logo
الفراولة والقهوة والشوكولا.. أفضل أطعمة لصحة القلب

الفراولة والقهوة والشوكولا.. أفضل أطعمة لصحة القلب

الإمارات نيوز٢٢-٠٣-٢٠٢٥

متابعة: نازك عيسى
كشفت دراسة حديثة، يُعتقد أنها الأكبر من نوعها، عن ارتباط استهلاك الأطعمة الغنية بالبوليفينول بالحماية من متلازمة التمثيل الغذائي، التي تزيد من خطر الإصابة بأمراض القلب.
بحسب الباحثين، فإن اتباع نظام غذائي يشمل العنب، الفراولة، التوت البرازيلي، البرتقال، الشوكولا، والقهوة، يقلل من خطر الإصابة بمتلازمة التمثيل الغذائي بنسبة تصل إلى 23%.
ما هي متلازمة التمثيل الغذائي؟
متلازمة التمثيل الغذائي هي مجموعة من الاضطرابات الأيضية والتغيرات الهرمونية التي تزيد من خطر الإصابة باثنين على الأقل من المشكلات الصحية التالية: السكري، ارتفاع الكوليسترول، ارتفاع ضغط الدم، وأمراض القلب.
أُجريت الدراسة في جامعة ساو باولو، وشملت متابعة أكثر من 6,000 شخص في البرازيل على مدار 8 سنوات، ونُشرت نتائجها في مجلة 'جورنال أوف نيوتريشن'.
كيف يؤثر البوليفينول على الصحة؟
يتواجد البوليفينول في الفواكه، بعض البقول، العنب، الفراولة، الشوكولا، البذور، والمكسرات. وأوضح الباحثون أن تأثيراته الصحية المفيدة تعود إلى قدرته على تعديل تركيبة ميكروبات الأمعاء، مما يعزز نمو البروبيوتيك أو البكتيريا 'الجيدة'.
وأكدت الدراسة أن كلما كان النظام الغذائي أكثر تنوعًا في مصادر البوليفينول، زاد التأثير الإيجابي على صحة الأمعاء، وبالتالي على الصحة العامة.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

بعد ترويج " ترامب" للوجبات السريعة .. تعرف على مخاطر«الفاست فود» الصحية
بعد ترويج " ترامب" للوجبات السريعة .. تعرف على مخاطر«الفاست فود» الصحية

