logo
إيران توافق على مفاوضات نووية جديدة مع أوروبا

إيران توافق على مفاوضات نووية جديدة مع أوروبا

يمن مونيتورمنذ 3 أيام
يمن مونيتور/قسم الأخبار
أعلن إسماعيل بقائي المتحدث باسم الخارجية الإيرانية أن طهران وافقت بناء على طلب ألمانيا وفرنسا وبريطانيا على عقد جولة جديدة من المفاوضات النووية.
وجاءت تصريحات بقائي ردا على سؤال من قبل صحفيين إيرانيين حول المحادثات المرتقبة بين الجانبين بشأن الملف النووي، وأوضح وزير الخارجية الإيراني أن المحادثات ستعقد يوم الجمعة على مستوى نواب وزراء الخارجية، وبمشاركة مجيد تخت روانجي وكاظم غريب آبادي، في مدينة إسطنبول بتركيا.
وموضوع المحادثات بين إيران والدول الأوروبية الثلاث هو البرنامج النووي الإيراني.
وفي الحكومة الإيرانية الرابعة عشرة، جرت حتى الآن أربع جولات من المفاوضات مع الدول الأوروبية الثلاث الأعضاء في الاتفاق النووي (فرنسا، بريطانيا، وألمانيا) على التوالي في نيويورك، جنيف، إسطنبول، وجنيف.
وتجرى المفاوضات بين إيران وأوروبا بشكل 'منفصل عن المفاوضات غير المباشرة مع الولايات المتحدة'.
جدير بالذكر أن الدول الأوروبية الثلاث كانت أطرافا في الاتفاق حول البرنامج النووي الإيراني الذي تم عقده في عام 2015، والذي انهار بعد انسحاب الولايات المتحدة منه في عام 2018.
وفي يونيو الماضي، وجه زعماء 'الترويكا' دعوة لإيران إلى عدم قيامها بأي أعمال من شأنها أن 'تزعزع استقرار' المنطقة في أعقاب الضربة الأمريكية على منشآت نووية في إيران.
المصدر: RT مقالات ذات صلة
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

علاقتنا "خط أحمر".. أول رد رسمي على شائعات توتر العلاقات بين مصر والسعودية
علاقتنا "خط أحمر".. أول رد رسمي على شائعات توتر العلاقات بين مصر والسعودية

اليمن الآن

timeمنذ ساعة واحدة

  • اليمن الآن

علاقتنا "خط أحمر".. أول رد رسمي على شائعات توتر العلاقات بين مصر والسعودية

علق رئيس الوزراء المصري مصطفى مدبولي خلال المؤتمر الأسبوعي للحكومة المصرية على ما تردد بشأن وجود توترات في العلاقات المصرية السعودية خلال الفترة الأخيرة. وأكد رئيس الوزراء المصري على عمق ومتانة العلاقات بين مصر والمملكة العربية السعودية على مر التاريخ، مؤكدا أنهما "جناحا الأمة العربية والإسلامية". وشدد مدبولي خلال المؤتمر الصحفي أنه: "لن نسمح بأي محاولات تؤدى لتوتر العلاقات بين مصر والسعودية فهي علاقات راسخة ومصر والسعودية جناحا الأمة العربية والإسلامية". وأكد مدبولي على عمق العلاقات الاستراتيجية والأخوية بين مصر والسعودية المبنية على وحدة المصير والتشارك في العديد من القضايا والتحديات". وأضاف أن هناك توافقا مصريا سعوديا في الرؤى التي تواجه الأمة العربية والإسلامية، وأن العلاقات بين الرئيس السيسي والملك سلمان والأمير محمد بن سلمان "شديدة التميز ومنعكسة على التواصل على المستوى الحكومي والشعبي أيضا". وتابع "تربطنا الأخوة وهذه ثوابت راسخة ولن نسمح لأي محاولات تؤدي إلى توتر في هذه العلاقات، هناك محاولات لاستغلال السوشيال ميديا وتصدير مشهد كما لو كان هناك توتر في العلاقات". واختتم "لن نسمح بأن العلاقات الأخوية الراسخة بين البلدين أن تتأثر بالسلب، ومصر والسعودية جناحا الأمة العربية والإسلامية، ومن مصلحة بعض الأطراف جعل العلاقة متوترة ولن نسمح بأن يحدث ذلك لا في الوقت الحالي ولا في المستقبل". وتتمتع مصر والمملكة العربية السعودية بعلاقات تاريخية راسخة تمتد لعقود، حيث تعتبر الدولتان ركيزتين أساسيتين للاستقرار في المنطقة العربية، ومنذ تولي الرئيس عبد الفتاح السيسي الحكم في 2014، شهدت العلاقات بين البلدين تعاونا وثيقا في مجالات الاقتصاد، الأمن، والسياسة الإقليمية. وقد دعمت السعودية مصر اقتصاديا من خلال استثمارات ضخمة، بما في ذلك إيداعات في البنك المركزي المصري ومشاريع تنموية مثل مشروع "نيوم" وتطوير الساحل الشمالي، وفي السنوات الأخيرة، واجهت العلاقات بعض التحديات، مثل الخلافات حول جزيرتي تيران وصنافير عام 2016، اللتين تم نقل تبعيتهما إلى السعودية بقرار برلماني مصري، مما أثار جدلًا شعبيًا. كما ظهرت تقارير غير مؤكدة عن توترات بسبب ملفات إقليمية، مثل الأزمة السورية أو التنافس الاقتصادي في المنطقة، ومع ذلك، أكدت القيادتان المصرية والسعودية مرارا على التزامهما بالشراكة الاستراتيجية، كما يتضح من الزيارات المتبادلة، مثل زيارة رئيس مجلس الشورى السعودي لمصر في مايو 2025، والتي أسفرت عن اتفاق على تشكيل المجلس الأعلى للتنسيق المصري-السعودي. وتأتي تصريحات مدبولي في أعقاب حملات على منصات التواصل الاجتماعي، حيث حاولت بعض الأصوات التشكيك في العلاقات بين البلدين، مستغلةً ملفات مثل الأزمة الاقتصادية في مصر أو التطورات الإقليمية في سوريا. المصدر: RT

