
ما هي أكبر نتيجة في تاريخ نهائي دوري أبطال أوروبا؟
لطالما كانت نهائيات دوري أبطال أوروبا مليئة بالإثارة والندية، وكانت سجالًا بين الطرفين في الكثير من الأحيان، وفي أحيان آخر هيمن طرف بشكلٍ كبير وحقق انتصارًا بنتيجة ضخمة.
لا أحد ينسى نهائي 2005 عندما تعادل ميلان وليفربول 3-3 وحُسمت المواجهة بركلات الجزاء، ولا ينسى أحد أيضًا كيف سحق ميلان أريجو ساكي، برشلونة بقيادة يوهان كرويف 4-0 في نهائي 1994.
النتائج الكبيرة كانت جزءًا لا يتجزأ من نهائيات دوري الأبطال، صحيح أن أغلبية المباريات تكون دفاعية ولكن بمجرد دخول هدف واحد تختلف الأمور تمامًا وتتحول إلى الهجوم ربما من الطرفين.
كم عدد بطولات ريال مدريد في دوري أبطال أوروبا؟
في هذا التقرير نتعرف إلى أكبر نتيجة في تاريخ نهائي دوري أبطال أوروبا ونستعرض أكبر النتائج المسجلة في تاريخ المسابقات الأوروبية للأندية.
ما هي أكبر نتيجة في تاريخ نهائي دوري أبطال أوروبا؟
أكبر نتيجة في تاريخ نهائي دوري أبطال أوروبا هي فوز باريس سان جيرمان على إنتر 5-0 في نهائي نسخة 2025 الذي أقيم بملعب أليانز آرينا في مدينة ميونخ الألمانية.
ويأتي في المرتبة الثانية الفوز الذي حققه ميلان على برشلونة في نسخة 1994 برباعية نظيفة.
ومن ناحية عدد الأهداف المسجلة في مباراة واحدة، نهائي 2005 بين ميلان وليفربول (3-3) هو الأكثر من هذه الناحية في التاريخ.
ويظل نهائي الدوري الأوروبي (كأس الاتحاد الأوروبي آنذاك) في 1960 هو أكثر نهائي شهد أهدافًا في المسابقات الأوروبية عمومًا، حيث فاز ريال مدريد على آينتراخت فرانكفورت 7-3.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


WinWin
منذ ساعة واحدة
- WinWin
منذ 35 عامًا.. قصة خصام مستمرة بين فيرغسون وأحد نجوم يونايتد
كشف السير أليكس فيرغسون مدرب مانشستر يونايتد الأسطوري أن أحد نجوم فريقه لم يتحدث إليه مجددًا منذ قرابة 35 عامًا، بعد أن استبعده من خوض نهائي إحدى البطولات خلال فترة تدريبه الأسطورية. فيرغسون، قاد مانشستر يونايتد إلى فترة ذهبية، توج خلالها بـ13 لقبًا في الدوري الإنجليزي الممتاز، وبلقبين في دوري أبطال أوروبا، إضافة إلى عدة بطولات محلية، من بينها خمسة ألقاب في كأس الاتحاد الإنجليزي، لكنه واجه صعوبة في إرضاء جميع النجوم الذين دربهم، رغم إنجازاته الكبيرة. تفاصيل خلاف فيرغسون وجيم لايتون في مانشستر يونايتد من بين هؤلاء كان الحارس الإسكتلندي جيم لايتون، الذي جلبه فيرغسون من أبردين إلى أولد ترافورد عام 1988، ولعب بقميص "الشياطين الحمر" في 91 مباراة بين عامي 1988 و1992، وكان الحارس الأساسي في نهائي كأس الاتحاد الإنجليزي عام 1990 أمام كريستال بالاس، والذي انتهى بنتيجة 3-3. وفي ذلك الوقت، لم تكن ركلات الترجيح تُستخدم لحسم المباريات النهائية، بل تُعاد المباراة بالكامل. ورغم مشاركة لايتون في اللقاء الأول، قرر فيرغسون استبعاده من مباراة الإياب والدفع بالحارس لي سيلي، الذي ساهم في فوز الفريق بنتيجة 1-0، ليحصد فيرغسون أول ألقابه مع مانشستر يونايتد. لكن هذا القرار لم يمر من دون ثمن، إذ قاطع لايتون مدربه تمامًا بعد تلك المباراة، وقال فيرغسون: "لم يتحدث إليّ مرة أخرى بعدها". وتحدث المدرب المخضرم، البالغ من العمر 83 عامًا، عن علاقته بالحارس قائلًا: "أنا من منحه أول مباراة له في أبردين، وجلبته إلى يونايتد، لكنه لم يكن يملك الثقة الكافية بنفسه". تفاصيل جديدة.. مكالمة من فيرغسون كادت تغير مصير ليفاندوفسكي اقرأ المزيد أما جيم لايتون، فقد أكد هو الآخر أنه لم يتحدث مع فيرغسون منذ ذلك القرار، ولن يفعل، وقال في مقابلة سابقة في عام 2018: "لم نتحدث منذ ذلك الحين، ولن نتحدث أبدًا". وأضاف أنه رفض قبول ميدالية الفوز من زميله لي سيلي، موضحًا: "كنت محظوظًا بالفوز بعدد من الميداليات خلال مسيرتي، لكن إن لم أكن أنا من يصعد السلم ويرفع الكأس مرتديًا القبعة والوشاح، فلم أكن لأقبل ميدالية من أحد، فأنا لا أريد إحسانًا من أحد". واعترف لايتون أن العلاقة مع فيرغسون كانت قد أصبحت باردة جدًّا، قبل أن يتخذ المدرب قراره القاسي باستبعاده. وقال: "من حيث الفهم التكتيكي ومعرفة اللعبة، كان متفوقًا بمراحل على أي مدرب آخر، لكن من ناحية التعامل مع الناس، لم يكن الأمر بنفس المستوى". من جانبه، تحدث فيرغسون لاحقًا عن قراره باختيار سيلي بدلًا من لايتون قائلًا: "هل كان سيلي أفضل من لايتون؟ لا لكن سيلي كان يعتقد ذلك، وأحيانًا يكون هذا الشعور هو الأهم"، وتابع: "لي سيلي كان مغرورًا وربما متعجرفًا أحيانًا، ولهذا لم أعتقد أنه سيتردد أو يخاف في ملعب ويمبلي".


