logo
31 مليار ريال إسهام منتجات "جوجل" بالنشاط الاقتصادي في السعودية

31 مليار ريال إسهام منتجات "جوجل" بالنشاط الاقتصادي في السعودية

الاقتصاديةمنذ 21 ساعات

أسهمت شركة جوجل الأمريكية بنحو 31.2 مليار ريال في النشاط الاقتصادي في السعودية، بحسب تقرير "الأثر الاقتصادي للشركة" الذي أصدرته وكالة الأبحاث "بابليك فيرست".
ومن العاصمة الرياض استعرضت شركة جوجل عبر التقرير إسهام منتجاتها (بحث، الخرائط، أدوات إعلانية، "بلاي"، ويوتيوب) في مساعدة الأفراد والشركات المحلية وصناع المحتوى والمطورين في السعودية على مدى عام 2024.
أظهرت الشركة أن الأدوات والمنتجات المدعومة بالذكاء الاصطناعي دعمت النمو الاقتصادي وأسهمت في تحسّن الحياة اليومية والإنتاجية للمجتمع والاقتصاد المحلي.
وحول ذلك قال أنطوني نقاش، المدير العام لـ Google في الشرق الأوسط وشمال إفريقيا: إن "التقرير يظهر استثماراتنا في تسريع رحلة السعودية الطموحة نحو اقتصاد متنوع، مدعوم بالذكاء الاصطناعي، من خلال استثمارات وشراكات محلية قوية، وأدواتنا التي تقدم قيمة اقتصادية تمكن الأفراد، والشركات، والمجتمعات".
يشار إلى أن Google تعزز قدرات السعوديين لشغل وظائف المستقبل، إذ أنه منذ 2018، تم تدريب أكثر من 590 ألف فرد في السعودية على المهارات الرقمية والذكاء الاصطناعي الأساسية من خلال مبادرة Google الرئيسية للتدريب "مهارات من Google".
ويشمل هذا الجهد تمكين نظام بيئي متنوع وناضج للمطورين، ففي 2024 دعمت منظومة تطبيقات Android وGoogle Play، توفير 290 ألف فرصة عمل في السعودية، وفقًا للتقرير.
ويستكشف تقرير أثر Google في السعودية تأثير منتجاتها في 2024 عبر مجالات: الأفراد، والشركات، والمجتمعات. وفيما يلي بعض النتائج الإضافية:
• توفر خدمات Google للمستهلكين فوائد بقيمة 564 ريالا شهريا في المتوسط للسعوديين.
• 53% من البالغين أفادو أنهم استخدموا Gemini، مساعد Google المدعوم بالذكاء الاصطناعي.
• أشار 54% من البالغين إلى أن محرك بحث Google يُعد جزءًا أساسيًا من حياتهم اليومية.
• عبر 89% عن ثقتهم في موثوقية نتائج بحث Google.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

خبير: تطور صراع إسرائيل وإيران حاسم لأسواق الطاقة خلال أيام
خبير: تطور صراع إسرائيل وإيران حاسم لأسواق الطاقة خلال أيام