واشنطن تصدر عقوبات جديدة متعلقة بالحوثيين
واشنطن تصدر عقوبات جديدة متعلقة بالحوثيين

اليمن الآن

timeمنذ 2 أيام

  • اليمن الآن

واشنطن تصدر عقوبات جديدة متعلقة بالحوثيين

فرضت الولايات المتحدة عقوبات جديدة على ما وصفته بأنه شبكة مرتبطة بالحوثيين تعمل على تهريب النفط والتهرب من العقوبات في جميع أنحاء اليمن والإمارات. وذكرت وزارة الخزانة الأمريكية في بيان أن الشخصين والكيانات الخمس التي فرضت عليها العقوبات يوم امس الثلاثاء من بين أهم مستوردي المنتجات النفطية وغاسلي الأموال الذين يستفيدون من الحوثيين. ومنذ نوفمبر 2023 وبعد مرور قرابة شهر على بدء الحرب الإسرائيلية الوحشية على قطاع غزة، أعلن الحوثيون أنهم سيستهدفون أي سفينة تتوجه إلى موانئ الاحتلال الإسرائيلي أو تتعامل معه، واستهدفوا بالفعل عددا كبيرا من السفن ما تسبب في إرباك وإعاقة الملاحة بالبحر الأحمر وبحث شركات الشحن عن مسارات بديلة. والأسبوع الماضي، أعلنت إسرائيل إغلاق ميناء إيلات على البحر الأحمر بعد أن تحول إلى "ميناء أشباح" في ظل عدم وجود أي أنشطة به بفعل حصار الحوثيين للبحر الأحمر. وقال موقع واللا الإسرائيلي إن الحوثيين حققوا انتصارا على إسرائيل بعد تمكنهم من التسبب في إغلاق ميناء إيلات بالكامل. وأرجع الموقع الإسرائيلي السبب الرسمي لإعلان الإغلاق هو الحجز الذي فرضته بلدية إيلات على حسابات الميناء، والتي تراكمت عليها ديون ضريبة الأملاك التي بلغت مئات الآلاف من الشواكل، وذلك بعد أن انخفضت إيراداته، التي كانت تبلغ مئات الملايين سنويا، إلى ما يقرب من الصفر منذ أن بدأ الحوثيون حصارهم. المصدر: RT + وكالات

ما المقابل الإيراني لامتناع الأوروبيين عن تفعيل آلية «سناب باك»؟
ما المقابل الإيراني لامتناع الأوروبيين عن تفعيل آلية «سناب باك»؟

