logo
لماذا يفضل مؤسس ديب سيك تعيين خريجي العلوم الإنسانية على المتخصصين في التكنولوجيا؟

لماذا يفضل مؤسس ديب سيك تعيين خريجي العلوم الإنسانية على المتخصصين في التكنولوجيا؟

البيان١٤-٠٣-٢٠٢٥

تتبنى شركة "ديب سيك"، الرائدة في مجال الذكاء الاصطناعي، نهجًا غير تقليدي في التوظيف تحت قيادة مؤسسها والرئيس التنفيذي ليانغ وينفنغ، بعكس العديد من شركات التكنولوجيا التي تركز على الخبرة التقنية، يولي ليانغ أهمية أكبر للإبداع والفضول الفكري وتنوع وجهات النظر، وتستهدف استراتيجيته التوظيفية جيل Z والقراء المتحمسين وخريجي العلوم الإنسانية، معتقدًا أن التفكير الخيالي يفوق في قيمته سنوات الخبرة التقليدية.
في مقابلة أجراها عام 2023 مع وسيلة الإعلام الصينية "36Kr"، أوضح ليانغ فلسفته قائلًا: "عند السعي لتحقيق نتائج سريعة، من المنطقي توظيف أشخاص لديهم الخبرة المطلوبة. لكن بالنسبة للأهداف طويلة الأجل، تصبح الخبرة أقل أهمية. ما أقدّره حقًا هو الكفاءات الأساسية، والعقلية المبتكرة، والشغف المستمر بالعمل".
يتحدى هذا المنظور المعايير السائدة في قطاع التكنولوجيا، حيث تفضل شركات مثل "OpenAI" و"Meta" المرشحين ذوي الخلفيات التقنية القوية، غير أن ليانغ يرى أن الانفتاح الذهني والرغبة في استكشاف حلول غير تقليدية هي عوامل حاسمة لمواجهة التحديات المعقدة في مجال الذكاء الاصطناعي.
استقطاب المواهب غير التقليدية
تتمثل إحدى الركائز الأساسية في استراتيجية ليانغ للتوظيف في استقطاب أفراد من خلفيات غير تقليدية، فبينما تركّز معظم شركات الذكاء الاصطناعي على المرشحين الحاصلين على شهادات في العلوم والتكنولوجيا والهندسة والرياضيات (STEM)، تبحث "ديب سيك" بنشاط عن خريجي العلوم الإنسانية.
ويرى ليانغ أن المفكرين النقديين، الذين يمتلكون فهمًا عميقًا للسلوك البشري والثقافة، يمكنهم تقديم رؤى قيّمة في تطوير الذكاء الاصطناعي.
وأضاف ليانغ: "توظيف أشخاص من خلفيات أكاديمية في العلوم الإنسانية يُثري الفريق بتنوع في الرؤى، مما يعزز العملية الإبداعية. كل موظف يجلب مجموعة فريدة من الخبرات والرؤى التي تسهم في خلق بيئة عمل تعاونية وديناميكية."
من خلال دمج خلفيات فكرية متنوعة، تهدف "ديب سيك" إلى معالجة تطوير الذكاء الاصطناعي من منظور أوسع، يأخذ في الاعتبار الجوانب الأخلاقية وتجربة المستخدم، إلى جانب الجدوى التقنية.
جيل Z: محرك الابتكار
تولي استراتيجية التوظيف لدى ليانغ اهتمامًا خاصًا بجيل Z، معتقدًا أن الموظفين الأصغر سنًا أكثر تقبلاً للأفكار غير التقليدية. فبينما قد يعتمد المهنيون المخضرمون على أساليب عمل راسخة، ويتمتع الموظفون الأصغر سنًا بانفتاح أكبر على التجريب واستكشاف طرق بديلة لحل المشكلات.
وأشار ليانغ إلى أن "الموظفين الأقل خبرة يميلون إلى تقبّل الأفكار غير المألوفة. هم على استعداد لتكريس وقتهم لاستكشاف مناهج متنوعة، مما يمكنهم من تقديم حلول مبتكرة وفعّالة في نفس الوقت."
ثقافة عمل تعزز الإبداع والاستقلالية
يعمل ليانغ أيضًا على تعزيز ثقافة عمل تشجع على الاستكشاف الفكري والتجريب المستمر. وهو يؤمن بأن الرقابة الصارمة ليست ضرورية عندما يتمتع الموظفون بحرية الابتكار وطرح أفكار جديدة.
وقال: "من خلال خلق بيئة تدعم التجريب المستمر والاستكشاف الفكري، نُعزز ثقافة عمل يزدهر فيها الابتكار دون قيود النماذج التقليدية."
بهذه الفلسفة، تسعى "ديب سيك" إلى إعادة تعريف معايير النجاح في صناعة التكنولوجيا، مع التركيز على الإبداع والتنوع الفكري كأدوات رئيسية لقيادة الابتكار في مجال الذكاء الاصطناعي.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

