
وول ستريت جورنال: إدارة ترامب تدرس السماح بفرض رسوم جمركية تصل إلى 15% لمدة 150 يوما
ذكرت وول ستريت جورنال نقلا عن مصادر مطلعة أن إدارة الرئيس الأميركي دونالد ترامب تدرس اتخاذ إجراء بديل بشكل موقت لفرض رسوم جمركية على قطاعات كبيرة من الاقتصاد العالمي بموجب قانون قائم يتضمن بنودا تسمح بفرض رسوم جمركية تصل إلى 15 بالمئة لمدة 150 يوما.
وأفاد التقرير بأن الإدارة لم تتخذ قرارا نهائياً بعد وأنها قد تنتظر قبل تبني أي خطط بعد أن أعادت محكمة استئناف اتحادية يوم الخميس العمل بأكثر رسوم جمركية كاسحة فرضها ترامب، وذلك عقب صدور حكم من محكمة تجارية بوقفها فورا.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


النهار
منذ 41 دقائق
- النهار
لماذا أمر وزير دفاع أميركا بإغلاق المكتب المشرف على اختبار قبة ترامب الذهبية؟
أمر وزير الدفاع بيت هيغسيث أمر بإغلاق مكتب في الوزارة بعد وقت قصير من إعلانه عن إشرافه على اختبار نظام الدفاع الصاروخي "القبة الذهبية" الذي أطلقه الرئيس دونالد ترامب والبرامج المرتبطة بهذا المشروع الضخم الذي تبلغ تكلفته مليارات الدولارات، بحسب ما نقلت شبكة CNN، عن مسؤولين أميركيين. وفي نهاية إبريل/ نيسان، صاغ مكتب مدير الاختبار والتقييم التشغيلي، وهو مكتب غير معروف، مذكرةً ووزعها على مكتب وزير الدفاع ومكاتب وزارة الدفاع الأخرى، تضمنت وضع "القبة الذهبية" على قائمة الإشراف، بما يتماشى مع تعليمات وقوانين وزارة الدفاع التي تشترط اختبار أي برنامج رئيسي للاستحواذ الدفاعي قبل إطلاقه. وبعد أيام، طلبت إدارة الكفاءة الحكومية التابعة لإيلون ماسك من المكتب عقد اجتماع. وتُعد شركة ماسك "سبيس إكس" من بين الشركات المتنافسة على دور في تطوير "القبة الذهبية". وسأل ممثلو إدارة الكفاءة الحكومية مسؤولي وزارة الطاقة والكهرباء عن أنشطتهم وخططهم لهذا العام، حسبما أفاد مسؤولون، وبدا عليهم الدهشة لأن الكثير من عمل المكتب مطلوباً بحكم القانون. لكن لم تكن هناك أي دلائل ظاهرة على تقليص عدد موظفي المكتب. والأربعاء، استُدعي موظفو وزارة النقل والكهرباء فجأةً إلى اجتماع في وزارة الدفاع (البنتاغون)، وأُبلغوا بأنه سيتم تقليص عدد موظفي المكتب إلى 30 شخصاً فقط، من أكثر من 100 موظف. القبة الذهبية... ترامب يُشعل "سباق التسلح العالمي"! الأرقام الفلكية للإنفاق العسكري؛ صرخة مدوية تعكس قلق البشرية، في عالم يحاول شراء الأمان بصوت المدافع؛ فلا نهاية في الأفق لسباق التسلح العالمي. وذكر مسؤول في وزارة الدفاع لشبكة CNN بأنهم يعتقدون أن الإدارة قلقة بشأن قيام وزارة النقل والكهرباء برقابة مستقلة على مشروع "القبة الذهبية"، والمشاكل التي قد تكشفها في هذه العملية. وقال المسؤول: "هذه الإدارة لا تريد سوى الانتصارات. لا يريدون أخباراً سيئة، وهم يتلقون أخباراً سيئة على مختلف الجبهات". وأضاف: "وزارة النقل