اليمن الآن

timeمنذ 2 أيام

  • اليمن الآن

ما المقابل الإيراني لامتناع الأوروبيين عن تفعيل آلية «سناب باك»؟

مشاهدات رغم خلافاتهما العميقة، فإن ما يجمع إيران والترويكا الأوروبية «فرنسا وبريطانيا وألمانيا» هو الرغبة المشتركة في إيجاد حل سياسي ــ دبلوماسي للملف النووي الإيراني، يجنب الشرق الأوسط وأوروبا والعالم العودة إلى حرب الـ12 يوماً، التي اندلعت الشهر الماضي بمبادرة إسرائيلية، ولاحقاً بمشاركة أميركية. ولأن عودة المفاوضات بين طهران وواشنطن ليست قريبة، ولأن الأولى تضع شروطاً لاستئنافها، فإن من الأسهل على الجانب الإيراني أن يحاور الأوروبيين، خصوصاً أن هؤلاء يمسكون بأيديهم سلاحاً ضارباً وورقة ضغط قوية على إيران، اسمها آلية «سناب باك» التي تعني إعادة تلقائية لتفعيل 6 مجموعات من العقوبات الدولية، بموجب منطوق القرار الدولي 2231، الذي ينتهي مفعوله في 18 أكتوبر (تشرين الأول) المقبل. وكان العمل بهذه العقوبات «عُلق ولم يلغَ» في عام 2015 بعد توقيع الاتفاق النووي صيف ذلك العام. يتعين، من الناحية العملية، التذكير بأمرين: الأول، تقليص المدة (حتى نهاية أغسطس/آب) التي تستطيع أطراف الترويكا، ضمنها، طلب تفعيل آلية «سناب باك»، فالموقعون على اتفاق 2015 (الثلاثي الأوروبي والولايات المتحدة وروسيا والصين) مؤهلون لطلب إعادة تفعيل هذه الآلية، باستثناء الطرف الأميركي الذي خرج منه في عام 2018، فيما يستبعَد أن تعمد موسكو وبكين (حليفتا طهران) إلى تقديم طلب من هذا النوع. لذا، فإنّ لإيران مصلحة أساسية في التواصل مع «الترويكا»، الأمر الذي يفسر الاجتماع المرتقب يوم الجمعة المقبل في إسطنبول، وفق تصريحات المتحدث باسم وزارة الخارجية الإيرانية إسماعيل بقائي، الاثنين. صورة نشرتها وزارة الخارجية الألمانية في 20 يونيو 2025 تظهر وزير الخارجية الإيراني عباس عراقجي (الثاني من اليسار) خلال اجتماع حول البرنامج النووي الإيراني في جنيف في 20 يونيو 2025 (أ.ب) صورة نشرتها وزارة الخارجية الألمانية في 20 يونيو 2025 تظهر وزير الخارجية الإيراني عباس عراقجي (الثاني من اليسار) خلال اجتماع حول البرنامج النووي الإيراني في جنيف في 20 يونيو 2025 (أ.ب) وبالتوازي، تُفعّل طهران دبلوماسيتها ساعيةً لتعبئة موسكو وبكين من أجل دعمها في مجلس الأمن الدولي، رغم الإحباط الذي تستشعره إزاء هاتين العاصمتين بسبب ضعف تضامنهما معها خلال حرب الـ12 يوماً. من هنا أيضاً، يمكن أن نفهم خلفية الاجتماع الثلاثي الذي سيجمع ممثلين عن العواصم الثلاث يوم الثلاثاء، وهو ما أعلنه أيضاً بقائي. إيران ما بين الترغيب والترهيب إذا كانت ثمة حاجة للتأكيد على القلق الإيراني من «الضغط على الزناد»، فتكفي الإشارة إلى أن اتصالات طهران الدبلوماسية وتصريحات أركان النظام تتركز في غالبيتها على هذه المسألة. لذا، فإن وزير الخارجية عباس عراقجي دأب منذ أسابيع على تنبيه الأوروبيين من الإقدام على هذه الخطوة، وقال يوم 12 الحالي: «إنهم بذلك سيخسرون أي إمكانية للعب أي دور» في الملف النووي الإيراني. وزاد يوم الجمعة، في تغريدة على منصة «إكس»، عقب اتصال بنظرائه الأوروبيين الثلاثة وبمسؤولة السياسة الخارجية في الاتحاد الأوروبي، أن الأوروبيين «فقدوا أي أساس أخلاقي أو قانوني» لإعادة تفعيل العقوبات الأممية، مضيفاً أنه إذا أرادوا المحافظة على دور لهم «فعليهم التصرف بمسؤولية والتخلي عن استخدام التهديدات والضغوط». وشدّد عراقجي، الأحد، في رسالة موجهة إلى الأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو غوتيريش، على هذا الجانب، وجاء بحجة إضافية مفادها أن موقفهم من الضربات الإسرائيلية والأميركية التي لم ينددوا بها، أفقدهم «صفة الطرف» في الاتفاق النووي الذي ترتبط به آلية «سناب باك». تريد أطراف «الترويكا» استخدام ورقة «سناب باك» للضغط على إيران لدفعها نحو انتهاج الليونة. وأفادت وزارة الخارجية الفرنسية بأن الأوروبيين أبلغوا عراقجي «تصميمهم على استخدام آلية (سناب باك) في حال عدم إحراز تقدم ملموس» نحو اتفاق جديد حول البرنامج النووي «بحلول نهاية الصيف». لا تكتفي إيران بتوجيه اللوم الأخلاقي أو القانوني. ذلك أن نواباً ومسؤولين هددوا بالانسحاب من معاهدة منع انتشار السلاح النووي أو بطرد مفتشي الوكالة الدولية للطاقة الذرية. ونُقل الاثنين عن النائب عباس مقتدائي، عضو لجنة الأمن القومي في البرلمان الإيراني، قوله: «إن لدينا العديد من الأدوات تحت تصرفنا: يمكننا الامتناع عن تنفيذ التزامنا بالأمن في المنطقة، والخليج (...)