أكثر من 8 ساعات انتظار على معبر جابر .. والمسافرون يناشدون وزير الداخلية بالتدخل
وبحسب ما وصل "سرايا"، فإن المسافرين يضطرون للانتظار أكثر من 8 ساعات يوميًا قبل السماح لهم بالعبور.
وطالب المسافرون وزير الداخلية مازن الفراية باتخاذ إجراءات عاجلة؛ لتحسين حركة المرور على المعبر، والعمل على تسهيل عبورهم دون الاضطرار إلى الانتظار لساعات طويلة في ظل ارتفاع درجات الحرارة، وزيارة المركز الحدود.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


جهينة نيوز
منذ 31 دقائق
- جهينة نيوز
حوارية في "شومان" حول "مصير الديمقراطية في مواجهة الشعبويات"
تاريخ النشر : 2025-07-15 - 05:49 pm حوارية في "شومان" حول "مصير الديمقراطية في مواجهة الشعبويات" عمان 15 تموز- ناقشت حوارية نظمها منتدى مؤسسة عبد الحميد شومان الثقافي بالتعاون مع مؤسسة الفكر العربي- بيروت، مساء أمس، العديد من المحاور التي تتعلق بطبيعة الشعبوية، تحدياتها، وسُبل مواجهتها ضمن الأطر الديمقراطية. وشارك في الحوارية التي جاءت بعنوان "مصير الديمقراطية في مواجهة الشعبويات"، مستشار مركز الأهرام للدراسات السياسية والاستراتيجية في مصر، نبيل عبد الفتاح، ونائب رئيس الوزراء اللبناني، الدكتور طارق متري، والأكاديمية والعضو السابق في مجلس الأعيان الأردني الدكتورة ميسون العتوم، بينما قدمهم وأدار الحوار مع الجمهور الدكتور بدر الماضي. وتركز الحديث خلال الحوارية التي حضرها نخبة من السياسيين والمفكرين والأدباء والمهتمين، حول الأبعاد السياسية والاجتماعية والاقتصادية لظاهرة الشعبوية التي برزت على امتداد العقدين الأخيرين، ما أدت إلى تأثيرات واسعة على الأنظمة الديمقراطية في العالم. عبد الفتاح أشار في حديثة إلى أن الظواهر والسياسات الشعبوية والسلطوية ظاهرة تاريخية، ظهرت في نهاية القرن التاسع عشر في أمريكا من خلال حزب الشعب، وروسيا، وفرنسا، ثم في الحرب العالمية الثانية، ومع البيرونية، وقد ارتحلت بعض افكارها إلى الدول والنظم السياسية السلطوية ما بعد الكولونيالية على صعيد ما كان يطلق عليه قديما العالم الثالث. وقال إن مصطلح الشعبوية هو واحد من المصطلحات الأساسية الشائعة في اللغة السياسية والإعلامية خاصة في العقدين الأخيرين، مبينا أنه على الرغم من تاريخية المصطلح، وتجاربه، وتجسداته، إلا أنه يتسم بالعمومية، وأحكام القيمة السلبية والإيجابية بين ثنائية ضدية -المديح والازدراء-، والوصم بالغوغائية السياسية. وأضاف أنه في ضوء تجارب النظم والسياسات الشعبوية المقارنة، والفحص النقدي والتحليلي للتعريفات المختلفة للشعبوية، فيمكن تعريفها على أنها: "سردية خطابية سائلة، تعتبر أنها تمثل المصالح الاقتصادية والسياسية والاجتماعية للشعب/ الأمة، في مواجهة النخب السياسية والاقتصادية المسيطرة – عبر الشركات الكبرى والمصارف والأجهزة الإعلامية- والمؤسسات التي تمثلها، والتي تزدري الشعب ومصالحه، لتحقيق مصالحها، وتجعل من الديمقراطية الليبرالية محض واجهات لا مضمون لها في الواقع السياسي الفعلي". من جانبه أشار الدكتور متري، إلى الخلط بين مفهومي الديماغوجيا والشعبوية، وهو أمر غير مستغرب نظرا للتقاطع بينهما، موضحا أن "الديماغوجيا تشير إلى التعبئة السياسية بطريقة تتوسل مخاطبة المشاعر وإثارة الغرائز وإطلاق الوعود غير الواقعية وصناعة المخاوف والنقمة وادعاء التجاوب معها، فالديماغوجي يصنع المخاوف ثم يدعي أنه يتجاوب معها ويحترمها وسيعمل على تبديدها بوعود غير