والكهرباء وسيط نزيه للمعلومات. نحن ننقل الحقيقة، وهذا كل ما نفعله". وقال السيناتور الديمقراطي جاك ريد، العضو البارز في لجنة القوات المسلحة بمجلس الشيوخ، في بيان الخميس إنه يشعر بالقلق من أن خطوة تقليص مهام المكتب "تبدو انتقامية، مدفوعة بمعارضة هيغسيث لبعض قرارات الرقابة الأخيرة التي اتخذتها وزارة النقل والتقييم، والتي يتطلبها القانون". وذكر ريد: "مع تقليص عدد الموظفين إلى طاقم محدود ودعم محدود من المتعاقدين، قد لا تتمكن وزارة النقل والتقييم من توفير رقابة كافية على البرامج العسكرية الحيوية، مما يُعرّض الجاهزية التشغيلية وأموال دافعي الضرائب للخطر"، واصفاً القرار بأنه "تدخل ذو دوافع سياسية". وعندما طُلب من المتحدث باسم البنتاغون، شون بارنيل، التعليق، قال لـ CNN إن إعادة تنظيم الوزارة لمكتب مدير الاختبار والتقييم العملياتي سيُعيد وزارة النقل والتقييم إلى هدفها القانوني كهيئة رقابية، وسيقضي على الجهود المكررة. لا علاقة لهذا القرار بمشروع القبة الذهبية، بل يتعلق بالقضاء على التكرار". لكن مسؤولين تحدثت إليهم CNN أفادوا بأن وزارة النقل ليست زائدة عن الحاجة، بل تتمتع بمكانة فريدة كجهة تدقيق مستقلة للمعدات والأنظمة التي تستخدمها جميع الخدمات العسكرية، كما أنها تفتقر إلى آلية إنفاذ، ولا يحق لها قانونياً إيقاف أي مشروع إذا اكتشفت مشاكل عند اختبار وتقييم أنظمة مختلفة. وأعلن ترامب رسمياً عن خطط المشروع الأسبوع الماضي، وقد تم بالفعل تخصيص 25 مليار دولار في ميزانية الدفاع للعام المقبل للقبة الذهبية. ولكن مكتب الميزانية في الكونغرس قدّر أن الولايات المتحدة قد تضطر إلى إنفاق أكثر من 500 مليار دولار - على مدار 20 عاماً - لتطوير نظام دفاع صاروخي متعدد الطبقات بالحجم والنطاق الذي طالب به ترامب. ومن المرجح أن يشمل النظام أكثر من 100 برنامج منفصل، ويتطلب إنشاء شبكة كبيرة ومترابطة من الوكالات الحكومية والمقاولين من القطاع الخاص. وذكرت مصادر لـ CNN أن مسؤولي الدفاع والصناعة يتفقون إلى حد كبير على أن الأمر سيستغرق سنوات قبل أن يصبح نظام مثل القبة الذهبية جاهزاً للتشغيل الكامل. لكن إدارة ترامب تعمل جاهدةً لإثبات جدوى هذا المفهوم لتبرير التمويل المستقبلي للمشروع. وقال هيغسيث، الأربعاء، في فيديو نشره عبر منصة "إكس" إن "المكتب أُعيد هيكلته للسماح للخدمات بالعمل بشكل أسرع بالقدرات التي تحتاجها". وذكر مسؤول دفاعي آخر أن وزارة النقل والكهرباء لا تنوي إبطاء المشروع لكنهم أرادوا ضمان عمله بشكل صحيح، وأنه سيكون قابلاً للصمود أمام التهديدات. وقال مسؤول إن التخفيض الهائل في عدد الموظفين وحقيقة أن المتعاقدين لن يتم تعيينهم في وزارة النقل والكهرباء سيؤديان إلى عدم خضوع بعض البرامج للتدقيق على الإطلاق، ومن المحتمل أن تُنفق أموال طائلة، ولن يكون لدينا أدنى فكرة عما إذا كان يتم اختباره بشكل صحيح".