البوابة

timeمنذ 2 أيام

  • البوابة

بعد ترويج " ترامب" للوجبات السريعة .. تعرف على مخاطر«الفاست فود» الصحية

يبدو أن الرئيس الأمريكي " دونالد ترامب" دائما يخرج على المألوف بتصريحات غربية لعل أخرها رده على منتقدي حبه للوجبات السريعة، قائلًا إن من نصحوه بالتوقف عن تناول البرجر والكولا دايت "رحلوا منذ زمن"، بينما لا يزال هو "موجودًا وبصحة جيدة". «البوابة نيوز» تناقش كيف تحول" الفاست فود" إلى عادة يومية، وتكشف المخاطر الصحية وأبرزها زيادة التوتر والإصابة بالسمنة و الشعور بالتخمة ناهيك عن كلفة اقتصادية تجاوز 30% عن الوجبات المنزلية بحسب الدراسات العلمية وأطباء التغذية. العين المجردة تكشف ازدحام شوارع المدينة ونواصي الجامعات والمصالح الحكومية التي تصطف طوابير طويلة أمام مطاعم الوجبات السريعة في مشهد يبدو عاديا لكنه يخفي وراءه قصة أكبر من مجرد شطيرة دجاج أو عبوة بطاطس فوسط إيقاع الحياة المتسارع تحولت هذه الوجبات إلى ملاذ شبه دائم لكثيرين لكنها أحيانا ما تكون بداية لمشاكل صحية ونفسية خطيرة. كيف تحولت الوجبات السريعة لعادة يومية؟ يرى البعض أن اللجوء إلى الوجبات السريعة لم يكن خيارا حرا بقدر ما كان فرضا فرضته ظروف الحياة فبين ضغط العمل وزحام المواصلات وطول اليوم الدراسي أو العملي لم يعد هناك وقت كاف لإعداد وجبة صحية في المنزل ،تقول «نورا» صاحبة الـ 25 عامًا: بعتمد بشكل يومي على الطعام الجاهز بسبب طبيعة عملها ودراستها إلى أن بدأت تعاني من مشاكل صحية مفاجئة. وتوضح لـ «البوابة نيوز»: «كنت أعاني من انقطاع في الدورة الشهرية يصل لثلاثة أشهر مع آلام حادة في البطن وشعور دائم بالتخمة وعندما زرت الطبيبة طلبت مني تحليلا لتكيس المبايض وأرجعت السبب إلى النظام الغذائي المعتمد على الدهون والأطعمة الجاهزة». هل الفاست فود رخيص فعلا؟ في وقت يبدو فيه "الفاست فود" خيارا اقتصاديا يرى أخرين غير ذلك، فيقول «أحمد حسن»، طالب جامعي: أنا اشتري ساندويتش يوميا بما لا يقل سعره عن 80 جنيها و"عندما بدأت أحضر وجباتي من المنزل وفرت تقريبا نصف ما كنت أنفته". جدير بالذكر، فأظهرت دراسات استهلاكية أن الاعتماد اليومي على الوجبات السريعة يرفع من الإنفاق الشهري بنسبة تصل إلى 30% مقارنة بالأكل البيتي خصوصا في ظل ارتفاع أسعار المواد الغذائية الجاهزة. تأثير "الفاست فود" على الصحة النفسية والسلوك الغذائي لا يقتصر ضرر الأكل السريع على الجسد فقط بل يمتد إلى الحالة النفسية كذلك تكمل "نورا" حديثه، أنها لاحظت بعد توقفها عن الوجبات الجاهزة أن مزاجها أصبح أفضل وقل شعورها بالتوتر ، ما يتطابق مع أبحاث الدراسات العلمية الحديثة بأن الأطعمة المصنعة والمليئة بالسكريات قد تؤثر على كيمياء الدماغ وتزيد من معدلات القلق والاكتئاب على المدى الطويل. لا ضرر في السرعة.. ولكن بشروط بحسب الدكتور «حسام عبدالعزيز»، أخصائي التغذية العلاجية فإن المشكلة ليست في «السرعة» بل في «الاختيار» ويضيف أن «الوجبات السريعة ترفع من نسب الكوليسترول وتزيد احتمالات السمنة وأمراض القلب ومشاكل الجهاز الهضمي كما قد تؤثر على التوازن الهرموني خاصة لدى السيدات». ويؤكد أن بعض أنواع "الفاست فود" قد تتسبب في اضطرابات هرمونية مثل تكيس المبايض عند السيدات إذا كانت غنية بالدهون المهدرجة والسكريات وينصح بالاعتدال والوعي والبحث عن بدائل سريعة لكن صحية. البدائل: هل يمكن للأكل البيتي أن ينافس؟ تقول نورا إنها بدأت تعد وجبات صغيرة في المنزل وتأخذها معها إلى العمل. «الأمر لم يكن صعبا مجرد وجبة بسيطة من مكونات صحية أو سلطة أو فواكه مقطعة ،بعد أيام قليلة لاحظت فرقا كبيرا في صحتي ومعدتي ونفسيتي». وتدعو إلى نشر ثقافة الأكل البيتي خصوصا بين الفتيات العاملين والطلاب الذين خارج المنزل دائما لأنه لا يحتاج مجهودا كبيرا ويضمن تغذية صحية وآمنة.