واقعية". وأضاف أن " الشعبوية توظف الديماغوجية حسب الحاجة". وأوضح أن الشعبوية هي "ايدولوجيا بسيطة النواة محدودة التبلور والسمة الغالبة في كل الحركات الشعبوية هي أنها ترى المجتمع بصورة فئتين منفصلتين، بل متعارضتين، لكن كل فئة منهما متجانسة، فهناك الشعب النقي من جهة والنخب الفاسدة من جهة أخرى، وترى هذه الايدولوجيا أن السياسة تعبير عن الإرادة العامة للشعب وغالبا ما تؤمن الشعبوية أن الإدارة تظهر في سلوكيات ومواقف زعيم يتمتع بموهبة التأثير بالناس ونيل اعجابهم حتى التماهي بينهم وبينه". الدكتورة العتوم، تحدثت حول آليات مواجهة الشعبوية، وقالت إن "المواطن هو المخول الوحيد بمواجهة المشروع الشعبوي، وهو المواطن القادر والذي يمارس العمل في المجال العام والديمقراطية". ودعت إلى مراجعة وبناء القوانين وتحصينها وتدعيمها ومراقبتها، مثلما دعت إلى تحفيز وسائل الرقابة، منوهة إلى أن في كل المجتمعات هناك وسائل رقابية من محاكم دستورية ونقابات وغيرها. كما دعت إلى صناعة مواطن يكون حاضرا ويعمل من أجل كسب رهان الديمقراطية والتقدم، ويستطيع أن يواجه ولا يكتفي كما تريد له الشعبوية أن يكون. المدير العام لمؤسسة الفكر العربي الدكتور هنري العويط، أشار في كلمته إلى أن "الشعبوية" ليست ظاهرة جديدة، بل هي ظاهرة قديمة متجددة، وليست تيارا واحدا مفردا، بل هي منظومة شعبويات. وقال: "عرفت المجتمعات البشرية في مراحل سابقة أشكالا مختلفة من الشعبويات، وفي أوروبا وأمريكا الجنوبية وغيرها من مناطق العالم. أما الجديد الذي تتسم به اليوم، فهو ما طرأ على مصطلح الشعبوية ومفهومه من تطور، وما تشهده التيارات الشعبوية من حيوية وتنام وتوسع في رقعة الانتشار، وما تراكمه أحزابها من انتصارات، فضلا عن تنوع الأشكال والأنماط التي تتجسد فيها وتعدد المجالات السياسية والاقتصادية والاجتماعية التي تخوض فيها". وكانت الرئيسة التنفيذية لمؤسسة عبد الحميد شومان، فالنتينا قسيسية، في بداية الحوارية قد رحبت بالحضور، معربة عن اعتزازها بالشراكة مع مؤسسة الفكر العربي، مشيرة إلى التقاء الرؤى المشتركة بين المؤسستين حول أهمية الفكر والثقافة. تابعو جهينة نيوز على


جهينة نيوز
منذ 31 دقائق
- جهينة نيوز
العيسوي: الأردن بقيادته الهاشمية ووحدة أبنائه... وطن الإنسان والكرامة والإنجاز
تاريخ النشر : 2025-07-15 - 05:51 pm *خلال لقائه فعاليات شعبية وطلبة جامعيين* *العيسوي: الأردن بقيادته الهاشمية ووحدة أبنائه... وطن الإنسان والكرامة والإنجاز* *المتحدثون: نقف خلف الملك أوفياء للوطن.. وعهد الهاشميين لا ينكسر* *عمّان – 15 تموز 2025 –* أكد رئيس الديوان الملكي الهاشمي يوسف حسن العيسوي أن الأردن منذ نشأته بقيادة الهاشميين، كان وسيبقى وطن الإنسان أولًا ووطن الكرامة والعزة والإنجاز المتواصل، رغم التحديات التي واجهها عبر مسيرته. وبيّن العيسوي أن هذا الوطن، بقيادته الهاشمية الحكيمة، والذي بناه الأردنيون بعرقهم وصبرهم وتضحياتهم، يعبر عن إرادة راسخة وعزيمة لا تلين، مشيرًا إلى أن جلالة الملك عبدالله الثاني يحرص دائمًا على أن يكون الإنسان الأردني في صميم الاهتمام الوطني، وأن تُبنى المسيرة الوطنية على أسس واضحة وثابتة عنوانها التحديث السياسي والاقتصادي والإداري. جاء ذلك، خلال لقائه اليوم الثلاثاء في الديوان الملكي الهاشمي وفدين من طلبة الجامعة الأردنية وأبناء منطقتي بسمان والهاشمي ، في لقاءين منفصلين. وأوضح العيسوي أن الأردن يدخل المئوية الثانية