
هآرتس: الصواريخ الإيرانية أصابت بدقة 10 مواقع استراتيجية إسرائيلية
ومع اقتراب الموعد المرتقب للقاء الرئيس الأمريكي دونالد ترامب برئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو في البيت الأبيض يوم الاثنين 7 يوليو، بدأت تتضح ملامح أجندة مزدحمة بملفات معقدة، تتصدرها الحرب في غزة والملف النووي الإيراني.
ووفق ما أفادت به مصادر مطلعة نقلتها أكسيوس ورويترز، فإن هذا اللقاء يعول عليه لإحداث تحول في مقاربات واشنطن الإقليمية بعد الزخم الذي أعقب "الانتصار العسكري" الإسرائيلي ضد إيران.
وأكد البيت الأبيض أن الرئيس ترامب يضع وقف الحرب في غزة واستعادة الرهائن من قبضة حماس على رأس أولوياته.
وشدد المتحدث باسم ترامب على أن الرئيس "يركز على وقف إطلاق النار وإعادة الأسرى"، في إشارة إلى سعي حثيث لعقد صفقة تعيد الهدوء للمنطقة وتُرضي الشارع الأمريكي والدولي على حد سواء.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


صدى البلد
منذ 18 دقائق
- صدى البلد
الخارجية الروسية: الغرب لا يملك أي سيطرة على عمليات تسليح أوكرانيا
عرضت قناة القاهرة الإخبارية خبرا عاجلا يفيد بأن الخارجية الروسية، قال إن الغرب لا يملك أي سيطرة على عمليات تسليح أوكرانيا ولم تكن هناك أي التزامات تعاقدية . وأضافت الخارجية الروسية، أن عمليات التسليح تعد مبادرة حصرية ضمن إطار الحرب الهجينة ضد روسيا ، وأن الغرب لا يهتم بالنتائج المترتبة على إمداد أوكرانيا بالأسلحة في المرحلة الراهنة. أوقفت الولايات المتحدة بعض شحنات الأسلحة إلى أوكرانيا وسط مخاوف من انخفاض مخزوناتها بشكل كبير، حسبما صرح مسؤولون يوم الثلاثاء، مما يمثل انتكاسة للبلاد في محاولتها صد الهجمات المتصاعدة من روسيا. وُعِدت أوكرانيا سابقًا بذخائر معينة في عهد إدارة بايدن لدعم دفاعاتها خلال الحرب التي استمرت أكثر من ثلاث سنوات. يعكس هذا التوقف مجموعة جديدة من الأولويات في عهد الرئيس دونالد ترامب، وجاء بعد أن فحص مسؤولو وزارة الدفاع المخزونات الأمريكية الحالية وأثاروا مخاوفهم. وقالت المتحدثة باسم البيت الأبيض، آنا كيلي، في بيان: "اتُخذ هذا القرار لوضع مصالح أمريكا في المقام الأول بعد مراجعة الدعم العسكري الذي تقدمه بلادنا ومساعداتها لدول أخرى حول العالم". وأضافت: "لا تزال قوة القوات المسلحة الأمريكية غير قابلة للشك - اسألوا إيران فقط"، بحسب ما أوردته وكالة أسوشيتد برس الإخبارية الأمريكية. وكان ذلك في إشارة إلى أمر ترامب مؤخرًا بشن ضربات صاروخية أمريكية على مواقع نووية في إيران.


صدى البلد
منذ 20 دقائق
- صدى البلد
التنفيذ حال استمرار عدوان إسرائيل.. مصادر أمريكية تكشف عن خطة إيرانية في مضيق هرمز
كشف مسؤولان أمريكيان - طلبا عدم نشر اسميهما- لوكالة "رويترز" عن خطوة إيرانية كبيرة كان يتم التحضير لها إذا ما تم استمرار الحرب. ذكر المصدران أن الجيش الإيراني شحن ألغامًا بحرية على سفن في الخليج العربي الشهر الماضي في خطوة زادت من مخاوف واشنطن من استعداد طهران لإغلاق مضيق هرمز في أعقاب الضربات الإسرائيلية على مواقع في أنحاء إيران. ولم يكشف المسؤولان عن الكيفية التي حددت بها الولايات المتحدة أنه جرى شحن ألغام على سفن إيرانية. قال المسؤولان إن هذه الاستعدادات التي لم يُبلغ عنها من قبل والتي اكتشفتها المخابرات الأمريكية، حدثت بعد فترة من شن إسرائيل هجومها الصاروخي الأولي على إيران يوم 13 يونيو الماضي. وذكر مسؤول في البيت الأبيض عندما طُلب منه التعليق على استعدادات إيران هذه "بفضل تنفيذ الرئيس ببراعة لعملية (مطرقة منتصف الليل) والحملة الناجحة ضد الحوثيين وحملة أقصى الضغوط، لا يزال مضيق هرمز مفتوحا، وتمت استعادة حرية الملاحة، وتم إضعاف إيران بشكل كبير". ويشير تحميل الألغام - التي لم تُنشر في المضيق - إلى أن طهران ربما كانت جادة بشأن إغلاق أحد أكثر ممرات الشحن ازدحاما في العالم، وهي خطوة كانت ستؤدي إلى تصعيد وإعاقة التجارة العالمية بشدة. وكانت الناطقة باسم البيت الأبيض كارولاين ليفيت قد حذرت الشهر الماضي طهران من إغلاق مضيق هرمز بالقول: "أي قرار من إيران بإغلاق مضيق هرمز سيكون أمرا متهورا". وعلى غير المتوقع، تراجعت أسعار النفط بأكثر من 10% منذ الضربات الأمريكية على المنشآت النووية الإيرانية، مدفوعة جزئيا بارتياح إزاء عدم تسبب الصراع في اضطرابات كبيرة في تجارة الخام. وفي 22 يونيو وبعد فترة وجيزة من قصف الولايات المتحدة لثلاثة من المواقع النووية الإيرانية الرئيسية في محاولة لشل برنامج طهران النووي، أفادت تقارير بأن البرلمان الإيراني أيد إجراء لإغلاق المضيق.


