
التلفزيون الصيني يحذر من مخاطر رقائق إنفيديا
وفي مقال نُشر على منصة "وي تشات" تحت حساب "يويوان تانتيان"، ذُكر أن رقائق H20 ليست متطورة تقنيًا أو صديقة للبيئة.
وختم المقال بالقول: "عندما لا يكون نوع الرقاقة صديقًا للبيئة ولا متقدمًا ولا آمنًا، فإننا كمستهلكين لدينا بالتأكيد خيار عدم شرائها".
تأتي التعليقات بعد أن طورت "إنفيديا" رقائق H20 خصيصًا للسوق الصينية، امتثالًا للقيود الأمريكية على تصدير رقائق الذكاء الاصطناعي المتقدمة التي فرضتها الولايات المتحدة في أواخر عام 2023.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


عرب نت 5
منذ 16 ساعات
- عرب نت 5
: من 12 باحثاً إلى 4 تريليونات دولار.. كيف غيّر مختبر صغير مستقبل "NVIDIA"؟
NVIDIAالأربعاء, 13 أغسطس, 2025قبل 15 عامًا، كان مختبر أبحاث "إنفيديا" يضم نحو 12 شخصًا فقط، يعملون على تطوير تقنية تتبع الأشعة لتحسين الرسومات في الحاسوب.إقرأ أيضاً.."Google" تضيف طريقة جديدة لتخصيص الأخبار من المصادر المفضلةماك بوك برو من Apple بمعالج M6 وشاشة OLED قد يصل بحلول أوائل 2027تمنح NVIDIA الحكومة الأمريكية حصة من أرباحها لبيع رقائق الذكاء الاصطناعي إلى الصينترفع سونوس أسعارها لتعويض تكاليف الرسوم الجمركيةاليوم، يضم المختبر أكثر من 400 باحث، ولعب دورًا حاسمًا في تحول الشركة من صانعة بطاقات رسومية لألعاب الفيديو إلى عملاق تقني بقيمة 4 تريليونات دولار يقود طفرة الذكاء الاصطناعي.يترأس المختبر حاليًا بيل دالي، كبير علماء "إنفيديا"، الذي انضم إلى الشركة عام 2009 بعد مسيرة أكاديمية في جامعة ستانفورد، بحسب تقرير نشره موقع "تك كرانش" واطلعت عليه "العربية Business".بدأ دالي، كبير العلماء في "إنفيديا"، العمل الاستشاري لدى "إنفيديا" عام 2003 أثناء عمله في جامعة ستانفورد.وعندما أصبح مستعدًا للتنحي عن منصبه كرئيس قسم علوم الحاسوب في جامعة ستانفورد بعد بضع سنوات، خطط لأخذ إجازة.لكن "إنفيديا" كانت لديها فكرة مختلفة، رأى ديفيد كيرك، الذي كان يدير مختبر الأبحاث آنذاك، وجينسن هوانغ، الرئيس التنفيذي لشركة إنفيديا، أن الحصول على وظيفة دائمة في مختبر الأبحاث فكرة أفضل.قال دالي إنهما ضغطا عليه بشدة لإقناعه بالانضمام إلى مختبر أبحاث "إنفيديا"، وأقنعاه في النهاية.قال دالي: "لقد كان الأمر مثاليًا لاهتماماتي ومواهبي".وتابع: "أعتقد أن الجميع يبحثون دائمًا عن مكان في الحياة يُمكّنهم من تقديم أكبر مساهمة للعالم، وأعتقد أن إنفيديا هي الخيار الأمثل بالنسبة لي."ومع توليه المنصب، وسّع نطاق الأبحاث لتشمل تصميم الدوائر وتقنيات VLSI، مما مهد الطريق لتطوير وحدات معالجة الرسوميات المخصصة للذكاء الاصطناعي منذ عام 2010، أي قبل أكثر من عقد من انفجار الاهتمام العالمي بهذه التقنية.يتركز عمل المختبر اليوم على الذكاء الاصطناعي المادي والروبوتات، بهدف إنتاج "أدمغة" تتحكم في الروبوتات المستقبلية.وفي هذا السياق، انضمت سانيا فيدلر إلى الشركة عام 2018، وأسست مختبرًا جديدًا في تورنتو يعمل على منصة Omniverse لمحاكاة البيئات ثلاثية الأبعاد وتوليد بيانات افتراضية لتدريب الروبوتات.طوّر الفريق تقنيات متقدمة مثل GANverse3D لتحويل الصور إلى نماذج ثلاثية الأبعاد، ثم وسّع العمل ليشمل الفيديو باستخدام خوارزميات إعادة البناء العصبي.هذه التقنيات أصبحت جزءًا من عائلة نماذج Cosmos التي أعلنت عنها "إنفيديا" في معرض CES 2025، وتستخدم لتسريع تدريب الروبوتات وتحسين استجابتها في الزمن الفعلي.ورغم التقدم الكبير، يرى باحثو "إنفيديا" أن الروبوتات الشبيهة بالبشر لا تزال تحتاج إلى بضع سنوات قبل دخول المنازل، مشيرين إلى أن الطريق يشبه رحلة تطوير السيارات ذاتية القيادة.لكنهم يؤكدون أن الذكاء الاصطناعي التوليدي والبصري، مع تراكم البيانات، سيجعل هذه الرؤية أقرب إلى الواقع يومًا بعد يوم.المصدر: سكاى نيوز عربية قد يعجبك أيضا...


