
5 تطبيقات ذكاء اصطناعي بميزات بحث عميقة لمنافسة شات جي بي تي
دقيقتان للقراءة
في سباق محموم على ريادة الذكاء الاصطناعي ، كشفت كبرى الشركات التقنية عن أدوات جديدة تتيح قدرات بحث عميقة تتجاوز ما يقدمه شات جي بي تي، في خطوة تستهدف تسخير هذه التكنولوجيا لتحليل كميات هائلة من المعلومات وتقديم تقارير احترافية تغني المستخدم عن أسابيع من البحث.
وتتميز هذه الأدوات بقدرتها على معالجة استفسارات معقدة وتحويلها إلى محتوى غني، مستندة إلى مصادر متعددة، وفي زمن قياسي.
ويُنظر إلى هذه التطويرات على أنها لبنات أولى نحو مفهوم الذكاء الاصطناعي العام، القادر على التعامل مع أسئلة غير مسبوقة وإنتاج محتوى أصيل، بحسب تقرير نشره موقع "digitaltrends" واطلعت عليه "العربية Business".
وسائل التواصل الاجتماعي مواقع التواصل "بينترست" تسعى لحل مشكلة انتشار المحتوى المُنشأ بالذكاء الاصطناعي
فيما يلي أبرز أدوات البحث العميق التي بدأت تشق طريقها للمستخدمين في مختلف المجالات:
1. جيميني من "غوغل"
كانت "غوغل" أول من طرح أداة بحث عميق للمستخدمين، من خلال نموذج "Gemini 1.5 Pro" في ديسمبر 2024.
تميزت الأداة بقدرتها على تحليل عشرات المصادر وتقديم تقارير متكاملة، مع إمكانية الحفظ مباشرة في مستندات "غوغل".
وقد توسعت "غوغل" لاحقاً في مارس 2025، لتتيح الأداة مجانًا ضمن روبوت الدردشة "جيميني"، ثم حدثتها في أبريل إلى نموذج أكثر تطورًا (2.5 Pro) للمشتركين في باقة "Gemini Advanced".
2. Perplexity AI قوة البحث المجاني
في فبراير 2025، أطلقت شركة Perplexity أداتها للبحث العميق، مستفيدة من تقنيات GPT-4 و"بينغ".
الأداة مجانية لخمسة استعلامات يوميًا، وتصل إلى 500 استعلام في نسخة Pro المدفوعة.
وتمتد ميزاتها لتشمل تصدير النتائج بصيغ متعددة، ما جعلها خيارًا مفضلاً للباحثين والمحللين رغم بعض العيوب التقنية.
3. "غروك 3".. سلاح إيلون ماسك في معركة البحث الذكي
انضمت منصة إكس إلى المنافسة بأداة "غروك 3"، التي أعلن عنها ماسك في فبراير 2025.
رغم محدودية الوصول المجاني، تقدم الأداة قدرات بحث متقدمة في مجالات كالمعرفة الاقتصادية، إلا أن ضعف عدد المصادر والاستشهادات لا يزال عائقًا أمام تفوقها الكامل.
4. كلاود من "أنثروبيك"
في أبريل 2025، كشفت "أنثروبيك" عن أداة بحث متطورة ضمن منصة "كلاود"، تعتمد على نموذج Sonnet 3.7.
وتتميز الأداة بقدرتها على التكامل مع تطبيقات الأعمال، إلى جانب تقديم نتائج مُنسقة باحترافية، تشمل ملخصات وقوائم نقطية، لكنها تظل حكرًا على باقات الاشتراك المدفوعة.
5. Copilot من "مايكروسوفت"
بفضل شراكتها مع "OpenAI"، وفّرت "مايكروسوفت" ميزة التفكير بعمق ضمن مساعدها الذكي "Copilot"، والمجاني لمستخدمي Microsoft 365.