العربية

timeمنذ 9 دقائق

  • العربية

خبير: تطور صراع إسرائيل وإيران حاسم لأسواق الطاقة خلال أيام

قال الخبير الاقتصادي ومؤرخ النفط دانييل يرجن، الأربعاء، إن التطورات التي ستشهدها الأيام الثلاثة إلى الخمسة المقبلة في الصراع بين إسرائيل وإيران ستكون حاسمة لأسواق الطاقة العالمية، رغم عدم تعطل إمدادات النفط والغاز من منطقة الخليج حتى الآن. وتواصل إيران وإسرائيل تبادل الضربات الصاروخية لليوم السادس، في وقت دعا فيه الرئيس الأميركي دونالد ترامب طهران إلى "الاستسلام غير المشروط"، وذلك بعد أن غادر قمة مجموعة الدول السبع الصناعية الكبرى مبكراً بسبب الأزمة. وقال يرجن، الحائز على جائزة بوليتزر ومؤلف كتاب "الجائزة", ونائب رئيس "ستاندرد آند بورز غلوبال"، في مقابلة على هامش مؤتمر آسيا للطاقة: "يبدو أننا الآن في ذروة معركة عمرها 46 عاماً"، في إشارة إلى أزمة الرهائن في إيران التي بدأت عام 1979، وفقا لـ"رويترز". وتابع: "إدارة ترامب تبعث بإشارات شديدة الوضوح. مغادرة الرئيس لاجتماع مجموعة السبع مبكراً رسالة واضحة. هذا موقف غير مسبوق". وقد ارتفعت أسعار النفط بشكل كبير يوم الجمعة بعد أن بدأت إسرائيل هجوماً على إيران، وظلت الأسعار متقلبة رغم عدم تعطل إمدادات الطاقة من الخليج. وأشار يرجن إلى أن تصريحات أدلى بها ترامب مؤخراً قد تعكس احتمالاً لعقد محادثات. وأضاف: "في هذه المرحلة، السؤال هو: من سيتفاوض عن الجانب الإيراني؟ يبدو أن قنوات الاتصال واتخاذ القرار في إيران معطلة كما كانت من قبل". وهددت إيران في وقت سابق بإغلاق مضيق هرمز، وهو ممر مائي استراتيجي يربط الخليج بخليج عمان، وتمر عبره إمدادات نفطية تعادل نحو 20% من إجمالي الاستهلاك العالمي. وقال يرجن: "إذا أُغلق مضيق هرمز، فإن ذلك سينعكس فوراً وبشكل مباشر على أسعار النفط". وتابع: "لكنني أعتقد أنه لا ينبغي التقليل من حقيقة أن البحرية الأميركية استعدت لهذا السيناريو منذ نحو 40 عاماً، وبالتالي لن يبقى المضيق مغلقاً، وسيتكبد من يسعى لإغلاقه ثمناً باهظاً".

ماذا تفعل إذا تم اختراق حساب هاتفك المحمول أو سرقة رقمه
ماذا تفعل إذا تم اختراق حساب هاتفك المحمول أو سرقة رقمه

عكاظ

timeمنذ 20 دقائق

  • عكاظ

ماذا تفعل إذا تم اختراق حساب هاتفك المحمول أو سرقة رقمه

في عالم يعتمد على الهواتف الذكية، يُعد خط الهاتف الشريان الرئيسي لتدفق البيانات، المكالمات، والرسائل النصية، كما يُستخدم لتأكيد الهوية في حسابات متعددة، من البنوك إلى تطبيقات التواصل. لكن ماذا يحدث إذا تم اختراق هذا الخط عبر ما يُعرف بـ«سرقة الشريحة» أو «Sim Swap»؟، هذا النوع من الاختراق قد يؤدي إلى عواقب وخيمة تتجاوز مجرد انقطاع الاتصال أو البيانات، حيث يعمل المتسللون في الخفاء مستخدمين بياناتك الشخصية مثل تاريخ الميلاد والعنوان لخداع مزود الخدمة ونقل رقم هاتفك إلى شريحة جديدة تحت سيطرتهم. كيف تكتشف الاختراق؟ راقب الإشعارات من مزود الخدمة، التي غالباً ما تُرسل عبر الرسائل النصية، والتي قد تحتوي على تنبيهات بشأن تغييرات مثل تفعيل رقمك على جهاز آخر. كن حذراً من الرسائل المشبوهة التي تطلب معلومات شخصية، وتأكد من التواصل مع مزود الخدمة عبر أرقام رسمية مدرجة على موقعهم الإلكتروني أو فواتيرك. فقدان الخدمة المفاجئ دون سبب واضح، مثل انقطاع المكالمات أو البيانات دون وجود مشكلات في الدفع أو أعطال معلنة، قد يكون مؤشراً على اختراق الشريحة. كذلك، إذا لاحظت صعوبة الوصول إلى حساباتك البنكية أو الاجتماعية المرتبطة برقم هاتفك، فقد يكون ذلك دليلاً على محاولة اختراق أو سرقة الحساب. راقب أيضاً كشوفات الحسابات بحثاً عن رسوم غير متوقعة. ماذا تفعل إذا تعرضت لسرقة الشريحة؟ اتصل بمزود الخدمة فوراً: استخدم هاتفاً آخر للاتصال بخدمة العملاء عبر الرقم الرسمي المدرج على موقع المزود. جهّز رقم هاتفك وأي كلمات مرور للحساب، وأبلغهم بالحادثة ليبدأوا عملية الاسترداد والتحقيق. اطلب تعليق الخدمات المدفوعة: اطلب من المزود حظر أي نشاط «الدفع عبر الفاتورة» لمنع الخسائر. أبلغ البنوك والخدمات المالية: تواصل مع البنوك ومنصات العملات الرقمية لتأمين حساباتك، حيث تكون هذه غالباً الهدف الرئيسي للمتسللين. حذّر المقربين: أخبر العائلة والأصدقاء لتجنب وقوعهم ضحية لمحتال يستخدم رقمك. راجع حساباتك: تحقق من جميع الحسابات التي تستخدم رقم هاتفك للتحقق الثنائي، وقم بتغيير كلمات المرور وطرق التحقق إن أمكن. خطوات حماية الحساب بعد الاسترداد فعّل جميع إجراءات الأمان المتاحة لدى مزود الخدمة، مثل كلمات مرور قوية، التحقق الثنائي، وإعداد رمز PIN للشريحة. استفسر من المزود عن كيفية حدوث الاختراق والبيانات المستخدمة فيه. استخدم إجابات أسئلة الأمان وهمية (واحفظها في مدير كلمات مرور). ضع حد أقصى للإنفاق على حساب الهاتف. أعد تفعيل التحقق الثنائي على حساباتك، وفضّل استخدام تطبيقات المصادقة بدلاً من الرسائل النصية. فعّل أرقام PIN على تطبيقات المراسلة مثل واتساب وسيجنال لتأمينها. استمر في مراقبة حساباتك المالية والاجتماعية بحثاً عن أي نشاط مشبوه، وقلل من المعلومات الشخصية المعروضة على وسائل التواصل. أخبار ذات صلة

