logo
ترامب يكشف موعد ومكان لقائه ببوتين

ترامب يكشف موعد ومكان لقائه ببوتين

الغدمنذ 5 أيام
اضافة اعلان
وقال ترامب في تدوينة على منصة "تروث سوشيال": "سيعقد الاجتماع الذي طال انتظاره بشدة بيني بصفتي رئيسا للولايات المتحدة الأميركية، والرئيس الروسي فلاديمير بوتين، يوم الجمعة المقبل 15 أغسطس 2025".وأضاف الرئيس الأميركي في تدوينته أن "الاجتماع سيعقد في ولاية ألاسكا العظيمة".وأفاد ترامب بأن المزيد من التفاصيل سيتم نشرها لاحقا. (RT)
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

"يديعوت أحرنوت": ترامب قد يزور "إسرائيل" في سبتمبر المقبل
"يديعوت أحرنوت": ترامب قد يزور "إسرائيل" في سبتمبر المقبل

سرايا الإخبارية

timeمنذ ساعة واحدة

  • سرايا الإخبارية

"يديعوت أحرنوت": ترامب قد يزور "إسرائيل" في سبتمبر المقبل

سرايا - تحدثت صحيفة "يديعوت أحرنوت" العبرية، الخميس، عن زيارة محتملة قد يجريها الرئيس الأمريكي دونالد ترامب إلى إسرائيل في سبتمبر/ أيلول المقبل. ونقلت الصحيفة عن مصادر في البيت الأبيض، لم تسمها، أن الرئيس ترامب قد يزور إسرائيل في سبتمبر المقبل "إذا سمحت الظروف"، قبل زيارته المقررة إلى المملكة المتحدة. وأوضحت أن زيارة ترامب إلى بريطانيا مقررة في الفترة من 17 ـ 19 سبتمبر، تلبية لدعوة الملك تشارلز الثالث. وذكرت المصادر أن البيت الأبيض يدرس زيارة ترامب لإسرائيل قبل بريطانيا، لكن مسؤولين أمريكيين قالوا إن ذلك يعتمد على إحراز تقدم في مفاوضات وقف إطلاق النار لإنهاء الحرب في غزة، وفق الصحيفة. وقال مسؤول أمريكي للصحيفة: "سيزور الرئيس (ترامب) بريطانيا في سبتمبر، ومن المحتمل أن يتوقف في إسرائيل، لكن الأمر غير مؤكد ولم يُحسم بعد". وأضاف: "يعتمد الأمر على التطورات" في ملف مفاوضات صفقة تبادل الأسرى ووقف الحرب في غزة. وأكد مسؤول إسرائيلي، لم تسمه "يديعوت أحرنوت"، وجود "مؤشرات أولية" بشأن زيارة ترامب، لكنه قال إنه "لا شيء ملموس" بعد بهذا الخصوص. فيما لم يصدر عن البيت الأبيض تعليق على ذلك حتى الساعة 13:00 (ت.غ).

