logo
اقرأ غدًا في «البوابة».. الرئيس يوجه بتحسين مناخ الاستثمار وتعزيز مكانة مصر الإقليمية

اقرأ غدًا في «البوابة».. الرئيس يوجه بتحسين مناخ الاستثمار وتعزيز مكانة مصر الإقليمية

البوابةمنذ 2 أيام

تقرأ غدًا في العدد الجديد من جريدة «البوابة»، الصادر بتاريخ الاثنين 2 يونيو 2025، مجموعة من الموضوعات والانفرادات المهمة، ومنها:
الرئيس يوجه بتحسين مناخ الاستثمار وتعزيز مكانة مصر الإقليمية
مواصلة العمل على تعظيم العائد من أصول الدولة وتحقيق قيمة مضافة للاقتصاد
بريطانيا.. استثمار 1.5 مليار جنيه إسترلينى فى إنتاج الأسلحة والذخائر
اللعب بالنار.. أمريكا تحذر من تهديد وشيك تشكله الصين فى المحيطين الهندى والهادئ
جدل حول الهدنة.. «ويتكوف»: رد حماس على الاقتراح غير مقبول.. والحركة الفلسطينية: هذه شروطنا
استشهاد 22 شخصًا برصاص إسرائيلى أثناء توجههم لمركز مساعدات غذائية
الجيش الإسرائيلى يؤكد اغتيال محمد السنوار
وزير خارجية الاحتلال يدعو فرنسا والمملكة المتحدة إلى الضغط على حماس
إيران.. الطاقة الذرية»: طهران تسرّع إنتاج اليورانيوم عالى التخصيب
مقتل 7 أشخاص جراء انهيار جسرين جنوب غرب روسيا

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

مستشار الرئيس الفلسطيني: نعول على دور روسيا في دعم القضية الفلسطينية
مستشار الرئيس الفلسطيني: نعول على دور روسيا في دعم القضية الفلسطينية

سبوتنيك بالعربية

timeمنذ ساعة واحدة

  • سبوتنيك بالعربية

مستشار الرئيس الفلسطيني: نعول على دور روسيا في دعم القضية الفلسطينية

مستشار الرئيس الفلسطيني: نعول على دور روسيا في دعم القضية الفلسطينية مستشار الرئيس الفلسطيني: نعول على دور روسيا في دعم القضية الفلسطينية سبوتنيك عربي تطرق مستشار الرئيس الفلسطيني، محمود الهباش، إلى عمل الهيئة الفلسطينية اللبنانية المكلفة بحث آلية سحب سلاح المخيمات، والمعوقات التي تحول دون التوصل إلى هدنة في... 03.06.2025, سبوتنيك عربي 2025-06-03T09:55+0000 2025-06-03T09:55+0000 2025-06-03T09:55+0000 أخبار فلسطين اليوم روسيا القضية الفلسطينية المخيمات تقارير سبوتنيك حصري وقال الهباش في حديث لإذاعة "سبوتنيك": "تعترف روسيا بدولة فلسطين، ونحن نعول كثيرا على دور روسيا كعضو دائم في مجلس الأمن، وكبلد له ثقله في العالم على دعم القضية الفلسطينية"، كاشفا عن "لجنة حكومية مشتركة بين روسيا وفلسطين تجتمع باستمرار لدفع الأمور قدما في مجال التعاون الاقتصادي والإداري".وتابع: "نريد أن يكون هناك سلاح واحد في الداخل الفلسطيني هو سلاح منظمة التحرير وأي سلاح آخر لم يحمِ الفلسطينيين بل كان حجة بيد إسرائيل لتدمير الفلسطينيين".ورداً على سؤال حول المقترح الإسرائيلي بإخراج قادة حماس من قطاع غزة"، قال الهباش: "نحن نرفض إخراج أي فلسطيني من وطنه لأي سبب كان"، معتبرا أنه "بين رغبة نتنياهو و"حماس" للبقاء في السلطة، يدفع الشعب الفلسطيني في غزة المزيد من الدماء ولذلك الأمور لا تزال تراوح مكانها".وتعليقا على سبب البدء بنزع السلاح من المخيمات الموجودة في بيروت، أكد أن "بيروت كانت نقطة توافق وانطلاق من أطراف العمل المشترك ولكل حساباته في هذا الأمر".وإذ أكد الهباش على وجود "اختلافات جوهرية بين القيادة الفلسطينية وحركة "حماس"، رأى أن "الوضع الميداني في لبنان بين الفلسطينيين بشكل عام بكل فصائلهم يتطلب نوعا من المرونة في التعاطي"، واختتم: "نحن جاهزون لها بغض النظر عن الخلافات". سبوتنيك عربي +74956456601 MIA 'Rossiya Segodnya' 252 60 2025 سبوتنيك عربي +74956456601 MIA 'Rossiya Segodnya' 252 60 الأخبار ar_EG سبوتنيك عربي +74956456601 MIA 'Rossiya Segodnya' 252 60 1920 1080 true 1920 1440 true 1920 1920 true سبوتنيك عربي +74956456601 MIA 'Rossiya Segodnya' 252 60 سبوتنيك عربي أخبار فلسطين اليوم, روسيا, القضية الفلسطينية, المخيمات, تقارير سبوتنيك, حصري

