logo
تأهيل 7225 من كبار المواطنين رقمياً منذ 2021

تأهيل 7225 من كبار المواطنين رقمياً منذ 2021

البيانمنذ 4 ساعات

وتتبنى المؤسسة خدمة الالتحاق بورش التأهيل الرقمي منذ العام 2021، حيث استفاد منها على امتداد أربع سنوات ما يزيد على 7225 من كبار المواطنين، كما بلغ عدد المستفيدين في النصف الأول من العام الجاري 603 مشاركين، وتتيح هذه الخدمة الفرصة لهذه الفئة لاكتساب المهارات الرقمية، حيث يصبح كبار المواطنين قادرين على استخدام التطبيقات والمنصات الإلكترونية لإجراء معاملاتهم البنكية، وحجز مواعيدهم الصحية، والتواصل مع الجهات الخدمية دون الحاجة إلى التنقل أو الاعتماد على الغير.
وأضافت الحوسني: إن المؤسسة تتبنى منهجية شاملة تراعي الفروق الفردية لدى كبار المواطنين، سواء على مستوى القدرات الذهنية أو الجسدية، وذلك بهدف ضمان إشراكهم بفاعلية في البرامج الرقمية وتحقيق تجربة تعلم إيجابية ومستدامة، وتبدأ هذه المنهجية من تصميم المحتوى التعليمي، حيث يُراعى فيه أن يكون مبسطاً، خالياً من التعقيدات التقنية، ولضمان تحقيق أقصى استفادة، توفر المؤسسة دعماً فردياً من قبل مدربين مؤهلين ومدرَّبين خصيصاً للتعامل مع فئة كبار المواطنين، ممن يمتلكون المهارات التربوية والإنسانية اللازمة للتواصل الفعّال والصبور، بالإضافة إلى زيارات منزلية أو جلسات مخصصة عند وجود عوائق جسدية تمنع الحضور إلى مقر التدريب، كما يتم إشراك كبار المواطنين في تصميم وتقييم البرامج التدريبية، لضمان أن تكون المبادرات نابعة من احتياجاتهم الحقيقية، وليشعروا بأنهم شركاء في عملية التطوير، وليسوا مجرد متلقين.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

محمد إبراهيم عبيدالله.. رجل الخير والإحسان
محمد إبراهيم عبيدالله.. رجل الخير والإحسان

الإمارات اليوم

timeمنذ 26 دقائق

  • الإمارات اليوم

محمد إبراهيم عبيدالله.. رجل الخير والإحسان

يوصف محمد إبراهيم عبيدالله، الذي انتقل إلى رحمة الله تعالى، أمس، برجل الخير والإحسان، وهو أحد أبناء الرعيل الأول، وأحد كبار المحسنين في الدولة، وقد ترك خلفه إرثاً إنسانياً كبيراً، ومسيرة حافلة بالعطاء والعمل المجتمعي، امتدت أكثر من خمسة عقود من الزمن. الراحل الذي عُرف بحضوره النبيل وأفعاله الصامتة، كان نموذجاً في البذل، وركناً ثابتاً من أركان العمل الخيري في الدولة، شارك في مسيرة بناء الاتحاد إلى جانب الآباء المؤسسين، مجسداً أسمى معاني الكرم الإماراتي، بقلب لا يعرف إلا العطاء، ويد امتدت لكل محتاج. لقد رحل محمد عبيدالله، لكنه ترك وراءه تاريخاً من الخير، وسيرة طيبة ستظل تروى في البيوت التي لمسها بعطائه، وفي المؤسسات التي بناها لأجل الإنسان، دون انتظار مقابل أو ثناء. لم تكن المبادرات التي أطلقها محمد إبراهيم عبيدالله نتاج تخطيط استثماري أو سعي للربح، بل جاءت استجابة صادقة لحاجة إنسانية خالصة، بدأت بتجربة شخصية مؤلمة عاشها مع أحد أفراد أسرته، فشكلت نقطة تحول في مسيرته، ودفعت به إلى تأسيس منظومة متكاملة للرعاية الصحية في إمارة رأس الخيمة. ومن رحم هذه التجربة ولدت صروح راسخة تركت بصمتها في حياة الآلاف من الناس، أبرزها مركز النخيل الطبي عام 1999، الذي ضم أول وحدة للعناية المركزة بأمراض القلب في إمارة رأس الخيمة، ومستشفى يحمل اسم والده إبراهيم بن حمد عبيدالله في عام 2000، الذي شكل نقلة نوعية في خدمات الرعاية الصحية، ومستشفى عبيدالله لكبار السن الذي افتتح عام 2009، وكان الأول من نوعه على مستوى الدولة، بكلفة تجاوزت 24 مليون درهم، إضافة إلى مركز غسيل الكلى المتكامل الذي افتتح عام 2017، وقدم خدمات علاجية مجانية بوسائل حديثة لمرضى الكلى. وكان عبيدالله عضواً في مجلس التطوير في الإمارات خلال الستينات والسبعينات، ومن مؤسسي جمعية «بيت الخير»، وعضواً في مجلس إدارتها، وامتدت مبادراته لتشمل بناء المساجد، ورعاية المحتاجين، والمساهمة في ابتعاث طلبة الإمارات للدراسة في الخارج، إيماناً منه بدور العلم في بناء الأوطان. وحظي محمد عبيدالله خلال مسيرته بالتكريم من قيادات الدولة، إذ نال جائزة رئيس الدولة التقديرية في عام 2012، وجائزة الشارقة للعمل التطوعي، وجائزة حمدان بن راشد للعلوم الطبية، كما قلّده صاحب السمو الشيخ سعود بن صقر القاسمي، عضو المجلس الأعلى حاكم رأس الخيمة، «قلادة القاسمي من الدرجة الثانية»، في أبريل الماضي، تقديراً لدوره المجتمعي الرائد. الراحل كان نموذجاً في البذل، وركناً ثابتاً من أركان العمل الخيري في الدولة.