من عمر الدولة بمرحلة ترسيخ حياة سياسية تقوم على البرامج لا على الأشخاص، وحياة اقتصادية تطلق طاقات الشباب والشابات، وتفتح أمامهم آفاق المشاركة والعمل والإبداع، إلى جانب إدارة عامة أكثر كفاءة وعدالة تقدم الخدمة لكل مواطن بمستوى يليق به وبمكانة الأردن. وأشار إلى أن ما تحقق للأردن من مكانة رفيعة وحضور فاعل على الساحتين الإقليمية والدولية هو ثمرة لجهود جلالة الملك، الذي يحمل همّ الوطن في المحافل كافة ويقود بحكمة واقتدار دبلوماسية تحظى بالاحترام والتقدير. وأضاف أن هذه الجهود جعلت من الأردن صوتًا مسموعًا وموقفًا مؤثرًا في الدفاع عن قضايا الأمة، وفي العمل من أجل الأمن والاستقرار الإقليمي والدولي، حتى بات الأردن نموذجًا يُحتذى به في الاعتدال والحكمة والوقوف إلى جانب الأشقاء. ولفت العيسوي إلى دور جلالة الملكة رانيا العبدالله، التي لم تدّخر جهدًا في خدمة المجتمع الأردني، خاصة في مجالات التعليم وتمكين المرأة، بما يعكس الوجه الإنساني والحضاري للأردن. كما أشاد بجهود سمو الأمير الحسين بن عبدالله الثاني، ولي العهد، الذي يمثل صورة الشاب الأردني الطموح، ويشكل امتدادًا طبيعيًا لهذا النهج الهاشمي الأصيل، حاضرًا بين الشباب، محفزًا لهم ومؤمنًا بدورهم الكبير في بناء المستقبل بسواعدهم وعقولهم وطاقاتهم. وفيما يتعلق بالقضايا القومية، شدد العيسوي على أن موقف الأردن ثابت وراسخ تجاهها، وفي مقدمتها القضية الفلسطينية التي كانت وستبقى في قلب كل أردني وأردنية. وأكد أن الوصاية الهاشمية على المقدسات الإسلامية والمسيحية في القدس الشريف أمانة يحملها الهاشميون بشرف ومسؤولية ولن يتخلوا عنها أبدًا. وثمن العيسوي جهود نشامى القوات المسلحة الأردنية – الجيش العربي والأجهزة الأمنية الباسلة، الذين يقدمون الغالي والنفيس من أجل أمن الوطن وسلامته، وكانوا دائمًا في مقدمة الصفوف، كما شاهد الأردنيون مؤخرًا في وقفتهم مع أهل غزة، حيث بادروا بتوجيهات ملكية مباشرة لتقديم المساعدات والمعونات والعلاج في أصعب الظروف وأدقها. وأوضح أن الأردن يمضي اليوم بثقة وثبات، بإرادة قيادته الهاشمية ووعي شعبه وبوحدته الوطنية، التي هي الدرع الحصين الذي يحتكم إليه الجميع في وجه كل التحديات. وبيّن أن الجميع شركاء في هذه المسيرة، كلّ من موقعه، مؤمنين بأن الأردن هو أغلى ما نملك، وأن الحفاظ عليه مسؤولية مشتركة بين الجميع. من جهتهم، عبّر المتحدثون خلال اللقاءين عن اعتزازهم الكبير بقيادة جلالة الملك، التي جسدت مسيرة مظفرة ونموذجًا لقائد شجاع وحكيم، استطاع بحكمته وحنكته أن يحمي مصالح الوطن العليا، ويصون أمنه واستقراره، ويرسخ هيبته ومكانته على المستويين الإقليمي والدولي، وسط متغيرات وتحديات صعبة مرّت بها المنطقة والعالم. وأكد المتحدثون أن جلالة الملك كان دائمًا سباقًا في الدفاع عن مصالح الأردن، حاضرًا بمواقفه النبيلة والشجاعة في مساندة الأشقاء ودعم قضاياهم العادلة، وأن هذه المواقف لم تكن يومًا مجرد مواقف سياسية أو لحظية، بل كانت تعبر عن ضمير الأمة الحي، وتترجم القيم القومية والإنسانية التي يحملها الأردن بقيادته وشعبه. وقدروا عاليا مواقف جلالة الملك في دفاعه عن القضية الفلسطينية والمتمثل في الدعم السياسي في مختلف المحافل الدولية والتأكيد على نيل حقوقهم المشروعة، وكذلك الدعم الإنساني سواء في قطاع غزة أو الضفة الغربية، مشددين على أهمية الوصاية الهاشمية على المقدسات الإسلامية والمسيحية وعاصمتها القدس الشريف. وشددوا