logo
عودة كايسيدو تدعم خطة ماريسكا... هكذا يستعد تشلسي لمواجهة باريس

عودة كايسيدو تدعم خطة ماريسكا... هكذا يستعد تشلسي لمواجهة باريس

العربي الجديدمنذ 2 أيام
يواصل نادي تشلسي الإنكليزي استعداداته للمواجهة النارية المرتقبة أمام
باريس سان جيرمان
الفرنسي، في نهائي بطولة كأس العالم للأندية التي تحتضنها أميركا حالياً، والمقرر أن يُقام يوم الأحد المقبل على ملعب ميتلايف، وقد تلقى المدرب الإيطالي إنزو ماريسكا دفعة معنوية كبيرة بعودة لاعب خط الوسط الإكوادوري، مويسيس كايسيدو (23 عاماً)، إلى أجواء التدريبات في الوقت المناسب، في خطوة تعزز آمال "البلوز" في التتويج باللقب.
وكشفت صحيفة ذا غارديان البريطانية، أمس الجمعة، أن نادي تشلسي حصل على مؤشرات إيجابية حول الحالة البدنية للاعبه كايسيدو، وذلك قبل مواجهة باريس سان جيرمان، بعد تعافيه من إصابة في الكاحل كان قد تعرض لها خلال مشاركته في مباراة نصف النهائي ضد فلومينينسي البرازيلي يوم الثلاثاء المنصرم، ورغم محاولته إكمال تلك المواجهة، إلّا أن اللاعب شعر بآلام قرب النهاية، ما دفع الجهاز الفني للقلق بشأن مدى جهوزية أحد أعمدته الأساسية في خط الوسط.
وأضافت الصحيفة أن تشلسي لا يرغب في خوض المواجهة أمام الفريق الباريسي من دون خدمات كايسيدو، إذ يعتمد ماريسكا كثيراً على صلابته وقوته البدنية، وسيحتاج الفريق اللندني إلى أفضل نسخة من نجم فريق برايتون السابق من أجل احتواء ثلاثي وسط باريس سان جيرمان المتألق: جواو نيفيز، وفابيان رويز، وفيتينيا. ويُحسب لكايسيدو أنه لم يغب عن أي مباراة منذ الخسارة أمام وولفرهامبتون بنتيجة (2-1) في ديسمبر/كانون الأول الماضي، ما جعله قطعة لا غنى عنها في تشكيلة "البلوز"، لا سيّما بعد مشاركته في تدريبات الخميس بنيويورك.
وسيكون غياب كايسيدو معضلة حقيقية لماريسكا، خاصّة أن النجم البلجيكي روميو لافيا لا يزال يعاني من الإصابة التي أبعدته عن آخر مباراتَين، بينما تعرض البرتغالي داريو إيسوغو لإصابة في التدريبات قبل لقاء فلومينينسي، وغاب عن تلك المواجهة. ولم يظهر لافيا في صور التدريبات الأخيرة، ما يجعل الخيارات المتاحة محدودة في خط الوسط، والمتمثلة في الأرجنتيني إنزو فرنانديز والبرازيلي أندريه سانتوس، مع إمكانية إشراك الظهير الإنكليزي رييس جيمس في هذا المركز اضطرارياً إذا دعت الحاجة.
كرة عالمية
التحديثات الحية
جواو بيدرو.. وفاء صامت يقود تشلسي إلى نهائي مونديال الأندية
من جانبها، ذكرت صحيفة ميرور البريطانية، أن المدرب الإيطالي يسعى إلى إبعاد لاعبيه عن ضغط بطولة كأس العالم للأندية، خاصّة أن النادي اللندني يستعد لمواجهة بطل دوري أبطال أوروبا والمرشح الأبرز للتتويج بلقب النهائي، الذي تُقدّر قيمته بـ97 مليون جنيه إسترليني، تحت قيادة المدرب الإسباني لويس إنريكي. وخلال وجودهم في معسكرهم بمدينة ميامي، خاض لاعبو تشلسي أنشطة ترفيهية متنوعة، مثل تنس الطاولة، كما حصلوا على فترات استراحة على الشاطئ، إضافة إلى أوقات استجمام في فيلادلفيا ونيويورك، وتندرج هذه الأجواء ضمن خطة فنية مدروسة تهدف إلى منح اللاعبين متنفساً في موسم شاق، وتخفيف الضغط النفسي الذي يرافق مثل هذه المواجهات الكبرى.
وأكد مدافع فريق تشلسي، الإنكليزي توسين أدارابيويو (27 عاماً)، أن الفريق استغل فترة وجوده في الولايات المتحدة للمشاركة في البطولة الموسعة من مونديال الأندية لتعزيز الروابط والتقارب بين اللاعبين داخل الملعب وخارجه، ليضيف في هذا الشأن بقوله: "كنّا مركزين على الوصول إلى النهائي، والمدرب كان رائعاً في منحنا بعض الوقت للراحة أينما كنّا، لذلك حصلنا على الوقت المناسب لنبتعد قليلاً عن أجواء الكرة، ونركز على الاستمتاع سوياً، وهذا ما فعلناه".
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

