logo
دبي الجنوب تطلق مشروع "ساوث سكوير"

دبي الجنوب تطلق مشروع "ساوث سكوير"

البيانمنذ 4 ساعات

أطلقت شركة دبي الجنوب للعقارات مشروعها السكني الجديد "ساوث سكوير"، على شارع الشيخ محمد بن زايد، وعلى بُعد دقائق من مبنى المسافرين الجديد لمطار آل مكتوم الدولي.
وقالت الشركة في بيان لها اليوم، إنه تم إطلاق برج 'S4' ضمن المشروع، وتم بيع الوحدات كافة خلال ثلاث ساعات فقط.
ويضم "ساوث سكوير" أكثر من 550 وحدة، ومن المقرر إنجازه خلال الربع الأخير من عام 2028.
وقال نبيل الكندي، المدير التنفيذي لشركة دبي الجنوب للعقارات، إن السنوات الأخيرة شهدت زيادة ملحوظة في الطلب على السكن في دبي الجنوب، بفضل موقعها الإستراتيجي وبنيتها التحتية الحديثة واتصالها بمختلف أنحاء المدينة، ويعكس مشروع ساوث سكوير استجابتها لهذا الطلب.
يشار إلى أن مبيعات العقارات السكنية في دبي الجنوب سجّلت أكثر من 19 مليار درهم خلال عام 2024، ما يجعلها وجهة بارزة تحظى باهتمام المستثمرين.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

مايكروسوفت« و «Core42» تطلقان تقريراً حول دور السحابة السيادية والذكاء الاصطناعي
مايكروسوفت« و «Core42» تطلقان تقريراً حول دور السحابة السيادية والذكاء الاصطناعي

