
موريتانيا: قائد أركان الجيش يدعو الضباط للابتعاد عن حسابات السياسيين ورهاناتهم
17/07/2025
الاتحاد الأوروبي يفتح لأول مرة إجراء تحكيميا رسميا ضد الجزائر في إطار اتفاق الشراكة
الأخبار المغاربية
17/07/2025
الصحراء الغربية: هل تراجع جنوب إفريقيا دعمها التقليدي للبوليساريو؟
الأخبار المغاربية
16/07/2025
الاتحاد الأوروبي يناقش الهجرة والنفوذ الروسي والتركي في ليبيا
الأخبار المغاربية
16/07/2025
حزب جاكوب زوما في جنوب إفريقيا يعلن دعم مقترح الحكم الذاتي المغربي للصحراء الغربية
الأخبار المغاربية
16/07/2025
رئيس الحكومة الإسبانية بيدرو سانشيز يختتم زيارة رسمية إلى موريتانيا
الأخبار المغاربية
16/07/2025
الجزائر: دخول القانون الجديد لمكافحة المخدرات والمؤثرات العقلية حيز التنفيذ
الأخبار المغاربية
15/07/2025
هيئة الدفاع عن عبير موسي تستغرب استبعاد موكلتها من بيان مقررتين بالأمم المتحدة
الأخبار المغاربية
15/07/2025
ليبيا واليونان تؤكدان على أهمية الحوار وحسن الجوار رغم أزمة كريت
الأخبار المغاربية
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


فرانس 24
منذ 2 أيام
- فرانس 24
قمة بكين: الصين والاتحاد الأوروبي يبحثان تعزيز الثقة وسط خلافات تجارية وجيوسياسية
في قمة عقدت في بكين، أكد الرئيس الصيني شي جينبينغ الخميس خلال لقاء مع قادة الاتحاد الأوروبي أن على بكين وبروكسل تعزيز الثقة المتبادلة، فيما دعت رئيسة المفوضية الأوروبية إلى "حلول حقيقية" في "لحظة مفصلية" وصلت إليها العلاقات الثنائية. وتسعى الصين في الأشهر الأخيرة إلى توطيد علاقاتها مع الاتحاد الأوروبي، فتقدم نفسها على أنها شريك موثوق أكثر من الولايات المتحدة في عهد دونالد ترامب، وقوة استقرار في عالم يشهد اضطرابات. لكن رئيسة المفوضية الأوروبية أورسولا فون دير لاين ورئيس المجلس الأوروبي أنتونيو كوستا حضرا مع قائمة طويلة من النقاط الخلافية. ومن أبرز هذه الخلافات، الاختلال الكبير في الميزان التجاري لصالح الصين، والمخاوف من إغراق السوق الأوروبية بمنتجات صينية رخيصة الثمن وتحظى بدعم حكومي، والتقارب بين بكين وموسكو الذي يثير مخاوف في ظل الحرب الروسية على أوكرانيا. وقال شي خلال اللقاء الذي عقد في قصر الشعب في قلب بكين: "كلما ازداد الوضع الدولي خطورة وتعقيدا، تحتم على القادة الصينيين والأوروبيين تكثيف التواصل وتعزيز الثقة المتبادلة وتعميق التعاون". وأضاف أنه إزاء "انعدام الاستقرار" في العالم، "على القادة الصينيين والأوروبيين مرة جديدة إظهار بُعد النظر والالتزام، واتخاذ الخيار الاستراتيجي الصائب الذي يلبّي تطلّعات الشعب ويصمد أمام اختبار التاريخ". وشدد شي على أن "الصين ليست مصدر التحديات الحالية التي تواجهها أوروبا" على ما أوردت وكالة أنباء الصين الجديدة (شينخوا) الرسمية. وأضاف: "لا تضارب مصالح بين الصين والاتحاد الأوروبي ولا خلافات جيوسياسية أساسية". في المقابل، أكدت فون دير لاين أنه "من الأساسي أن تعترف كل من الصين وأوروبا بمخاوف الطرف الآخر وأن تعرضا حلولا ملموسة". وحذرت من أن العلاقات وصلت إلى "نقطة مفصلية" مشددة على أنه "مع تعمق تعاوننا تعمقت الاختلالات... من الأساسي إعادة التوازن إلى علاقاتنا الثنائية". من جهته، قال كوستا لشي إن الاتحاد الأوروبي يود رؤية "تقدم ملموس في المسائل المتعلقة بالتجارة والاقتصاد" مضيفا "نرغب كلانا أن تعود العلاقة... بالفائدة المتبادلة". وخلال اجتماع منفصل الخميس، قال رئيس الوزراء لي شيانغ لفون دير لاين وكوستا إن "التعاون الوثيق" بين بكين وبروكسل "خيار طبيعي". وأضاف: "طالما تدافع الصين والاتحاد الأوروبي بصدق عن التبادل الحر سيبقى الاقتصاد والتجارة الدوليان يتمتعان بالحيوية". وأقرت بروكسل قبل انعقاد القمة بأن المحادثات بين المسؤولين الأوروبيين وكل من شي ولي قد تشهد توترا.


