logo
بسبب لقاحات كوفيد... البرلمان الأوروبي يطالب بسحب الثقة من رئيسة المفوضية!

بسبب لقاحات كوفيد... البرلمان الأوروبي يطالب بسحب الثقة من رئيسة المفوضية!

ليبانون ديبايتمنذ 5 ساعات

دعم أكثر من 70 نائبًا في البرلمان الأوروبي اقتراحًا بسحب الثقة من رئيسة المفوضية الأوروبية أورسولا فون دير لاين بسبب فضيحة فساد خلال جائحة "كوفيد-19".
وقد اقترح النائب الروماني جيورجي بيبيرا سحب الثقة من فون دير لاين، وفقًا لما أوردته منصة "يوراكتيف"، وبلغ عدد المؤيدين للاقتراح 74 نائبًا، بينهم 31 من كتلة اليمين المتطرف "المحافظون والإصلاحيون الأوروبيون".
في المقابل، عارضت كتلة حزب الشعب الأوروبي (الأكبر في البرلمان) التصويت على سحب الثقة.
وتتطلب قوانين الاتحاد الأوروبي توقيع 72 نائبًا لطرح اقتراح سحب الثقة، بينما يحتاج تمريره إلى موافقة ثلثي النواب الحاضرين في الجلسة. وسبق للمفوضية الأوروبية أن واجهت خمس مقترحات مماثلة، لكن لم يتم التصويت على سحب الثقة أبدًا.
وفي عام 2024، قضت محكمة الاتحاد الأوروبي بأن المفوضية لم توفر شفافية كافية بشأن عقود شراء لقاحات كوفيد-19، كما أخلت جزئيًا بقواعد الاتحاد بإعفاء الشركات المصنعة من المسؤولية القانونية عن الآثار الجانبية للقاحات.
وأشارت المحكمة إلى أن العقود، التي بلغت قيمتها نحو 2.7 مليار يورو (2020-2021)، شملت توريد أكثر من 3 مليارات جرعة قبل إكمال التجارب السريرية، وتم توقيعها تحت الإشراف الشخصي لفون دير لاين.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

مؤرخ تركي يدعو لإغلاق مسجد آيا صوفيا ومنع المسلمين والسياح من دخوله...هذا هو السبب!
مؤرخ تركي يدعو لإغلاق مسجد آيا صوفيا ومنع المسلمين والسياح من دخوله...هذا هو السبب!

تيار اورغ

timeمنذ 2 ساعات

  • تيار اورغ

مؤرخ تركي يدعو لإغلاق مسجد آيا صوفيا ومنع المسلمين والسياح من دخوله...هذا هو السبب!

اقترح المؤرخ التركي الشهير إيلبير أورطايلي إغلاق مسجد آيا صوفيا أمام الزيارات، سواء من السياح أو المصلين، بسبب خطر انهيار المبنى. ونقلت عن المؤرخ صحيفة 'جمهوريت' التركية المعارضة قوله: 'لا ينبغي السماح لأحد بدخول آيا صوفيا وإلا سينهار هذا المبنى الذي يبلغ عمره 1500 عام، وتحته فراغات، وهناك ممرات تحت الأرض، وهو بحاجة إلى ترميم جاد. في هذه الحالة، ربما يُسمح فقط للخبراء ورجال الدين بدخوله في أيام معينة، أو تنظيم صلوات لكبار المسؤولين. ولو استمر الوضع على هذا المنوال لتعرض المبنى لأضرار جسيمة، وانهار السقف، وتحمل بلدنا المسؤولية'. وأوضح المؤرخ أن المبنى لم يخضع لترميم جذري منذ القرن السادس عشر، بينما يزوره سنويا مليونا شخص. وشدد أورطايلي على ضرورة إغلاق المبنى أمام المسلمين والمسيحيين على حد سواء قائلا: 'إذا أردتم إقامة الصلاة، يمكنكم فعل ذلك في مسجد السلطان أحمد أو السليمانية'. خلفية عن أورطايلي: – ترأس متحف توبكابي في إسطنبول من عام 2005 إلى 2012،– متخصص في تاريخ الإمبراطورية العثمانية،– حصل على وسام بوشكين عام 2007 تقديرا لمساهماته البارزة في نشر اللغة الروسية ودراستها، والحفاظ على التراث الثقافي. أعمال الترميم الجارية: – أفاد وزير الثقافة والسياحة التركي محمد نوري إرسوي أن الخبراء بدأوا في أبريل الماضي مرحلة جديدة من أعمال تعزيز مقاومة الزلازل في المسجد،– سيشمل الترميم القبة الرئيسية، التي سيتم إغلاقها وتثبيتها مؤقتا على أربعة أعمدة أثناء العمل، – تستمر أعمال الترميم لتعزيز مقاومة الزلازل منذ صيف 2023، دون تقييد دخول المصلين أو السياح،– تم إنشاء نموذج إلكتروني ثلاثي الأبعاد للمسجد ومباني المجمع بناء على تحليل العديد من المخططات الأرشيفية. السياق التاريخي الأخير: – في أب 2020 وقّع الرئيس رجب طيب أردوغان مرسوما يحول متحفي آيا صوفيا وخَوْرَة (كاريه) إلى المسجدين لبدء إقامة الصلوات الإسلامية فيهما،– أُقيمت أول صلاة في آيا صوفيا في تموز 2020، منذ كانون الثاني2024 أصبح الطابق الأرضي من آيا صوفيا مخصصا فقط للصلوات الإسلامية، بينما يُسمح للسياح بالدخول إلى الطابق العلوي مقابل تذكرة بقيمة 25 يورو.