ارابيان بيزنس

timeمنذ 21 دقائق

  • ارابيان بيزنس

مايكروسوفت« و «Core42» تطلقان تقريراً حول دور السحابة السيادية والذكاء الاصطناعي

أطلقت شركة مايكروسوفت، بالتعاون مع «Core42»، التابعة لمجموعة «G42» والمتخصصة في الحوسبة السحابية السيادية والبنية التحتية للذكاء الاصطناعي والخدمات الرقمية، تقريراً بحثياً يُبرز كيف يمكن للمؤسسات أن تُوظّف تقنيات الذكاء الاصطناعي بطريقة تتماشى مع القوانين المحلية لحماية البيانات، وذلك من خلال حلول السحابة السيادية لـ «Core42» التي تستفيد من منصة «مايكروسوفت أزور». ويعرض التقرير عدداً من الرؤى الاستراتيجية والممارسات المتعلقة باستخدام هذه الحلول تفعيلها بكفاءة. ويستعرض التقرير أهمية البنية السحابية السيادية بوصفها ركيزة أساسية لضمان الامتثال لقوانين السيادة الرقمية، من خلال تخزين البيانات ومعالجتها وإدارتها داخل حدود الدولة، بما ينسجم مع التشريعات المحلية، لا سيما عندما يتعلق الأمر بالمعلومات الحساسة مثل البيانات الشخصية، والملكية الفكرية، والمعلومات المالية. كما تعزز هذه السحب مستوى الأمان والخصوصية بفضل أنظمة تحكم مشددة وتشفير متقدم، مما يحول دون وصول الجهات غير المصرح لها، خصوصًا الأجنبية، إلى البيانات. كما تطرق التقرير إلى تحول جذري في مفهوم السحابة السيادية، حيث لم تعد عائقاً أمام الابتكار، بل داعماً له ضمن الإطار التنظيمي. واستعرضت حالات من الإمارات تُظهر كيف يمكن لتلك البنية أن تعزز من فعالية الخدمات، مثل رصد عمليات الاحتيال المالي عبر تقنيات الذكاء الاصطناعي، وتعزيز أدوات التشخيص الاستباقي في القطاع الصحي، وإتاحة حلول متقدمة لحماية البيانات الحكومية، إضافة إلى تقديم تحليلات فورية في قطاع الطاقة. ما يبرز الدور الفاعل للبنية السيادية في تعزيز كفاءة الأداء المؤسسي. وتمنح البنية السحابية السيادية المؤسسات تحكمًا أكبر في عملياتها الرقمية، وتُسهم في الامتثال التنظيمي الكامل، مع الحفاظ على مستويات مرونة وكفاءة شبيهة بخدمات السّحُب التقليدية. كما تدعم البنية التحتية الرقمية الوطنية، وتشجع على الابتكار المحلي، وتقلل من الاعتماد على مزوّدي الخدمات العالميين. ويؤكد التقرير أن السحابة السيادية الحديثة تنهي المفاضلة التقليدية بين الابتكار والامتثال، إذ تسلط الضوء على حالات استخدام واقعية داخل دولة الإمارات، منها: اكتشاف الاحتيال باستخدام الذكاء الاصطناعي في قطاع الخدمات المالية، والتشخيص الاستباقي في القطاع الصحي، وحماية بيانات المواطنين في القطاع الحكومي، وتحليلات فورية في قطاع الطاقة. وتُظهر هذه النماذج كيف يمكن للبنية التحتية السيادية أن تُحقق قيمة تحوّلية، دون المساس بالامتثال التنظيمي الكامل. كما يبرز التقرير كيف تسهم البنية السحابية السيادية في تمكين المؤسسات من خوض التحول الرقمي بثقة، بما يتماشى مع أولويات الدولة. وتتناول أيضًا استثمارات الإمارات الكبيرة في الذكاء الاصطناعي والسحابة، ضمن مساعيها لتسريع المستقبل الرقمي، وعلى رأسها استراتيجية أبوظبي للتحوّل إلى أول حكومة في العالم تعمل بالكامل بتقنيات الذكاء الاصطناعي بحلول عام 2027. وتُجسد هذه التوجهات رؤية الدولة لاقتصاد رقمي يقوم على السيادة أولًا، من خلال ترسيخ مفاهيم حوكمة البيانات والامتثال التنظيمي والأمن الوطني في صلب التحول الرقمي، ما يجعل الإمارات نموذجًا عالميًا في الريادة الرقمية بعصر الذكاء الاصطناعي. وأشار التقرير إلى أن الإنفاق العالمي على حلول السحابة السيادية يُتوقّع أن يتضاعف تقريبًا، من 133 مليار دولار في عام 2024 إلى 259 مليار دولار في عام 2027، ما يؤكد الحاجة الملحّة لتكامل السيادة الرقمية ضمن استراتيجيات التكنولوجيا لدى الحكومات والقطاعات حول العالم. وفي هذا السياق، أكد شريف توفيق، رئيس شؤون الشراكات الخاصة بالذكاء الاصطناعي والسحابة السيادية لدى مايكروسوفت، التزام الشركة التام بدعم رؤية دولة الإمارات في أن تكون رائدة عالميًا في التحول الرقمي، قائلاً: 'تشكل السحابة السيادية من «Core42»، والمدعومة بمنصة مايكروسوفت أزور، تجسيدًا لالتزامنا بتوفير حلول سحابية مبتكرة وآمنة ومتوافقة مع المتطلبات التنظيمية، تلبي احتياجات مختلف القطاعات المنظمة في الدولة. ومن خلال الاستفادة من إمكانات منصة مايكروسوفت أزور، نتيح للمؤسسات الإماراتية الاستفادة الكاملة من القدرات السحابية وإمكانات تقنيات الذكاء الاصطناعي لتسريع تحولها الرقمي، مع ضمان سيادة البيانات و تحقيق الامتثال الكامل.' ومن جانبه، أوضح «أدريان هوبز»، الرئيس التنفيذي للشؤون التكنولوجية في «Core42»، أن الشراكة مع مايكروسوفت تعكس التزامًا مشتركًا بدفع الابتكار الرقمي، قائلاً: 'صمّمت «Core42» السحابة السيادية المدعومة من مايكروسوفت أزور، والتي ترتكز إلى منصة التحكم السيادي للبيانات «Insight»، لتلبية احتياجات القطاعات المنظمة في الإمارات، وأوضح أن هذه المبادرة تُمكّن الشركات من تحقيق طموحاتها الرقمية بأمان، ووفق أعلى معايير الامتثال. واختتم بالقول: 'نفخر بدورنا في دعم مسيرة الدولة نحو ريادة التكنولوجيا على مستوى العالم'. ويجدر بالذكر أن حكومة أبوظبي قد أعلنت مؤخرًا عن توقيع اتفاقية استراتيجية مع كل من مايكروسوفت و «Core42»، تهدف إلى تنفيذ نظام سحابي سيادي يعزز من كفاءة الخدمات الحكومية ويرتقي بمستويات الابتكار فيها. وتسعى الاتفاقية الممتدة لعدة سنوات إلى بناء بيئة موحدة للحوسبة السحابية، قادرة على إدارة أكثر من 11 مليون تفاعل رقمي يوميًا بين الجهات الحكومية والمواطنين والمقيمين والشركات. ويؤكد هذا التعاون أن مايكروسوفت و «Core42» تواصلان التزامهما المشترك بتوفير بيئة سحابية مبتكرة، وآمنة، ومتوافقة مع المعايير المحلية، من خلال منصة «Insight» التي تمنح المؤسسات القدرة على التحكم الكامل بالبيانات في بيئة سحابية مصممة خصيصًا للقطاعات المنظمة في دولة الإمارات. الرابط.

