logo
سيدة متوفاة دماغياً تنجب طفلاً!

سيدة متوفاة دماغياً تنجب طفلاً!

البيان١٧-٠٧-٢٠٢٥
وُلد في الولايات المتحدة طفل لامرأة ميتة دماغياً، إذ استمر حمل الأمريكية أدريانا سميث رغم حالتها، ما أثار نقاشات قانونية حادّة. وأفاد موقع «ميديكال ديلي» بأن سيدة من جورجيا، تم توصيلها بأجهزة دعم الحياة بعد إعلان وفاة دماغها في فبراير الماضي، أنجبت صبيّاً بعملية قيصرية مؤخراً، حسب ما ذكر موقع «روسيا اليوم».
وُلد ابن أدريانا سميث، المسمى «تشانس»، بعد حمل لم يكتمل 26 أسبوعاً، بوزن نحو 900 غرام، وهو يتلقى الرعاية في غرفة العناية المركزة لحديثي الولادة.
وكانت أدريانا تبلغ من العمر 31 عاماً حين أُعلن وفاة دماغها في 19 فبراير الماضي إثر انسداد رئوي.
وقالت أبريل نيوكيرك والدة أدريانا: «نتوقع أن يكون بخير». وأضافت أن الأطباء كانوا يأملون إكمال الحمل حتى الأسبوع الـ32، لكن الظروف استدعت التدخل مبكراً.
وتستعد العائلة الآن لتوديع أدريانا سميث التي ستُفصل عن أجهزة دعم الحياة. ولأدريانا ابن يبلغ من العمر سبع سنوات، وقد أطلقت العائلة حملة تبرعات لتغطية النفقات الطبية وتأمين الدعم طويل الأمد للأطفال. وتطالب أبريل نيوكيرك بوضوح أكبر وتعاطف في القوانين المؤثرة على القرارات الطبية، وخاصة في الحالات المعقدة مثل حالة ابنتها.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

«تجميل الأطفال» يغير الهرمونات ويهدد بالسرطان
«تجميل الأطفال» يغير الهرمونات ويهدد بالسرطان

صحيفة الخليج

timeمنذ ساعة واحدة

  • صحيفة الخليج

«تجميل الأطفال» يغير الهرمونات ويهدد بالسرطان

كشف تحقيق أجرته صحيفة «التايمز» عن استخدام متزايد لمنتجات التجميل الخاصة بالبالغين، مثل العطور وطلاء الأظافر ومسمرات البشرة، على الرضع والأطفال، ما يُعرضهم لمخاطر صحية جسيمة منها تغير الهرمونات وخلل بتوازن ميكروبيوم الجلد، ويزيد مخاطر التعرض لمواد مسببة للحساسية أو حتى السرطان، ما يستدعي مراجعة جادة لعادات العناية بالأطفال وتشديد الرقابة على هذه الممارسات. ويحذر الخبراء من أن بشرة الأطفال، التي تتميز بكونها أرق وأكثر امتصاصاً، أكثر تعرضاً لاختراق المواد الكيميائية الضارة، ما قد يؤدي إلى تهيج فوري أو اضطرابات هرمونية طويلة الأمد. وتشير دراسات إلى أن التعرض العرضي لمستحضرات التجميل يؤدي إلى إدخال طفل إلى المستشفى كل ساعتين في الولايات المتحدة. وتحتوي بعض المنتجات المستخدمة على مواد خطرة مثل الفورمالديهايد، والتولوين، وفثالات الديبوتيل، وجميعها مرتبطة بمشاكل تنفسية، واضطرابات في النمو والخصوبة. كما أن مكونات أخرى كالتريكلوسان، والبيسفينول، والبارابين قد تتداخل مع الغدد الصماء أو تُسبب ردود فعل تحسسية.

ابتكار جهاز يقيس مستوى ترطيب الجسم لتجنب الإصابة بالجفاف
ابتكار جهاز يقيس مستوى ترطيب الجسم لتجنب الإصابة بالجفاف

