
هل تعيد شبكة «ترامب موبايل» تشكيل خريطة الاتصالات الأمريكية؟
وهذا يساعد في تفسير سبب أن متوسط العائد الشهري من كل مستخدم في أوروبا يبلغ نحو 20 دولاراً شهرياً، مقابل 50 دولاراً في الولايات المتحدة، بحسب مؤسسة الأبحاث «موفيت ناثانسون».
فهل يؤدي دخول آل ترامب إلى السوق إلى انطلاق ثورة المشغلين الافتراضيين في أمريكا أيضاً؟
ومن الناحية الاقتصادية، فإن مشغلي الشبكات الذين بالكاد يحققون أرباحاً، لديهم حافز قوي لقبول عوائد بيع السعة بالجملة، حتى وإن كان ذلك يشبه «تسليم مفاتيح الحظيرة للثعالب»، فإذا لم يفعلوا ذلك، فإن منافسيهم الذين يواجهون الضغوط نفسها سيفعلون.
والتهديد الرئيسي يأتي من شركات الكابل مثل كومكاست، التي أبرمت اتفاقيات طويلة الأمد للحصول على سعة شبكية، ويمكنها تقليل التكاليف عبر توجيه حركة البيانات من خلال شبكتها المحلية للواي فاي.
ورغم عدم الكشف عن تفاصيل الاتفاق مع مشغلي الشبكات، يلاحظ أن السعر المعروض ليس الأدنى في السوق، بل إن عرض 47.45 دولاراً يحمل دلالة رمزية، إذ يشير إلى كونه الرئيس الـ45 والـ47 للولايات المتحدة. كذلك، فإنه عند الحديث عن استغلال العلامة التجارية، فإن قلة من المنافسين يمكنهم مجاراته.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


البيان
منذ 19 دقائق
- البيان
برنت يهبط بعد تأجيل أمريكا لقرار التدخل في إيران
بددت أسعار خام برنت مكاسب الجلسة الماضية وانخفضت بنحو دولارين اليوم الجمعة بعد أن أرجأ البيت الأبيض اتخاذ قرار بشأن تدخل الولايات المتحدة في الصراع الإسرائيلي الإيراني، لكنها تتجه لتحقيق مكاسب للأسبوع الثالث على التوالي. بحلول الساعة 02.55 بتوقيت جرينتش، انخفضت العقود الآجلة لخام برنت 1.89 دولار أو 2.4 بالمئة لتصل إلى 76.96 دولارا للبرميل لكنها ارتفعت 3.8 بالمئة على أساس أسبوعي حتى الآن. فيما صعدت العقود الآجلة لخام غرب تكساس الوسيط الأمريكي تسليم يوليو 53 سنتا أو 0.7 بالمئة إلى 75.67 دولارا، ولم يتم تسويتها أمس الخميس لأنه كان عطلة في الولايات المتحدة وينتهي أجلها اليوم الجمعة. وارتفعت العقود الآجلة للخام الأمريكي تسليم أغسطس الأكثر تداولا 0.2 بالمئة أو 17 سنتا إلى 73.67 دولارا. وقفزت الأسعار ثلاثة بالمئة تقريبا أمس الخميس بعد أن قصفت إسرائيل أهدافا نووية في إيران التي أطلقت صواريخ وطائرات مسيرة على إسرائيل وأصابت مستشفى هناك. ولا مؤشرات حتى الآن على انحسار القتال بين الجانبين. وقلصت العقود الآجلة لخام برنت مكاسب الجلسة الماضية بعد تصريحات البيت الأبيض بأن الرئيس دونالد ترامب سيحدد قراره بشأن التدخل في الصراع الإسرائيلي الإيراني خلال الأسبوعين المقبلين. وقال فيل فلين المحلل في مجموعة برايس فيوتشرز "ارتفعت أسعار النفط وسط مخاوف من زيادة تدخل الولايات المتحدة في الصراع الإسرائيلي الإيراني. ومع ذلك، أشار البيت الأبيض في وقت لاحق إلى أنه لا يزال هناك فرصة لتخفيف التصعيد". وتعد إيران ثالث أكبر منتج بين أعضاء منظمة البلدان المصدرة للبترول (أوبك)، إذ تضخ نحو 3.3 ملايين برميل يوميا من النفط الخام. ويمر نحو 18 مليون إلى 21 مليون برميل يوميا من الخام والمنتجات النفطية عبر مضيق هرمز على طول الساحل الجنوبي لإيران، ويتزايد القلق من أن يؤدي القتال إلى تعطيل التدفقات التجارية في ضربة للإمدادات. وقال توني سيكامور المحلل لدى آي.جي "مهلة الأسبوعين هي أسلوب استخدمه ترامب في قرارات رئيسية أخرى. وغالبا ما تنتهي هذه المهل دون اتخاذ إجراء ملموس... الأمر الذي من شأنه أن يؤدي إلى استمرار ارتفاع سعر النفط الخام وربما يزيد من المكاسب التي حققها في الآونة الأخيرة".