المنار
منذ 2 ساعات
- المنار
ترامب يتحدث عن اتفاق وشيك لوقف إطلاق النار في غزة
نقلت 'وكالة رويترز' فجر اليوم السبت عن الرئيس الأميركي دونالد ترامب قوله إنه يعتقد أن حركة المقاومة الإسلامية 'حماس' وكيان العدو الاسرائيلي 'يريدان الخروج من الفوضى'، حسب تعبيره، بعدما أكد قبل ذلك الاقتراب من التوصل إلى اتفاق وشيك لوقف إطلاق النار في قطاع غزة، الذي يمارس العدو بحقه أبشع أنواع الإبادة الجماعية من قتل وأعلن ترامب من مكتبه في البيت الأبيض مساء أمس الجمعة أن 'حماس و'إسرائيل' قريبتان جداً من التوصل إلى اتفاق لوقف إطلاق النار في غزة، وسنخبركم بذلك خلال اليوم أو ربما غدا، لدينا فرصة لذلك'. وأمس، أعلنت حركة المقاومة الإسلامية (حماس) أنها تجري مشاورات مع القوى والفصائل الفلسطينية بشأن مقترح المبعوث الأميركي للشرق الأوسط ستيف ويتكوف لوقف إطلاق النار في غزة. وقالت حماس في بيان 'نجري مشاورات مع القوى والفصائل الفلسطينية بشأن مقترح وقف إطلاق النار الذي تسلمناه مؤخرا من ويتكوف عبر الوسطاء (مصر وقطر)'. بالمقابل، قال وزير الحرب الإسرائيلي يسرائيل كاتس في بيان مساء أمس الجمعة إن على حماس أن تختار الآن إما الموافقة على مضمون اتفاق ويتكوف للإفراج عن المحتجزين وإما أن يتم القضاء عليها. كما نقلت القناة الـ12 الإسرائيلية عن رئيس الأركان إيال زامير أمس قوله إنه 'إذا كانت هناك صفقة فإنه يجب وقف الحرب لإبرامها حتى لو كانت جزئية، وإن 'إسرائيل' لن تنجر إلى حرب إلى ما لا نهاية'. وكانت حكومة العدو وافقت أول أمس الخميس على مقترح ويتكوف بشأن وقف إطلاق النار وتبادل الأسرى في غزة، ووصفته وسائل إعلام إسرائيلية بأنه الأكثر انحيازاً إلى الكيان من المقترحات السابقة. مقترح ويتكوف وبحسب 'الجزيرة نت'، فإن أبرز ما جاء في المقترح الأميركي الجديد، هو تنفيذ وقف إطلاق النار لمدة 60 يوما، حيث يضمن ترامب التزام العدو بوقف إطلاق النار خلال الفترة المتفق عليها. كما يتضمن المقترح إطلاق سراح 10 أسرى صهاينة أحياء وجثث 18 أسيراً، من قائمة 'الـ58 محتجزاً' المقرر إطلاقهم في اليومين الأول والسابع. وسيتم إطلاق نصف الأسرى الأحياء وجثث المتوفين (5 أحياء و9 متوفين) في اليوم الأول من الاتفاق، أما النصف المتبقي من المحتجزين (5 أحياء و9 متوفين) فسيتم إطلاق سراحهم في اليوم السابع. ومقابل إطلاق الأسرى الإسرائيليين العشرة الأحياء ووفقا لبنود المرحلة الأولى من اتفاق 19 يناير/كانون الثاني 2025 بشأن تبادل الأسرى سيفرج العدو عن 180 أسيراً محكوماً عليه بالسجن المؤبد و1111 أسيراً من غزة اعتقلوا بعد 7 أكتوبر/تشرين الأول 2023، ومقابل تسليم رفات 18 محتجزا إسرائيلياً سيفرج العدو عن 180 غزياً متوفى. ويتضمن المقترح أيضا 'وقف جميع الأنشطة العسكرية الإسرائيلية الهجومية في غزة عند دخول هذه الاتفاقية حيز التنفيذ'. كما سيتم إرسال المساعدات إلى غزة فور موافقة حماس على اتفاق وقف النار، وسيتم احترام أي اتفاق يتم التوصل إليه بشأن المساعدات المقدمة للسكان المدنيين طوال مدة الاتفاق، وسيتم توزيع المساعدات عبر قنوات متفق عليها، بما في ذلك الأمم المتحدة والهلال الأحمر. وفي اليوم الأول لتطبيق الاتفاق، وفق 'مقترح ويتكوف'، ستبدأ المفاوضات تحت رعاية الوسطاء الضامنين بشأن الترتيبات اللازمة لوقف دائم لإطلاق النار في غزة.