جباليا تشتعل.. مقتل 3 جنود إسرائيليين في أعنف هجوم منذ استئناف القتال بغزة
جباليا تشتعل.. مقتل 3 جنود إسرائيليين في أعنف هجوم منذ استئناف القتال بغزة

البوابة

timeمنذ 2 ساعات

  • البوابة

جباليا تشتعل.. مقتل 3 جنود إسرائيليين في أعنف هجوم منذ استئناف القتال بغزة

في تطور ميداني يُعد من الأعنف منذ استئناف العمليات القتالية بين إسرائيل وحركة حماس في مارس الماضي، أعلن الجيش الإسرائيلي، اليوم الثلاثاء، مقتل ثلاثة من جنوده خلال اشتباكات في شمال قطاع غزة. وأوضح الجيش في بيان رسمي أن القتلى، وهم في أوائل العشرينات من العمر، لقوا حتفهم أمس الإثنين خلال عملية عسكرية في منطقة جباليا، دون الإفصاح عن مزيد من التفاصيل العملياتية. وتزامنت هذه الخسائر مع هجوم وصفه الجيش الإسرائيلي بأنه "الأعنف" منذ انتهاء وقف إطلاق النار المؤقت في الربيع الماضي، ما يشير إلى تصاعد محتمل في وتيرة المواجهات، خاصة في المناطق الشمالية من القطاع، حيث تتركز المعارك بين القوات الإسرائيلية والفصائل الفلسطينية المسلحة. وفي تأكيد غير مباشر لطبيعة العملية، أفادت تقارير إعلامية إسرائيلية بأن الجنود الثلاثة قتلوا إثر انفجار استهدف آلية عسكرية من طراز "هامر" كانوا على متنها في منطقة جباليا، في حين أسفر الهجوم ذاته عن إصابة اثنين من عناصر فرق الإطفاء. وأصدر الجيش الإسرائيلي بيانًا مقتضبًا ذكر فيه أن القتلى ينتمون إلى الكتيبة التاسعة في لواء المشاة "جفعاتي"، أحد الألوية القتالية الأساسية في العمليات البرية داخل القطاع. ويُعرف هذا اللواء بانخراطه المباشر في العمليات المعقدة داخل المناطق المدنية المكتظة، مما يزيد من حجم المخاطر التي يتعرض لها جنوده. انقسام متزايد من جهته، أعرب رئيس الحكومة الإسرائيلية بنيامين نتنياهو عن تعازيه لعائلات الجنود، مؤكدًا أن "قلوبنا تتألم في هذه اللحظة الصعبة". وتأتي تصريحاته في وقت يشهد فيه الداخل الإسرائيلي انقسامًا متزايدًا حول استمرار الحرب في غزة، في ظل تصاعد الخسائر في صفوف الجيش وتفاقم الأوضاع الإنسانية في القطاع. يرى مراقبون أن هذا الهجوم قد يعيد خلط الأوراق على الأرض، خاصة في ظل استمرار التوغل البري في مناطق يُفترض أن الفصائل الفلسطينية أعادت تمركزها فيها، مما يُنذر بموجة جديدة من التصعيد قد تمتد إلى مناطق أخرى من القطاع، وتعيد التوتر إلى مستويات أكثر خطورة في حال استمرار هذه الهجمات النوعية. غزة تنزف منذ اندلاع الحرب في غزة في 7 أكتوبر 2023، سجلت الحصيلة مئات القتلى والجرحى من الجانبين، حيث قُتل آلاف الفلسطينيين في القطاع، بينهم عدد كبير من المدنيين، إضافة إلى تدمير واسع للبنية التحتية والمنازل والمستشفيات. من الجانب الإسرائيلي، فقد قتل مئات الجنود وأفراد الأمن بالإضافة إلى مدنيين في هجمات متبادلة. شهدت الحرب أيضاً نزوحاً داخلياً واسعاً في غزة وأزمة إنسانية حادة مع نقص في الغذاء والدواء والمياه، في حين استمر القصف والتوغل البري وعمليات المقاومة، ما أدى إلى تصعيد كبير في الصراع مع تداعيات إقليمية وعالمية مستمرة.