ورغم أنها لا تقدم تقارير مطولة، فإنها تتيح تحليلات معمقة بناءً على استفسارات محددة، مع إمكان التفاعل عبر أسئلة متابعة.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الشرق السعودية
منذ 5 ساعات
- الشرق السعودية
جوجل تزود نماذجها الذكية بمزايا جديدة.. "تستخدم الحاسوب وتفهم المشاعر"
أعلنت شركة جوجل إضافة مجموعة من المزايا الجديدة إلى أحدث نماذجها للذكاء الاصطناعي Gemini 2.5 Pro، وGemini 2.5 Flash، مثل تعزيز التفاعل الصوتي مع المستخدمين وإمكانية تنفيذ مهام عبر حاسوب المستخدم، إلى جانب ميزة تجريبية للتفكير وإنجاز المهام المعقدة. جاء ذلك ضمن فعاليات مؤتمر الشركة السنوي للمطورين Google IO 2025، كما أشارت الشركة إلى أن أحدث نماذجها قد حققت أداءً متقدماً على مستوى العديد من الاختبارات، فقد حصد نموذج جيميناي 2.5 برو 1420 نقطة في اختبارات WebDev Arena الخاصة باختبار قدرات النماذج الذكية في البرمجة، كذلك تصدر قائمة أفضل النماذج في تصنيف LMArena. Gemini 2.5 Pro قدمت الشركة لنموذجها Gemini 2.5 Pro ميزة تجريبية تتمثل في وضع استخدام لجيميناي للإدراك Reasoning يُعرف باسم Deep Think، والتي تتيح للنموذج استغراق وقت أطول في النظر في المعطيات المقدمة من جانب المستخدم، ليتمكن من دراسة فرضيات مختلفة، قبل أن يرد. بفضل الميزة الجديدة، أشارت الشركة إلى أن نموذج Gemini 2.5 Pro Deep Think قد حصل على مركز متقدم على مقياس اختبارات 2025 USAMO، والذي يعد من الاختبارات المعقدة في الرياضيات، كذلك أحرز تقدم على مقياس LiveCodeBench للبرمجة، مع تحقيق نسبة 84% في اختبارات MMMU، التي تركز على إدراك الوسائط والبيانات المتنوعة بين صور وفيديوهات ونصوص وصوتيات. يتوفر وضع الاستخدام الجديد Deep Think بشكل محدود لعدد من المطورين من خلال واجهة Gemini البرمجية، وذلك لاختبار الميزة بشكل كامل وضمان تقديمها لتجربة آمنة، قبل إطلاقها لعموم المستخدمين. يُذكر أن جوجل مع هذه الميزة تنضم إلى كبار اللاعبين في سوق الذكاء الاصطناعي مثل OpenAI، وأنثروبيك وعلي بابا وديب سيك، الذين سارعوا خلال الفترة الماضية لتقديم ميزة التفكير العميق Deep Thinking، بحيث يستغرق النموذج فترة أطول للإجابة يقضيها في التفكير قبل الرد. إصدار "فلاش" مطور كذلك حسنت جوجل من أداء نموذجها Gemini 2.5 Flash وذلك من خلال جعله قادر على التعامل مع أشكال المدخلات البيانية المختلفة من صور وفيديوهات ونصوص، إلى جانب تحسن واضح في قدرته على الفهم والإدراك بشكل جيد قبل الرد Reasoning، إلى جانب تحسين قدراته على كتابة الأكواد البرمجية، وإفساح المجال أمام نافذة أوسع للأوامر الطويلة والمعقدة. رغم تطور إمكانياته، إلا أن جوجل قد حافظت على أهم ميزة في نموذجها Gemini 2.5 Flash، وهي قدرته على خفض استهلاكه من الوحدات البيانية "توكين Token"، وذلك بمعدل 20% إلى 30% مقارنة بالإصدار الماضي. و"التوكين" Token هي وحدة قياس حجم المدخلات البيانية التي يقدمها المستخدم لنموذج الذكاء الاصطناعي في هيئة صور أو فيديوهات أو مقاطع صوتية أو نصوص، وكلما زاد حجم وحدات التوكين، يمكن إدخال كم أكبر من البيانات إلى النموذج الذكي دفعة واحدة، ولكن مع زيادة استهلاك النموذج "للتوكين" يزيد ذلك من التكاليف المادية للتدريب والتشغيل التي يتحملها المطورون. إصدار