أسعار النفط تصعد بعد وقف محكمة أميركية رسوم ترامب الجمركية
وبحلول الساعة 0102 بتوقيت غرينتش، ارتفعت العقود الآجلة لخام برنت 81 سنتا بما يعادل 1.25 بالمئة إلى 65.71 دولار للبرميل، بحسب بيانات وكالة رويترز.
وارتفع خام غرب تكساس الوسيط الأميركي 83 سنتا أو 1.34 بالمئة إلى 62.62 دولار للبرميل.
قضت محكمة تجارية أميركية مساء الأربعاء بأن ترامب تجاوز سلطته بفرض رسوم جمركية شاملة على الواردات من الدول التي تبيع للولايات المتحدة أكثر مما تشتري.
وعزز هذا الحكم الإقبال على المخاطرة في الأسواق العالمية التي كانت متوترة بشأن تأثير الرسوم على النمو الاقتصادي ، لكن محللين قالوا إن هذا الارتياح قد يكون مؤقتا فقط نظرا لأن الإدارة الأميركية قالت إنها ستطعن على الحكم.
وقال مات سيمبسون المحلل لدى سيتي إندكس في برزبين "لكن في الوقت الحالي، يجد المستثمرون متنفسا من حالة الضبابية الاقتصادية التي تعكر صفوهم".
وعلى صعيد الإمدادات، هناك مخاوف بشأن عقوبات جديدة محتملة على الخام الروسي.
وفي الوقت نفسه، قد تتفق منظمة البلدان المصدرة للبترول وحلفاؤها، في إطار مجموعة أوبك +، يوم السبت على تسريع وتيرة رفع إنتاجهم من النفط في يوليو تموز.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


البيان
منذ 43 دقائق
- البيان
«وول ستريت» تتراجع بضغط اتهام ترامب الصين بانتهاك الاتفاقية التجارية
تراجعت الأسهم الأمريكية الجمعة، مع تجدد المخاوف من اشتعال الحرب التجارية بعدما اتهم الرئيس دونالد ترامب، الصين بانتهاك الاتفاقية التجارية الأولية. وقال «ترامب» في منشور عبر منصة «تروث سوشيال»، «الصين انتهكت تماماً اتفاقها مع الولايات المتحدة، وربما ليس هذا مفاجئاً للبعض»، ما يهدد بعودة الحرب التجارية بين أكبر اقتصادين في العالم. كما زاد الممثل التجاري الأمريكي مخاوف الأسواق بشأن تصاعد وتيرة الحرب التجارية بين بكين وواشنطن، حيث أكد في مقابلة مع «سي إن بي سي»، إمكانية توسيع نطاق الرسوم الجمركية ضد الصين إذا اقتضت الضرورة. وأضاف أن الولايات المتحدة قامت بما يجب عليها فعله تماماً، بينما يتباطأ الصينيون في تنفيذ التزاماتهم، واصفاً ذلك بأنه غير مقبول على الإطلاق ويجب معالجته. وخلال التعاملات انخفض مؤشر داو جونز 0.32% أو 136 نقطة إلى 42087 نقطة وتراجع مؤشر «ستاندرد آند بورز 500» بنحو 0.71% أو 41 نقطة إلى 5887 نقطة، و«ناسداك» 1.24% أو 237 نقطة إلى 18937.66 نقطة. وتباينت أسهم العظماء السبعة، وانخفض سعر صندوق «راوند هيل ماجنيفسنت سفن» الذي يتتبع أداء مجموعة الشركات التي تعرف باسم «العظماء السبعة»؛ 0.25% إلى 52.77 دولاراً، وذلك مع تراجع أسهم كل من «أمازون» 0.3% إلى 205.14 دولارات، و«إنفيديا» 1.45% إلى 137.17 دولاراً، و«آبل» 0.45% إلى 199.08 دولاراً، و«ألفابت» 0.6% إلى 171.95 دولاراً فيما ارتفعت أسهم «مايكروسوفت» 0.25% إلى 459.76 