
النمر: فوائد الرياضة لا تقاس بالتعرق.. والممارسة الآمنة بين 23 و25 درجة مئوية
وشدَّد "النمر" على ضرورة ممارسة الرياضة في أجواء تتراوح بين 23 و25 درجة مئوية محذرًا من مخاطر الإجهاد الحراري الناتج عن التمرين في درجات حرارة مرتفعة. ودعا إلى اختيار أماكن مكيّفة مثل النوادي الرياضية أو المجمعات التجارية (المولات) أو المنازل، خاصة لكبار السن ومرضى الأمراض المزمنة.
كما أشار إلى أن 30 دقيقة من المشي اليومي في هذه الظروف المُعتدلة كفيلة بتعزيز الدورة الدموية، خافضةً خطر الجلطات وضبطًا لمستويات السكر في الدم، معتبرًا أن "الانتظام في تمارين آمنة يفوق فوائد التمارين القاسية غير المدروسة".
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


صحيفة سبق
منذ 7 دقائق
- صحيفة سبق
تحت شمس الصيف.. لماذا يُصر الخبراء على مكملات فيتامين "د"؟ تعرف على السر الصحي والموسمي
يوصي الأطباء بالاستمرار في تناول مكملات فيتامين "د" حتى خلال فصل الصيف، لضمان مستويات كافية من هذا العنصر الحيوي طوال العام، خصوصًا أن أشعة الشمس وحدها قد لا تكفي لإنتاج الكمية المطلوبة. وذكر تقرير لموقع "فيري ويل هيلث" أن عدة عوامل قد تقلل من قدرة الجسم على إنتاج الفيتامين "د" رغم وفرة أشعة الشمس صيفًا، منها لون البشرة، والوزن، والموقع الجغرافي. ويُعد الفيتامين "د" عنصرًا أساسيًا لدعم امتصاص الكالسيوم وتقوية العظام، بالإضافة إلى دعم عضلات الجسم، وتعزيز المزاج، والمناعة. ويخزن الجسم الفيتامين "د" في الأنسجة الدهنية والكبد، مما يجعل حصول الإنسان على كمية كافية منه في الصيف فرصة لبناء احتياطي يستخدمه في فصل الشتاء، حين يقل تعرضه لأشعة الشمس. وشدد الخبراء على أهمية الحفاظ على مستويات مستقرة من فيتامين "د" بتناول المكملات خلال الصيف، لتعزيز الصحة النفسية والعظام والمناعة على المدى الطويل. وبحسب التوصيات، يحتاج أغلب البالغين إلى ما بين 600 إلى 800 وحدة دولية من الفيتامين "د" يوميًا، بينما قد يحتاج كبار السن أو الأشخاص الذين لا يتعرضون كثيرًا للشمس إلى جرعات أعلى. ويؤثر لون البشرة بشكل مباشر على إنتاج الفيتامين، إذ يحتاج أصحاب البشرة الداكنة إلى تعرض أطول لأشعة الشمس (30 إلى 60 دقيقة)، بينما تكفي من 10 إلى 15 دقيقة لأصحاب البشرة الفاتحة. ومن العوامل الأخرى المؤثرة: العمر، والوزن، والفصل، والموقع الجغرافي. وأكد التقرير أن الطريقة الأكثر دقة لمعرفة مستويات الفيتامين "د" في الجسم هي إجراء فحص دم، ويمكن تعويض النقص من خلال الأغذية الغنية به، إضافة إلى المكملات الغذائية المعتمدة.