Gemini 2.5 Flash الجديد يتوفر حالياً على منصة Gemini لعموم المستخدمين عبر الويب وتطبيقات الموبايل، وكذلك عبر منصة Google AI Studio للمطورين، وكذلك لقطاع الأعمال عبر منصة Vertex AI. محادثات تفاعلية زودت جوجل واجهتها البرمجية Live API للمطورين بمزايا جديدة تساعدهم على تطوير تجارب محادثات تفاعلية عبر خدماتهم الرقمية المختلفة، وذلك اعتماداً على نماذج Gemini الذكية. مع التحديث الجديد، سيتمكن المطورون من جعل منصاتهم للمحادثات قادرة على التفاعل مع مستخدميها صوتيا، بنبرة وأسلوب بشري، مع إتاحة الفرصة للمستخدمين لاختيار الأسلوب وطبيعة الصوت واللهجة اللغوية وكذلك أسلوب الحديث، فمثلا يمكن للمستخدم أن يطلب من روبوت الدردشة الذكي أن يحكي قصة بأسلوب ونبرة صوت درامية. كما أضافت الشركة أيضاً إلى واجهتها البرمجية Live API، والتي تستخدم قدرات جيميناي لايف، قدرات بصرية تمكن المنصات الحوارية على فهم وإدراك ما يراه المستخدم، وذلك اعتماداً على كاميرا هاتفه. كما تقدم جوجل عبر واجهة Gemini API نسخة أولية من ميزة تحويل النصوص إلى حديث منطوق مع التحكم في أسلوب الحديث والنبرة، وذلك من خلال نموذجيها جيميناي 2.5 برو، وجيميناي 2.5 فلاش، مع دعم إمكانية إنشاء مقاطع صوتية تتضمن اثنين من المتحدثين، وذلك باستخدام 24 لغة، مع قدرة فائقة على التبديل بينهما خلال نفس المقاطع. وتختبر جوجل حالياً مزايا ثورية لتقديم تجربة تفاعلية حية عبر واجهتها البرمجية، مثل ميزة Affective Dialogue والتي تتيح للنموذج التقاط المشاعر التي يشعر بها المستخدم من أسلوب حديثه، ومن ثم يبدأ النموذج في الرد بصوت يعكس مشاعر مناسبة لما يشعر به المستخدم تعكس التعاطف والتفاهم معه، وكذلك ميزة Proactive Audio، والتي تسمح للنموذج بتجاهل الأصوات والضوضاء حول المستخدم، ويركز على محادثته معه ليتمكن من الرد عليه في الوقت المناسب، مما يخلق تجربة محادثة أقرب للبشرية. وأخيراً تجربة الشركة حالياً دمج ميزة التفكير داخل التفاعل الصوتي الحي Thinking in Live API، مما يُمكن نموذج Gemini من استخدام قدراته على التفكير لتعامل مع الاستفسارات والمهام المعقدة خلال المحادثات الحية مع المستخدم. تحكم في الحاسوب حولت جوجل مشروعها التجريبي Project Mariner، والذي رفعت الستار عنه العام الماضي، إلى ميزة حقيقية على أرض الواقع، تحمل اسم Computer Use، والتي تعتمد فكرتها على تحكم Gemini في حاسوب المستخدم من لوحة مفاتيح ومؤشر الفأرة، ليتمكن من إنجاز المهام المختلفة التي يوكلها إليه المستخدم. أشارت الشركة إلى أن تلك الميزة ستتوفر للمطورين عبر واجهة Gemini API البرمجية خلال الأشهر المقبلة، وبالفعل العديد من عملائها من الشركات تستخدمها، مثل Automation Anywhere، وUiPath، وBrowserbase، وAutotab، وThe Interaction Company، و Cartwheel. تحسينات أمنية كشفت الشركة كذلك عن تعزيزات أمنية كبيرة في نموذج Gemini 2.5 لمواجهة التهديدات السيبرانية، خصوصاً تلك المتعلقة بـهجمات الحقن غير المباشر للتعليمات النصية (Indirect Prompt Injection)، وهي هجمات تدمج أوامر خبيثة في البيانات التي يتعامل معها النموذج الذكي. وبفضل نهج أمني جديد، تمكنت جوجل من رفع معدل الحماية ضد هذه الهجمات خلال استخدام الأدوات بنسبة كبيرة، لتصبح سلسلة Gemini 2.5 الأكثر أماناً حتى الآن.