صدى البلد
منذ 20 دقائق
- صدى البلد
3 قضايا هامة تنتظر الحسم في الاجتماع المرتقب بين ترامب ونتنياهو
كشف مسؤول أميركي بارز عن أبرز القضايا التي سيبحثها الرئيس الأمريكي دونالد ترامب مع رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، خلال اللقاء المرتقب بينهما في البيت الأبيض والمقرر عقده بعد أسبوع. 3 ملفات رئيسية تتم مناقشتها ووفقا لما نقلته صحيفة تايمز أوف إسرائيل، فإن اللقاء سيركز بشكل أساسي على ثلاثة ملفات رئيسية: حرب غزة، والتصعيد مع إيران، ومحاولات التقارب بين سوريا وإسرائيل. وأوضح المسؤول أن الرئيس الأمريكي ترامب يولي اهتماما خاصا بملف غزة، حيث يسعى إلى إنهاء الحرب الجارية هناك، بالإضافة إلى العمل على إطلاق سراح الرهائن المتبقين. كما أشار إلى أن ترامب يعتبر الاجتماع فرصة للترويج لما وصفه بـ"الإنجازات العسكرية" التي حققتها الولايات المتحدة ضد إيران خلال الفترة الماضية. وفي هذا السياق، لفت المسؤول إلى أن الولايات المتحدة نفذت ضربات عسكرية استهدفت 3 مواقع نووية إيرانية دعما لإسرائيل خلال الصراع الذي استمر 12 يوما، من بينها استخدام قنابل خارقة للأرض على المنشأة النووية المحصنة في فوردو. أما الملف السوري، فأكد المسؤول أنه سيكون حاضرا على طاولة النقاشات، في ظل مساعي إدارة ترامب إلى دفع مسار التقارب التدريجي بين سوريا وإسرائيل، لا سيما بعد رفع بعض العقوبات عن سوريا، بهدف تشجيعها على الدخول في مسار سلمي مع جيرانها. وأشار عدد من المسؤولين الأميركيين إلى أن واشنطن تطمح لانضمام سوريا إلى الاتفاقيات الإبراهيمية، إلا أنهم يدركون أن تحقيق هذا الهدف سيستغرق وقتا أطول، نظرا لتعقيدات الوضع الإقليمي والسياسي. تكثف واشنطن ضغوطها على الحكومة ومن المقرر أن يستقبل الرئيس ترامب رئيس الوزراء الإسرائيلي في البيت الأبيض يوم الإثنين المقبل، بحسب تأكيدات من أحد المسؤولين في الإدارة الأميركية، وذلك في وقت تكثف فيه واشنطن ضغوطها على الحكومة الإسرائيلية للتوصل إلى اتفاق لوقف إطلاق النار في غزة، وإنهاء القتال المستمر، وتأمين إطلاق سراح الرهائن. وتأتي هذه الزيارة أيضا بعد زيارة وزير الشؤون الاستراتيجية الإسرائيلي، رون ديرمر، إلى واشنطن خلال الأسبوع الجاري، حيث عقد لقاءات مع كبار المسؤولين الأميركيين، ناقش خلالها ملفات تتعلق بوقف إطلاق النار في غزة، والتوترات مع إيران، إلى جانب قضايا أخرى. وفي تصريحات سابقة، عبر ترامب عن نيته تكثيف جهوده لإنهاء النزاع في غزة، حيث قال للصحفيين: "نعتقد أننا سنتمكن خلال الأسبوع المقبل من التوصل إلى وقف لإطلاق النار"، لكنه لم يوضح الأسباب التي تجعله متفائلا بإمكانية التوصل إلى اتفاق قريب. من جانبها، صرحت كارولين ليفيت، المتحدثة باسم البيت الأبيض- خلال تصريحات سابقة بأن ترامب ومسؤولين آخرين في الإدارة الأميركية على تواصل دائم مع القيادة الإسرائيلية، وأضافت أن إنهاء الصراع في غزة يُعد أولوية قصوى للرئيس. واختتمت ليفيت تصريحها بالقول: "من المؤلم جدا مشاهدة الصور التي تصل من غزة وإسرائيل خلال هذه الحرب، والرئيس يريد وضع حد لها. إنه يسعى إلى إنقاذ الأرواح".