طهران تؤكد و«ميتا» تنفي.. هل ساعد «واتساب» في قتل قادة إيران؟
طهران تؤكد و«ميتا» تنفي.. هل ساعد «واتساب» في قتل قادة إيران؟

عكاظ

timeمنذ 20 دقائق

  • عكاظ

طهران تؤكد و«ميتا» تنفي.. هل ساعد «واتساب» في قتل قادة إيران؟

في خطوة مفاجئة، دعت هيئة الإذاعة والتلفزيون الإيرانية المواطنين، (الثلاثاء)، إلى حذف تطبيق واتساب من هواتفهم الذكية، متهمة إياه بجمع بيانات المستخدمين لصالح جهاز الموساد الإسرائيلي. جاء هذا التحذير بعد إعادة فرض الحظر على التطبيق في إيران، عقب تصاعد التوترات الأمنية إثر غارات إسرائيلية استهدفت مواقع داخل البلاد. وكانت السلطات الإيرانية قد سمحت باستخدام واتساب في ديسمبر 2024 ضمن تخفيف القيود على الإنترنت، لكن التطورات الأخيرة، بما فيها اتهامات باستخدام التطبيق في عمليات تجسس، أعادت القيود إلى الواجهة. وفي سياق متصل، أعلنت الأجهزة الأمنية الإيرانية عن تفكيك شبكة تجسس في محافظة أصفهان، حيث ضبطت ورشة لتصنيع طائرات مسيرة ومتفجرات، إلى جانب ورشة سرية في مدينة ري تحتوي على 200 كيلوغرام من المواد المتفجرة، وطائرات انتحارية، ومعدات تصنيع متطورة. وأثارت تقارير إعلامية إيرانية مخاوف من أن تطبيقات مثل واتساب وتليغرام تُستخدم لتتبع المواقع الجغرافية، مما يشكل تهديداً للأمن القومي. ونقلت وكالة «إمنا» عن مصادر رسمية أن التطبيقات تجمع بيانات المستخدمين، بما في ذلك مواقعهم واتصالاتهم، وتنقلها إلى جهات معادية. كما حذرت قيادة الأمن السيبراني من استخدام الأجهزة الذكية المتصلة بالإنترنت، ومنعت المسؤولين من استخدامها في الأماكن الحساسة. وتستند المخاوف الإيرانية إلى تقارير دولية كشفت عن استخدام الجيش الإسرائيلي لنظام ذكاء اصطناعي يُدعى «لافندر»، مدعوم من شركة «ميتا»، لتحديد أهداف في غزة. وفقاً لتحقيقات نشرتها مجلة «+972» وصحيفتي «الغارديان» و«إلبايس»، استهدف النظام 37 ألف فلسطيني بناءً على بيانات من واتساب، بما في ذلك عضوية المستخدمين في مجموعات معينة، مما أدى إلى مقتل 15 ألف شخص خلال الأسابيع الأولى من الحرب على غزة. وأثار الناشط التقني الأيرلندي بول بيجار تساؤلات حول دور «ميتا» في تسريب بيانات المستخدمين، متهماً الشركة بالتواطؤ في عمليات استهداف. وأشار إلى أن دعم مارك زوكربيرج، الرئيس التنفيذي لـ«ميتا»، لمنظمات إسرائيلية مثيرة للجدل، مثل تبرعه لمنظمة «زاكا»، يعزز هذه الشكوك. أخبار ذات صلة

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store