بعد إعلان سموتريتش .. ما هو مخطط "E1"؟
بعد إعلان سموتريتش .. ما هو مخطط "E1"؟

جفرا نيوز

timeمنذ 2 ساعات

  • جفرا نيوز

بعد إعلان سموتريتش .. ما هو مخطط "E1"؟

جفرا نيوز - أعلن وزير المالية الاسرائيلي بتسلئيل سموتريتش انطلاق برنامجه الاستيطاني لربط مستوطنة معاليه أدوميم بمدينة القدس بعد أكثر من 20 عاما من التأجيل، مؤكدا أن الخطة تحظى بدعم رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو. وقال سموتريتش في مؤتمر صحفي إن "الدولة الفلسطينية تشكل خطرا على إسرائيل، الدولة اليهودية الوحيدة في العالم'، مضيفا أن "الضفة الغربية جزء من إسرائيل بوعد إلهي'. وأضاف أن الحكومة الإسرائيلية ستصادر آلاف الدونمات وتستثمر المليارات بهدف إدخال مليون مستوطن إلى الضفة الغربية. كما قال سموتريتش إن "خطط التوسع الاستيطاني في تلك المنطقة تدفن فكرة الدولة الفلسطينية'. وأضاف أن إسرائيل ستبدأ مخطط توسيع مستوطنة معاليه أدوميم في الضفة الأربعاء المقبل. وتتضمن خطة سموتريتش بناء أكثر من (3400) وحدة استيطانية جديدة في مستوطنة "معاليه أدوميم' بالقدس المحتلة، ما هو مخطط "E1″؟ تقع منطقة "E1' في السفوح الشرقية لمدينة القدس المحتلة، على أراضي العيزرية والعيساوية والزعيم وأبو ديس، على مساحة تقارب 12 كم. بدأ طرح المشروع منذ حكومة اسحاق رابين، في التسعينات، أي خلال الفترة التي كانت دولة الاحتلال تتفاوض مع منظمة التحرير والسلطة على قيام دولة فلسطينية على الأراضي المحتلة 1967. يطمح الاحتلال من خلال المشروع إلى تضخيم مستوطنة "معاليه أدوميم'، التي تعتبر من أكبر التجمعات الاستيطانية، في الضفة والقدس المحتلتين، وربطها بمدينة القدس، وقطع اتصال رام الله عن المناطق الشرقية من القدس المحتلة والمنطقة الجنوبية من الضفة (بيت لحم والخليل). خلال السنوات الماضية عمل الاحتلال على بناء شبكة طرقات وبنية تحتية بشكل واسع، في المنطقة، ونقلت مركزاً لشرطة الاحتلال إليها لتحقيق إقامة مشروع "E1' الذي زعمت أنها جمدته بسبب "الضغوط الأمريكية والأوروبية' عليها، حسب زعمها، وشكلت المرحلة الحالية التي تحظى فيها بدعم مطلق من إدارة ترامب لتحقيق أحلام المستوطنين التوراتية التي وصلت للسيطرة على وزارات استراتيجية ومهمة، في حكومة الاحتلال، فرصة هامة لتحقيق المشروع الذي عنوانه الرئيسي جلب مليون مستوطن إلى الضفة المحتلة. "معاليه أدوميم'… بداية المشروع تبلغ مساحة مستوطنة "معاليه أدوميم'، التي أقيمت على أراضي بلدات في المنطقة الشرقية من القدس المحتلة، في 1975، نحو 48.000 دونم، وتشير إحصائيات خلال السنوات الأخيرة إلى أن ما يقارب 40 ألف مستوطنين يعيشون فيها ويستولون على آلاف الدونمات من أراضي الفلسطينيين الذين كانت تشكل لهم هذه المناطق فرصاً اقتصاديا وزراعية. ومنذ بداية الاستيطان، في المنطقة، قرر الاحتلال أنها تابعة لبلدية القدس، وطرد عائلات بدوية فلسطينية منها، وحرم البلدات الفلسطينية في المنطقة من الأراضي التي تتيح لها التوسع العمراني الطبيعي، كما في حالة بلدة العيزرية التي سرق الاحتلال نحو 6500 دونم من أراضيها من بين 11350 دونم لصالح التوسع الاستيطاني وهو ما حولها إلى مكان محاصر في ظل الجدار الذي فصلها عن امتدادها الطبيعي مع مدينة القدس المحتلة. أقام الاحتلال مشاريع اقتصادية استيطانية على أراضي الفلسطينيين، في المنطقة، كما في المدينة الصناعية "ميشور أدوميم'، المقامة على أراضي الخان الأحمر، في سياق تمتين الاستيطان وتحويل "معاليه أدوميم' إلى مدينة متكاملة، رفض لسنوات خلال المفاوضات مع السلطة الفلسطينية أي انسحاب منها. تسعى حكومة الاحتلال إلى ضم مستوطنة "معاليه أدوميم'، مع مجموعة من الكتل الاستيطانية الأخرى، إلى ما تسميها "السيادة الإسرائيلية'، وفي حكومة نتنياهو الحالية التي تضم أحزاباً من "الصهيونية الدينية' ترى أن كل الضفة الغربية ملك للمستوطنين، أصبحت حتى المستوطنات الصغيرة هدفاً لفرض "السيادة'، وليس أمام الفلسطينيين إلى العيش في معازل مقطعة جغرافياً، على طريق التهجير الكامل في إطار حرب الإبادة والتطهير العرقي التي تمارسها دولة الاحتلال بحق الشعب الفلسطيني، في غزة والضفة، أمام العالم. تبعات المشروع… شعب في المعازل -المدماك الأول الذي سيقام في الوحدات الاستيطانية على الأراضي المخصصة لمشروع "E1' يعني فعلياً نهاية أي فرصة لتواصل جغرافي متبقي بين المناطق الفلسطينية في الضفة الغربية (الشمال والوسط مع الجنوب والقدس). -تعلن حكومة الاحتلال بوضوح أن مشروع "حل الدولتين' انتهى إلى غير رجعة ويعني القضاء على الحل الذي رضيت به منظمة التحرير الفلسطينية والسلطة لاحقاً للقضية الفلسطينية مقابل الاعتراف بـ'دولة إسرائيل' والدخول في ترتيبات التسوية وما ترتب عليها من آليات التنسيق الأمني والاتفاقيات الاقتصادية وغيرها. -لم يكن إعلان سموتريتش ضربة مفاجئة بل قامت مشاريع واسعة ومنظمة منذ عقود للوصول إلى هذه النتيجة رغم أن السلطة الفلسطينية استمرت في الانخراط في مشروع التسوية والمفاوضات وإعلان الرئيس المتكرر عن رفضه للمقاومة المسلحة وتصميمه على الحل السلمي والاستمرار بـ'الاعتراف بدولة إسرائيل'. -المنظمات الدولية والاتحاد الأوروبي التي قدمت خلال السنوات الماضية على أنها راعية للتوصل لـ'حل الدولتين' شاهدت كيف دمرت دولة الاحتلال فرص قيام دولة فلسطينية في الأراضي المحتلة 1967 من خلال عمليات الاستيطان لكنها لم تتحرك إلا في سياق التقارير والإدانات رغم أن التدمير الإسرائيلي طال مشاريع ممولة أوروبيا خاصة في المناطق المصنفة "ج' وواصلت علاقاتها مع دولة الاحتلال على المستويات العسكرية والاقتصادية والتجارية وأدانت المقاومة الفلسطينية رغم أن القوانين الدولية تكفل للشعب الواقع تحت الاحتلال أن يدافع عن نفسه ويسعى للتحرر وبعد حرب الإبادة الجماعية في غزة تحركت عدد منها للاعتراف بـ'الدولة الفلسطينية' رغم أنها تعلم أن هذا الحل دمرته دولة الاحتلال وكأنه حراك في الوقت الضائع بدلاً من السعي للاعتراف بكامل حقوق الشعب الفلسطيني على كامل أرضه التاريخية وأولها حقه في تقرير مصيره كبقية الشعوب. -الولايات المتحدة الأمريكية التي أدارت مفاوضات التسوية بين السلطة الفلسطينية ودولة الاحتلال منذ بداية "عملية السلام' ساهمت عملياً في هذا الواقع ورغم مزاعم الإدارات السابقة أنها ضد الاستيطان إلا أنها كرست من خلال مجموعة من السياسات الاحتلال العسكري والاستيطاني للضفة والقدس ومنعت أي حراك في المنظمات الدولية لإدانة الاستيطان وواصلت رعاية تدمير فرص إقامة دولة فلسطينية. -تعمل دولة الاحتلال بخطى متسارعة ويومية على وضع الفلسطينيين في معازل أشد بشاعة من تجربة "الفصل العنصري' في جنوب إفريقيا وبهذا يجتمع على الشعب الفلسطيني حرب الإبادة والتطهير العرقي، والإبادة السياسية والثقافية، والحصار وتدمير فرص الحياة، والحرمان من إقامة دولة وتقرير المصير، والتهجير. -تفرض الحالة التي وصل لها الشعب الفلسطيني إعادة جادة للنظر في السنوات الماضية ومدى جدوى استمرار السياسة الفلسطينية الرسمية وما المطلوب لمواجهة تهديدات وجودية على شعب كامل يسير يومياً نحو مصير أشد بشاعة من كثير من تجارب الشعوب التي تعرضت للاستعمار بكل أبعاده السياسية والاقتصادية والعسكرية والنفسية والثقافية.