WinWin
منذ 4 ساعات
- WinWin
مدافع فرنسي يراهن على أشرف حكيمي لكسر تقاليد الكرة الذهبية
أكد عادل رامي لاعب المنتخب الفرنسي السابق، أن أشرف حكيمي مدافع باريس سان جيرمان يستحق الفوز بجائزة الكرة الذهبية للعام 2025، بالنظر إلى المستويات الفنية والبدنية التي قدمها مع فريقه خلال الموسم الأخير. قال عادل رامي في تصريحات نقلها موقع "سبورت ديتيك": "أعلم أن فرص تحقيق ذلك تبدو نادرة بالنظر إلى مركزه كمدافع، لكنني أومن بأحقية فوزه بالكرة الذهبية القادمة، إنه يستحقها بكل تأكيد". يتوقع الكثيرون أن ينحصر سباق التنافس على جائزة الكرة الذهبية بين عثمان ديمبيلي ولامين يامال، بعد مساهمة الثنائي في تحقيق باريس سان جيرمان وبرشلونة العديد من الأرقام والإنجازات المذهلة في الموسم الأخير. قاد عثمان ديمبيلي فريقه باريس سان جيرمان نحو ثلاثية الدوري الفرنسي والكأس المحلية، إلى جانب لقب دوري أبطال أوروبا، محرزًا 33 هدفًا مع تقديم 5 تمريرات حاسمة، في الوقت الذي ساعد فيه لامين يامال فريقه برشلونة لحصد لقب الدوري الإسباني وكأس ملك إسبانيا إلى جانب السوبر الإسباني، بخوضه 55 مواجهة عبر مختلف المنافسات، أحرز خلالها 18 هدفًا، مع تقديم 25 تمريرة حاسمة. مدافع فرنسي يراهن على أشرف حكيمي لكن عادل رامي يختلف مع كل هذه التكهنات، مؤكدًا أن اللاعب الذي يستحق الفوز بجائزة الكرة الذهبية هو أشرف حكيمي، بالنظر إلى الأداء المذهل الذي قدمه المدافع المغربي مع باريس سان جيرمان عبر مختلف المباريات والمنافسات. محرز منبهر من حكيمي ورفاقه في باريس سان جيرمان اقرأ المزيد قال عادل رامي في تصريحاته: "من النادر للغاية أن يفوز مدافع بجائزة الكرة الذهبية، آخر مرة حدث ذلك حينما توج بها فابيو كانافارو، برأيي أن حكيمي يستحقها بجدارة، فهو يتألق باستمرار مع باريس سان جيرمان على الصعيدين الهجومي والدفاعي، إنه فعال للغاية في مركز الظهير الأيمن". وتابع: "بالنسبة إلي، يستحق ديمبيلي الكرة الذهبية، لكن لو أردنا كسر التقاليد وإضافة القيمة للمراكز الأخرى، فإن أشرف حكيمي هو أكثر من يستحق الفوز بالجائزة"، مختتمًا كلماته بالقول: "إنه يبذل جهودًا هائلة في كل مباراة، يواصل التطور مع أكبر الأندية، هو لاعب استثنائي ومسيرته المذهلة تستحق هذا التتويج، من الرائع رؤيته يحمل الكرة الذهبية في نسختها القادمة".