القناة الثالثة والعشرون
منذ 2 ساعات
- القناة الثالثة والعشرون
هل تأخذ ايران نصائح المملكة "نوويا" على محمل الجد؟
بعث وزير الدفاع السعودي، خالد بن سلمان، برسالة صريحة إلى المسؤولين الإيرانيين في طهران الشهر الماضي، مفادها أنّ عليهم قبول عرض الرئيس الأميركي دونالد ترامب للتفاوض بجدية على اتفاق نووي، باعتباره السبيل لتجنّب خطر الحرب مع إسرائيل، وفقاً لوكالة "رويترز". وكشف مصدران خليجيان مقرّبان من الدوائر الحكومية، ومسؤولون إيرانيون، في حديثٍ إلى الوكالة، أنّ العاهل السعودي، الملك سلمان بن عبد العزيز، الذي يساوره القلق من احتمال تزايد عدم الاستقرار في المنطقة، أوفد وزير الدفاع لتحذير المرشد الأعلى الإيراني، السيد علي خامنئي. وذكرت المصادر أنّ الرئيس الإيراني، مسعود بزشكيان، ورئيس أركان القوات المسلحة، محمد باقري، ووزير الخارجية، عباس عراقجي، حضروا الاجتماع المغلق الذي عُقد في 17 نيسان داخل المجمع الرئاسي في طهران. ورغم أنّ وسائل الإعلام غطّت زيارة الأمير خالد إلى طهران، إلاّ أنّ مضمون رسالة الملك سلمان السرية لم يُعلَن عنه من قبل. وأفادت المصادر الأربعة بأنّ الأمير خالد، الذي سبق أن شغل منصب سفير السعودية لدى واشنطن خلال الولاية الأولى للرئيس ترامب، حذّر المسؤولين الإيرانيين من أنّ صبر الرئيس الأميركي لا يدوم طويلاً في ظلّ مفاوضات مطوّلة. وقالت المصادر إنّ الأمير خالد أبلغ مجموعة من كبار المسؤولين الإيرانيين بأنّ فريق ترامب يريد التوصّل سريعاً إلى اتفاق، وأنّ نافذة الدبلوماسية قد تُغلق قريباً. وذكر المصدران الخليجيان أنّ وزير الدفاع السعودي قال إنّه من الأفضل التوصّل إلى اتفاق مع الولايات المتحدة بدلاً من مواجهة احتمال التعرّض لهجوم إسرائيلي في حال انهارت المحادثات. كما قال المصدران الخليجيان ودبلوماسي أجنبي رفيع المستوى مطّلع على المناقشات إنّ الأمير خالد شدّد على أنّ المنطقة، التي تمزقها أصلاً الصراعات الأخيرة في غزة ولبنان، لا يمكنها تحمّل تصعيد جديد. كل شيء يدل على ان التحذير السعودي لايران كان في مكانه، بحسب ما تقول مصادر دبلوماسية لـ"المركزية". ففي الساعات الماضية، أعلن الرئيس ترامب نفسه، انه لجم نتنياهو وطلب منه الامتناع عن توجيه اي ضربة لايران في هذا التوقيت، بما ان المفاوضات بين واشنطن وطهران تتقدم. اليوم، وفي وقت من الصعب الجزم في ما اذا كانت تل ابيب تخلّت عن سيناريو شن عملية عسكرية ضد الجمهورية الاسلامية، بما ان السلطات الاسرائيلية متهوّرة وخارجة عن سيطرة اي طرف دولي، تشير المصادر الى ان الخيار الاذكى الذي يمكن ان تتخذه طهران اليوم، هو الذهاب نحو اتفاق مع الولايات المتحدة. ففي حين يتحدث ترامب بكل تفاؤل وايجابية عن المحادثات، لا بد لطهران من اقتناص الفرصة والقبول بشروط البيت الابيض للتوصل الى تفاهم مع الولايات المتحدة. فكما تبين ان تنبيه الرياض لايران كان صائبا لجهة إعداد اسرائيل لضربها، فإن المملكة ستكون على حق ايضا في تحذيرها من ان صبر ترامب لن يستمر طويلا، وفي ان البديل من الاتفاق سيكون حكما، العمل العسكري ضد ايران. فهل ستعرف الاخيرة كيف تحمي رأسها؟ وهل ستأخذ النصائح السعودية في الاعتبار وتوافق على الشروط الدولية للاتفاق، بما يُبعد عنها كأس الضربة العسكرية التي لن تتعافى منها لعقود؟ انضم إلى قناتنا الإخبارية على واتساب تابع آخر الأخبار والمستجدات العاجلة مباشرة عبر قناتنا الإخبارية على واتساب. كن أول من يعرف الأحداث المهمة. انضم الآن شاركنا رأيك في التعليقات تابعونا على وسائل التواصل Twitter Youtube WhatsApp Google News