
بـ200 سعرة.. حافظت العارضة الأعلى أجراً على قوامها المثالي!
في عالم الأزياء الذي لا يرحم، تعرف العارضة العالمية كيندال جينر كيف تحافظ على مكانتها كواحدة من الأعلى أجراً. وأخيراً، كشفت لمتابعيها روتينها الغذائي الصباحي، الذي يساعدها في الحفاظ على رشاقتها المذهلة، إذ تبدأ يومها بإفطار لا يتجاوز 200 سعرة حرارية.
الصور التي نشرتها على حسابها الشخصي أظهرت طبقاً بسيطاً لكنه مدروساً بعناية «مزيج من التوت الأحمر، والفراولة، والتوت الأسود، الغنية بالألياف والفيتامينات التي تدعم المناعة وتحافظ على نضارة البشرة».
كما أضافت إلى طبقها مسحوق الماتشا الأخضر، الشهير بخصائصه المضادة للأكسدة، إلى جانب مزيج من المكسرات وملعقة من الزبادي اليوناني، الذي يعزز صحة الجهاز الهضمي ويمد الجسم بالبروتين والكالسيوم.
أخبار ذات صلة
أما المشروب المرافق، فكان «الحليب الذهبي» المحضّر بالكركم، الذي يعرف بقدرته على مكافحة الالتهابات وتحفيز الصحة العامة.
في الوقت ذاته، أثارت كيندال ضجة بعد أن عرضت بعض قطع ملابسها للبيع عبر منصة «كارداشيان كلوسيت»، إذ كشفت أن مقاسها الحالي هو «2»، ما دفع متابعيها للتساؤل عن نمط حياتها الصارم في الحفاظ على هذا القوام.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الرجل
منذ 2 ساعات
- الرجل
دراسة حديثة تكشف: هذا النوع من بدائل السكر يهدد صحة أوعية الدماغ!
كشفت دراسة حديثة نُشرت في دورية Journal of Applied Physiology، أن إريثريتول (Erythritol)، المُحلي منخفض السعرات الشائع في المنتجات "الخالية من السكر" و"الكيتو"، قد يؤثر سلبًا على خلايا أوعية الدماغ. أجرى الباحثون تجارب مخبرية أظهرت أن إريثريتول يزيد الإجهاد التأكسدي، يقلل إنتاج أكسيد النيتريك، يعزز إفراز مركب يضيق الأوعية، ويُضعف إطلاق بروتين مضاد للتخثر، مما يرتبط بارتفاع مخاطر السكتة الدماغية. في الآتي، نستعرض تفاصيل هذه الدراسة وتداعياتها. إريثريتول: مُحلي شائع بمخاطر محتملة يُعد إريثريتول مُحليًا منخفض السعرات يُستخدم في المشروبات الغازية، المخبوزات، والحلويات "الخالية من السكر". أُجيز استخدامه كمضاف غذائي من إدارة الغذاء والدواء الأمريكية (FDA) في 2001، لتأثيره الضئيل على سكر الدم والإنسولين، مما جعله خيارًا مفضلاً لمرضى السكري، السمنة، أو متلازمة الأيض. يوجد طبيعيًا بكميات قليلة في الفواكه والخضروات، ويُنتج أيضًا في الجسم. لكن دراسات حديثة، بما فيها بحث ويتكوفسكي عام 2023، ربطت ارتفاع مستويات إريثريتول في الدم بزيادة مخاطر النوبات القلبية والسكتات الدماغية على مدى 3 سنوات في الولايات المتحدة وأوروبا. تجارب مخبرية تكشف الضرر أجرى الباحثون، بقيادة أوبورن بيري (Auburn Berry) من جامعة كولورادو بولدر (University of Colorado Boulder)، دراسة مخبرية لفهم تأثير إريثريتول على خلايا بطانة الأوعية الدموية الدماغية البشرية، التي تُنظم تدفق الدم، تمنع التخثر، وتحافظ على حاجز الدماغ. استُخدمت جرعة 