
رئيس مكافحة كورونا في مصر: المتحور نيمبوس لم يُرصد في...
اضافة اعلان
القال رئيس اللجنة العلمية لمكافحة فيروس كورونا في مصر، الدكتور حسام حسني، إن المتحور الجديد "NB.1.8.1"، أو ما يُعرف باسم "نيمبوس"، لم يتم رصده في مصر حتى الآن.وأوضح حسني، في تصريحات تلفزيونية عبر قناة "النهار" مساء الإثنين، أن هذا المتحور صنّفته منظمة الصحة العالمية بأنه "مثير للاهتمام"، نظرًا لسرعة انتشاره وتجاوزه المقاومة المكتسبة من التطعيمات أو الإصابة السابقة، لكنه لا يؤدي إلى الوفاة.وأكد أن "كل وسائل الترصد أكدت أن الفيروس لم يدخل مصر"، موضحًا أن الأعراض المنتشرة حاليًا بين عدد من المرضى في البلاد، هي نتيجة لالتهابات فيروسية أخرى مثل الإنفلونزا، وليس المتحور الجديد.وأشار حسني إلى أن الأدوية التقليدية – التي لا تشمل المضادات الحيوية – قادرة على التعامل مع آثار الإصابة بالمتحور الجديد، مبينًا أن الأعراض قد تكون شديدة لدى البعض، إلا أنها قابلة للعلاج.وأضاف أن بعض المرضى قد يصابون بأعراض تؤثر على الصوت، نتيجة تأثر الأحبال الصوتية كجزء من الجهاز التنفسي العلوي.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


جفرا نيوز
منذ 8 ساعات
- جفرا نيوز
التعاون في بناء القدرات بين وزارة الصحة والخدمات الطبية الملكية
جفرا نيوز - كجزء من التعاون المستمر مع وزارة الصحة الأردنية والخدمات الطبية الملكية، ودعمًا للاستجابة الطارئة الشاملة، تواصل الشبكة الشرق الأوسطية للصحة المجتمعية (امفنت) دعم تطوير كوادر قادرة على الاستجابة السريعة والفعالة للتهديدات الصحية العامة. استنادًا إلى خبرتها الإقليمية الواسعة في تمكين أعضاء وقيادات فرق الاستجابة السريعة، نفذت امفنت تدريبًا متقدمًا للمدربين لقادة فرق الاستجابة السريعة (RRT) من مرتبات الخدمات الطبية الملكية في الأردن، استمر لمدة خمسة أيام. عُقد التدريب في الفترة من 6 إلى 10 يوليو 2025، واستند إلى حزمة التدريب المتقدم لفرق الاستجابة السريعة الصادرة عن منظمة الصحة العالمية (WHO)لتزويد المشاركين بمعارف متقدمة، ومهارات عملية، وأدوات أساسية تُمكنهم من الاستجابة الفعّالة والفورية لحوادث الصحة العامة. ومن خلال توظيف خبرات وموارد المؤسسات الثلاث، ضَمَنَ البرنامج التدريبي تجربة تعليمية محليًا ومصممة خصيصًا لتلبية احتياجات فرق الاستجابة السريعة في الأردن. كما تضمن التدريب مجموعة شاملة من المواضيع منها الرصد، الاستقصاء الوبائي، البحث النشط عن الحالات وتتبع المخالطين، إدارة المختبرات، إدارة البيانات أثناء الطوارئ، مكافحة العدوى والوقاية منها (IPC)، التأهب والاستجابة للطوارئ، إشراك المجتمع والتواصل بشأن المخاطر، بالإضافة إلى تمارين محاكاة عملية أتاحت للمشاركين تطبيق ما تعلموه في بيئة تحاكي الواقع. يأتي هذا التدريب ضمن مشروع يهدف إلى تعزيز قدرات الاستجابة السريعة لحالات الطوارئ الصحية، وذلك في إطار "مأسسة برنامج الاستجابة السريعة في الأردن". وسيُستكمل هذا الجهد بتنفيذ تدريبين إضافيين على المستوى الوطني، أحدهما في المناطق الشمالية والآخر في المناطق الجنوبية، وذلك لضمان الجاهزية اللامركزية وتعزيز القدرات في مختلف أنحاء المملكة. تعكس الشراكة بين امفنت، ووزارة الصحة الأردنية، والخدمات الطبية الملكية، التزامًا مشتركًا بتعزيز أنظمة الاستجابة الطارئة في الأردن، وتسليط الضوء على تأثير الجهود الوطنية المنسقة في بناء قوة عاملة صحية عامة مرنة وقوية. في إطار دعمها الإقليمي المستمر، تضمن امفنت تخصيص مناهج تدريب فرق الاستجابة السريعة لتتناسب مع الاحتياجات والأولويات الصحية الفريدة لكل بلد. هذا التخصيص السياقي يعزز من ملاءمة التدريب ويقوي جاهزية الفرق التشغيلية لإدارة مختلف حالات الطوارئ الصحية. الشبكة الشرق أوسطية للصحة المجتمعية (امفنت) هي شبكة إقليمية تعنى بتعزيز أنظمة الصحة العامة في إقليم شرق المتوسط وخارجه. تعمل امفنت بالشراكة مع وزارات الصحة، والمنظمات غير الحكومية، والوكالات الدولية، والقطاع الخاص، والمؤسسات ذات الصلة على المستويين الإقليمي والدولي، بهدف دعم الصحة العامة والوبائيات التطبيقية.