'بيئة' تدخل قطاع التطوير العقاري
'بيئة' تدخل قطاع التطوير العقاري

ارابيان بيزنس

timeمنذ 21 دقائق

  • ارابيان بيزنس

'بيئة' تدخل قطاع التطوير العقاري

أعلنت شركة ' بيئة ' ، العاملة في مجالات الاستدامة والابتكار، عن توسعها الاستراتيجي في قطاع التطوير العقاري. تهدف هذه الخطوة إلى بناء مدن مستقبلية مستدامة وتحسين جودة الحياة، وذلك بالاستفادة من خبرات 'بيئة' في إدارة المشاريع والتزامها بمعايير الاستدامة. وتوضح 'بيئة' في بيان صحفي إن ذلك يؤكد التزامها الراسخ ببناء مدن متطورة تواكب تطلعات المستقبل وتحسين جودة الحياة. وتعكس خطة 'بيئة' للتوسّع استراتيجية تنويع مدروسة، والتي تعتمد أفضل معايير وممارسات الاستدامة، وتعزّز النمو المؤسسي في القطاعات الناشئة عالية التأثير. وتعليقاً على هذا الموضوع، قال خالد الحريمل ، الرئيس التنفيذي ونائب رئيس مجلس الإدارة في 'بيئة': 'يمثّل التوسع إلى قطاع التطوير العقاري تطوراً طبيعياً للمجموعة، ويفتح المجال أمام فرص جديدة لمعالجة أبرز التحديات التي تواجه المجتمع. ويتمثّل هدفنا في إنشاء مجتمعات حضرية استثنائية تُسهم في إرساء معايير إقليمية جديدة، وتقدم نموذجاً عالمياً لمفهوم العيش في المدن المستقبلية. كما تتميّز مشاريعنا العقارية باعتماد مبادئ الاستدامة والابتكار، وأعلى مستويات جودة الحياة في جميع مراحلها، بما يواصِل المسيرة الحافلة بالإنجازات التي حقّقناها حتى اليوم في قطاعات الاستدامة، والتكنولوجيا، والطاقة، والرعاية الصحية'. المشاريع الحالية والمستقبلية: تم تعيين 'بيئة' كمدير مشروع ومستشار استراتيجي لمشروع 'حي الشارقة الإبداعي'. تستعد 'بيئة' للكشف عن أولى مشاريعها الرائدة في التطوير العقاري خلال الأسابيع القادمة. الاستدامة والطاقة: تواصل 'بيئة' ريادتها في تحويل النفايات إلى موارد قيّمة، وتحقيق معدلات عالية في تحويل النفايات بعيدًا عن المكبات (تجاوز 90% في الشارقة)، بالإضافة إلى مشاريع تحويل النفايات إلى طاقة وإنتاج الهيدروجين الأخضر والطاقة الشمسية. التكنولوجيا: تدفع 'بيئة' التحول الرقمي من خلال مشاريع مثل 'ري.لايف' للخدمات الرقمية المتكاملة، و'إيفوتك' لمراقبة سلسلة التوريد، و'آيون' لتطوير البنية التحتية لشحن المركبات الكهربائية، بالإضافة إلى إنشاء 'خزنة الشارقة' كأول مركز بيانات من الفئة الثالثة المستدامة. الرعاية الصحية: تلتزم 'بيئة' بتحسين جودة الحياة من خلال مشاريع مثل 'حي جواهر بوسطن الطبي' الذي يركز على رعاية المريض والتصميم المستدام، ومشاريع 'وقاية' لإدارة النفايات الطبية، و'تراك فارما' لتتبع الأدوية. التأثير العام: يمثل هذا التوسع خطوة محورية لـ'بيئة' نحو تعزيز مكانتها في الابتكار الشامل، بما يتماشى مع الأهداف الوطنية لدولة الإمارات في بناء اقتصاد ذكي ومستدام ومتنوع. وأسهم تميز 'بيئة' في مجال إدارة النفايات في دعم توسعها إلى كل من جمهورية مصر العربية والمملكة العربية السعودية، حيث تسهم في رسم ملامح مدن أكثر نظافة واستدامة ضمن الاقتصاد الدائري. وإلى جانب عملياتها في المنطقة، تواصل 'بيئة' إطلاق مبادرات وجوائز تعليمية تهدف إلى تشجيع الطلاب والمجتمعات على تبني ممارسات مسؤولة بيئياً. أما في قطاع الصناعات، فتعمل 'بيئة' على تطوير خدمات استشارة بيئية متخصصة لمعالجة التحديات المتعلقة بالنفايات والانبعاثات.

