
تصعيد جديد.. ترامب يدرس فرض قيود على "ديب سيك"
الوكيل الإخباري- تدرس إدارة ترامب فرض قيود جديدة على مختبر الذكاء الاصطناعي الصيني "ديب سيك"، تشمل حظر شراء شرائح الذكاء الاصطناعي من شركة "إنفيديا"، وربما منع الأميركيين من الوصول إلى خدمات المختبر.
اضافة اعلان
تأتي هذه الخطوة في إطار جهود واشنطن للحد من تقدم الصين في مجال الذكاء الاصطناعي، لا سيما بعد الشعبية المتزايدة لـ"ديب سيك" في وادي السيليكون، حيث أجبرت بتكاليفها التنافسية الشركات الأميركية على إعادة النظر في أسعار خدماتها.
وكان البيت الأبيض قد فرض بالفعل قيودًا على صادرات رقائق إنفيديا إلى الصين، في خطوة تعزز السياسات التي بدأتها إدارة بايدن.
وتواجه "ديب سيك" أيضًا اتهامات بانتهاك الملكية الفكرية، إذ زعمت شركة OpenAI أن المختبر الصيني عدّل نماذجها بشكل مخالف لشروط الاستخدام.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الوكيل
منذ 36 دقائق
- الوكيل
ترامب يعلن عزمه مضاعفة تعرفة واردات الصلب إلى 50%
09:26 ص ⏹ ⏵ تم الوكيل الإخباري- أعلن الرئيس الأميركي دونالد ترامب ، إنه سيضاعف رسوم استيراد الصلب إلى 50%، مثنيا على "شراكة" بين صانع الصلب الأميركي وشركة نيبون ستيل اليابانية. اضافة اعلان وقال ترامب خلال كلمة ألقاها في مصنع في بنسلفانيا، "سنرفع تعرفة واردات الصلب إلى الولايات المتحدة من 25 بالمئة إلى 50 بالمئة، ما سيشكل ضمانة أكبر لقطاع صناعة الصلب. لن يفلت أحد من ذلك". منذ بداية ولايته الرئاسية الثانية غير المتتالية في كانون الثاني/يناير، عمد ترامب إلى فرض رسوم جمركية على حلفاء الولايات المتحدة وخصومها. كما فرض تعرفات بلغت 25% على سلع قطاعات الصلب والألمنيوم والسيارات. الجمعة، قال ترامب إن الرسوم ساهمت في حماية الشركة الأميركية، مضيفا أن المصنع كان سيزول لو لم يفرض أيضا رسوما على واردات المعادن إبان ولايته الرئاسية الأولى.


جفرا نيوز
منذ ساعة واحدة
- جفرا نيوز
ترامب يعتزم مضاعفة تعرفة واردات الصلب إلى 50%
جفرا نيوز - أعلن الرئيس الأميركي دونالد ترامب الجمعة، إنه سيضاعف رسوم استيراد الصلب إلى 50%، مثنيا على "شراكة" بين صانع الصلب الأميركي وشركة نيبون ستيل اليابانية. وقال ترامب خلال كلمة ألقاها في مصنع في بنسلفانيا، "سنرفع تعرفة واردات الصلب إلى الولايات المتحدة من 25 بالمئة إلى 50 بالمئة، ما سيشكل ضمانة أكبر لقطاع صناعة الصلب. لن يفلت أحد من ذلك". منذ بداية ولايته الرئاسية الثانية غير المتتالية في كانون الثاني/يناير، عمد ترامب إلى فرض رسوم جمركية على حلفاء الولايات المتحدة وخصومها. كما فرض تعرفات بلغت 25% على سلع قطاعات الصلب والألمنيوم والسيارات. الجمعة، قال ترامب إن الرسوم ساهمت في حماية الشركة الأميركية، مضيفا أن المصنع كان سيزول لو لم يفرض أيضا رسوما على واردات المعادن إبان ولايته الرئاسية الأولى. في كلمته، أكد ترامب أيضًا أن "يو إس ستيل ستبقى تحت سيطرة الولايات المتحدة". ولفت إلى أن أي عمليات تسريح لموظفين لن تحصل، كما لن تحصل أي تعاقدات خارجية بموجب الصفقة.