الإمارات تطلق "ستارجيت".. أقوى مركز ذكاء اصطناعي بالشراكة مع OpenAI
الإمارات تطلق "ستارجيت".. أقوى مركز ذكاء اصطناعي بالشراكة مع OpenAI

عرب هاردوير

timeمنذ 5 ساعات

  • عرب هاردوير

الإمارات تطلق "ستارجيت".. أقوى مركز ذكاء اصطناعي بالشراكة مع OpenAI

أعلنت شركة OpenAI -المُطوّرة لنموذج ChatGPT- عن تعاونها مع مجموعة G42 الإماراتية وعدد من الشركات التكنولوجية الكبرى لإنشاء مركز بيانات ضخم للذكاء الاصطناعي في أبوظبي، ليصبح أول مشروع واسع النطاق للشركة خارج الولايات المتحدة. اقرأ أيضًا: مشروع ستارجيت الإمارات: طموح تقني بقدرة 1 جيجاواط كشفت OpenAI و G42 أنّ مركز البيانات ستبلغ طاقته 1 جيجاواط، ليكون ضمن أضخم مراكز البيانات عالميًا. وسيشمل المشروع، المُسمى ستارجيت الإمارات " Stargate UAE"، بنية تحتية مُتطوّرة تدعم تطبيقات الذكاء الاصطناعي، في إطار مساعي الدولة لتصبح مركزًا عالميًا لهذه التكنولوجيا. تقود شركة G42 المشروع -وهي شركة ذكاء اصطناعي يشرف عليها الشيخ طحنون بن زايد آل نهيان -مستشار الأمن الوطني الإماراتي وشقيق رئيس الدولة. وكجزء من الاتفاقية، ستتوفّر نسخة مُحسنّة من ChatGPT مجانًا لسكان الإمارات. الجدول الزمني والتمويل ستنتهي المرحلة الأولى (بقدرة 200 ميجاواط) بحلول نهاية 2026. ستموِّل G42 بناء المُنشأة، بينما تتولّى شركتيّ OpenAI و Oracle تشغيل المركز. يضم المشروع شركاء آخرين مثل SoftBank وإنفيديا وCisco. كما ستستثمر G42 مبلغًا مُماثلًا في مشروع "ستارجيت" الأمريكي، وهو شبكة مراكز بيانات تبلغ قيمتها 100 مليار دولار بتمويل من OpenAI وSoftBank. ولم يُكشف عن تكلفة المشروع الإماراتي، رغم أن المشاريع المُماثلة في الولايات المتحدة تتجاوز 10 مليارات دولار. مُفاوضات أمريكية حاسمة جاء المشروع بعد أشهر من المُفاوضات بين الإمارات وإدارة ترامب، وأُبرمت اتفاقية الأسبوع الماضي تسمح للإمارات باستيراد 500 ألف رقاقة (شريحة) ذكاء اصطناعي سنويًا، مُتجاوزةً قيود إدارة بايدن التي كانت تُقيّد توريد هذه التكنولوجيا للحُلفاء المُقربين فقط. ولإقناع واشنطن بشراكتها الموثوقة، نفذّت الإمارات عدّة إجراءات، منها: التزامها باستثمار 1.4 تريليون دولار في الولايات المتحدة. استخدام ملياريّ دولار من عملات كريبتو تابعة لشركة ترامب للاستثمار في قطاع التشفير. استضافة كبار المسؤولين التنفيذيين لشركات التكنولوجيا الأمريكية في أبوظبي. وتُخطّط الإمارات لجذب المزيد من الشركات الأمريكية لاستئجار مراكز بياناتها المُخطّط لها (بقدرة 5 جيجاوات)، و عرضّت النموذج الأوّلي للمشروع خلال زيارة ترامب الأخيرة للمنطقة. استراتيجية الإمارات: مركزًا للذكاء الاصطناعي في آسيا وإفريقيا تستهدف الدولة أن تصبح مِحورًا لتشغيل خوادم (سيرفرات) الذكاء الاصطناعي القريبة من مُستخدمي إفريقيا والهند، والذي يُقلّل زمن نقل البيانات ويُعزّز كفاءة الخدمات. يأتي الإعلان في أسبوع حافل لـ OpenAI، التي أعلنت أيضًا عن: حصولها على تمويل 11.6 مليار دولار لتوسيع مركز بياناتها في تكساس. استحواذها على شركة مُصمم آبل السابق جوني إيف مُقابل 6.5 مليار دولار. بهذه الخطوة، تُعزّز الإمارات مكانتها كوجهة رائدة في مجال الذكاء الاصطناعي عالميًا.