البيت الابيض يكشف عن زيارة محتملة لترامب إلى اسرائيل
البيت الابيض يكشف عن زيارة محتملة لترامب إلى اسرائيل

عمون

timeمنذ 2 ساعات

  • عمون

البيت الابيض يكشف عن زيارة محتملة لترامب إلى اسرائيل

عمون - ترجمة - أفادت مصادر في البيت الأبيض أنه إذا تهيأت الظروف، فقد يزور الرئيس الأمريكي دونالد ترامب إسرائيل الشهر المقبل، قبل زيارته المقررة لبريطانيا. ونقلت صحيفة يديعوت أحرونوت العبرية، وفق ما ترجمته عمون، عن مصدر أمريكي قوله إن ترامب سيزور بيرطانيا في أيلول المقبل، ومن المحتمل أن يتوقف في إسرائيل، لكن الأمر غير مؤكد بعد"، مشيرًا إلى أن "الأمر يعتمد على التطورات". وأكد مصدر إسرائيلي: "هناك بالفعل تكهنات حول زيارة ترامب، لكن لا يوجد شيء ملموس حتى الآن. الأمر غير مؤكد". ومن المتوقع أن يزور ترامب بريطانيا بدعوة من الملك تشارلز في الفترة من 17 إلى 19 ايلول المقبل. ويدرس البيت الأبيض حاليًا إمكانية زيارة الرئيس لإسرائيل قبل ذلك التاريخ، لكن ذلك يعتمد على تطورات المحادثات بشأن وقف إطلاق النار وإنهاء الحرب في غزة، حيث يرغب ترامب في زيارة إسرائيل في حال نجاح المفاوضات.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store