6 ميليمولار، تعادل 30 غرامًا في مشروب محلى، وهي كمية شائعة. بعد تعريض الخلايا لإريثريتول لمدة 3 ساعات، قيست علامات وظيفية مثل الإجهاد التأكسدي، إنتاج أكسيد النيتريك وإندوثيلين-1، وإطلاق بروتين تي-بي إيه (t-PA). - الإجهاد التأكسدي: زادت الأنواع الأكسجينية التفاعلية بنسبة 75% في الخلايا المعالجة، مع ارتفاع بروتينات مضادة للأكسدة مثل ديسموتاز الفائق-1 والكاتالاز، لكنها لم تكفِ لمواجهة الضرر. - أكسيد النيتريك: انخفض إنتاج أكسيد النيتريك بنسبة 20% بسبب تقلص تفعيل إنزيم نازعة أكسيد النيتريك البطانية بنسبة 65% عند Ser1177، وزيادة التثبيط بنسبة 85% عند Thr495، مما يعيق اتساع الأوعية. - إندوثيلين-1: ارتفع إنتاج إندوثيلين-1، الذي يضيق الأوعية، بنسبة 30%، مع زيادة ملحوظة في سلفه Big ET-1، مما يهدد تدفق الدم الدماغي. -تي-بي إيه: فشلت الخلايا المعالجة بإريثريتول في زيادة إطلاق بروتين تي-بي إيه استجابة للثرومبين، عكس الخلايا غير المعالجة، مما يضعف القدرة على منع التخثر. وتشير النتائج إلى أن إريثريتول يُسبب خللاً في وظائف خلايا بطانة الأوعية الدموية الدماغية، عبر زيادة الإجهاد التأكسدي، تقليل أكسيد النيتريك، تعزيز إندوثيلين-1، وإضعاف إطلاق تي-بي إيه، وهي عوامل تُفاقم مخاطر السكتة الدماغية الإقفارية. قالت بيري في بيان صحفي: "على الرغم من شيوع إريثريتول في المنتجات الصحية، نحتاج إلى مزيد من البحث لفهم تأثيره على صحة الأوعية، ويجب على الناس مراقبة استهلاكهم اليومي".


الشرق الأوسط
منذ 4 ساعات
- الشرق الأوسط
الذكاء الاصطناعي يُحدث ثورة في عالم النوم
في زمنٍ تتسارع فيه إيقاعات الحياة ويثقل القلقُ كاهلَ العقول، تزداد مشكلات النوم التي تطول مئات الملايين حول العالم. لكن بين مختبرات علم الأعصاب الحديثة وخوارزميات الذكاء الاصطناعي، وُلد حلّ مبتكر يحمل وعداً جديداً: إعادة برمجة النوم... دون أدوية أو آثار جانبية. حينما يصبح النوم مشروعاً علمياً لم يعد النوم الجيّد متروكاً للمصادفة أو للحظ؛ بل بات اليوم مشروعاً علمياً متكاملاً تقوده تقنيات الذكاء الاصطناعي وعلوم الأعصاب الحديثة. في هذا السياق، برزت تقنية «التحفيز العصبي المغلق الدائرة (M-CLNS)»، اختصاراً لـ«موديلينغ - بيسد كلوزد لوب نيوروستيميليشن Modeling-based Closed-Loop Neurostimulation»، بوصفها من أفضل الابتكارات الواعدة لتحسين جودة النوم، عبر إعادة ضبط الإيقاع العصبي للدماغ خلال الليل. تعتمد هذه التقنية على الجمع بين أحدث مكتسبات علم الأعصاب الرقمي وخوارزميات الذكاء الاصطناعي المتعلَّمة ذاتياً. أما هدفها فهو تعزيز النوم العميق؛ المرحلة الذهبية للنوم التي تتيح للدماغ والجسم استعادة طاقتهما، ودعم وظائف الذاكرة، وتعزيز الصحة العامة. عمل تقنية «التحفيز العصبي المغلق الدائرة» تعمل «إم - سي إل إن إس - M-CLNS» وفق مبدأ «الدائرة المغلقة»، فهي: - تراقب بشكل مستمر «النشاط الكهربائي للدماغ (EEG)» لحظة بلحظة، عبر مستشعرات