'ستارجيت الإمارات'.. تحالف عالمي يقود ثورة البنية التحتية للذكاء الاصطناعي من أبوظبي
'ستارجيت الإمارات'.. تحالف عالمي يقود ثورة البنية التحتية للذكاء الاصطناعي من أبوظبي

البوابة العربية للأخبار التقنية

timeمنذ 11 ساعات

  • البوابة العربية للأخبار التقنية

'ستارجيت الإمارات'.. تحالف عالمي يقود ثورة البنية التحتية للذكاء الاصطناعي من أبوظبي

في خطوة تاريخية تُعزز مكانة دولة الإمارات العربية المتحدة كمركز عالمي للذكاء الاصطناعي والتعاون التكنولوجي، أطلقت مجموعة من الشركات التكنولوجية الرائدة عالميًا مشروع (ستارجيت الإمارات) Stargate UAE، ضمن مجمع الذكاء الاصطناعي الإماراتي الأمريكي في أبوظبي، الذي تبلغ طاقته التشغيلية 5 جيجاواط، ليكون مركزًا دوليًا للبنية التحتية المتقدمة في هذا المجال. ويمثل هذا المشروع المشترك، الذي يضم عمالقة مثل: (جي 42) الإماراتية، و(OpenAI)، وأوراكل، وإنفيديا، ومجموعة سوفت بنك، وسيسكو، مجمع حوسبة ضخم متطور للبنية التحتية للذكاء الاصطناعي، يهدف إلى تسريع الابتكار وتعميق التعاون الدولي في هذا المجال الحيوي. تفاصيل مشروع (ستارجيت الإمارات): يُعدّ مشروع (ستارجيت الإمارات) مجمع حوسبة ضخم للبنية التحتية للذكاء الاصطناعي يتميز بسعة أولية تبلغ 1 جيجاواط، وسيُقام هذا المشروع في مقر مجمع الذكاء الاصطناعي الإماراتي الأمريكي الجديد في أبوظبي، الذي من المخطط أن تصل سعته الإجمالية إلى 5 جيجاواط. ومن المتوقع أن يسهم هذا المشروع الضخم في دفع عجلة الابتكار في مجال الذكاء الاصطناعي على مستوى عالمي، ويوفر القدرات الحاسوبية الضخمة اللازمة لتطوير ونشر حلول الذكاء الاصطناعي المتقدمة. الأطراف المشاركة وأدوارها: ستتولى شركة (جي 42) الإماراتية مسؤولية بناء مشروع (ستارجيت الإمارات) الضخم، في حين ستتولى شركتا (OpenAI) وأوراكل إدارة تشغيل المشروع. وستشارك شركة (سيسكو) بتوفير أنظمة الأمان ذات الثقة الصفرية (Zero Trust Security) وبنية الاتصال الداعمة للذكاء الاصطناعي، وستزود شركة إنفيديا المشروع بأحدث أنظمتها من طراز (Grace Blackwell GB200)، التي تُعدّ من أقوى حلول الحوسبة للذكاء الاصطناعي في العالم، لضمان أعلى مستويات الأداء. وتُسهم مجموعة سوفت بنك كشريك فاعل في المبادرة. ومن المتوقع أن يبدأ تشغيل أول تجمع حوسبي ضمن مشروع (ستارجيت الإمارات) بقدرة تبلغ 200 ميجاواط في عام 2026، مما يمثل خطوة أولى نحو تحقيق السعة الإجمالية المخطط لها التي تصل إلى 5 جيجاواط في مجمع الذكاء الاصطناعي الإماراتي الأمريكي الجديد في أبوظبي. 