دولاراً، و«ميتا» 0.15% إلى 645.88 دولاراً، و«تسلا» 0.6% إلى 360.64 دولاراً. وتضررت المعنويات من قرار محكمة استئناف اتحادية أمريكية، أول من أمس، إعادة فرض الرسوم الجمركية الأكثر شمولاً التي أعلنها الرئيس دونالد ترامب مؤقتاً، وذلك بعد يوم واحد من حكم محكمة تجارية أمريكية بأن ترامب قد تجاوز سلطته بفرض هذه الرسوم وأمرت بتعليقها فوراً، وسط مخاوف من تواصل المعارك القضائية حول الرسوم الجمركية التي فرضها الرئيس الأمريكي. مكاسب أوروبية وأغلقت الأسهم الأوروبية على ارتفاع الجمعة بعد تراجعها في بداية التداولات وسجلت مكاسب شهرية مع استمرار الضبابية التجارية ووسط تقييم المستثمرين لتطورات خطط الرسوم الجمركية الأمريكية. وأغلق مؤشر ستوكس 600 الأوروبي على ارتفاع 0.1% وسجل المؤشر الأوروبي أول مكاسب شهرية له منذ 3 أشهر، مرتفعاً حوالي 4% وأنهى الأسبوع أيضاً على ارتفاع. وشهدت معظم القطاعات ارتفاعاً خلال الجلسة ومنها قطاعا المرافق والرعاية الصحية اللذان صعدا 0.8% وتراجع المؤشر الفرعي لقطاع الإنشاءات ومواد البناء 1%. وكان مؤشر قطاع الطيران والدفاع الأوروبي الأكثر ارتفاعاً خلال الشهر، إذ صعد بنحو 14% وسط إقبال من المستثمرين على أسهم تلك الشركات بسبب تراجع الآمال في التوصل إلى وقف لإطلاق النار بين روسيا وأوكرانيا. وأغلق المؤشر داكس 40 الألماني على ارتفاع 0.3% وأظهرت بيانات تراجع التضخم في ألمانيا في مايو ليقترب من هدف البنك المركزي الأوروبي البالغ 2%. وأظهرت بيانات منفصلة انخفاض مبيعات التجزئة في ألمانيا 1.1% على أساس شهري في أبريل. وهبط سهم شركة الأدوية الفرنسية سانوفي 4.8% إلى أدنى مستوى في أكثر من عام بعد فشل عقارها إيتيبيكيماب الذي يخضع لتجارب في تلبية شروط معينة. وكان سهم كارفور الأسوأ أداء على المؤشر الأوروبي بتراجعه 6%.


صحيفة الخليج
منذ ساعة واحدة
- صحيفة الخليج
الإدارة الأمريكية تأمر بمزيد من التضييق على طلبات التأشيرات المرتبطة بهارفارد
واشنطن - رويترز أظهرت وثيقة داخلية اطلعت عليها رويترز الجمعة، أن وزارة الخارجية الأمريكية أمرت جميع بعثاتها القنصلية في الخارج بالبدء في إجراء تدقيق إضافي لطالبي التأشيرات المرتبطة بالسفر لزيارة جامعة هارفارد لأي غرض، وذلك في تشديد كبير لحملة الرئيس دونالد ترامب على المؤسسة الأكاديمية. وفي برقية بتاريخ 30 مايو/ أيار أرسلت إلى جميع البعثات الدبلوماسية والقنصلية الأمريكية، أصدر وزير الخارجية الأمريكي ماركو روبيو تعليمات بالبدء الفوري في «تدقيق إضافي لأي متقدم للحصول على تأشيرة، لغير المهاجرين، يسعى للسفر إلى جامعة هارفارد لأي غرض». وجاء في الوثيقة أن هؤلاء المتقدمين يشملون على سبيل المثال لا الحصر الطلاب المحتملين والطلاب وأعضاء هيئة التدريس والموظفين والمتعاقدين والمتحدثين الضيوف والسياح. وذكرت الوثيقة نقلاً عن وزارة الأمن الداخلي في الولايات المتحدة أن