دقيقة. - تستخدم الذكاء الاصطناعي للتنبؤ بدقة بموعد عمل «موجات دلتا» المرتبطة بالنوم العميق. - تُفعّل في اللحظة المثالية تحفيزاً صوتياً ناعماً أو نبضات كهربائية دقيقة جداً، تعمل بوصفها إشارات تعزيزيّة تساعد الدماغ على تعميق هذه المرحلة الحيوية من النوم. التكيف مع نمط النوم العصبي مما يميّز هذه التقنية أنها ليست نهجاً ثابتاً أو آلياً؛ بل هي نظام ذكي يتكيّف مع نمط النوم العصبي لكل مستخدم، إذ إنها: - متكيفة: فهي تتعلّم باستمرار نمط دماغ المستخدم وتُحسّن أداءها مع مرور الوقت. - آمنة وغير تدخّلية: فهي تعمل دون أي أدوية أو تدخلات طبية مباشرة. - مُلائمة للاستخدام المنزلي: فهي تأتي ضمن أجهزة ذكية قابلة للارتداء؛ مما يُمكّن الأفراد من الاستفادة منها بسهولة في منازلهم. بعبارة أخرى، لا تسعى هذه التقنية إلى إلغاء الإيقاعات الطبيعية للنوم، بل تعمل على تدريب الدماغ على تعميقها وتعزيزها، بأسلوب ذكي ينسجم تماماً مع الوظائف البيولوجية الدقيقة للجهاز العصبي. الذكاء الاصطناعي... حارس ليلي وهنا يأتي دور الذكاء الاصطناعي بوصفه «الحارس الليلي للدماغ»، فهو منظومة رقمية تراقب الإشارات العصبية في الخلفية طيلة الليل، وتتنبّه لأدقّ التغيّرات، وتتدخّل عند الحاجة لتوجيه الدماغ بلطف نحو نوم أعمق وأعلى جودة. إنه رفيق صامت لا نشعر بوجوده، لكنه يعمل دون كلل لمساعدة العقل على دخول الحالة المثلى من الراحة والتعافي. في جوهرها، تعمل خوارزميات الذكاء الاصطناعي بوصفها منظومة عصبية رقمية مرافقة للدماغ، تراقب نشاطه الكهربائي لحظةً بلحظة، وتُحلل تدفّق موجاته بدقة فائقة. من أمستردام إلى العالم... دراسة رائدة جاءت أولى الإشارات القوية إلى فاعلية تقنية «التحفيز العصبي المغلق الدائرة» من قلب «مختبرات النوم والذاكرة» في جامعة أمستردام. ففي مارس (آذار) 2024، نشرت الجامعة، بالتعاون مع شركة «ديب سليب تكنولوجيز (DeepSleep Technologies)» دراسة نوعية بعنوان: «التحفيز السمعي المغلق الدائرة المخصص لتعزيز النوم العميق: دراسة منزلية (Personalized Closed-Loop Auditory Stimulation to Enhance Deep Sleep: A Home - Based Study)» بقيادة البروفسورة لوسيا تلاميني. وفي هذه الدراسة الميدانية الطموح، طُلب من المتطوّعين الذين يُعانون من صعوبات في النوم استخدام عصابة رأس ذكية تقرأ «النشاط الكهربائي للدماغ (EEG)»، وتنقل بياناته إلى تطبيق ذكاء اصطناعي مصمم خصيصاً لتحليل هذه الإشارات العصبية والتفاعل معها في الزمن الحقيقي. وكانت النتائج لافتة للغاية؛ إذ حدثت زيادة مدة النوم العميق بنسبة تصل إلى 40 في المائة لدى بعض المشاركين، وحدث تحسّن ملحوظ في الذاكرة والأداء الذهني في اليوم التالي. أحدث التطورات: خطوة جديدة في 2025 وقد حفز نجاح هذه التجربة الباحثين على الانتقال إلى مرحلة أكبر تقدّماً. وفي مارس 2025، نُشرت دراسة ثانية أشمل على منصة «بيو آر إكس آي في (BioRxiv)» بعنوان: «تعميق النوم باستخدام جهاز (إي إي جي - EEG) قابل للارتداء مزوّد بتحفيز عصبي مغلق الدائرة قائم على النمذجة». وهدفت الدراسة إلى اختبار فاعلية التقنية باستخدام عصابة رأس «إي إي جي (EEG)» قابلة للارتداء، مدعومة بنظام ذكاء اصطناعي متقدّم قادر على التنبؤ الدقيق بموجات النوم العميق وتعزيزها خلال النوم الطبيعي، في بيئات منزلية واقعية. وجاءت النتائج لتعزّز ما توصلت إليه الدراسة السابقة؛ إذ ساهمت التقنية في تعميق «النوم غير الحركي (إن آر إي إم NREM)»، وهو المرحلة المحورية في تعزيز جودة النوم واستعادة الطاقة الذهنية. وأثبتت فاعليتها بوصفها خياراً آمناً وفعّالاً لتحسين النوم دون الحاجة إلى الأدوية أو التدخلات الطبية التقليدية. وبهذه الخطوة، تقترب تقنية «إم - سي إل إن إس M - CLNS» من التحوّل إلى حل ذكي قابل للتطبيق على نطاق واسع، مُهيّأ لاقتحام غرف النوم حول العالم، وتحويل النوم إلى تجربة أكبر عُمقاً واستشفاءً بفضل الذكاء الاصطناعي. شراكة بين التقنية والدماغ ومما يجعل هذه التقنية مختلفة، أنها ليست مجرّد أداة مساعدة، بل هي أيضاً مساعد نوم شخصي ذكي يعمل ليلاً على تهدئة الدماغ وتعزيز مراحل النوم الأعمق والأوسع تجديداً... إنها نوع من «إعادة برمجة النوم»، لا يكون عبر الحبوب أو التدخلات الكيميائية، بل من خلال مخاطبة الدماغ بلغته العصبية الخاصة. وتسعى شركة «ديب سليب تكنولوجيز» اليوم إلى دمج هذه التقنية في أجهزة ذكية قابلة للارتداء؛ مما سيفتح الباب أمام ملايين الأشخاص للاستفادة منها في منازلهم. حينما ينام الدماغ... بتقنية ذكية لم يعد تحسين النوم مسألة استرخاء فقط؛ بل بات مشروعاً علمياً متكاملاً يقوده الذكاء الاصطناعي، ومصمَّماً للتكيّف مع نمط دماغ كل فرد. إنه ثورة صامتة تبدأ حين نُغلق أعيننا، وقد تحمل بين طيّاتها مفاتيح: - صحة عقلية أفضل. - أداء ذهني أعلى تفوقاً. - ربما وقاية مستقبلية من أمراض الذاكرة. فهل سيصبح الذكاء الاصطناعي يوماً طبيب النوم المقبل؟ الأيام وحدها ستُجيب، لكن المؤكد أن ليالينا المقبلة لن تعود كما كانت.


الشرق الأوسط
منذ 4 ساعات
- الشرق الأوسط
سلطة الجزر النيئ... هل تساعد فعلياً على تحقيق التوازن الهرموني؟
اكتسبت سلطات الجزر النيئ شعبيةً واسعةً على مواقع التواصل الاجتماعي كحلٍّ مُفترضٍ لاختلال التوازن الهرموني لدى النساء. ولكن، هل تُعدّ سلطة الجزر النيئ سلاحاً صحياً سرياً، أم أنها مجرد صيحةٍ حديثةٍ في عالم الصحة؟ مع أن الجزر النيئ صحي، إلا أن الادعاء بقدرته على موازنة الهرمونات بشكلٍ كبيرٍ أمرٌ مُبالغٌ فيه، وفقاً لمجلة «هيلث». مع ذلك، هناك بعض الروابط غير المباشرة المثيرة للاهتمام، خصوصاً فيما يتعلق بالأمعاء واستقلاب الإستروجين، وفقاً لجاكلين لندن، إخصائية التغذية في نيويورك بالولايات المتحدة. على الرغم من أن سلطة الجزر قد لا تكون علاجاً سحرياً، فإنها تقدم بعض الفوائد المحتملة: يحتوي الجزر على ألياف غذائية تساعد على الهضم وتدعم صحة الأمعاء. ترتبط صحة الأمعاء بشكل غير مباشر بتحسين