'ستارجيت الإمارات'.. قاعدة متينة للذكاء الاصطناعي تدفع الاكتشافات والنمو الاقتصادي: يهدف مشروع (ستارجيت الإمارات) الطموح إلى توفير بنية تحتية متطورة وقدرات حوسبة فائقة على مستوى الدولة، مع التركيز في تقليل زمن معالجة البيانات بنحو كبير. وستمكّن هذه القدرات من تقديم حلول ذكاء اصطناعي تلبي المتطلبات المتزايدة لعالم يشهد نموًا متسارعًا في هذا المجال. كما يؤسس هذا المشروع قاعدة متينة للذكاء الاصطناعي، تتميز بقدرتها على التوسع والموثوقية العالية، ومن خلال هذه القاعدة، سيسرع المشروع من وتيرة الاكتشافات العلمية ويدفع عجلة الابتكار عبر العديد من القطاعات الحيوية، التي تشمل: الرعاية الصحية والطاقة والمالية والنقل. وستسهم هذه الأهداف في تعزيز النمو الاقتصادي المستقبلي والتنمية الوطنية لدولة الإمارات، مما يعزز مكانتها كمركز عالمي للذكاء الاصطناعي والابتكار. شراكة إماراتية أمريكية لتسريع الذكاء الاصطناعي: يأتي مشروع (ستارجيت الإمارات) في إطار شراكة إستراتيجية جديدة بين حكومتي دولة الإمارات والولايات المتحدة الأمريكية، تحت اسم (شراكة تسريع الذكاء الاصطناعي بين الولايات المتحدة ودولة الإمارات). وتهدف هذه الشراكة إلى تعزيز التعاون في مجال الذكاء الاصطناعي والتقنيات المتقدمة، لتطوير ذكاء اصطناعي آمن وموثوق ومسؤول يعود بفوائد طويلة الأمد على الإنسانية. وقد أُطلقت المرحلة الأولى من مجمع الذكاء الاصطناعي الإماراتي الأمريكي في أبوظبي، الذي وُصف بأنه الأكبر من نوعه خارج الولايات المتحدة الأمريكية، والذي سيحتضن مشروع (ستارجيت الإمارات)، خلال زيارة الرئيس الأمريكي ترامب للإمارات خلال شهر مايو الجاري. ويمتد هذا المجمع الجديد على مساحة تبلغ 10 أميال مربعة، مما يجعله أكبر منشأة من نوعها خارج الولايات المتحدة، وسيزوّد المجمع مراكز بيانات الذكاء الاصطناعي وموارد الحوسبة الإقليمية بقدرة تصل إلى 5 جيجاواط. كما سيعمل هذا المجمع باستخدام مزيج من الطاقة النووية، والطاقة الشمسية، والغاز الطبيعي لتقليل الانبعاثات الكربونية. وسيضم المجمع منتزهًا علميًا يهدف إلى تعزيز الابتكار، وتطوير المواهب، وبناء بنية تحتية مستدامة للحوسبة. وضمن هذا الإطار، ستقوم الجهات الإماراتية أيضًا بتوسيع استثماراتها في البنية التحتية الرقمية داخل الولايات المتحدة، من خلال مشاريع مثل (ستارجيت الولايات المتحدة)، تماشياً مع سياسة أمريكا أولًا للاستثمار. نقلة نوعية في مشهد الذكاء الاصطناعي العالمي: يمثل إطلاق مشروع (ستارجيت الإمارات) نقلة نوعية في مشهد الذكاء الاصطناعي لدولة الإمارات والمنطقة بأكملها، ويعكس طموح الإمارات المتزايد لتكون في طليعة الثورة الصناعية الرابعة. فمن خلال هذا المجمع العملاق والشراكة مع نخبة من شركات التكنولوجيا العالمية، لا تكتسب الإمارات قدرات حاسوبية ضخمة فحسب، بل ترسي أيضًا معايير جديدة للتعاون الدولي، والسيادة الرقمية، والتنمية المستدامة في مجال الذكاء الاصطناعي. كما سيُعزز هذا المشروع من قدرة الدولة على الابتكار، ودفع الاكتشافات العلمية، وتمكين التحول في قطاعات حيوية، مما يؤسس لمستقبل رقمي مزدهر ومسؤول يعود بالنفع على البشرية جمعاء.