«أم جود» تعاني ورماً سرطانياً.. وتحتاج جراحة لاستئصاله بـ 234 ألف درهم
«أم جود» تعاني ورماً سرطانياً.. وتحتاج جراحة لاستئصاله بـ 234 ألف درهم

الإمارات اليوم

timeمنذ 26 دقائق

  • الإمارات اليوم

«أم جود» تعاني ورماً سرطانياً.. وتحتاج جراحة لاستئصاله بـ 234 ألف درهم

تعاني (أم جود - 55 عاماً) سرطان الثدي، منذ مايو الماضي، وتحتاج إلى عملية جراحية لاستئصال الورم السرطاني، والبدء في جلسات علاج كيماوي، فضلاً عن حاجتها إلى فحوص طبية دورية وأدوية علاجية، بكُلفة إجمالية 234 ألف درهم، وتناشد أهل الخير وأصحاب القلوب الرحيمة مد يد العون لإنقاذ حياتها من المرض، قبل انتشاره في أنحاء جسدها. وتروي المريضة قصة معاناتها مع المرض، لـ«الإمارات اليوم»، قائلة: «في نوفمبر الماضي، أثناء إعداد وجبة الغداء لعائلتي الصغيرة المكونة من زوجي وطفلتي، رفعت عبوة زيت طعام ثقيلة الوزن، وشعرت حينها بألم في الكتف اليسرى، وازدادت حدة الألم يوماً بعد يوم»، وأضافت: «أخذني زوجي إلى مستشفى خاص، وأخبرني الطبيب بعد الفحص أنني أعاني شداً عضلياً، ونصحني ببعض العقاقير والمراهم والمسكنات لثلاثة أشهر، وتراجعت حدة الأعراض لأيام قليلة، ثم عادت مرة أخرى بعد توقفي عن تناول المسكنات». وتابعت: «في مايو الماضي، شعرت بوجود كتلة وورم في الثدي الأيسر، وتغير في حجمه، وكان الألم يشتد مع مرور الوقت بشكل لا يمكن تحمله، فتوجهت إلى مستشفى توام بمدينة العين، وأجريت العديد من الفحوص والتحاليل في قسم الأورام، وتم أخذ عينة من الورم، وأخبرني الطبيب بوجود ورم سرطاني، ونصحني بإجراء عملية جراحية عاجلة لاستئصاله في أسرع وقت ممكن، والبدء بعدها في جلسات العلاج الكيماوي من أجل السيطرة على الورم الخبيث». وأشارت إلى تأكيد الأطباء أن التأخر في إجراء الجراحة قد يتسبب في انتشار السرطان في بقية أنحاء الجسد، كما أن بطاقة التأمين الصحي لا تغطي كُلفة العملية المقدرة بـ234 ألف درهم، لافتة إلى أن الظروف الصعبة التي تمر بها أسرتها تحول بينها وبين تدبير المبلغ المطلوب لإجراء العملية الجراحية. وأوضحت أن زوجها هو المعيل الوحيد للأسرة، وأنه يعمل في إحدى شركات القطاع الخاص براتب 2500 درهم، يسدد منه إيجار المسكن، والمتبقي يذهب لمصروفات الحياة اليومية من مأكل ومشرب. وتناشد أهل الخير وأصحاب القلوب الرحيمة مد يد العون لإنقاذ حياتها من المرض، قبل انتشار السرطان في بقية أنحاء جسدها. المريضة: • زوجي المعيل الوحيد للأسرة المكوّنة من 3 أفراد، ويعمل براتب 2500 درهم، يسدد منه إيجار المسكن، والمتبقي يذهب لمصروفات الحياة اليومية.

