
حماس تدعو لانتخابات شاملة وتؤكد استعدادها لصفقة تبادل
وأكدت الحركة استعدادها لحل قضية الرهائن الإسرائيليين في إطار اتفاق شامل لوقف إطلاق النار.
وشددت على أن المقاومة الفلسطينية ستواصل عملياتها حتى إنهاء الاحتلال الإسرائيلي، معتبرة أن ذلك حق مشروع للدفاع عن الأرض والشعب.
وفي سياق متصل، كشف البيت الأبيض عن خلاف الرئيس الأمريكي دونالد ترامب مع قادة فرنسا وبريطانيا وكندا حول الاعتراف بدولة فلسطينية، حيث أعلن أن موقف واشنطن يختلف عن حلفائها الأوروبيين في هذا الملف.
حمل تطبيق معلومات مباشر الآن ليصلك كل جديد من خلال أبل ستور أو جوجل بلاي
للتداول والاستثمار في البورصة المصرية اضغط هنا
تابعوا آخر أخبار البورصة والاقتصاد عبر قناتنا على تليجرام
لمتابعة قناتنا الرسمية على يوتيوب اضغط هنا

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الشرق السعودية
منذ 36 دقائق
- الشرق السعودية
من صفقة جزئية إلى اتفاق شامل.. هل تنجح وساطة واشنطن في غزة؟
في ظل تصاعد الضغوط الأميركية، تتجه الجهود نحو إبرام اتفاق شامل لوقف إطلاق النار في غزة يشمل إطلاق المحتجزين ونزع سلاح الفصائل، لكن المواقف المتباعدة لحركة "حماس" وتل أبيب لا توحي بانفراجة قريبة، رغم استمرار المشاورات مع الوسطاء.


صحيفة سبق
منذ ساعة واحدة
- صحيفة سبق
الصين ترفض ضغوط واشنطن بشأن النفط الروسي وتؤكد تمسكها بسيادتها
أعلنت وزارة الخارجية الصينية رفضها القاطع لمطالب الولايات المتحدة بوقف شراء النفط الروسي، في رد مباشر على تهديدات الرئيس الأميركي دونالد ترامب بفرض رسوم جمركية على الدول التي تستورد الطاقة من روسيا. وأكدت الوزارة، في بيان رسمي، أن بكين لا تنوي إعادة النظر في سياستها بمجال الطاقة تحت أي ضغوط خارجية، مشددة على أن "لا يوجد ضغط يمكن أن يمنع الصين من تلبية احتياجاتها الوطنية من الطاقة". وأضاف البيان أن الصين ستواصل اعتماد قراراتها بناءً على مصالحها السيادية والأمنية، مؤكدة أن سياسة الترهيب والضغوط الاقتصادية "لن تجدي نفعًا". ويأتي هذا الموقف في وقت تشهد فيه العلاقات التجارية بين الصين والولايات المتحدة محاولات لتخفيف التوتر، من خلال مراجعة الرسوم الجمركية والقيود التجارية التي أثقلت كاهل أكبر اقتصادين في العالم. ويعكس الرد الصيني ثقة بكين المتزايدة في قدرتها على الدفاع عن مصالحها الاستراتيجية، خاصة في ملفات الطاقة والتجارة، رغم استمرار الضغوط التي تمارسها إدارة الرئيس الأميركي دونالد ترامب. وكان ترامب قد أعلن نيته فرض رسوم جديدة على واردات الطاقة من روسيا، في خطوة تهدف إلى تضييق الخناق على موسكو، ما أثار ردود فعل واسعة، أبرزها موقف الصين الرافض للتدخل في سياساتها السيادية.


الشرق الأوسط
منذ ساعة واحدة
- الشرق الأوسط
«الموساد» يكشف: حملة علنية لتجنيد نساء في أدوار استخباراتية
في خطوة غير مسبوقة، أطلق جهاز الاستخبارات الإسرائيلي (الموساد) حملة علنية لتجنيد شابات في إطار برنامج الخدمة الوطنية، ما يمثل تحولاً لافتاً في سياسة الجهاز المعروف بانغلاقه الشديد وسريته الراسخة. ويستهدف البرنامج الجديد الشابات اللواتي يؤدين «شيروت لئومي»، وهو المسار المدني البديل للخدمة العسكرية، والمتاح للفئات المعفاة من التجنيد الإجباري في الجيش الإسرائيلي، لا سيما من النساء اليهوديات المتدينات وغيرهن من المواطنين المستثنين من الخدمة، وفقاً لموقع «واي نت». وبحسب بيان صادر عن الجهاز، فإن البرنامج الذي كان يُدار على مدى أكثر من عقدين في إطار ضيق وبعيدا عن الأضواء، سيُفتح اليوم أمام فئة أوسع من المتطوعات، مع توسيع نطاق المهام الموكلة إليهن لتشمل مجالات التكنولوجيا المتقدمة، والعمليات الرقمية، والتحليل الاستخباراتي، بالإضافة إلى الدعم الإداري. ويوضح مسؤولون في «الموساد» أن البرنامج، الذي يمتد على مدار عامين، يوفر للمشاركات فرصة نادرة للاطلاع على صميم العمل الاستخباراتي الإسرائيلي، من خلال مهام ميدانية وتكنولوجية تلامس واقع العمليات اليومية للجهاز. كما تخضع المرشحات لمسار انتقاء دقيق، في ظل ارتفاع ملحوظ في أعداد المتقدمات خلال السنوات الأخيرة. ويُذكر أن هذا المسار الخاص بالخدمة الوطنية بدأ كتجربة محدودة شملت عدداً قليلاً من المتطوعات سنوياً، لكنه سرعان ما تطور ليصبح رافداً أساسياً يُمد الجهاز بكفاءات جديدة،. وتشير المعطيات إلى أن نسبة كبيرة من المتطوعات يخترن مواصلة العمل في «الموساد» بعد انتهاء فترة خدمتهن، وقد تم تثبيت عدد منهن في وظائف دائمة ضمن هيكل الجهاز الاستخباراتي. ويُنتظر أن ترتفع نسبة المجندات في هذا المسار بنسبة 20 في المائة بحلول عام 2026، في إطار خطة موسعة تهدف إلى الاستفادة من الطاقات المدنية وتوسيع قاعدة التجنيد غير التقليدي.