البيان

timeمنذ 3 ساعات

  • البيان

ابتكار جهاز يقيس مستوى ترطيب الجسم لتجنب الإصابة بالجفاف

طور فريق بحث من جامعة تكساس الأمريكية، جهاز استشعار جديد يمكنه تجنب مخاطر الإصابة بالجفاف، من خلال تنبيه مرتديه إلى حاجة أجسامهم إلى المزيد من الماء. ويعمل الجهاز عن طريق قياس مستويات الترطيب داخل الجسم بشكل مستمر، ونقل تلك البيانات لاسلكيًا إلى الهاتف الذكي الخاص بمن يرتدي الجهاز، إذ يُعد جهاز الاستشعار القابل للارتداء طريقة بسيطة وفعالة لمراقبة مستويات الترطيب في الوقت الفعلي، مما يمكّن الأفراد من اتخاذ خطوات استباقية للبقاء بصحة جيدة وتقديم أفضل أداء لديهم. وقال البروفيسور نانشو لو الباحث الرئيسى للدراسة من جامعة تكساس، إن الجفاف يشكل تهديدًا صامتًا يؤثر في ملايين الأشخاص يوميًا، مبينًا أن المستشعر الذي يعتمد عليه الجهاز يستخدم طريقة تسمى المقاومة الحيوية، والتي ترسل تيارًا كهربائيًا صغيرًا وآمنًا عبر الجسم عبر أقطاب كهربائية موضوعة بشكل إستراتيجي، لإخبار الناس متى يشربون الماء لتجنب التعرض للجفاف ومضاعفاته التي قد تكون مميتة. ويعتمد تدفق التيار على مدى ترطيب الأنسجة، إذ تسمح الأنسجة الرطبة للتيار بالمرور بسهولة، بينما تقاوم الأنسجة المجففة التدفق، كما أن مقاومة الذراع الحيوية ليست حساسة لتغيرات الترطيب فحسب، بل تتوافق أيضًا بشكل وثيق مع قياسات ترطيب الجسم بالكامل، مما يعني أن هذا المستشعر يمكن أن يكون بديلاً موثوقًا به لتتبع مستويات الترطيب، حتى أثناء الأنشطة اليومية مثل المشي أو العمل أو ممارسة الرياضة. ولإثبات صحة الجهاز، أجرى فريق البحث تجارب متعددة، بما في ذلك دراسة الجفاف الناجم عن مدر البول وتجربة حقيقية لمدة 24 ساعة، إذ أُعطي المشاركون أدويةً لتحفيز فقدان السوائل، ثم رصدت مستويات ترطيبهم عبر الجهاز القابل للارتداء، ومقارنة بعينات البول. وأظهر الجهاز ارتباطًا وثيقًا بين تغيرات المقاومة الحيوية للذراع، وفقدان الماء الكلي في الجسم، وأشار الباحثون إلى أن المستشعر الجديد قد يوفر بديلاً سهل الوصول إليه وقابلا للارتداء لطرق تتبع الترطيب التقليدية، مثل تحليل البول أو الدم، والتي تستغرق وقتاً طويلاً وغير عملية. ومن المعروف أن الترطيب ضروري لتنظيم درجة حرارة الجسم، والحفاظ على وظائف الأعضاء ودعم عديد من العمليات الحيوية الأخرى، وحتى الجفاف البسيط يمكن أن يؤثر في التركيز والأداء، في حين أن الجفاف الشديد قد يؤدي إلى مشاكل صحية خطيرة. إلى جانب الاستخدام اليومي، يعتقد الباحثون أن هذه التقنية قد تُفيد المرضى الذين يعانون من الجفاف المزمن، وأمراض الكلى، وأمراض القلب، كما يُمكن للرياضيين استخدام هذه التقنية للحفاظ على سلامتهم وأدائهم الأمثل، خاصةً في الطقس الحار.

يعيد إنتاج الإنسولين.. علاج جديد للسكري يظهر نتائج واعدة
يعيد إنتاج الإنسولين.. علاج جديد للسكري يظهر نتائج واعدة

سكاي نيوز عربية

timeمنذ 18 ساعات

  • سكاي نيوز عربية

يعيد إنتاج الإنسولين.. علاج جديد للسكري يظهر نتائج واعدة

ووفقا لصحيفة "فيلادلفيا إنكوايرر"، فقد استعاد 10 من أصل 12 مريضا القدرة على إنتاج الأنسولين بعد تلقي علاج "زيميسليسيل" الذي تطوره شركة فيرتكس للأدوية. وأشارت نتائج الدراسة، التي نشرت في دورية "نيو إنغلاند جورنال أوف ميديسن"، إلى أن أجسام المرضى أصبحت قادرة على تنظيم مستويات السكر دون تدخل خارجي. يعتمد العلاج على استخدام خلايا جذعية تتم برمجتها لتتحول إلى خلايا جزر بنكرياسية، قادرة على إفراز الأنسولين وهرمونات أخرى، ويتم حقن هذه الخلايا في الجسم حيث تتجه إلى الكبد وتبدأ بالعمل. وتكمن المشكلة في أن المرضى يحتاجون لعلاج مثبط للمناعة طوال حياتهم لضمان عدم تدمير أجسادهم للخلايا الجديدة مثلما حدث مع الخلايا القديمة. مع ذلك، لا يعالج هذا النهج السبب المناعي للمرض، ما يعني أن المرضى سيحتاجون إلى أدوية مثبطة للمناعة مدى الحياة، وهو ما قد يزيد من خطر العدوى ويؤدي إلى آثار جانبية محتملة. ومرض السكري من النوع الأول هي الحالة التي يتوقف فيها عضو البنكرياس عن إنتاج الإنسولين، ولا يوجد علاج لهذا المرض، ويمكن للمرضى التحكم في الأعراض من خلال حقن الإنسولين. لم يتعرض أي من المشاركين في الدراسة لنوبات انخفاض حاد في سكر الدم خلال 90 يوما من تلقي العلاج، وبعد عام، استغنى 10 منهم عن الأنسولين، بينما احتاج اثنان إلى جرعات صغيرة فقط. العلاج لا يزال في مراحله التجريبية، ومن المتوقع أن تبدأ شركة فيرتكس المرحلة التالية من التجارب السريرية قريبا، بما يشمل مرضى خضعوا لزراعة كلى ويتناولون بالفعل مثبطات مناعة. وإذا أثبت العلاج فعاليته وأمانه على نطاق أوسع، فقد يحصل على الموافقة التنظيمية بحلول عام 2026.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store