مونديال الأندية: صراع سان جرمان وتشلسي على اللقب أمام ناظري ترامب
مونديال الأندية: صراع سان جرمان وتشلسي على اللقب أمام ناظري ترامب

القدس العربي

timeمنذ 11 ساعات

  • القدس العربي

مونديال الأندية: صراع سان جرمان وتشلسي على اللقب أمام ناظري ترامب

إيست راذرفورد: سيُظهر الرئيس الأمريكي دونالد ترامب الأحد تعلقه غير المتوقع برياضة لا يزال شعار 'أمريكا أولا' فيها حلما حتى الآن عندما يحضر المباراة النهائية لمسابقة كأس العالم للأندية في كرة القدم، المُوسّعة حديثًا (24 فريقا)، في أحدث استخدام له للعبة الجميلة كسلاح سياسي للقوة الناعمة. يُعدّ ظهوره في ملعب ميتلايف في نيوجيرسي، حيث يلتقي باريس سان جرمان الفرنسي مع تشلسي الانكليزي، بمثابة تجربة للمباراة النهائية لكأس العالم للمنتخبات التي ستُقام على الملعب نفسه العام المقبل. أكد ترامب أنه يرى البطولتين، بالإضافة إلى أولمبياد لوس أنجلوس 2028، بمثابة تحف فنية لما يُطلق عليه 'العصر الذهبي لأمريكا' خلال ولايته الثانية. تُعدّ صداقة الملياردير الجمهوري الوثيقة مع رئيس الاتحاد الدولي لكرة القدم (فيفا) السويسري الايطالي جاني إنفانتينو، الزائر الدائم للبيت الأبيض، عاملًا مؤثرًا في حضوره. احتفظ ترامب بكأس العالم للأندية بجوار مكتبه في المكتب البيضاوي منذ زيارة إنفانتينو في آذار/ مارس الماضي. لكن حب ترامب لكرة القدم، أو كما يُطلق عليها 'سوكر'، أمرٌ شخصيٌّ أيضًا. نجله بارون البالغ من العمر 19 عاما، من مُشجّعي كرة القدم، كما أشار إنفانتينو في مؤتمر صحافي عُقد في مكتب الفيفا الجديد في برج ترامب بنيويورك السبت. وعندما سُئل إنفانتينو عمّا إذا كان ترامب يُحبّ اللعبة، أجاب: 'حسنًا، أعتقد ذلك. في ولايته الأولى كرئيس للولايات المتحدة، كان هناك مرمى كرة قدم في حديقة البيت الأبيض'. وأضاف 'ثم أوضح لي أن ابنه يُحبّ كرة القدم، وأنه يُحبّ اللعبة. وبالطبع، عندما تكون أبًا، فإنك تحب ما يحبه أبناؤك، لذا أعتقد أنه يحبها أيضًا'. عندما كان طالبا في أكاديمية نيويورك العسكرية، يُقال إن ترامب نفسه لعب كرة القدم لموسم واحد. 'العودة إلى ديارهم' قد يبدو ولع ترامب الواضح بكرة القدم أمرًا غير مألوف في بلد لا تزال فيه هذه الرياضة، على الرغم من شعبيتها المتزايدة، متأخرة عن كرة القدم الأميركية وكرة السلة والبيسبول. ومع ذلك، لطالما كان نجم تلفزيون الواقع السابق يسعى وراء الشعبية والسلطة والنفوذ. وكرة القدم، بطريقتها الخاصة، تجمع هذه الصفات الثلاثة. أشار ترامب، عندما زار إنفانتينو البيت الأبيض في آذار/ مارس، إلى أن الولايات المتحدة فازت بشرف استضافة كأس العالم 2026 في عام 2018، خلال ولايته الأولى كرئيس. وقال إنه كان 'حزينا جدا' لأنه افترض أنه لن يكون رئيسا عندما تُقام البطولة، لكن خسارته في انتخابات عام 2020 عنت أنه سيصبح رئيسًا في النهاية أي في ولايته الحالية. في غضون ذلك، أثبتت كأس العالم للأندية نجاحا أكبر مما توقعه منتقدوها، حيث تابعها حوالي 2.5 مليون شخص المباريات في جميع أنحاء العالم. شكر إنفانتينو الذي لا يعتبر غريبًا على التعامل مع القادة المتشددين حول العالم، ترامب على دعمه السبت. قال إن ترامب 'أدرك فورا أهمية كأس العالم للأندية، وبالطبع كأس العالم العام المقبل'. كما مازح إنفانتينو ترامب قائلًا إنه 'يحب الكأس أيضًا' التي تتطابق منحنياتها المطلية بالذهب مع التجديدات الذهبية التي أجراها الرئيس على المكتب البيضاوي. ولكن كعادته، خلط ترامب الجدل السياسي بشغفه بكرة القدم. في استضافته فريق يوفنتوس الإيطالي في المكتب البيضاوي في حزيران/ يونيو الماضي، ألقى خطابا لاذعا عن المتحولين جنسيا في الرياضة قبل أن يسأل اللاعبين: 'هل يمكن لامرأة أن تنضم إلى فريقكم يا رفاق؟' بدا معظم اللاعبين في حيرة من أمرهم قبل أن يرد المدير العام ليوفنتوس داميان كومولي: 'لدينا فريق نسائي جيد جدًا'. قال ترامب: 'إنه دبلوماسي جدا'. في غضون ذلك، أثارت حملة ترامب المتشددة على الهجرة، كجزء من سياسته 'أمريكا أولاً'، مخاوف من أن يُثني مشجعو كرة القدم عن القدوم إلى الولايات المتحدة. في أيار/ مايو الماضي، صرّح نائب الرئيس جيه دي فانس أن مشجعي كأس العالم 2026 'مرحب بهم للقدوم… ولكن عندما يحين الوقت، سيتعين عليهم العودة إلى ديارهم'. (أ ف ب)