الشرق الأوسط
منذ 36 دقائق
- الشرق الأوسط
للحفاظ على صحة الكبد...7 أطعمة يجب تجنبها
يحاول العديد من الأشخاص جاهدين الحفاظ على صحتهم بشكل عام، وصحة كبدهم بشكل خاص، ولكن ما قد يجهله الكثيرون هو أن هناك بعض الأطعمة التي يجب تجنبها للحفاظ على كبد سليم. تحتوي الأطعمة المقلية، مثل السمبوسة ورقائق البطاطس، على كميات كبيرة من الدهون والسعرات الحرارية الزائدة، مما يُثقل كاهل الكبد، ويعزز تراكم الدهون، ويزيد الالتهاب، مما يؤدي إلى تلف الكبد ومرض الكبد الدهني. تحتوي المشروبات الغازية والعصائر المُعبأة ومشروبات الطاقة على نسبة عالية من الفركتوز، الذي يُحوّله الكبد إلى دهون. يُساهم الإفراط في استهلاكها في مقاومة الأنسولين، وتراكم الدهون في الكبد، وفي النهاية التهاب الكبد أو تليفه. حتى تناول الكحول باعتدال قد يُرهق الكبد. يؤدي الاستهلاك المُزمن للكحول إلى الكبد الدهني، والتهاب الكبد، وفي النهاية إلى تليف الكبد. يعمل الكبد بجهدٍ مُضاعف لإزالة سموم الكحول، مما يُسبب ندوباً وأضراراً لا رجعة فيها. تحتوي النقانق ولحم الخنزير المقدد واللحوم الباردة على مواد حافظة ودهون مشبعة تُضر بالكبد، مما قد يزيد من الإجهاد التأكسدي، ويعزز تخزين الدهون، ويزيد من خطر الإصابة بأمراض الكبد. تؤدي الكربوهيدرات المكررة، مثل الخبز الأبيض والمعكرونة والمخبوزات، إلى ارتفاع سكر الدم، مما يؤدي إلى تراكم الدهون في الكبد. ومع مرور الوقت، قد يؤدي ذلك إلى مقاومة الأنسولين ومرض الكبد الدهني غير الكحولي (NAFLD). تربط بعض الدراسات المُحليات الصناعية باضطراب التواصل بين الأمعاء والكبد. على الرغم من خلوها من السعرات الحرارية، فإن الإفراط في استخدامها قد يُغير إنزيمات الكبد وتوازن البكتيريا النافعة، مما قد يؤدي إلى مشاكل أيضية واختلال في وظائف الكبد. عادةً ما تكون الوجبات السريعة غنية بالدهون المتحولة والسكريات والملح. يُرهق تناولها بانتظام نظام الكبد للتخلص من السموم، ويعزز تخزين الدهون، ويزيد بشكل كبير من خطر الإصابة بأمراض الكبد.


الشرق الأوسط
منذ 36 دقائق
- الشرق الأوسط
7 نصائح لتقليل نسبة الكافيين في جسمك
يمتص الجسم الكافيين خلال نحو 45 دقيقة، لكن التخلص الكامل منه يستغرق وقتاً أطول. فبعد خمس ساعات، يبقى نصف كمية الكافيين في الجسم. ورغم أنه لا يمكن «طرد» الكافيين بسرعة، فإن هناك خطوات تساعد على التخفيف من آثاره الجانبية، حسب تقرير لموقع «فيري ويل هيلث» الطبي. يساعد شرب الماء في ترطيب الجسم ودعم عملية التمثيل الغذائي، مما يُخفف من الأعراض كالتوتر أو الصداع. ابدأ بكوب ماء عند ظهور الأعراض وواصل الشرب طوال اليوم. إذا شعرت بالعصبية أو التوتر، جرّب المشي الخفيف أو تمارين التمدد أو اليوغا. تجنّب التمارين القاسية لأنها قد تزيد سرعة القلب وتُفاقم الأعراض. التنفس البطيء يُرسل إشارة للجسم بالاسترخاء. جرّب تقنية «التنفس الصندوقي» (شهيق 4 مرات، حبس النفس 4، زفير 4)، أو «4-7-8» (شهيق 4، حبس 7، زفير 8). الاستراحة في مكان هادئ بإضاءة خافتة لمدة 15 - 30 دقيقة تُساعد الجسم على استعادة التوازن. تجنب الهاتف أو التلفاز، وبدلاً من ذلك استمع إلى موسيقى هادئة أو صوت المطر. يساعد شاي النعناع في تهدئة المعدة، وقد يؤثر في أيضاً الكافيين، لكن الأبحاث لا تزال محدودة. كما أن الزنجبيل أو الليمون بالماء الدافئ يساعدان في التهدئة والترطيب. تناول وجبة صغيرة تحتوي على البروتين والدهون الصحية والألياف، مثل زبدة الفول السوداني مع خبز القمح أو زبادي مع فواكه، يساعد على استقرار السكر في الدم. لا يوجد الكافيين فقط في القهوة، بل أيضاً في الشاي، الشوكولاته، مشروبات الطاقة، وبعض الأدوية والمكملات. تحقق من الملصقات لتجنّب الجرعات الزائدة. لمنع اضطرابات النوم، ينصح بتجنب الكافيين قبل 8 ساعات من موعد النوم. الحد الآمن للبالغين هو 400 ملغ يومياً. أعراض الجرعة الزائدة تشمل: القلق، تسارع القلب، الأرق، الغثيان. وفي حالات نادرة جداً، قد تؤدي الجرعات العالية جداً (مثل 5000 ملغ) إلى الوفاة. إذا عانيت من أعراض لا تختفي أو تفكر في التوقف عن الكافيين، وتعاني من أعراض الانسحاب، استشر طبيبك. واطلب الطوارئ إذا شعرت بألم في الصدر، أو تقيؤ مستمر، أو ارتباك ذهني، أو رعشة عضلية شديدة.