شهر من اللحوم الحمراء على المائدة.. والنتائج كانت مفاجئة
شهر من اللحوم الحمراء على المائدة.. والنتائج كانت مفاجئة

العين الإخبارية

timeمنذ 3 أيام

  • العين الإخبارية

شهر من اللحوم الحمراء على المائدة.. والنتائج كانت مفاجئة

هل اللحوم الحمراء عدوة للصحة كما يقول البعض؟ صحفية أمريكية قررت خوض التجربة بنفسها لتكتشف الحقيقة. وفي تجربة غذائية غير معتادة نشر موقع صحيفة "ديلي ميل" تفاصيلها، قررت الصحفية الأمريكية المتخصصة في الشؤون الصحية إميلي جوشو ستيرن، كسر عاداتها الغذائية واستبدال مصادر البروتين المألوفة لديها ، مثل الدجاج والسمك، بلحوم حمراء ومصنعة، لتكتشف بنفسها إن كانت هذه الأطعمة "سيئة السمعة" تستحق هذا اللقب. الصحفية ، التي لم تتناول أول "برغر" في حياتها حتى بلغت 15 عاما، اعترفت بأنها لم تكن يوما من محبي اللحوم الحمراء، وتفضل دائما قطع الدجاج على شطائر البرغر. لكن بعد سنوات من تغطية الدراسات التي تربط استهلاك اللحوم الحمراء والمصنعة بأمراض القلب والسكتات الدماغية والسرطان والخرف، قررت أن تختبر الأمر بنفسها. على مدار شهر فبراير، أدرجت إميلي في نظامها الغذائي اليومي وجبة واحدة على الأقل من اللحوم الحمراء أو المصنعة ، مثل شرائح الستيك، اللحم المفروم، النقانق، بدلًا من مصادر البروتين التي اعتادت عليها. وقبل بدء التجربة، خضعت لاختبارات دم أظهرت ارتفاعا طفيفا في الكوليسترول الضار والدهون الثلاثية، وهو ما يزيد من خطر الإصابة بأمراض القلب والسكري إذا تُرك دون علاج. كما أشارت التحاليل إلى انخفاض في مستويات فيتامين " د ". خلال التجربة، لاحظت الصحفية بعض التغيرات: من جهة، ارتفعت كلفة مشترياتها الغذائية، إذ كان ثمن اللحم البقري أعلى من الدجاج أو الديك الرومي، ومن جهة أخرى، لم تشعر بالكسل أو الخمول الذي كانت تتوقعه. صحيح أن بعض الأعراض كعسر الهضم والانتفاخ ظهرت عند تناول وجبات دسمة، لكنها لم تعانِ من التدهور الصحي الذي تخشاه. وفي مفاجأة لم تكن في الحسبان، أظهرت نتائج التحاليل بعد شهر من التجربة انخفاضا في الكوليسترول الضار بنسبة 8%، وانخفاضا في الدهون الثلاثية بمقدار الثلث، فيما بقي الكوليسترول الجيد على حاله. العامل الوحيد السلبي كان ارتفاع إنزيم في الكبد، ربما بسبب نقص الزنك أو فيتامين B12 نتيجة تقليلها من تناول الدواجن والأسماك. ورغم أن هذه التجربة لم تكن كافية لتغيير قناعاتها الغذائية بالكامل، فإن نتائجها تشير إلى أن اللحوم الحمراء والمصنعة ليست بالضرورة العدو الغذائي المطلق كما تصوره بعض الدراسات، خاصة عند تناولها باعتدال وضمن نظام متوازن يضم الحبوب الكاملة والخضروات. في ختام التجربة، تقول الصحفية: "لن أستغني عن دجاجي المفضل، لكن ربما أفسح مجالا أكبر لشرائح اللحم في طبقي". aXA6IDgyLjIzLjIxNy4yMTQg جزيرة ام اند امز CH

لن تصدق ما يحدث لجسمك عند شرب زيت الزيتون على معدة فارغة يومياً
لن تصدق ما يحدث لجسمك عند شرب زيت الزيتون على معدة فارغة يومياً