قاد تشلسي إلى موسم استثنائي.. ماريسكا يسعى لرفع أسهم المدرسة الإيطالية بتحقيق "الموندياليتو"
قاد تشلسي إلى موسم استثنائي.. ماريسكا يسعى لرفع أسهم المدرسة الإيطالية بتحقيق "الموندياليتو"

العربي الجديد

timeمنذ 19 ساعات

  • العربي الجديد

قاد تشلسي إلى موسم استثنائي.. ماريسكا يسعى لرفع أسهم المدرسة الإيطالية بتحقيق "الموندياليتو"

بصم المدرب الإيطالي إنزو ماريسكا (45 عاماً)، في أول موسم له على رأس العارضة الفنية لنادي تشلسي ، على بداية مذهلة، وضعته في مصاف أبرز المدربين الواعدين في أوروبا. ورغم التحديات التي واجهها منذ وصوله إلى "ستامفورد بريدج"، أثبت ماريسكا قدرته على إعادة بناء الفريق سريعاً، ومنح جماهير "البلوز" أملاً جديداً بعد سنوات من التذبذب الفني والنتائج غير المستقرة. ونجح ماريسكا أولاً في تحقيق هدف بدا صعباً مطلع الموسم، وهو إعادة تشلسي إلى دوري أبطال أوروبا ، بعدما غاب عن النسخة الماضية، كما قاد الفريق إلى تحقيق لقب دوري المؤتمر الأوروبي، أول تتويج للنادي منذ دوري أبطال أوروبا 2021، ليعيد الطموحات الأوروبية إلى مكانها الطبيعي داخل أسوار النادي اللندني، وذلك بفضل انضباطه التكتيكي واعتماده على منظومة متوازنة تجمع بين صلابة الدفاع وسرعة التحول الهجومي، ساهمت بظهور تشلسي بثوب جديد، مقنع على مستوى الأداء والنتائج. ومع انطلاق النسخة الجديدة من كأس العالم للأندية بمشاركة 32 فريقاً، واصل المدرب الإيطالي كتابة فصول من التألق، بعدما قاد تشلسي إلى المباراة النهائية عقب تجاوز عقبات صعبة أبرزها الفوز على فلومينينسي، ليصبح على بُعد خطوة واحدة من التتويج بلقب عالمي في موسمه الأول، وهو ما يُعد إنجازاً استثنائياً بكل المقاييس. الفريق قدّم أداءً منظماً في البطولة، وأظهر شخصية قوية في مواجهة كبار القارات، ما يعكس تطوراً لافتاً في العمل الجماعي والثقة داخل المجموعة. يخوض إنزو ماريسكا المباراة الأهم في موسمه الأول مع نادي تشلسي، حين يصطدم في نهائي كأس العالم للأندية 2025 ببطل دوري أبطال أوروبا، نادي باريس سان جيرمان اليوم الأحد، فالمواجهة تحمل أبعاداً فنية وتكتيكية كبرى، خاصة أن الفريق الفرنسي بقيادة الإسباني لويس إنريكي (55 عاماً) فرض هذا الموسم هيمنة كروية نادرة على أوروبا، بفضل منظومة متكاملة تضم نجوماً على غرار الفرنسي عثمان ديمبيلي (28 عاماً)، والمغربي أشرف حكيمي (26 عاماً)، والموهبة الصاعدة ديزيه دوري (20 عاماً). ويدرك المدرب الإيطالي جيداً أن التتويج بلقب مونديالي على حساب فريق بحجم باريس سان جيرمان سيكون إنجازاً تاريخياً يمنحه دفعة معنوية هائلة قبل انطلاق الموسم في "الدوري الإنكليزي الممتاز"، خاصة بعد أن نجح بالفعل في قيادة الفريق إلى التأهل إلى دوري أبطال أوروبا، إضافة إلى تتويجه بلقب "دوري المؤتمر الأوروبي"، وبلوغه نهائي كأس العالم للأندية في نسخته الأولى بمشاركة 32 فريقاً. التتويج بلقب ثانٍ سيكون بمثابة الخاتمة المثالية لهذا الموسم المثير. كرة عالمية التحديثات الحية حرارة ميتلايف تخنق نجوم تشلسي.. وغوستو يروي التفاصيل وتمثل المباراة أيضاً فرصة نادرة أمام ماريسكا لتمثيل المدربين الإيطاليين، في وقت تراجع فيه حضورهم على مستوى التتويجات القارية، فباستثناء أنطونيو كونتي (55 عاماً) الذي أعاد نادي نابولي إلى صدارة "الكالتشيو"، توزعت الألقاب الكبرى هذا الموسم بين مدارس تدريبية مختلفة: الهولندي أرني سلوت (45 عاماً) قاد ليفربول إلى لقب "البريمييرليغ"، الألماني هانسي فليك (60 عاماً) تُوّج بـ"الليغا" مع برشلونة، الإسباني لويس إنريكي توج بـ"الليغ 1" و"دوري أبطال أوروبا"، والبلجيكي فنسنت كومباني (39 عاماً) أحرز لقب "البوندسليغا" مع بايرن ميونخ. ومع انتقال كارلو أنشيلوتي (66 عاماً) إلى قيادة المنتخب البرازيلي، يُعد ماريسكا اليوم أبرز من تبقى في واجهة المدرسة الإيطالية، ما يضاعف من حجم المسؤولية والتطلعات. نجاحه في الفوز بلقب عالمي على حساب بطل أوروبا، سيكون بمثابة إعلان ولادة اسم جديد في قائمة المدربين الكبار.

