logo
وكالة الطاقة الذرية: سماع دوي رصاص في محطة زابوريجيا النووية الأوكرانية

وكالة الطاقة الذرية: سماع دوي رصاص في محطة زابوريجيا النووية الأوكرانية

الشرق الأوسطمنذ يوم واحد
قالت الوكالة الدولية للطاقة الذرية التابعة للأمم المتحدة، اليوم (الأحد)، إن موظفيها سمعوا دوي مئات الطلقات من أسلحة خفيفة، في وقت متأخر أمس (السبت)، في محطة زابوريجيا للطاقة النووية الأوكرانية التي تحتلها القوات الروسية.
وذكرت الوكالة، في بيان نقلته وكالة «رويترز» للأنباء، أن العدد الكبير من الرصاص، الذي أطلق بشكل متكرر لمدة ساعة تقريباً بدءاً من الساعة العاشرة مساء بالتوقيت المحلي، غير معتاد، مضيفة أنها تسعى للحصول على مزيد من المعلومات حول الواقعة.
وتقع المحطة - وهي الكبرى في أوروبا - في مدينة إنيرهودار على الضفة الجنوبية لنهر دنيبرو، وتسيطر عليها روسيا منذ مارس (آذار) 2022.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

الحوثيون يعلنون احتجاز 10 من طاقم سفينة أغرقوها في البحر الأحمر
الحوثيون يعلنون احتجاز 10 من طاقم سفينة أغرقوها في البحر الأحمر

Independent عربية

timeمنذ ساعة واحدة

  • Independent عربية

الحوثيون يعلنون احتجاز 10 من طاقم سفينة أغرقوها في البحر الأحمر

قال المتمردون الحوثيون المتحالفون مع إيران في اليمن، أمس الإثنين، إنهم أنقذوا 10 بحارة من سفينة الشحن "إتيرنتي سي" التي هاجموها وأغرقوها في البحر الأحمر هذا الشهر. و"إتيرنتي سي"، التي ترفع علم ليبيريا وتديرها شركة يونانية، ثاني سفينة تغرق قبالة اليمن هذا الشهر بعد هجمات متكررة شنها مسلحون حوثيون بطائرات مسيرة وقذائف صاروخية. وكانت سفينة أخرى تشغلها شركة يونانية، وهي "ماجيك سي"، قد غرقت قبل أيام. وأكدت الحكومة الفيليبينية اليوم الثلاثاء أن تسعة من البحارة الذين تم إنقاذهم فيليبينيون. وقال وزير شؤون العاملين المهاجرين الفيليبيني هانز كاكداك إن البحارة في "حال بدنية جيدة" بناءً على روايات عائلاتهم، وإن الحكومة تعمل على ضمان إطلاق سراحهم وعودتهم سالمين. اقرأ المزيد يحتوي هذا القسم على المقلات ذات صلة, الموضوعة في (Related Nodes field) مقطع مصور مثلت الضربات التي استهدفت السفينتين عودة لهجمات الحوثيين على الملاحة، بعد استهدافهم أكثر من 100 سفينة بين نوفمبر (تشرين الثاني) 2023 وديسمبر (كانون الأول) 2024 في ما يقولون إنه تضامن مع الفلسطينيين في الحرب في غزة. وأًجبر طاقم "إتيرنتي سي" وثلاثة حراس مسلحين على التخلي عن السفينة في أعقاب الهجمات. وأنقذت بعثة يقودها القطاع الخاص 10 أشخاص، في حين يخشى أن يكون خمسة آخرون قد لقوا حتفهم بسبب الهجمات بالأساس. وأفادت مصادر أمنية بحرية لـ"رويترز" بأن من المعتقد أن 10 أشخاص آخرين محتجزون لدى الحوثيين. ونشرت حركة الحوثي أمس الإثنين مقطعاً مصوراً مدته ست دقائق تظهر فيه صور للبحارة الـ10 مع تواصل بعضهم مع عائلاتهم، كذلك عرضوا شهادات تفيد بأن أفراد الطاقم لم يكونوا على علم بالحظر البحري الذي فرضه الحوثيون على السفن المبحرة إلى الموانئ الإسرائيلية، وقالوا إن السفينة كانت متجهة إلى ميناء إيلات الإسرائيلي لتحميل أسمدة. ولم تتمكن "رويترز" من التحقق من الصور على نحو مستقل. وفي ما أطلقوا عليها المرحلة الرابعة من عملياتهم العسكرية، قال الحوثيون أول من أمس الأحد إنهم سيستهدفون أي سفن تابعة لشركات تتعامل مع الموانئ الإسرائيلية بغض النظر عن جنسياتها. وفي أعقاب الهجمات الأخيرة، قالت اليونان إنها سترسل سفينة إنقاذ إلى البحر الأحمر للمساعدة في الحوادث البحرية وحماية البحارة والملاحة العالمية.