الكيماوي السوداني.. آخر حلقة في سلسلة الخديعة الإسلامية الكبرى
الكيماوي السوداني.. آخر حلقة في سلسلة الخديعة الإسلامية الكبرى

العين الإخبارية

timeمنذ 2 ساعات

  • العين الإخبارية

الكيماوي السوداني.. آخر حلقة في سلسلة الخديعة الإسلامية الكبرى

في 28 مايو/أيار 2025، أعلن «مجلس البرهان» تشكيل لجنة وطنية للتحقيق في اتهامات استخدام الجيش السوداني لغاز الكلور ضد قوات الدعم السريع. بدا المشهد كما لو أنه مقتطع من مسرحية رديئة الإخراج: الجنرال المتهم يعيّن لجنة من رجاله للتحقيق في جريمة وقعت تحت سلطته، وعلى أرضٍ تنزف من حربٍ عبثية. لكنّ خلف هذا المشهد الكاريكاتوري، تتكشف واحدة من أخطر الحلقات في سلسلة طويلة بدأت قبل أكثر من ثلاثة عقود، عندما اجتاح الإسلام السياسي مؤسسات السودان ومجتمعه، وسخّر البلاد لخدمة مشروع أممي أيديولوجي ما زلنا نحصد كوارثه حتى اللحظة. الانقلاب الذي قاده الإخوان المسلمون في يونيو/حزيران 1989 لم يكن حدثًا محليًا عابرًا، بل كان لحظة مفصلية في تاريخ التمكين الإسلامي، ليس فقط في السودان، بل في العالم الإسلامي بأسره. من تلك اللحظة بدأ السودان يتحول إلى قاعدة خلفية لتنظيم دولي سني، التقت مصالحه لاحقًا مع الامتدادات الشيعية في طهران، حين اجتمع العدو المشترك في وجه كل من يرفض أدلجة الدولة والدين معًا. ليس عبثًا أن يُعقد المؤتمر الشعبي العربي الإسلامي في الخرطوم عام 1991، بعد عامين فقط من انقلاب البشير والترابي، بحضور شخصيات من كل التيارات الراديكالية: من الإخوان المصريين إلى الجهاديين الجزائريين، من "الأفغان العرب" إلى قيادات حماس وحزب الله، كانت الخرطوم حينها "كابول العرب" قبل ظهور حركة طالبان بسنوات، تُصاغ فيها خرائط الحرب على الدولة القُطرية، ويُعاد فيها تشكيل العقل الجهادي بعد انسحاب الاتحاد السوفياتي من أفغانستان. بعد ثلاث سنوات فقط، وفي صيف 1994، انتقلت الخرائط إلى جنوب اليمن، شارك مئات من "الأفغان العرب"، عبر السودان، في دعم الحرب التي خاضها حزب الإصلاح اليمني – فرع الإخوان المسلمين – ضد الجنوب الساعي إلى الاستقلال الثاني، الفتوى الشهيرة التي أصدرتها هيئة علماء اليمن بجواز قتال "الانفصاليين" لم تكن سوى نسخة يمنية من مشروع أممي (داعشي) استُكمل في الخرطوم، وبه تم اختبار فكرة تصدير "المجاهدين" العرب إلى حروب أهلية بأجندات دينية، كانت الحرب في الجنوب اليمني بروفة دموية لما سيجري في العراق وسوريا لاحقًا، لكنها مرّت بلا محاسبة، كأن الدم هناك أرخص من أن يُحسب. في 1998، قصف الأمريكيون مصنع الشفاء في الخرطوم، وسط جدل دولي حول ما إذا كان المصنع ينتج مواد كيميائية لصالح تنظيم القاعدة. كثيرون يومها شككوا في الرواية الأمريكية، لكن انكشاف العلاقة بين السودان وقائد تنظيم القاعدة الراحل أسامة بن لادن في سنوات التسعينات لم يعد يحتاج إلى تأكيد. لقد كان أسامة بن لادن يقيم في السودان، ويُسيّر