الإمارات اليوم
منذ 2 ساعات
- الإمارات اليوم
80% من الأمريكيين يعتبرون أن تناول الوجبات سريعة بات ترفا
أصبح التوجه إلى مطاعم الوجبات الرخيصة للحصول على وجبة بسعر اقتصادي بخس أمرًا من الماضي، وفقا لتقديرات اقتصادية أمريكية. ففي تقرير جديد، وجد موقع LendingTree أن متوسط تكلفة وجبة من الوجبات السريعة في أكبر المدن الأمريكية يتجاوز 11.56 دولارًا . وأنه حتى في أرخص المناطق، وهي كولومبوس، أوهايو، لا يزال الناس يدفعون 10.01 دولارًا في المتوسط لوجبة سريعة. ويُعد الوضع أسوأ في سان فرانسيسكو، كاليفورنيا، حيث يبلغ متوسط تكلفة وجبة الوجبات السريعة 13.88 دولارًا . ووفقًا للموقع، فإن ارتفاع تكلفة الوجبات السريعة يعني أن ما يقرب من 80% من الأمريكيين يعتبرون تناول وجبة من هذا النوع ترفًا . وتتوافق هذه النتائج مع ما أوردته دراسة FinanceBuzz في عام 2024: حيث ارتفع متوسط أسعار الوجبات السريعة بنسبة تتراوح بين 39% و100% خلال العقد الماضي. وقد تجاوزت جميع هذه الزيادات معدل التضخم، وفقًا للموقع . واللافت أن ارتفاع أسعار الوجبات السريعة لم يُترجم إلى ارتفاع في رواتب العاملين في المطاعم. ففي الواقع، وجد موقع LendingTree أنه حتى لو عمل عمال هذه المطاعم 40 ساعة أسبوعيًا لمدة 52 أسبوعًا في السنة، فإن عمال الوجبات السريعة لا يستطيعون تغطية نفقاتهم الأساسية في أكبر 50 مدينة في البلاد . والأسوأ من ذلك، أن أجورهم لا تكفي لتغطية تكاليف الوجبات التي يأكلونها. ووجد الموقع أن هؤلاء الموظفين، الذين يتقاضون 15.07 دولارًا في الساعة في المتوسط، يحتاجون إلى العمل أكثر من ضعف مدة أولئك الذين يتقاضون أجورًا متوسطة لشراء وجبة سريعة عادية . ووصف مات شولز، كبير محللي تمويل المستهلك في LendingTree ، نتائج الشركة بأنها "مقلقة ". وقال: "لم يتوقع أحد قط الثراء من أجور الوجبات السريعة، لكن حقيقة أن هؤلاء العمال لا يستطيعون حتى توقع أجر يكفي للعيش أمر مقلق" وتابع "لسوء الحظ، ليس من المرجح أن يتحسن الوضع في أي وقت قريب ."


البيان
منذ 5 ساعات
- البيان
تم تجديده بتكلفة 4.3 ملايين يورو«دبلن الصغير».. يغريك بالتبرع بمقتنيات أجدادك!
وخلال يونيو الجاري، تم إعادة افتتاحه رسمياً من جديد في ساحة سانت ستيفن، بعد تجديد بقيمة 4.3 ملايين يورو لمبناه التاريخي الجورجي المكون من أربعة طوابق، بعد أن أغلق مقره المؤقت في 33 شارع بيمبروك في مايو، للانتقال مرة أخرى إلى موقعه الأصلي.