باتريوت لأوكرانيا.. هل دخلت أميركا المواجهة؟
باتريوت لأوكرانيا.. هل دخلت أميركا المواجهة؟

بيروت نيوز

timeمنذ 3 ساعات

  • بيروت نيوز

باتريوت لأوكرانيا.. هل دخلت أميركا المواجهة؟

ذكر موقع 'سكاي نيوز عربية' أنه في ظل التصعيد المستمر على الجبهة الأوكرانية، تدرس الولايات المتحدة تزويد كييف بصواريخ باتريوت، في خطوة تعكس تبدلا تدريجيا في موقف واشنطن تجاه الحرب، وتأتي بالتوازي مع انعقاد قمة قادة الاتحاد الأوروبي في بروكسل، التي ناقشت بدورها سبل دعم أوكرانيا وفرض حزمة جديدة من العقوبات على روسيا. ووصف لرئيس الأميركي دونالد ترامب نظيره الروسي فلاديمير بوتين بـ'الشريك الأصعب' في مساعي إنهاء الحرب، وأكد أن التوصل إلى اتفاق سلام ليس سهلاً كما يعتقد البعض، مشدداً على عزمه التحدث مع بوتين لإنهاء النزاع. وفي تحول لافت في لهجته، وصف ترامب الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي بأنه 'يقاتل بشجاعة في معركة صعبة'، بعد أن كان سابقاً قد اتهم كييف باستغلال المساعدات الغربية. يأتي ذلك بالتزامن مع معلومات عن دعم أميركي متزايد لكييف، على رأسه احتمال إرسال منظومات باتريوت الدفاعية المتقدمة. وتزامناً مع التصريحات الأميركية، انطلقت أعمال قمة الاتحاد الأوروبي في بروكسل لمناقشة الحرب الروسية على أوكرانيا، والوضع الأمني والاقتصادي في القارة. وتناول القادة الأوروبيون تمديد العقوبات المفروضة على روسيا، مع بحث إمكانية توسيعها لتشمل مسؤولين متورطين فيما وُصف بجرائم الحرب، إضافة إلى تعزيز قدرات الدفاع الأوروبية، وزيادة الإنفاق العسكري لدول الاتحاد إلى ما نسبته 5% من الناتج المحلي، وفق ما أعلنه مسؤولون أوروبيون. واعتبر الكاتب والباحث السياسي هلال العبيدي أن 'الموقف الأميركي بات أكثر وضوحاً'، مؤكداً أن 'ترامب أدرك استحالة الوصول إلى سلام مع روسيا دون ضغوط حقيقية'. وقال العبيدي: 'الولايات المتحدة عززت موقفها بعد فشل مبادرات وقف إطلاق النار، وبدأت بإرسال إشارات عبر دعم عسكري أكبر لكييف (…) في المقابل، موسكو لا تفهم سوى لغة القوة'. ورأى أن الأوروبيين يسعون لتحويل هذا الزخم إلى ورقة ضغط في أي مفاوضات مقبلة، مضيفاً: 'كل المؤشرات تدل على أن أوروبا تحشد الآن لإفهام روسيا أن لا نصر عسكرياً ممكناً، وأن الحل لن يكون إلا عبر طاولة المفاوضات'. ورغم غياب أي جدول زمني واضح لمحادثات السلام، يقرأ مراقبون التطورات الأخيرة على أنها تمهيد لجولة تفاوضية جديدة، ستكون مشروطة بتغيرات ميدانية وسياسية، أبرزها تثبيت توازن الردع، وإظهار قدرة كييف على الصمود بدعم غربي شامل. وبينما تواصل روسيا استهداف مدن أوكرانية، تعزز الدول الغربية رهاناتها على الدعم العسكري، في محاولة لقلب المعادلة وتثبيت معادلة 'لا غالب ولا مغلوب' التي قد تفتح الباب أمام حلول دبلوماسية.