استقلاب الهرمونات من خلال مساعدة الجسم على معالجة الهرمونات الزائدة والتخلص منها بكفاءة أكبر. يحتوي الجزر على ألياف فريدة تُسمى اللجنين، والتي يمكنها الارتباط بالإستروجين الزائد في الجسم والمساعدة على التخلص منه. في حين أن هذه النتائج قد تسهم في صحة هرمونية جيدة، إلا أن هذا التأثير قد ظهر بشكل رئيسي في الدراسات على الحيوانات، كما قالت لندن. وأضافت: «لا يوجد دليل بشري قاطع يدعم الادعاء القائل بأن تناول الجزر النيئ هو أداة مستقلة لموازنة الهرمونات». مع ذلك، يرتبط اتباع نظام غذائي غني بالألياف عموماً بتحسين تنظيم هرمون الإستروجين. الجزر غني بالبيتا كاروتين، الذي يحوله الجسم إلى فيتامين «أ» الضروري لإنتاج الهرمونات والصحة العامة. يرتبط الكاروتين أيضاً بانخفاض خطر الإصابة بالكسور، وإعتام عدسة العين المرتبط بالعمر، وحروق الشمس، ومرض ألزهايمر، وسرطان الثدي. الجزر غذاء غني بالعناصر الغذائية ومنخفض السعرات الحرارية، مما يجعله إضافة رائعة لنظام غذائي متوازن. فهو يوفر مضادات الأكسدة مثل اللوتين، التي قد تدعم صحة الخلايا. قالت لندن: «تُساعد الألياف الموجودة في الجزر على تنظيم سكر الدم، وتُقلل من ارتفاع مستويات الأنسولين، مما قد يُساعد على تنظيم الهرمونات لدى الأشخاص الذين يُعانون من مقاومة الأنسولين، مثل مُتلازمة تكيس المبايض (PCOS)». تناول الجزر يُقلل من خطر الإصابة بأنواع مُتعددة من السرطان، بما في ذلك سرطان الثدي، وسرطان الرئة، وسرطان البنكرياس، وسرطان المعدة، وسرطان الظهارة البولية، وسرطان البروستاتا. على الرغم من أهمية هذه الفوائد، إلا أن هناك حاجة إلى مزيد من الأبحاث لتأكيد الآثار المُحددة لسلطات الجزر النيئ على الصحة الهرمونية. مع أنه يمكنك دمج الجزر في نظام غذائي يدعم توازن الهرمونات، إلا أن التركيز الرئيسي يجب أن يكون على نظام متنوع، وفق ما قالته إخصائية التغذية ميشيل روثنشتاين. وفقاً لروثنشتاين، تشمل الأطعمة التي يجب تناولها: الخضراوات الورقية: غنية بالمغنيسيوم ومضادات الأكسدة، والتي قد تدعم إنتاج الهرمونات وتنظيم التوتر. الأسماك الدهنية: غنية بأحماض أوميغا 3 الدهنية، والتي يمكن أن تلعب دوراً في تقليل الالتهاب ودعم إنتاج الهرمونات. بذور الكتان: تحتوي على الليجنان، الذي قد يساعد على توازن مستويات هرمون الإستروجين. الأفوكادو: يوفر دهوناً صحية ضرورية لإنتاج الهرمونات. البيض: مصدر رائع للبروتين والدهون الصحية والعناصر الغذائية الأساسية التي تدعم التوازن الهرموني العام. الشوكولاته الداكنة: غنية بالمغنيسيوم، الذي يمكن أن يساعد في تنظيم التوتر وتحسين المزاج. إذا كنت ترغب في تجربة سلطة الجزر النيئة بنفسك، فإليك وصفة بسيطة ولذيذة، وفقاً لمجلة «هيلث»: جزرة نيئة كبيرة (مقشرة). ملعقة صغيرة من زيت الزيتون أو زيت جوز الهند. ملعقة صغيرة من خل التفاح. رشة ملح. إضافات اختيارية: رشة من الفلفل الأسود، أو أعشاب مثل البقدونس، أو الزنجبيل المبشور لإضافة نكهة مميزة.