العربية
منذ 7 ساعات
- العربية
من المتوقع الإعلان عنه الأسبوع المقبل
في خطوة تكنولوجية مرتقبة، تستعد شركة غوغل لتوسيع نطاق استخدام أداة الذكاء الاصطناعي المتقدمة جيميني نانو لتشمل تطبيقات أندرويد الخارجية، وهو ما قد يُعلن عنه رسميًا خلال مؤتمر Google I/O 2025 المنتظر الأسبوع المقبل. ورغم أن جيميني نانو كان حتى الآن حكرًا على مجموعة محدودة من الأجهزة، خاصةً هواتف بيكسل من "غوغل" وبعض هواتف "سامسونغ" و"موتورولا" و"شاومي"، فإن الشركة تبدو على وشك إحداث نقلة نوعية في هذا المجال، بحسب تقرير نشره موقع "androidheadlines" واطلعت عليه "العربية Business". زوايا تقنية شركات "غوغل" تغدق على "سامسونغ" بالأموال لإبقاء "جيميني" على هواتف غالاكسي وكشفت "غوغل" عن وثائق جديدة تتعلق بدمج واجهات برمجة تطبيقات GenAI ضمن حزمة ML Kit، وهي منصة مخصصة لمطوري أندرويد لتضمين تقنيات التعلم الآلي في تطبيقاتهم. وستخصص "غوغل" جلسة في مؤتمرها القادم لتسليط الضوء على هذه الواجهات الجديدة، ما يعزز التوقعات بأنها ستمكّن المطورين من استخدام جيميني نانو في تطبيقات الطرف الثالث، مما يعني إتاحة قدرات الذكاء الاصطناعي هذه لملايين المستخدمين. وتشير الوثائق إلى أن واجهات GenAI الجديدة تستفيد من قدرات جيميني نانو لتقديم وظائف ذكية بطريقة مبسطة وعالية الأداء. وتشمل تلك الوظائف إعادة صياغة الرسائل النصية، وتدقيقها، وتلخيص المقالات، بل وحتى إنشاء أوصاف تلقائية للصور. وعلى الرغم من أن تجربة استخدام جيميني نانو ضمن التطبيقات الخارجية قد لا تكون مطابقة تمامًا لتجربته على هواتف بيكسل، فإنها ستفتح آفاقًا جديدة أمام المستخدمين والمطورين على حد سواء، وتحوّل التطبيقات العادية إلى أدوات ذكية بقدرات غير مسبوقة. باختصار، يبدو أن "غوغل" تُخطط لجعل جيميني نانو حجر الزاوية في مستقبل تطبيقات أندرويد، مما قد يُحدث تغييرًا جذريًا في طريقة تفاعل المستخدمين مع هواتفهم.