رؤيا نيوز
منذ ساعة واحدة
- رؤيا نيوز
'متحيزة حزبيًا' … ترمب يطرد مديرة معرض البورتريه الوطني
أقال الرئيس الأميركي، دونالد ترمب، مديرة المعرض الوطني للبورتريه، كيم ساغيت، امس الجمعة، زاعما أنها «متحيزة حزبيا بشدة،وداعمة قوية للتنوع والإنصاف والشمول». يأتي هذا في الوقت الذي يدفع فيه الرئيس الأميركي بخطته لإعادة هيكلة المؤسسات الثقافية في البلاد. وتعد إقالة ساغيت، التي يضم متحفها في واشنطن الممول من القطاع العام لوحات لشخصيات بارزة في التاريخ الأميركي، أحدث خطوة هجومية من قبل الجمهوريين في عالم الفنون الذي يرونه معاديا لهم ومعقلا لخصومهم من الحزب الديموقراطي. وكتب ترمب على منصته «تروث سوشيال»: «بناء على طلب وتوصية كثيرين، أنهي عمل كيم ساغيت كمديرة للمعرض الوطني للبورتريه». أضاف الرئيس الأميركي: «إنها شخصية متحيزة حزبيا بشدة، وداعمة قوية للتنوع والإنصاف والشمول، وهو أمر لا يلائم منصبها على الإطلاق». استهداف الهيئات الثقافية وتعد هذا الإقالة أول إجراء يتخذه ترمب ضد مؤسسة «سميثسونيان» العريقة منذ إصداره أمرا تنفيذيا يهدف إلى تطهير الهيئات الثقافية من «السرديات المثيرة للانقسام» و«العقائد المعادية لأميركا». وساغيت، التي ولدت في نيجيريا ونشأت في أستراليا، هي مواطنة هولندية متخصصة في فن البورتريه، وقد ترأست المعرض الوطني منذ عام 2013. وتعد مؤسسة سميثسونيان التي تأسست قبل نحو قرنين وجهة سياحية مفضلة، خاصة أن الدخول مجاني إلى متاحفها الـ21 المخصصة للتاريخ والثقافة الأميركية بالقرب من البيت الابيض. وتأتي إقالتها الجمعة بينما تخوض إدارة ترمب معركة مع جامعات مرموقة مثل هارفارد، وأيضا تسعى إلى إعادة تشكيل مجلس إدارة مركز كينيدي للفنون. مركز كنيدي للفنون وفي فبراير/شباط الماضي، أقدم الرئيس الأميركي على تغييرات في مركز «جون إف. كنيدي» للفنون المسرحية بعدما أصبح رئيسا للمؤسسة وأقال مديرتها ديبورا روتر. وقال مركز كنيدي في بيان إن مجلس أمنائه، الذي شغله في الآونة الأخيرة أشخاص معينون من قبل ترمب، انتخبه رئيسا وعين ريتشارد غرينيل مديرا مؤقتا. ويحل ترمب محل الملياردير ديفيد روبنستاين رئيسا لمركز كنيدي، وهو من المؤسسات الفنية الرائدة في البلاد التي تتمتع بدعم من الحزبين لسنوات. ومثلت هذه الخطوة استيلاء سريعا من جانب ترمب وحلفائه على مؤسسة ثقافية في واشنطن تشتهر بعروضها المميزة، وبها الأوركسترا السيمفونية الوطنية وأوبرا واشنطن الوطنية. وكانت روتر قد أعلنت في وقت سابق عن نيتها التنحي عن منصبها في نهاية هذا العام. فيما خطط روبنستاين للاستمرار في منصب رئيس المؤسسة حتى سبتمبر/أيلول 2026.