عمار بن حميد يصدر قراراً أميرياً بشأن رسوم خدمات ومخالفات "أراضي عجمان"
عمار بن حميد يصدر قراراً أميرياً بشأن رسوم خدمات ومخالفات "أراضي عجمان"

صحيفة الخليج

timeمنذ 31 دقائق

  • صحيفة الخليج

عمار بن حميد يصدر قراراً أميرياً بشأن رسوم خدمات ومخالفات "أراضي عجمان"

أصدر سمو الشيخ عمار بن حميد النعيمي، ولي عهد عجمان، رئيس المجلس ‏التنفيذي، القرار الأميري رقم (9) لسنة 2025، بشأن رسوم الخدمات ‏والمخالفات والغرامات المطبقة لدى دائرة الأراضي والتنظيم العقاري في ‏الإمارة، وذلك في إطار الحرص على تطوير البيئة التشريعية ‏للقطاع العقاري، وتعزيز كفاءته بما يواكب النمو الاقتصادي والتنظيمي ‏للإمارة.‏ ويأتي القرار ضمن سلسلة من المبادرات التي أطلقتها حكومة عجمان خلال ‏السنوات الأخيرة لتنظيم السوق العقاري، ويستند إلى جملة من التشريعات ‏المحلية.‏ وبموجب القرار تستوفي دائرة الأراضي والتنظيم العقاري، الرسوم المُحدّدة، وضبط ‏وإثبات المخالفات، وتحصيل الغرامة المحددة، مع عدم الإخلال بأيّة عقوبة أشد ينص ‏عليها أيّ تشريع آخر، ويُلغى أيّ نص أو حكم ورد في أيّ تشريع آخر إلى المدى ‏الذي يتعارض فيه مع أحكام هذا القرار.‏ وسيتم العمل بالقرار بعد (60) يوماً من تاريخ صدوره، ويُنشر في الجريدة الرسمية.‏

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store