جامعة هارفارد «تقاعست عن الحفاظ على خلو الحرم الجامعي من العنف ومعاداة السامية»، وبالتالي فإن إجراءات التدقيق المعززة تهدف إلى مساعدة الموظفين القنصليين على تحديد طالبي التأشيرات «الذين لديهم تاريخ من المضايقات والعنف المعادي للسامية». وقال متحدث باسم وزارة الخارجية في رسالة عبر البريد الإلكتروني رداً على طلب للتعليق على الوثيقة: إن الوزارة لا تعلق على وثائقها أو اتصالاتها الداخلية. وشنت إدارة ترامب هجوماً متعدد الجبهات على أقدم وأغنى جامعة في البلاد إذ جمدت منحاً وتمويلات أخرى بمليارات الدولارات واقترحت إنهاء إعفائها الضريبي ضمن إجراءات أخرى. وتأتي الخطوة في إطار حملة إدارة ترامب المشددة على الهجرة، وفي أعقاب توجيه أصدره روبيو بوقف جدولة مواعيد جديدة لطالبي تأشيرات الدراسة. وقال روبيو في وقت سابق من الأسبوع الجاري: إن واشنطن ستبدأ في إلغاء التأشيرات الممنوحة للطلاب الصينيين بالجامعات الأمريكية الذين تربطهم علاقة بالحزب الشيوعي الصيني والذين يدرسون في مجالات حيوية. ويوجه الأمر أيضاً الموظفين القنصليين بالتشكيك في مصداقية مقدم الطلب إذا كانت حساباته على وسائل التواصل الاجتماعي مغلقة أمام العامة، ويوجههم كذلك لأن يطلبوا منه تعديل إعدادات الحسابات إلى عامة. وجاء في الوثيقة «إذا لم تكن مقتنعاً تماماً وبشكل شخصي بأن مقدم الطلب، خلال فترة وجوده في الولايات المتحدة، سيشارك في أنشطة تتوافق مع وضعه كحاصل على تأشيرة لغير المهاجرين، فعليك رفض التأشيرة».


البوابة
منذ ساعة واحدة
- البوابة
مكالمة هاتفية مرتقبة بين الرئيس الأمريكي ترامب ونظيره الصيني
قال مسؤولان كبيران في البيت الأبيض، في تصريحات لشبكة "سي إن إن" الأمريكية اليوم الجمعة، إن إدارة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، والمسؤولين الصينيين، يناقشون إجراء مكالمة هاتفية بين ترامب ونظيره الصيني شي جين بينج وأضافا أن البيت الأبيض يعتقد أن المكالمة هي الخطوة التالية الضرورية لإحياء مفاوضات التجارة. ترامب لا يفكر في إعادة فرض رسوم جمركية بنسبة 145% على الصين وتابع المسؤولان أن ترامب لا يفكر حاليا في إعادة فرض رسوم جمركية بنسبة 145% على الصين إذا استمر الرئيس الصيني في عدم الوفاء بالاتفاق الذي تم التوصل إليه في جنيف في وقت سابق من هذا الشهر. ضوابط التصدير على البضائع الصينية ومع ذلك، أبلغ المسؤولون الاقتصاديون في إدارة ترامب، الرئيس الأمريكي أن هناك "أدوات أخرى تحت تصرفنا، وطرق أخرى لإيذاء الصين" إذا استمرت في تجنب الامتثال الكامل لشروط الاتفاق. وقال مسؤول للشبكة، إن أحد الخيارات الرئيسية التي يجري النظر فيها يشمل الاستفادة من ضوابط التصدير على البضائع الصينية، التي تسيطر عليها وزارة التجارة الأمريكية. وانتقد ترامب، الصين، في منشور على مواقع التواصل الاجتماعي اليوم الجمعة، قائلا إن بكين "انتهكت اتفاقها معنا تماما."