شركاته تحت حماية نظام البشير ورفيقه الترابي، ويُعد العدة لهجماتٍ ستُغيّر وجه العالم. وحدث ما كان يُخطط له: في 11 سبتمبر/أيلول 2001، انهار برجا التجارة في نيويورك، وبدأت الخرائط الجديدة تُرسم على الدم، وكان السودان أحد المواقع الأولى التي وُضعت تحت مجهر الاستخبارات الدولية، ليس فقط بسبب استضافة بن لادن، بل بسبب الدور التراكمي الذي لعبته الخرطوم في تشكيل العقل الجهادي وتوفير بيئة التمويل والتدريب والحماية. اليوم، بعد أكثر من عشرين عامًا على تلك اللحظة، تعود الخرطوم لتصدر العناوين، لا عبر بن لادن هذه المرة، بل عبر غاز الكلور المستخدم ضد المدنيين والمقاتلين في حرب داخلية تُدار بعقلية نفس النظام القديم، وإن اختلفت الوجوه. لم يتغير شيء: الإسلاميون ما زالوا في قلب اللعبة، سواء عبر واجهات عسكرية أو مدنية، و"العدالة" ما زالت تُختصر في لجان لا تملك من الاستقلال سوى اسمها. أن يُكلف البرهان لجنة من وزاراته وأجهزته بالتحقيق في جريمة تقع تحت سلطته، لهو نكتة سوداء في تاريخ بلدٍ أنهكته النخب التي باعت الدين والسياسة معًا. هذه ليست لجنة تحقيق، بل لجنة "تحصين ذات" كما وصفتها صحيفة «نيويورك تايمز»، وهي ليست الأولى ولن تكون الأخيرة. لقد اعتاد السودان على اللجان منذ أيام عمر البشير، كما اعتاد العرب على انتظار نتائج لا تأتي، وعدالة لا تتحقق. ما نعيشه اليوم هو انكشاف مستمر، كل حلقة جديدة، من السلاح الكيماوي إلى العقوبات الأمريكية إلى انهيار الصحة وظهور الكوليرا، ليست سوى ارتدادات طبيعية لتلك اللحظة الأصلية في عام 1989، عندما تم اختطاف الدولة لصالح مشروع لا يعترف بالحدود ولا بالمدنية ولا بالمواطنة. آنذاك، لم نكن نفهم لماذا يُدعى كل هذا الحشد من الإسلاميين إلى الخرطوم؟ ولماذا يُسلَّح الجهاديون للذهاب إلى عدن بدل كابل؟، ولماذا تُدار الدولة وكأنها ثكنة عقدية لا وطن فيها؟ الآن نفهم: نفهم أن ما يجري من انتهاكات – بما فيها استخدام الغاز الكيماوي – ليس «خروجًا» عن النظام، بل هو نتاج طبيعي لنظام أُسس على القمع والاستثناء والإنكار. نفهم أن تعيين شخصية مثل كامل إدريس، بربطة عنق ملونة وخطاب بثلاث لغات، لن يُنقذ العسكر من جرائمهم، ولن يُعيد تلميع واجهة فقدت مصداقيتها، لا المظهر ولا اللغة كافيان لتغطية الدم. والمطلوب اليوم، ليس لجنة جديدة من جنرالات النظام، بل تحقيق دولي شفاف تحت مظلة الأمم المتحدة، يُشرف عليه خبراء محايدون، وتُعرض نتائجه على المحكمة الجنائية الدولية، لأن ما حدث – وما يحدث – في السودان، لا يقل عن الجرائم التي وقعت في عدن وسوريا أو رواندا أو البوسنة. الكيماوي ليس حادثًا عابرًا، بل هو توقيع جديد على وثيقة قديمة من الغدر المنهجي، كتبها الإسلام السياسي، ووقّع عليها العسكر، ودفع ثمنها شعبٌ يطالب اليوم بأبسط الحقوق.. ألا يُقتل بالغاز، وألا يُباع باسم الدين.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store