فرانس 24
منذ 2 أيام
- فرانس 24
فيديو: ماذا وراء قرار زيلينسكي إلغاء استقلالية مؤسستين لمكافحة الفساد في أوكرانيا؟
أوروبا في الوقت الذي تطلب فيه أوكرانيا من دول الاتحاد الأوروبي منحها مساعدات مالية من أجل شراء الأسلحة لمواجهة الجيش الروسي، قرر الرئيس فولوديمير زيلنسكي الغاء استقلالية هيئتين هامتين متعلقتين بمكافحة الفساد في البلاد. هذا القرار أثار حفيظة الدول الأوروبية وواشنطن. فيما وصف أحمد عجاج، أستاذ العلاقات الدولية خطوة الرئيس الأوكراني بأنها "غير ديمقراطية"، مضيفا أن زيلنسكي ربما يحاول "التغطية على بعض المقربين منه".


فرانس 24
منذ 2 أيام
- فرانس 24
وكالة حقوقية أوروبية: اتفاق الهجرة الأوروبي قد يمنع "جهات معادية" من استخدام المهاجرين للضغط السياسي
اعتبرت وكالة الاتحاد الأوروبي للحقوق الأساسية، الأربعاء، أن اتفاق التكتل بشأن الهجرة قد يساعد الدول الأعضاء في منع "جهات معادية" من استخدام المهاجرين واللاجئين للضغط عليها. وأوردت في دراسة مرتبطة بالمسألة، أن بعض البلدان من خارج الاتحاد الأوروبي لطالما أرسلت مهاجرين ولاجئين إلى الحدود الخارجية للتكتل في محاولة للضغط عليه. وقالت الوكالة الحقوقية، إن اتفاق الاتحاد الأوروبي للهجرة سيدخل حيز التطبيق في منتصف العام 2026، وسيسمح بترحيل طالبي اللجوء الذين ترفض طلباتهم بشكل أسرع. ورأت أن "التطبيق الفعال والسريع لإجراءات العودة مع أخذ جميع الضمانات المطبقة في الاعتبار، قد يثني عن استخدام المهاجرين واللاجئين كأدوات". وأعلنت الوكالة، أن بلدان الاتحاد الأوروبي ستفرض قيودا على الدول "المعادية"، أو تتشدد في منح التأشيرات لمواطنيها، كجزء من الإجراءات الرامية لثنيها عن هذه الممارسة. ومن بين الأمثلة، اتّهمت بولندا بيلاروسيا وروسيا بإرسال مواطنين من أفغانستان والعراق وإثيوبيا وغيرها جوا أو بالحافلات إلى حدود البلدين مع الدولة المنضوية في الاتحاد الأوروبي قبل محاولة دفعهم للعبور. نتيجة لذلك، اتّهمت مجموعات حقوقية وارسو بإجبار الناس بشكل غير قانوني، وعنيف أحيانا، على العودة. كما لقي نحو 60 شخصا حتفهم عند حدود الاتحاد الأوروبي البرية مع بيلاروسيا، في عامي 2023 و2024، وقضى معظمهم جراء البرد الشديد بينما كانوا عالقين في المنطقة، بحسب الوكالة. تقويض الحقوق الأساسية رأت وكالة الاتحاد الأوروبي للحقوق الأساسية، أن الاتفاق الجديد سيسمح لأعضاء التكتل منح أولوية لمعالجة طلبات اللجوء التابعة للأشخاص الذين تم استغلالهم بهذه الطريقة، من خلال الاستعانة بموظفين إضافيين للمساعدة. وقالت مديرة الوكالة سيربا روتشيو، إنه "بدلا من معاقبة المهاجرين واللاجئين الذين يتم استغلالهم وانتهاكهم لتحقيق مكاسب سياسية، يتعين على بلدان الاتحاد الأوروبي توجيه إجراءاتها نحو الجهات المعادية". لكن روتشيو أشارت إلى أن بعض الردود الحالية على الاستغلال "قد تقوّض الحماية للحقوق الأساسية عند حدود الاتحاد الأوروبي، بما في ذلك حق اللجوء". وأكدت أن "حقوقا معيّنة على غرار منع التعذيب أو إعادة الأشخاص إلى أماكن حيث حياتهم وحريتهم في خطر، هي حقوق مطلقة.. لا يمكن الحد منها تحت أي ظرف كان".