المشهد العربي
منذ 16 ساعات
- المشهد العربي
التلفزيون الصيني يحذر من مخاطر رقائق إنفيديا
أثار تلفزيون الصين المركزي الرسمي مخاوف أمنية بشأن رقائق H20 من شركة إنفيديا، حيث أشار حساب تابع له على منصات التواصل الاجتماعي إلى احتمالية وجود "أبواب خلفية" تسمح بالوصول أو التحكم عن بعد في الرقائق. وفي مقال نُشر على منصة "وي تشات" تحت حساب "يويوان تانتيان"، ذُكر أن رقائق H20 ليست متطورة تقنيًا أو صديقة للبيئة. وختم المقال بالقول: "عندما لا يكون نوع الرقاقة صديقًا للبيئة ولا متقدمًا ولا آمنًا، فإننا كمستهلكين لدينا بالتأكيد خيار عدم شرائها". تأتي التعليقات بعد أن طورت "إنفيديا" رقائق H20 خصيصًا للسوق الصينية، امتثالًا للقيود الأمريكية على تصدير رقائق الذكاء الاصطناعي المتقدمة التي فرضتها الولايات المتحدة في أواخر عام 2023.


نافذة على العالم
منذ يوم واحد
- نافذة على العالم
أخبار التكنولوجيا : إنفيديا تكشف الستار عن نموذج كوزموس ريزن.. كل ما تحتاج معرفته
الأربعاء 13 أغسطس 2025 02:30 صباحاً نافذة على العالم - كشفت شركة إنفيديا عن نموذج كوزموس ريزن للذكاء الاصطناعي (Cosmos Reason AI)، وهو نموذج لغة رؤية منطقية (VLM)، مصمم لمنح الروبوتات القدرة على التخطيط والتصرف بفهمٍ يُشبه فهم الإنسان للعالم المادي. وذكرت إنفيديا، إن هذا النموذج المفتوح والقابل للتخصيص، والذي يتضمن 7 مليارات معلمة، صُمم خصيصًا للذكاء الاصطناعي والروبوتات في العالم المادي. وتوضح إنفيديا أن نماذج أخرى، مثل نموذج CLIP من OpenAI، تتميز بالتعرف على الأشياء والأنماط، لكنها تعجز عن التعامل مع المهام المعقدة أو الغامضة، ومع ذلك، يقوم نموذج كوزموس ريزن للذكاء الاصطناعي، على استخدام المعرفة السابقة، وفهم الفيزياء، والحس السليم، مما يسمح للروبوتات - نظريًا - بتقسيم الأوامر المعقدة إلى مهام أصغر، بخلاف التكيف مع الأوضاع غير المألوفة، واتخاذ قرارات مدروسة ومنهجية تجعلهم أكثر ذكاءً وكفاءة. ومن جانبه، قال القس ليباريديان، نائب رئيس Omniverse وتقنيات المحاكاة في Nvidia: "من خلال الجمع بين التفكير بالذكاء الاصطناعي والمحاكاة الدقيقة القابلة للتطوير، فإننا نمكّن المطورين من بناء روبوتات الغد والمركبات ذاتية القيادة التي ستغير تريليونات الدولارات في الصناعات". كما تُشير إنفيديا إلى إمكانية استخدام كوزموس ريزن في معالجة البيانات وإضافة التعليقات التوضيحية، وتخطيط الروبوتات واستنتاجاتها، وتحليلات الفيديو. ويمكن أن يساعد كوزموس الشركات على أتمتة تصنيف مجموعات البيانات الكبيرة والمتنوعة، وأن يكون بمثابة "عقل" للروبوتات يجمع بين الرؤية واللغة والحركة، وأن يُحلل كميات هائلة من مقاطع الفيديو للحصول على نتائج أكثر دقة .