باتريوت لأوكرانيا.. هل دخلت أميركا المواجهة؟
باتريوت لأوكرانيا.. هل دخلت أميركا المواجهة؟

ليبانون 24

timeمنذ 4 ساعات

  • ليبانون 24

باتريوت لأوكرانيا.. هل دخلت أميركا المواجهة؟

ذكر موقع " سكاي نيوز عربية" أنه في ظل التصعيد المستمر على الجبهة الأوكرانية، تدرس الولايات المتحدة تزويد كييف بصواريخ باتريوت، في خطوة تعكس تبدلا تدريجيا في موقف واشنطن تجاه الحرب، وتأتي بالتوازي مع انعقاد قمة قادة الاتحاد الأوروبي في بروكسل، التي ناقشت بدورها سبل دعم أوكرانيا وفرض حزمة جديدة من العقوبات على روسيا. ووصف لرئيس الأميركي دونالد ترامب نظيره الروسي فلاديمير بوتين بـ"الشريك الأصعب" في مساعي إنهاء الحرب، وأكد أن التوصل إلى اتفاق سلام ليس سهلاً كما يعتقد البعض، مشدداً على عزمه التحدث مع بوتين لإنهاء النزاع. وفي تحول لافت في لهجته، وصف ترامب الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي بأنه "يقاتل بشجاعة في معركة صعبة"، بعد أن كان سابقاً قد اتهم كييف باستغلال المساعدات الغربية. يأتي ذلك بالتزامن مع معلومات عن دعم أميركي متزايد لكييف، على رأسه احتمال إرسال منظومات باتريوت الدفاعية المتقدمة. وتزامناً مع التصريحات الأميركية، انطلقت أعمال قمة الاتحاد الأوروبي في بروكسل لمناقشة الحرب الروسية على أوكرانيا، والوضع الأمني والاقتصادي في القارة. وتناول القادة الأوروبيون تمديد العقوبات المفروضة على روسيا، مع بحث إمكانية توسيعها لتشمل مسؤولين متورطين فيما وُصف بجرائم الحرب، إضافة إلى تعزيز قدرات الدفاع الأوروبية، وزيادة الإنفاق العسكري لدول الاتحاد إلى ما نسبته 5% من الناتج المحلي، وفق ما أعلنه مسؤولون أوروبيون. واعتبر الكاتب والباحث السياسي هلال العبيدي أن "الموقف الأميركي بات أكثر وضوحاً"، مؤكداً أن "ترامب أدرك استحالة الوصول إلى سلام مع روسيا دون ضغوط حقيقية". وقال العبيدي: "الولايات المتحدة عززت موقفها بعد فشل مبادرات وقف إطلاق النار، وبدأت بإرسال إشارات عبر دعم عسكري أكبر لكييف (...) في المقابل، موسكو لا تفهم سوى لغة القوة". ورأى أن الأوروبيين يسعون لتحويل هذا الزخم إلى ورقة ضغط في أي مفاوضات مقبلة، مضيفاً: "كل المؤشرات تدل على أن أوروبا تحشد الآن لإفهام روسيا أن لا نصر عسكرياً ممكناً، وأن الحل لن يكون إلا عبر طاولة المفاوضات". ورغم غياب أي جدول زمني واضح لمحادثات السلام، يقرأ مراقبون التطورات الأخيرة على أنها تمهيد لجولة تفاوضية جديدة، ستكون مشروطة بتغيرات ميدانية وسياسية، أبرزها تثبيت توازن الردع، وإظهار قدرة كييف على الصمود بدعم غربي شامل. وبينما تواصل روسيا استهداف مدن أوكرانية، تعزز الدول الغربية رهاناتها على الدعم العسكري، في محاولة لقلب المعادلة وتثبيت معادلة "لا غالب ولا مغلوب" التي قد تفتح الباب أمام حلول دبلوماسية.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store