صحيفة الخليج

timeمنذ 4 أيام

  • صحيفة الخليج

لن تصدق ما يحدث لجسمك عند شرب زيت الزيتون على معدة فارغة يومياً

توارثت الأجيال عادة تناول زيت الزيتون، الذهب السائل لدول منطقة البحر الأبيض المتوسط، كجرعة صباحية على معدة فارغة، معتقدين في قوته الشفائية والوقائية. وتزعم المعلومات المتوارثة أن هذه العادة البسيطة قد تحدث تغييرات ملحوظة، لكن هل يتفق الأطباء مع تلك الآراء؟ وماذا يمكن أن يحدث بالفعل داخل جسمك عندما تبدأ يومك بملعقة من زيت الزيتون البكر الممتاز؟ يقوي المناعة ويحسن الهضم بشكل مذهل يحتوي زيت الزيتون على مضادات الأكسدة والمركبات المضادة للالتهابات، مثل البوليفينول والأوليوكانثال، التي تدعم الصحة العامة للجسم، بما في ذلك الجهاز المناعي، عن طريق حماية الخلايا من التلف وتقليل الإجهاد التأكسدي والالتهابات المزمنة، والتي يمكن أن تضعف الاستجابة المناعية. كما يُعرف زيت الزيتون بخصائصه الملينة الخفيفة التي قد تساعد على تحسين حركة الأمعاء وتخفيف الإمساك لدى البعض، وتشير بعض الأبحاث إلى أنه قد يؤثر بشكل إيجابي في توازن البكتيريا النافعة في الأمعاء الميكروبيوم، ما يسهم في صحة الجهاز الهضمي بشكل عام. يقلل الالتهابات ويحمي القلب زيت الزيتون غني بعدة مركبات مثل الأوليك أسيد والبوليفينول، التي تمتلك خصائص قوية مضادة للالتهابات، كما يرتبط استهلاكه بشكل وثيق بصحة القلب، حيث يسهم في خفض عوامل خطر الإصابة بأمراض القلب مثل تصلب الشرايين. وتشير الدراسات إلى انخفاض خطر الإصابة بأمراض القلب بشكل عام لدى المستهلكين المنتظمين لزيت الزيتون. سر من أسرار صحة سكان البحر المتوسط يُعد زيت الزيتون من الدهون الصحية، ومكون رئيسي في الأنظمة الغذائية، التي تعرف بنظام البحر الأبيض المتوسط. نظام البحر الأبيض المتوسط يكون غنياً بزيت الزيتون، ويرتبط بزيادة فرص العيش لفترة أطول وبصحة أفضل وتقليل خطر الإصابة بالأمراض المزمنة. يعزز نضارة البشرة ويكافح الشيخوخة مضادات الأكسدة الموجودة في زيت الزيتون قد تحمي بشرتك من التلف الخلوي وتسهم في الصحة العامة وطول العمر، ما يجعله عنصراً مؤثراً في مقاومة الشيخوخة. كما أن زيت الزيتون مصدر غني بفيتامين E ومضادات الأكسدة الأخرى، وهي المركبات التي تساعد على حماية خلايا البشرة من التلف الناتج عن الجذور الحرة والعوامل البيئية مثل أشعة الشمس والتلوث. فوائد غير متوقعة لصحة الكبد والقولون أشارت بعض الأبحاث إلى أن مركبات البوليفينول الموجودة في زيت الزيتون قد يكون لها تأثيرات وقائية على الكبد، حيث تساعد في تقليل الإجهاد التأكسدي والالتهابات في أنسجة الكبد، وقد تسهم في دعم وظائف الكبد. وتطرقت دراسات أخرى إلى تأثيره المحتمل في حركة الأمعاء والميكروبيوم، خاصة في حالات الالتهابات المعوية.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store