تحذيرات من موجة جديدة من الهجمات يقودها الذكاء الاصطناعي
تحذيرات من موجة جديدة من الهجمات يقودها الذكاء الاصطناعي

البوابة

timeمنذ 12 ساعات

  • البوابة

تحذيرات من موجة جديدة من الهجمات يقودها الذكاء الاصطناعي

كشفت كاسبرسكي، في أحدث تقاريرها الصادرة عن فريق البحث والتحليل العالمي، عن تحولات نوعية في مشهد التهديدات السيبرانية في منطقة الشرق الأوسط وتركيا وإفريقيا خلال الربع الأول من عام 2025. وأوضحت الشركة أن تركيا وكينيا سجّلتا أعلى نسب للمستخدمين المتأثرين، فيما حافظت مصر والسعودية والإمارات على معدلات استهداف أقل. الذكاء الاصطناعي يعيد رسم مشهد الأمن السيبراني في الشرق الأوسط وإفريقيا تشير البيانات إلى تنامي استخدام الذكاء الاصطناعي في تطوير برمجيات الفدية، كما في حالة مجموعة FunkSec التي تفوقت في وقت قصير على كيانات معروفة مثل Cl0p من حيث عدد الضحايا. وتُظهر التوجهات الحديثة اعتمادًا متزايدًا على أدوات الذكاء الاصطناعي، وأسلوب الابتزاز المضاعف، واستهداف الأجهزة غير التقليدية مثل كاميرات الويب وأجهزة إنترنت الأشياء. كما حذّر التقرير من انتشار واسع لأدوات تطوير البرمجيات الخبيثة القائمة على نماذج لغوية كبيرة، والتي تقلل الحاجز التقني أمام مجرمي الإنترنت، وتزيد من تعقيد الهجمات. ولفتت كاسبرسكي إلى أن المؤسسات في منطقة META أصبحت مهددة بشكل متزايد مع تسارع التحول الرقمي وغياب الحماية المتعددة المستويات. تصاعد هجمات الفدية وتزايد استهداف البنية التحتية الرقمية أكد سيرجي لوجكين، رئيس كاسبرسكي للشرق الأوسط وتركيا وإفريقيا، أكد أن المؤسسات تحتاج الآن إلى استراتيجيات دفاع استباقية، تعتمد على التحديث المستمر، والفصل الشبكي، والنسخ الاحتياطي، إلى جانب تدريب العاملين، لمواكبة تطور تكتيكات المخترقين.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store