
والي طنجة يكشف خروقات خطيرة: الوكالة الجهوية تنجز مشاريع غير موجودة في الاتفاقيات!!
الوالي قال يوم الإثنين 7 يوليوز، إن هناك 'ملاحظات خطيرة' وجهت للوكالة مؤخرا. وقال إن ما يحدث في هذه المؤسسة لم يعد مقبولا ويجب أن يتوقف.
بحسب الوالي فإن الأمر بلغ حد إنجاز مشاريع غير ملائمة لتوجهات المجلس وغير موجودة في الاتفاقيات التي تم المصادقة عليها.
التازي طالب بوقف هذه الممارسة. داعيا من لا يرغب بالعمل إلى الانسحاب، خصوصا وأن الوكالة قدمت لها كل أشكال الدعم من الجهة وغيرها من الأطراف المعنية.
لمتابعة أخبار موقع طنجة7 على مواقع التواصل الاجتماعي، يمكنكم الاشتراك على صفحتنا بموقع فيسبوك أو منصة إنستغرام إضافة لمنصة X

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


طنجة 7
منذ 9 ساعات
- طنجة 7
جهاز مطاطي ينقذ شخصا احتج فوق خزان مياه بأولاد يوسف
أفادت السلطات المحلية بإقليم بني ملال أنه تم إنهاء الشكل الاحتجاجي الذي انخرط فيه شخص يبلغ من العمر حوالي 45 سنة بمنطقة أولاد يوسف. المحتج اعتصم فوق خزان مياه مرتفع. قبل قيامه أمس الجمعة 11 يوليوز بالإلقاء نفسه من أعلى الخزان واضعا حبلا على عنقه. ثم نقل إثر ذلك للمستشفى الجهوي ببني ملال، حيث يرقد حاليا بقسم العناية المركزة. وكالة المغرب العربي للأنباء نقلا عن مصدر، قالت إن مختلف تدخلات السلطات المعنية، منذ انخراط المعني بالأمر في اعتصامه، كانت قد همت بالأساس محاولة إنقاذه من الخطر الذي عرض له نفسه. وتوضح السلطات أنه قد سجل استنفاد جميع سبل الحوار والإقناع التي تم تقديمها، بحضور عدد من أقاربه ومعارفه وممثلين عن اللجنة الجهوية لحقوق الإنسان. ومع ذلك، لم يبد أي تجاوب مع الاقتراحات. حول مواكبته بسلك المساطر الجاري بها العمل. لم يبد تجاوب لتلبية مطلبه. تصعيد وأضافت المصادر ذاتها أن المعني بالأمر قام في خطوات تصعيدية خطيرة ليلة الجمعة 11 يوليوز. فقد قام بإيهام وقوعه في وعكة صحية. واستنجد بعناصر الوقاية المدنية لتقديم المساعدة. وعندما تقدم عنصران للمساعدة استغل الفرصة لاحتجاز أحدهما. ثم عرضه لأشكال من العنف باستخدام آلة حادة، وتكبيل العنصر المحتجز. وعمد أيضاً إلى دفعه وإسقاطه من أعلى الخزان. أدى ذلك إلى إصابته بكسور تطلبت تدخلات جراحية مستعجلة. وأمام هذا التطور الخطير، وبالنظر للخطر الذي أصبح يشكله المعني بالأمر على نفسه وعلى الغير، تدخلت عناصر الدرك الملكي لمحاولة إنقاذه. وكان الهدف وضع حد لتصرفاته الإجرامية. إلا أنه أبدى مقاومة عنيفة باستعمال آلات حادة وراضة، وإلقاء للحجارة. ثم بعد محاصرته من قبل عناصر التدخل، سقوط من أعلى الخزان. وقد تم وضع جهاز مطاطي ممتص للصدمات بقاعدته مسبقاً لمحاولة إنقاذه في تلك اللحظة. هذا وقد تم فتح بحث قضائي في أولاد يوسف من طرف مصالح الدرك الملكي تحت إشراف النيابة العامة المختصة، التي تم إشعارها بكل الإجراءات والتدخلات بمختلف المراحل. هذا بهدف الكشف عن كافة الحيثيات المتصلة بهذا الموضوع. لمتابعة أخبار طنجة7 على منصات التواصل الاجتماعي، يمكنكم الاشتراك على صفحتنا بموقع فيسبوك. أو متابعتنا على إنستغرام. وكذلك منصة X وتطبيق نبض