، ومضيق هرمز، وكذلك في مناطق بحرية أخرى»، في إشارة واضحة إلى البحر الأحمر الاستراتيجي. ولمزيد من الإيضاح، قال مقتدائي في مقابلة مع وكالة «برنا» شبه الرسمية: «أوروبا ليست في وضع يسمح لها بتعريض نفسها للخطر في... مضيق هرمز، في وقت تعاني فيه من صراعات سياسية واقتصادية وثقافية مع روسيا والصين وحتى الولايات المتحدة». وسبق لإيران كذلك أن لوّحت بوضع حد لجهودها في محاربة المخدرات المتجهة لأوروبا. حظوظ النجاح أو الفشل ويمثل التحاق الأوروبيين بالموقف الأميركي ــ الإسرائيلي الرافض جذرياً لتمكين إيران من الحفاظ على إمكانية تخصيب اليورانيوم على أراضيها، الصعوبة الرئيسية في اجتماع إسطنبول المقبل. وبرزت هذه الصعوبة في اجتماع جنيف الشهر الماضي، الذي لم يفضِ إلى أي نتيجة. والحال أن السلطات الإيرانية جعلت من التخصيب مسألة حياة أو موت، وكان السبب الأول في فشل 5 جولات من المفاوضات «غير المباشرة» بين طهران وواشنطن. وتفيد مصادر أوروبية في باريس بأن القراءة الغربية تركز على أن «إيران ما بعد الضربات الإسرائيلية والأميركية غير إيران ما قبلها»، بمعنى أن الضغوط على طهران يمكن أن تدفعها، من أجل تجنب استهدافها عسكرياً مجدداً، إلى الرضوخ للمطالب الغربية والقبول بأحد المخارج المتداولة من هذه المشكلة، كتشكيل «كونسورتيوم» للتخصيب تكون طهران جزءاً منه، مع احتمال لحظ دور لروسيا. بيد أن النووي ليس العقبة الوحيدة التي تحول دون إحراز تقدم، رغم كونه العقبة المركزية. فالأوروبيون يريدون كذلك طرح ملف البرنامج الصاروخي ــ الباليستي الإيراني، وسياسة طهران «المزعزعة لاستقرار الإقليم» وفق التوصيف الغربي، بسبب دعمها «لأذرعها» المتعددة في المنطقة ومعاودتها تسليحها. فضلاً عن ذلك، يرى كثير من المراقبين أن الأوروبيين حريصون بالدرجة الأولى على تجنب المواجهة مع إدارة الرئيس دونالد ترمب، بسبب حربها التجارية عليهم من جهة، وبسبب حرب أوكرانيا من جهة ثانية، التي لا يريدون أن تقع كامل أعبائها العسكرية والمالية على كاهلهم. وفي كل الأحوال، فإن المصادر المشار إليها ترى أن إيران اليوم هي «الطرف الأضعف»، وبالتالي «يتوجب عليها أن تدفع الثمن» حتى يقتنع الأوروبيون بعدم نقل ملفها مجدداً إلى مجلس الأمن. من هنا، أهمية النظر فيما يمكن لطهران أن تقدمه مقابل ذلك. محدودية الدور الروسي ــ الصيني تسعى طهران إلى استنهاض روسيا والصين حتى لا تكون «عارية» في مواجهة الغربيين، وإيجاد السبل لمنع هؤلاء من تنفيذ تهديداتهم. والحال أن القراءة القانونية للقرار 2231 بخصوص آلية «سناب باك» تُبين أن موسكو وبكين غير قادرتين على حماية إيران، لأن البت بها سيكون من خلال التصويت على مشروع قرار ينص على مواصلة العمل بـ«تعليق» أو «تجميد» العقوبات الدولية. لذا، يكفي أن تصوّت إحدى الدول المتمتعة بحق النقض (الفيتو) ضد المشروع حتى يُعاد العمل بها، ما يوضّح الحديث عن «تلقائيتها». من هنا، ثمة أنباء متداولة، إيرانياً، تفيد بأن طهران قد تسعى لإقناع روسيا والصين بالانسحاب من اتفاق عام 2015، ما يجعله منتهي الصلاحية، وبالتالي يُجهِض جهود الغربيين. بيد أن حصول أمر كهذا دونه حسابات سياسية روسية ــ صينية معقدة، وقد لا ترى الدولتان أن مصلحتهما تكمن في الاستجابة لمطلب طهران. من هنا، فإن الأمور مفتوحة على عدة احتمالات ومخارج.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store