«بيان» تحتاج إلى 75 ألف درهم لاستئصال الرحم
«بيان» تحتاج إلى 75 ألف درهم لاستئصال الرحم

الإمارات اليوم

timeمنذ 26 دقائق

  • الإمارات اليوم

«بيان» تحتاج إلى 75 ألف درهم لاستئصال الرحم

تحتاج المريضة (بيان - سورية - 27 عاماً) إلى إجراء عملية جراحية مستعجلة لاستئصال الرحم، نتيجة معاناتها أوراماً ليفية وهبوطاً حاداً في الرحم. وتبلغ كلفة العملية 75 ألف درهم، إلا أن إمكاناتها المالية تحول دون تأمين هذا المبلغ، خصوصاً أنها المعيلة الوحيدة لأسرتها. ووفقاً لتقرير طبي صادر عن مستشفى مدينة الشيخ شخبوط الطبية في أبوظبي، فقد دخلت (بيان) المستشفى إثر معاناتها نزيفاً وآلاماً أسفل البطن. وبعد إجراء الفحوص والتحاليل، تبين أنها مصابة بأورام ليفية، وتحتاج إلى إجراء عملية جراحية مستعجلة لاستئصال الأورام والرحم، نظراً لسوء حالتها الصحية وتدهورها. ويؤكد التقرير أن «التأخير في إجراء العملية، سيعرض المريضة لنزيف دائم يهدد حياتها». وناشدت (بيان) أهل الخير مساعدتها على توفير تكاليف العملية للسيطرة على الأورام التي تفتك بجسمها، وتهدد حياتها. وقالت إنها أصيبت بألم شديد في البطن ونزيف حاد، قبل ثلاثة أشهر تقريباً، فاصطحبها زوجها إلى قسم الطوارئ في أحد المستشفيات الخاصة في عجمان، وبعدما أخبرت الطبيب بأنها مصابة بألم شديد في البطن مع وجود نزيف حاد، طلب منها إجراء بعض الفحوص والتحاليل وأشعة لمنطقة الألم. وأضافت المريضة أن نتيجة الفحوص والأشعة بينت أن هناك أوراماً وأليافاً في الرحم، فطلب منها الطبيب التوجه إلى مستشفى حكومي، لإجراء مزيد من الفحوص، وأخذ خزعة من الورم، للاطمئنان أكثر إلى وضعها الصحي، لأنه لا يستبعد أن يكون ورمها من النوع الخبيث. وتابعت: «توجهت على الفور إلى مستشفى مدينة الشيخ شخبوط الطبية، وعرضت التقارير ونتائج الفحوص والتحاليل على الطبيب الذي يشرف على حالتي، فطلب إعادة إجرائها، وقرر أخذ عينة من عنق الرحم للاختبار، وقد أظهرت نتيجة الفحوص أن الأورام ليفية، ما يعني ضرورة إجراء عملية جراحية لاستئصال الرحم». وقالت إن الطبيب أكد لها أن كثيراً من الحالات الشبيهة بحالتها تعافت بشكل كبير، بعد إجراء عملية الاستئصال، واتباع الإرشادات الطبية. وأضافت أنها شعرت باليأس والخوف من استمرار تدهور حالتها الصحية، عندما علمت أن تكلفة العملية الجراحية لاستئصال الرحم في المستشفى تبلغ 75 ألف درهم، لافتة إلى أنها المعيلة الوحيدة لأسرتها، التي تتكون من زوجها وأبيها وأمها وأخيها الصغير، مضيفة أن زوجها عاطل عن العمل حالياً، بسبب إنهاء خدماته من وظيفته. وشرحت أنها تعمل في أحد مراكز التجميل براتب 5000 درهم، تسدد منه 2000 درهم شهرياً لإيجار المسكن، و2000 درهم أقساطاً بنكية. وقالت: «لا تستطيع أسرتي تدبير جزء بسيط من تكاليف عمليتي الجراحية، وليس لدي تأمين صحي لمساعدتي على إجرائها، والمشكلة أن حالتي الصحية تزداد سوءاً يوماً بعد يوم، فيما أعتمد على المسكنات لتخفيف الألم، ولايزال المرض يفتك بجسمي». وناشدت أهل الخير وأصحاب القلوب الرحيمة مساعدتها على توفير كلفة عمليتها الجراحية، لإنقاذ حياتها من المرض، وحتى تستطيع استئناف حياتها ودورها تجاه أفراد أسرتها.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store