الدستور
منذ 9 ساعات
- الدستور
أمفنت تنفذ تدريبًا متقدمًا لقادة فرق الاستجابة السريعة في الأردن بالتعاون مع وزارة الصحة والخدمات الطبية الملكية
عمان - كجزء من التعاون المستمر مع وزارة الصحة الأردنية والخدمات الطبية الملكية، ودعمًا للاستجابة الطارئة الشاملة، تواصل الشبكة الشرق الأوسطية للصحة المجتمعية (امفنت) دعم تطوير كوادر قادرة على الاستجابة السريعة والفعالة للتهديدات الصحية العامة. استنادًا إلى خبرتها الإقليمية الواسعة في تمكين أعضاء وقيادات فرق الاستجابة السريعة، نفذت امفنت تدريبًا متقدمًا للمدربين لقادة فرق الاستجابة السريعة (RRT) من مرتبات الخدمات الطبية الملكية في الأردن، استمر لمدة خمسة أيام. عُقد التدريب في الفترة من 6 إلى 10 يوليو 2025، واستند إلى حزمة التدريب المتقدم لفرق الاستجابة السريعة الصادرة عن منظمة الصحة العالمية (WHO)لتزويد المشاركين بمعارف متقدمة، ومهارات عملية، وأدوات أساسية تُمكنهم من الاستجابة الفعّالة والفورية لحوادث الصحة العامة. ومن خلال توظيف خبرات وموارد المؤسسات الثلاث، ضَمَنَ البرنامج التدريبي تجربة تعليمية محليًا ومصممة خصيصًا لتلبية احتياجات فرق الاستجابة السريعة في الأردن. كما تضمن التدريب مجموعة شاملة من المواضيع منها الرصد، الاستقصاء الوبائي، البحث النشط عن الحالات وتتبع المخالطين، إدارة المختبرات، إدارة البيانات أثناء الطوارئ، مكافحة العدوى والوقاية منها (IPC)، التأهب والاستجابة للطوارئ، إشراك المجتمع والتواصل بشأن المخاطر، بالإضافة إلى تمارين محاكاة عملية أتاحت للمشاركين تطبيق ما تعلموه في بيئة تحاكي الواقع. يأتي هذا التدريب ضمن مشروع يهدف إلى تعزيز قدرات الاستجابة السريعة لحالات الطوارئ الصحية، وذلك في إطار "مأسسة برنامج الاستجابة السريعة في الأردن". وسيُستكمل هذا الجهد بتنفيذ تدريبين إضافيين على المستوى الوطني، أحدهما في المناطق الشمالية والآخر في المناطق الجنوبية، وذلك لضمان الجاهزية اللامركزية وتعزيز القدرات في مختلف أنحاء المملكة. تعكس الشراكة بين امفنت، ووزارة الصحة الأردنية، والخدمات الطبية الملكية، التزامًا مشتركًا بتعزيز أنظمة الاستجابة الطارئة في الأردن، وتسليط الضوء على تأثير الجهود الوطنية المنسقة في بناء قوة عاملة صحية عامة مرنة وقوية. في إطار دعمها الإقليمي المستمر، تضمن امفنت تخصيص مناهج تدريب فرق الاستجابة السريعة لتتناسب مع الاحتياجات والأولويات الصحية الفريدة لكل بلد. هذا التخصيص السياقي يعزز من ملاءمة التدريب ويقوي جاهزية الفرق التشغيلية لإدارة مختلف حالات الطوارئ الصحية. الشبكة الشرق أوسطية للصحة المجتمعية (امفنت) الشبكة الشرق أوسطية للصحة المجتمعية (امفنت) هي شبكة إقليمية تعنى بتعزيز أنظمة الصحة العامة في إقليم شرق المتوسط وخارجه. تعمل امفنت بالشراكة مع وزارات الصحة، والمنظمات غير الحكومية، والوكالات الدولية، والقطاع الخاص، والمؤسسات ذات الصلة على المستويين الإقليمي والدولي، بهدف دعم الصحة العامة والوبائيات التطبيقية.


الوكيل
منذ 19 ساعات
- الوكيل
رئيس مكافحة كورونا في مصر: المتحور نيمبوس لم يُرصد في...
الوكيل الإخباري- اضافة اعلان القال رئيس اللجنة العلمية لمكافحة فيروس كورونا في مصر، الدكتور حسام حسني، إن المتحور الجديد "NB.1.8.1"، أو ما يُعرف باسم "نيمبوس"، لم يتم رصده في مصر حتى الآن.وأوضح حسني، في تصريحات تلفزيونية عبر قناة "النهار" مساء الإثنين، أن هذا المتحور صنّفته منظمة الصحة العالمية بأنه "مثير للاهتمام"، نظرًا لسرعة انتشاره وتجاوزه المقاومة المكتسبة من التطعيمات أو الإصابة السابقة، لكنه لا يؤدي إلى الوفاة.وأكد أن "كل وسائل الترصد أكدت أن الفيروس لم يدخل مصر"، موضحًا أن الأعراض المنتشرة حاليًا بين عدد من المرضى في البلاد، هي نتيجة لالتهابات فيروسية أخرى مثل الإنفلونزا، وليس المتحور الجديد.وأشار حسني إلى أن الأدوية التقليدية – التي لا تشمل المضادات الحيوية – قادرة على التعامل مع آثار الإصابة بالمتحور الجديد، مبينًا أن الأعراض قد تكون شديدة لدى البعض، إلا أنها قابلة للعلاج.وأضاف أن بعض المرضى قد يصابون بأعراض تؤثر على الصوت، نتيجة تأثر الأحبال الصوتية كجزء من الجهاز التنفسي العلوي.