على أنهم سيبقون على عهد الآباء والأجداد، مخلصين لوطنهم وملتزمين بقيادتهم الهاشمية الحكيمة، مؤمنين بأن نهج الهاشميين هو ضمانة الاستقرار والتقدم، وماضون بكل وفاء في بناء الوطن والنهوض به في شتى المجالات، متسلحين بالإرادة والعزيمة التي رسخها جلالة الملك. كما ثمنوا الرعاية الملكية واهتمام سمو الأمير الحسين بن عبدالله الثاني، ولي العهد، بالقطاع الشبابي، وهو ما عزز دور الشباب الأردني في بناء الوطن والمستقبل، ومنحهم المساحة للمشاركة الحقيقية في مسيرة التحديث السياسي والاقتصادي والإداري. وفي ذات السياق، عبّروا عن اعتزازهم الكبير بالدور الذي يضطلع به الأردن بقيادة جلالة الملك في إحلال السلام العادل والقائم على الحق والكرامة، بعيدًا عن منطق القوة والهيمنة، مؤكدين أن صوت الأردن بقيادته ظل حاضرًا ومسموعًا في المحافل الدولية دفاعًا عن قضايا الأمة وعن مبادئ العدالة والإنصاف. واختتم المتحدثون كلماتهم بتقديم التهنئة لجلالة الملك وسمو ولي العهد بمناسبة الأعياد الوطنية التي تجسد محطات مهمة في مسيرة الدولة الأردنية: عيد الاستقلال، والجلوس الملكي، ويوم الجيش، وذكرى الثورة العربية الكبرى، مؤكدين أن هذه المناسبات تمثل عنوانًا لوحدة الأردنيين والتفافهم حول قيادتهم، وثقتهم بمستقبل وطنهم الذي يواصل مسيرته بثقة وثبات. تابعو جهينة نيوز على


جهينة نيوز
منذ 31 دقائق
- جهينة نيوز
رئيس هيئة الأركان المشتركة يحضر ندوة "تحليل البيئة الاستراتيجية وإدارة المخاطر"
تاريخ النشر : 2025-07-15 - 06:13 pm حضر رئيس هيئة الأركان المشتركة اللواء الركن يوسف أحمد الحنيطي، اليوم الثلاثاء في كلية الدفاع الوطني الملكية الأردنية، ندوة بعنوان "تحليل البيئة الاستراتيجية وإدارة المخاطر". وأكد اللواء الركن الحنيطي خلال الندوة بحضور عدد من كبار ضباط القوات المسلحة الأردنية ضرورة الاستفادة من الخبرات والكفاءات والفرص التي توفرها الكلية للدارسين، وبما ينعكس إيجاباً على مستوى التخطيط الاستراتيجي في ظل المتغيرات والتحديات التي تواجه الأمن الوطني الأردني. واشتملت الندوة على عدة محاور أبرزها توحيد جهود الدولة وتكاملها على المستوى الوطني خلال مواجهة الأزمات المختلفة، إضافة الى الإعداد المسبق لخطط الطوارئ وآلية تعزيز الشراكة الاستراتيجية إقليمياً ودولياً. وتهدف الندوة إلى تحليل المجريات والأحداث وأهم الدروس المستفادة، في ظل الأوضاع والتطورات التي تشهدها البيئة الاستراتيجية بقصد تطوير المفاهيم العملياتية وأساليب الحروب الحديثة والتقنيات الناشئة بشكل يسهم في تعزيز جاهزية القوات المسلحة الأردنية من خلال استخدام القدرات والإمكانيات المتوفرة بما ينسجم مع مستجدات البيئة الاستراتيجية. وفي نهاية الندوة، أشاد رئيس هيئة الأركان المشتركة بمستوى الحوار وتبادل الأفكار والآراء في الكلية ومنهجيتها الواقعية في طرح الموضوعات على مختلف المستويات الوطنية والإقليمية والدولية. يشار إلى أن كلية الدفاع الوطني تهتم بإعداد عناصر قيادية من قطاعات الدولة المختلفة، من خلال دراسة وتحليل العناصر الأساسية المؤثرة في الأمن الوطني، وتأهيل نخبة من ضباط القوات المسلحة الأردنية والدول الشقيقة والصديقة، لإشغال مناصب مهمة وبارزة في أوقات السلم والحرب، وتثقيف القيادات المختلفة في مجال الأمن الوطني واستراتيجية الدولة، وإجراء الدراسات الاستراتيجية في القضايا المرتبطة بالأمن الوطني في الظروف الراهنة. --(بترا) ن ن/رق تابعو جهينة نيوز على