WinWin
منذ 4 ساعات
- WinWin
حالة فراغ في ريال مدريد وأزمة تحدث للمرة الأولى منذ 25 عامًا
بعد رحيل مودريتش.. حالة فراغ في ريال مدريد وأزمة تحدث للمرة الأولى منذ 25 عامًا ترك رحيل لوكا مودريتش البالغ من العمر 39 عامًا فراغًا كبيرًا داخل صفوف ريال مدريد، ليس فقط على أرض الملعب، بل أيضًا في قلوب عشاق النادي الأبيض. وبرحيله، يفقد الفريق أحد أبرز رموزه في العقدين الأخيرين، وقائدًا يتمتع بكاريزما نادرة في غرفة الملابس، فإرث مودريتش ملموس ومحفور في أروقة ملعب سانتياغو برنابيو، حيث سجل اسمه بحروف من ذهب مع 28 لقبًا أحرزها بقميص الفريق الملكي. ريال مدريد من دون لاعب يحمل الكرة الذهبية منذ 25 عامًا ومن بين تلك الإنجازات للكرواتي، يبرز اللقب الفردي الأفضل الكرة الذهبية "بالون دور" التي توج بها عام 2018، وهو نفس عام التتويج بلقب دوري الأبطال الثالث عشر، وعام الوصافة التاريخية مع منتخب كرواتيا في كأس العالم بروسيا. ومع رحيله، يطوي ريال مدريد صفحة امتدت لربع قرن تقريبًا، كان فيها وجود أحد حاملي الكرة الذهبية في صفوفه أمرًا شبه دائم. فمنذ عام 2000 وحتى اليوم، مر على النادي تسعة نجوم توجوا بالجائزة المرموقة، التي كانت ولا تزال تمثل رمزًا للتفوق الفردي في عالم كرة القدم. من دي ستيفانو إلى كانافارو الكرة الذهبية، التي أطلقت في خمسينات القرن الماضي لترافق صعود كأس أوروبا، شهدت تتويج نجوم ريال مدريد الأوائل أمثال: دي ستيفانو (مرتين) ورايموند كوبا، ضمن أول أربع نسخ من الجائزة. ثم طال الغياب حتى مطلع القرن الحادي والعشرين، حين أعاد فلورنتينو بيريز صياغة فلسفة التعاقدات، معتمدًا على جلب الأفضل في العالم، لتبدأ حقبة جديدة للنادي. افتتح البرتغالي لويس فيغو هذا الفصل الجديد بفوزه بالكرة الذهبية عام 2000، عقب انتقاله المثير من برشلونة، وبعده بعام جاء زين الدين زيدان، الحائز على الجائزة في 1998 بعد قيادته فرنسا إلى لقب كأس العالم. وفي 2002 انضم الظاهرة رونالدو، الذي سبق له التتويج بالكرة الذهبية عام 1997، ليحصدها مجددًا عام 2002 كلاعبٍ في صفوف مدريد. وفي موسم 2004-2005، ضم ريال مدريد في تشكيلته أربعة لاعبين توّجوا بالكرة الذهبية وهم فيغو، زيدان، رونالدو ومايكل أوين، ومع رحيل الثلاثة تباعًا، حافظ الفريق على وجود الحائزين على الجائزة عبر ضم فابيو كانافارو، أفضل لاعب في العالم لعام 2006، بعد فوزه بكأس العالم مع إيطاليا. عصر كريستيانو رونالدو الذهبي جاء صيف 2009 ليدشن عهدًا جديدًا في ريال مدريد، مع عودة بيريز لرئاسة النادي وإنفاق أكثر من 250 مليون يورو في سوق الانتقالات، حيث ضم النادي آنذاك كاكا وكريستيانو رونالدو، الفائزين بآخر كرتين ذهبيتين، بالإضافة إلى بنزيما وتشابي ألونسو. كاكا لم يقدم المنتظر، لكن كريستيانو قاد حقبة استثنائية، فاز خلالها الفريق بأربعة ألقاب لدوري أبطال أوروبا، وتوج هو شخصيًّا بالكرة الذهبية أربع مرات إضافية (2013، 2014، 2016، 2017). مودريتش وبنزيما.. الختام الذهبي مع مغادرة كريستيانو عام 2018، خفت نجم الجائزة مؤقتًا داخل الفريق، قبل أن يعيده لوكا مودريتش بإحرازه الكرة الذهبية في ديسمبر/ كانون الأول من العام ذاته. واستمر التوهج مع كريم بنزيما، الذي تُوج بالجائزة عام 2022، عقب موسم خارق سجّل فيه 44 هدفًا، 15 منها في دوري الأبطال، وساهم في الفوز باللقب الرابع عشر. واليوم، مع وداع مودريتش، يغلق ريال مدريد فصلًا ذهبيًّا امتد 25 عامًا، ربما كان من الممكن أن يستمر، فقد سبق أن اقترب فينيسيوس جونيور من التتويج في النسخة الأخيرة، وتلاه في القائمة بيلينغهام (ثالثًا)، كارفاخال (رابعًا) ومبابي (سادسًا)، فيما حلّ كروس، الذي أعلن اعتزاله، تاسعًا. كما دخل فالفيردي (17) وروديغر (22) قائمة المرشحين.