طنجة 7
منذ 9 ساعات
- طنجة 7
سُكّان بلدة في اسبانيا يُلاحقون أفراد الجالية المغربية للانتقام منهم والتّنكيل بهم!
تشهد بلدة 'توري باتشيكو' (Torre Pacheco) الواقعة جنوب شرق اسبانيا، حالة توتر اجتماعي وتحريض عنصري ضد أفراد الجالية المغربية. وذلك عقب اتهام مغاربة بالتورط في حادث اعتداء جسدي بهدف السرقة تعرّض له مسن إسباني يبلغ من العمر 68 عامًا بداية شهر يوليوز الحالي. وعلى إثر ما تعرّض له المسن الإسباني، نظم السكان المحليون وقفة احتجاجية للمطالبة بتحسين الأمن. لكن الوقفة سرعان ما تحولت إلى ما يُشتبه 'صيدًا جماعيًّا للمهاجرين المغاربة'. وحسب وسائل إعلام في اسبانيا، فقد تعرّض رجل مسن لهجوم من طرف أشخاص لم تُكشف هوياتهم بعد. غير أن جماعات يمينية متطرفة، من بينها أعضاء في حزب Vox، سارعت إلى اتهام 'مغاربة' بالوقوف خلف الاعتداء. وهو ما أجج مشاعر الكراهية والعنصرية في أوساط سكان 'توري باتشيكو' ضد أي فرد ينتمي للجالية المغربية هناك. وخلال تظاهرة الجمعة، رفعت مجموعات بين المتظاهرين شعارات عنصرية من قبيل 'إرجع إلى بلدك' و'مورو قذر'، بحسب ما نقلته جريدة La Razón، التي أكدت أيضًا وقوع اعتداءات جسدية على مهاجرين مغاربة في وضح النهار وسط الشارع. ووِفق شهادات محلية، عاش المهاجرون المغاربة في البلدة لحظات رعب اضطروا خلالها للاختباء أو الهروب من مناطق التوتر، بسبب ملاحقتهم من حشود غاضبة. قبل أن تتدخل قوات الشرطة المحلية والحرس المدني الإسباني لمنع العنف ووقوع جرائم. ولم يصدر بعد عن السلطات الأمنية في اسبانيا أي بلاغ يؤكد تورط مهاجرين مغاربة في حادث الاعتداء على المسن. ولا تزال التحقيقات جارية لتحديد ملابسات الجريمة والمتورطين فيها، وسط مطالب من جمعيات مدنية بتوفير الحماية للمهاجرين، وعدم استخدامهم كأكباش فداء في النزاعات السياسية والاجتماعية. لمتابعة أخبار طنجة7 على منصات التواصل الاجتماعي، يمكنكم الاشتراك على صفحتنا بموقع فيسبوك. أو منصة إنستغرام إضافة لمنصة X وتطبيق نبض


طنجة 7
منذ 18 ساعات
- طنجة 7
كشف أسباب تحطم الطائرة الهندية
أفاد تحقيق أولي، اليوم السبت، بأن مفاتيح التحكم في ضخ الوقود إلى محركي طائرة الخطوط الجوية الهندية التي تحطمت في 12 يونيو المنصرم، انتقلت من وضع التشغيل إلى الإيقاف قبل لحظات من تحطمها بعيد إقلاعها. وقد أسفرت الحادثة عن مقتل 260 شخصا. ولم يقدم التقرير الذي أصدره مكتب التحقيق في حوادث الطائرات الهندي أي استنتاجات أو يحدد المسؤول عن الكارثة. لكنه أشار إلى سؤال أحد الطيارين لزميله عن سبب قطعه الوقود. ليجيبه الطيار الثاني بأنه لم يفعل. وكانت طائرة 'بوينغ 787-8 دريملاينر' متجهة من أحمد آباد في غرب الهند إلى لندن عندما تحطمت. وقتل جميع ركابها وعددهم 242 شخصا ما عدا واحد، بالإضافة إلى 19 شخصا كانوا على الأرض. وذكر مكتب التحقيق الهندي، في تقريره المكون من 15 صفحة، أنه بمجرد أن وصلت الطائرة إلى أقصى سرعة مسجلة لها، 'انتقل مفتاحا الوقود للمحرك 1 والمحرك 2 من وضع التشغيل إلى الإيقاف واحدا تلو الآخر. كان هناك فارق ثانية واحدة'. احتمال تعطل خاصية قفل مفتاح التحكم في الوقود وأفاد تقرير الهيئة الهندية أن إدارة الطيران الفدرالية الأميركية أصدرت نشرة معلومات في عام 2018 بشأن 'احتمال تعطل خاصية قفل مفتاح التحكم في الوقود'. ورغم أن هذا الخلل لم يعتبر 'حالة غير آمنة' تتطلب توجيهات أكثر صرامة، أبلغت الخطوط الجوية الهندية المحققين بأنها لم تجر الفحوص المقترحة. وذلك لأنها كانت 'استشارية وليست إلزامية'. وقال التقرير إن الخطوط الهندية كانت ملتزمة بكل التوجيهات الخاصة بصلاحية الطيران ونشرات الخدمة التحذيرية المتعلقة بالطائرة. وصرح مكتب التحقيقات بأنه 'لم تصدر أي توصيات باتخاذ أي إجراءات لمشغلي ومصنعي محركات B787-8 و/أو GE GEnx-1B'. هذا يشير إلى عدم وجود مشاكل تقنية في محركات 'GE' أو الطائرة (بوينغ). وأكد المكتب أن التحقيق جار وأنه تم 'طلب أدلة ومعلومات إضافية من الجهات المعنية'. وتشترط المنظمة الدولية للطيران أن تقدم الدولة التي تقود التحقيق تقريرا أوليا خلال 30 يوما من وقوع الحادثة. وكانت الطائرة تقل 230 راكبا بينهم 169 هنديا و53 بريطانيا وسبعة برتغاليين وكنديا واحدا، بالإضافة إلى 12 من أفراد الطاقم. لمتابعة أخبار طنجة7 على منصات التواصل الاجتماعي، يمكنكم الاشتراك على صفحتنا بموقع فيسبوك. أو منصة إنستغرام إضافة لمنصة X وتطبيق نبض