عجز مالي بقيمة 172 مليار يورو يهدد موازنات ألمانيا للفترة 2027–2029
عجز مالي بقيمة 172 مليار يورو يهدد موازنات ألمانيا للفترة 2027–2029

صحيفة سبق

timeمنذ 2 ساعات

  • صحيفة سبق

عجز مالي بقيمة 172 مليار يورو يهدد موازنات ألمانيا للفترة 2027–2029

كشفت مصادر حكومية ألمانية، الاثنين، عن وجود عجز ضخم بقيمة 172 مليار يورو في التخطيط المالي للفترة الممتدة من عام 2027 حتى 2029، وهو ما وصفته بأنه "التحدي المركزي" للسياسة المالية في السنوات المقبلة. ويأتي هذا العجز ضمن مسودة موازنة الحكومة الاتحادية لعام 2026، التي من المقرر أن يصادق عليها مجلس الوزراء بعد غد الأربعاء، فيما ينتظر البرلمان البت في مشروع الموازنة قبل نهاية نوفمبر القادم. ورغم أن التخطيط المالي عادة ما يتضمن بنودًا تحتاج إلى معالجة، إلا أن حجم هذا العجز غير مسبوق، بحسب المصادر. وكان وزير المالية لارس كلينغبايل قد قدّر في يونيو الماضي فجوة الميزانية للفترة ذاتها بنحو 144 مليار يورو فقط، لكن ارتفاعها لاحقًا يعود إلى تنازلات حكومية ضخمة، من بينها تعويض الخسائر الضريبية للولايات والبلديات الناتجة عن "محفز النمو"، وزيادة معاشات الأمهات بدءًا من يناير 2027، بالإضافة إلى ارتفاع فوائد الديون. وتسعى الحكومة الاتحادية، وفق "رويترز"، إلى مواجهة هذا الوضع من خلال تعزيز الإيرادات عبر تعافي الاقتصاد ورفع الضرائب، إلى جانب تقليص النفقات عبر تقليص أعداد الموظفين وتسريع إجراءات التخطيط. ومع استمرار غياب النمو الاقتصادي للعام الثالث على التوالي، تجد ألمانيا نفسها أمام أزمة مالية قد تكون الأولى من نوعها في تاريخها الحديث.

الكرملين بعد مهلة ترمب: ملتزمون بتسوية النزاع في أوكرانيا
الكرملين بعد مهلة ترمب: ملتزمون بتسوية النزاع في أوكرانيا

الشرق الأوسط

timeمنذ 3 ساعات

  • الشرق الأوسط

الكرملين بعد مهلة ترمب: ملتزمون بتسوية النزاع في أوكرانيا

أكد الكرملين، اليوم الثلاثاء، أنه لا يزال «ملتزما» بتسوية النزاع في أوكرانيا، غداة مهلة جديدة حددها الرئيس الأميركي دونالد ترمب لنظيره الروسي فلاديمير بوتين لإنهاء الغزو الروسي الذي باشره قبل أكثر من ثلاث سنوات. وقال الناطق باسم الرئاسة الروسية دميتري بيسكوف ردا على صحافيين: «أخذنا علما بتصريح الرئيس ترمب بالأمس»، مضيفا: «العملية الخاصة تتواصل. ونواصل أيضا التزامنا بعملية سلام لحل النزاع بشأن أوكرانيا والمحافظة على مصالحنا». وقبيل ساعات، أعلن الرئيس الأميركي أنه سيُخفّض المهلة التي منحها لنظيره الروسي فلاديمير بوتين إلى «10 أو 12 يوما» لإنهاء الحرب في أوكرانيا. وقال: «لا داعي للانتظار. لا نشهد أي تقدم» بعدما منح مهلة مدتها خمسون يوما في 14 يوليو (تموز). ورغم التحذير الجديد، أودت ضربات ليلية روسية جديدة بحياة 20 شخصا، بحسب السلطات الأوكرانية. وهدد ترمب روسيا الثلاثاء بفرض عقوبات «ثانوية»، أي تستهدف الدول التي تشتري منتجات روسية ولا سيما النفط والغاز، بهدف تجفيف إيرادات موسكو. وبعد عودته إلى السلطة في يناير (كانون الثاني)، أعرب ترمب عن استعداده للتفاوض مع الرئيس الروسي، كما انتقد مساعدة بلاده لكييف، وسعى إلى تعزيز العلاقة مع بوتين. لكنه أعرب منذ ذلك الحين عن «خيبة أمل» من بوتين الذي لم يوافق على وقف إطلاق النار الذي تطمح إليه كييف وواشنطن. من جانبه، وجه الرئيس الروسي السابق دميتري ميدفيديف انتقادا شديدا للرئيس الأميركي بعدما هدد ترمب بتقصير الموعد النهائي الذي منحه لروسيا للتوصل إلى اتفاق لوقف إطلاق النار مع أوكرانيا. وقال ميدفيديف: «كل إنذار نهائي جديد هو تهديد وخطوة نحو الحرب. ليس بين روسيا وأوكرانيا، بل مع بلاده». وأضاف: «روسيا ليست إسرائيل أو حتى إيران»، في إشارة إلى الحرب القصيرة التي اندلعت بين البلدين في الشهر الماضي، والتي شنت خلالها الولايات المتحدة ضربات على إيران لدعم إسرائيل. يذكر أن ميدفيديف، الذي كان رئيسا لروسيا بين عامي 2008 و2012، لا يزال لديه تأثير كبير في موسكو، حيث يشغل منصب نائب رئيس مجلس الأمن القومي.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store