ريال مدريد وأرباح مونديال الأندية.. صفقات تدعيمية مُنتظرة؟
ريال مدريد وأرباح مونديال الأندية.. صفقات تدعيمية مُنتظرة؟

العربي الجديد

timeمنذ 19 ساعات

  • العربي الجديد

ريال مدريد وأرباح مونديال الأندية.. صفقات تدعيمية مُنتظرة؟

يسعى نادي ريال مدريد الإسباني للتحضير من أجل الدخول في موسم 2025-2026 بقوة، بقيادة المدرب الإسباني، تشابي ألونسو ، والمنافسة على الألقاب المحلية والأوروبية، خصوصاً بعد موسم 2024-2025 المُخيّب الذي عاشه وخرج منه بصفر ألقاب. وتسعى إدارة النادي للتعاقد مع لاعبين مُميزين قادرين على إعطاء الإضافة المطلوبة لتحسين مستوى الفريق مع ألونسو، وفي هذا الإطار أشارت صحيفة ماركا الإسبانية إلى أن المبلغ الذي ربحه الفريق من المشاركة في بطولة مونديال الأندية 2025 سيُخصص لتدعيم الصفوف بصفقات قوية لمساعدة الفريق. وبحسب المعلومات التي نشرتها الصحيفة الإسبانية، أمس السبت، فإن إدارة نادي ريال مدريد حققت مبلغ 73 مليون يورو من المشاركة في مونديال الأندية 2025، وستُركز على خط الدفاع والوسط إن قررت الدخول بقوة في سوق الانتقالات الحالي، ويبرز إلى الواجهة المدافع الفرنسي، إبراهيما كوناتي، الذي يبدو أنه لا يريد تجديد عقده مع ليفربول الإنكليزي، ولكن إدارة نادي الريدز لن تسمح له بالمغادرة مثلما فعل أرنولد، وحددت مبلغ 60 مليون يورو لأي فريق يريد التعاقد معه. ميركاتو التحديثات الحية نجم ريال مدريد السابق يصعّد موقفه للانتقال إلى الدوري القطري في المقابل، أبرزت الصحيفة الإسبانية اسم، أنجيلو ستيلر، لاعب خط وسط نادي شتوتغارت الألماني، وقيمته السوقية 45 مليون يورو. كذلك يبرز إلى الواجهة لاعب خط الوسط الهولندي، كيس سميت، المحترف مع نادي ألكمار الهولندي، وتبلغ قيمته في السوق بحسب موقع ترانسفر ماركت نحو خمسة ملايين يورو فقط، وهذه القيمة تُعد جيدة للنادي الملكي إن قرر التعاقد مع لاعب جيد بتكلفة بسيطة.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store