الشرق الأوسط
منذ 9 ساعات
- الشرق الأوسط
«غوغل» تطلق خصائص جديدة لمحركها البحثي تعمل بالذكاء الاصطناعي المعزز
أعلن الرئيس التنفيذي لمجموعة «غوغل سوندار بيتشاي»، اليوم (الثلاثاء)، أن الشركة تعتزم إطلاق وضع جديد لمحرك البحث التابع لها، مزود بالذكاء الاصطناعي المعزز، في ظل الطفرة في أدوات المساعدة المنافسة القائمة على الذكاء الاصطناعي، من بينها «تشات جي بي تي». ووفقاً لوكالة الصحافة الفرنسية، هذه مرحلة جديدة في دمج الذكاء الاصطناعي التوليدي في محرك البحث الشهير، بعد عام على إطلاق «إيه آي أوفرفيوز» (AI Overviews)، وهو مربع يظهر في أعلى النتائج، قبل الروابط التقليدية للمواقع الإلكترونية. وتعتمد «AI Overviews» على واجهة الذكاء الاصطناعي التوليدية «جيميناي» (Gemini) التي أطلقتها «غوغل» في ديسمبر (كانون الأول) 2023، بعد الانتشار الكبير لـ«تشات جي بي تي». ومن المتوقع أن يتمتع «AI Mode» (وضع الذكاء الاصطناعي) الذي سيكون متاحاً في البداية فقط في الولايات المتحدة، بميزات أقوى، من خلال توفير تقارير أو رسوم بيانية مفصلة لتوضيح البيانات عند الطلب باللغة اليومية. كذلك، توفر الأداة المرتقبة استجابات مخصصة بناء على ملف تعريف المستخدم، وسجل نشاطه على الإنترنت واتصالاته، وما إذا كان قد أعطى حقّ الوصول إلى سجل البحث الخاص به أو صندوق الوارد في بريده الإلكتروني. وقالت ليز ريد، رئيسة قسم البحث في المجموعة، التي تتخذ مقراً في ماونتن فيو بولاية كاليفورنيا، خلال عرض تقديمي في مؤتمر «Google I/O» (غوغل آي أو) للمطورين: «هذا مستقبل البحث على (غوغل)... إنها ميزة تتجاوز المعلومات إلى الذكاء». وسيبدو محرك البحث تالياً أشبه بخدمة «تشات جي بي تي» المطورة من شركة «أوبن إيه آي»، التي اكتسبت أخيراً وظائف جديدة، خصوصاً مع إضافة خاصية التسوق. وبحسب «غوغل»، فإن أكثر من 1.5 مليار مستخدم يستعينون بخاصية «AI Overviews». وتواجه «غوغل»، التي تهيمن منذ سنوات طويلة على سوق محركات البحث، تهديدات من الشركات الناشئة المنافسة، وأيضاً من القضاء الأميركي. وتطالب الحكومة الأميركية «غوغل» ببيع متصفحها «كروم» بعدما ثبّتت إدانة الشركة العملاقة بالحفاظ على احتكارها من خلال ممارسات تجارية غير عادلة. وفي أوائل مايو (أيار)، أثناء محاكمة أمام القضاء الأميركي، كشف أحد المديرين التنفيذيين في شركة أبل أن عدد الاستخدامات لمحرك بحث «غوغل» المثبت تلقائياً على أجهزة «آيفون» انخفض الشهر الماضي للمرة الأولى منذ 20 عاماً. ويُظهر الإعلان الذي تسبب في انخفاض أسهم «ألفابت»، الشركة الأم لـ«غوغل»، بأكثر من 7 في المائة في جلسة تداول واحدة، أن المنافسة آخذة في الازدياد. وتعمد «تشات جي بي تي» وأدوات الذكاء الاصطناعي الأخرى على تصفح الإنترنت لتقديم إجابات مباشرة لمستخدميهم، من دون إعلانات. وتسعى «بربليكسيتي إيه آي» (Perplexity AI)، وهي شركة ناشئة أخرى في سان فرانسيسكو، إلى أن تصبح المنافس الرئيسي لشركة «غوغل» في مجال عملها الرئيسي.