاحة ضمن منهج الله، فالباب مفتوح لكل مجتهد، وحرية نشر فكره والدعوة له متاحة وبكل الوسائل. من هنا فالعمل الحزبي أو تشكيل الفرق والجماعات مسموح بها ضمن الضوابط الشرعية والآخلاقية العامة

عمون
منذ 2 أيام
- عمون
إعلام عبري: يهودي يعتنق الإسلام ويرفض التجنيد في الجيش الاسرائيلي
عمون - كشفت إذاعة جيش الاحتلال الإسرائيلي عن اعتقال مواطن اسرائيلي يهودي، اعتنق الإسلام ورفض التجنيد في جيش الاحتلال. وقالت الإذاعة إنّ المواطن كان على تواصل مع حركة حماس وخطط لتنفيذ عمليات إطلاق نار وتفجير عبوات ناسفة واغتيال طيران اسرائيلي.